علوم للجميع | المنتدى |
|
||||||
يحوي قسم الـ , اللغة العربية : مواضيع الأستاذ وليد حسوننصٌّ أدبي – قواعد – بلاغة سأبدأ أولاً بالمنهاج القديم ومن ثمَّ سأعرج على المنهاج الجديد ﻻ حُرِمتُ من تعليقاتكم وﻻ من توجيهاتكم لعلَّ في عملي هذا مساعدة للمبتدئين وخدمة للطلّاب |
#1
|
||||
|
||||
الوحدة الثانية الاتجاه الإنساني في الأدب ولو فتشوا رأسي لصادروه غادة السمان
مواضيع الأستاذ وليد حسون الوحدة الثانية الاتجاه الإنساني في الأدب ولو فتشوا رأسي لصادروه غادة السمان نصٌّ أدبي قواعد بلاغة ولو فتشوا رأسي لصدروه غادة السمان القراءة والمهارات اللغوية 2- هات أضداد كلٍّ الكلمات التي تحتها خط في ما يأتي : جحظت عيناه غارتْ عدَّ إخراج المرآة في مثل هذه الحالة نوعاً من الاستخفاف الإكبار رغم سنوات من التشكيك والإذلال الاحترام يبدو السلاح في يدِ دمشقيّة حدثٌ خطير آمن 3- حدِّد جذر كلَّ كلمة من الكلمات الآتية ( التثاؤب – إثارة – آلة – اللامبالاة ) . التثاؤب ثأب إثارة ثار آلة آل الآلة الحالة والشدة ، ويعني سرير الميت كلُّ حيٍّ وإن طالت سلامته لابُدَ على آلة حدباء محمول وما اعتملت به من أداة يكون واحداً وجمعاً جمعه آلات اللامبالاة بلا حديث الرجل مع عمله ،وأهله ، وماله ، قال هو أقلّهم به بالة أي مبالاة . البنية الفكرية 1- آ- ضع عنواناً لكلِّ مقطع : المقطع الأول صباح ألماني رتيب المقطع الثاني استنفار مفاجىء لوجود عربية المقطع الثالث اختلاف التعامل بين فترتين المقطع الرابع الفوز بتهريب العزة والكرامة ب - لمَ بدا الصباح وديّاً وأليفاً للكاتبة ؟ لأنَّ كلّ شيء كان طببيعياً وعلائم الاحترام من صبي المصعد إلى السائق إلى ابتسامة الحمّال وترحيب موظف الاستقبال وهي علامات اطمئنان وقبول . ج – حدد السبب الذي جعل موظف المطار يرتعد عند ختم جواز السفر ؟ السبب هو معرفته بأنَّ صاحبة الجواز عربية وسورية الجنسية . د – ما الذي لفت الانتباه في شخصية الكاتبة في المطار ؟ برودة أعصابها . 2- فتشت الكاتبة في المطار في أكثر من موقف في القصة .حدد هذه المواقف ، ثمَّ بيِّن الدوافع التي وراءها . جرمانيان من الأمن أحدهما فتش الحقيبة ، والآخر تولّى حراستها إعادة طلب جواز السفر ثانية. تفتيشها الكامل لحظة صعودها الطائرة. والدوافع الكامنة وراء التفتيش الخوف من العربية لكي لا تحدث عملا إرهابياً . 3- كانت الكاتبة هادئة متوازنة في أثناء التفتيش . هات عبارات من النص تؤكد ذلك . وبكل بساطة أخرجت المرآة من حقيبتي لأتأمل وجهي . لم تكن لي أية أسنان متدلية كمصاصي الدماء . لم أكن أعقد شعري بعظمة بشريّة كما فعل آكلوا لحوم البشر . 4- مرّت الكاتبة في أثناء تجوالها في أوربا بنوعين متناقضين من التعامل بعد الهزيمة وفي تاريخ كتابة هذا النصِّ ، بمَ تعلل كلاً منهما ؟ لم يكن هناك أيَّ اكتراث للعربي بعد هزيمة 67 إذ لا شأن لهم ولا خطر منهم بينما أخذ يحسب لهم حساب بعد 73 لأنّهم أظهروا قوة ورجولة في استرجاع عزتهم فأصبحوا مصدراً للخوف . 5- ما السلاح الذي هرّبته الكاتبة ؟ هو سلاح الإيمان بإمكانات الشعب العربي ، وهو سلاح الشعب العربي كلِّه 6- كانت الكاتبة ساخرة في أكثر من موقف في القصة ، حدد هذه المواقف ، واذكر دوافع سخريتها تعامل موظف بان أميركان مع جوازها . تفتيش العملاقين الجرمانيان – تفتيش الشرطية عند صعودها الطائرة ، هو الغرابة من هذا التصرف وهي مسالمة لا يوحي منظرها بما سببه لهم من خوف . 7-عدّة أشياء أثارت ذعر الموظفين الألمانيين في المطار بمَ تفسر ذلك ؟ الخوف من كونها عربية لبنانية والخوف الأكبر كونها سورية الجنسية قبل الزواج سبّب ذلك فوبيا الخوف عند الأجانب من العرب . لم تزعج الازدواجية في التعامل عند موظفة المطار الكاتبة ، بل شعرت بالفرح على ذلك من الرغم ناقش مظاهر هذه الازدواجية وبواعثها – شعور الكاتبة بالفرح وقتذاك . أولاَ : التأكد من جواز الكاتبة وصحة المعلومات . ثانياً : تفتيشها تفتيشاً كاملاً ، بينما اكتفي بختم الجوازات الأجنبية ، والتعامل مع الكاتبة الألمانية باحترام شديد ، والظفر منها بتوقيع أوتوغراف ) . شعو الكاتبة بالفرح لأنّها شعرت بأهميتها ، وأنَّ لديها عزّة وكرامة وأنّها تنتمي إلى شعب عربي عظيم . التعليق على النّصّ 1- غادة السمان كاتبة التزمت قضية عربية ذات بعد إنساني ، كيف تجلّت إنسانيتها في هذا النّصِّ تجلّت من خلال مناقشتها لطريقة الازدواجية في تعامل الغرب مع العرب والكيل بمكيالين ، وهذه أحد أوجه العنصرية البغيضة . 2- قالت الكاتبة كان فيها القلم الذي أكتب به ، ولكنّه لم يلحظه ، ولم يصاده وكان فيها بطاقتي الشخصية ، ولم يلحظها ، لكنّهم لم يفتشوا رأسي ولو فعلوا لصادروه ! . في رأيك لماذا ستصادر الشطة الألمانية الأشياء السابقة ؟ لأنّ في الصحافة وقلمها فضح لهذا التمييز العنصري في التعامل مع العرب ، ولو فطن الموظف لذلك لكان قد صادر هذه الأشياء وصادر الأفكار التي تحملها في رأسها . 3- قالت الكاتبة : إذ يبدو المسدس في يد دمشقية حدث خطير في مطارات أوربا حتى ولو كان مسدس أطفال ؟ كيف تربط هذا القول بالقضايا الوطنية والقومية في العصر الحالي ؟ إنّ ما يثير الخوف والرعب في نفوس الغرب هو امتلاك العرب للقوة فيها فبها يستطيعون إرجاع حقوقهم المغتصبة ونيل حريتهم ، لذلك كان امتلاكهم أيَّ مظهر من مظاهر القوة بسبب الرعب لديهم . البنية الفنية آ – الأسلوب التعبيريِّ : 1- تجمل ألفاظ الكاتبة طاقات شعورية واضحة ، استخرج من النّصِّ ألفاظاً وتراكيب توحي بشعور الألم والحسرة – الزهو والانتصار – الفرح والارتياح – الخوف والقلق . الألم والحسرة : كما لو كنّا ذباباً يعبر الحدود . الزهو والانتصار : نجحت في تهريب شعورها بالعزة والكرامة . الفرح والارتياح : كنت أبدو فرحة أكثر من اللازم . الخوف والقلق : انطلقت كهارب التوتر من الذين حولي . 2- اعتمدت الكاتبة النمط السردي في نصّها : علل اختيارها هذا النمط من التابة هات مؤشرين للنمط السردي في النّصّ . اختارت النمط السردي لأنّها أرادت أن تضعنا في التسلسل المنطقي للأحداث في السادسة والنصف صباحاً من صباح الأحد وأنا اتجه إلى مطار تمبهلوف. في ذلك الصباح المبكر بدا كلّ شيء وديّاً وأليفاً . ب – الأسلوب التصويري 2- اشرح الصور الآتية وسمّ كلٍّ منها ثمّ وضح القيمة الفنية لكلِّ صورة : القلم أصبع ديناميتي حقيقي لو فتشوا رأسي لصادروه استرخاء عام يلُّ جوَّ المطار كما لوكنا ذباباَ يعبر الحدود الصورة نوعها القيمة الفنية القلم أصبع ديناميتي حقيقي بليغ إثارة الخوف استرخاء عام يلُّ جوَّ المطار تصريحية للتعبير عن الأمن والهدوء والاستقرار كما لوكنا ذباباَ يعبر الحدود تام الأركان إثارة الازدراء 2- حوّل أسلوبك التصوير الخيالي فيما يأتي إل تصوير واقعي : التثاؤب المرتسم على الأفواه فتح فمه متثائباً تنبىء عضلاتهما المفتولة عن طبيعة مهنتهما الحداد يمتلك عضلات مفتولة قواعد اللغة النحو 2- حوّل الجمل الآتية إلى أسئلة ، ثمَّ أعرب اسم الاستفهام الذي استخدمته : نطق ببعض كلمات بالألمانية التي أجهلها . كيف نطق ببعض كلمات …. اسم استفهام في محل نصب حال متى نطق ببعض كلمات …. اسم استفهام في محل نصب على الظرفية الزمانية . أين نطق ببعض كلمات …. اسم استفهام في محل نصب على الظرفية المكانية . لذا تقدم الشرطي من الكاتبة لتفتيش حقيبتها اليدويّة . لماذا تقدّم الشرطي …. اسم استفهام في محل نصب مفعول به مقدّم كيف تقدّم الشرطي …. اسم استفهام في محل نصب حال ذلك السلاح هو السلاح الذي استطعنا تهريبه من بين أيدي الجميع . ما السلاح الذي استطعنا ….. ما اسم استفهام في محل فع خبر مقدّم 2- حوّل العدد فيما يأتي من عدد رقميٍّ إلى عدد كتابيٍّ : تحوّلت أربا بعد هزيمة عام 1967 طويلاً عام سبعةٍ وستين وتسعمائة وألف عام ألف وتسعمائة وسبعة وستين 3- اضبط بالشكل بنية الكلمات في الجمل الآتية : لَمْ أَكُنْ أَنوِي أَنْ أَصْحُوَ مِنْهَا بِسُرْعَةٍ كَانَتْ لَهُ لَهْجَةُ إِنْسَانٍ يُبلِّغُ عَنْ وُقُوعِ حَرِيْقٍ ، أَوْ لَهْجَةُ شَخْصٍ يَتَسَلَّقُ شُرْفُتَهُ رَجُلٌ مُلَثَّمٌ . الصرف 2- وضح النوع الصرفيّ للكلمات التي تحتها خط فيما يأتي : مثل شخص نجح في تهريب سلاح فتّاك . نجح فعل ثلاثي صحيح سالم سلاح اسم آلة تهريب مصدر لفعل هرّب فتّاك مبالغة اسم فاعل يبدو أنّ المسدس في يد دمشقية حدث خطير يبدو فعل معتل ناقص دمشقية اسم منسوب حدثمصدر سماعي خطير صفة مشبهة عل وزن فعيل . 2- انسب إلى الكلمات الآتية موضحاً قاعدتها ( الساعة – يد – الأسود – السمراء ) . الساعة الساعي تحذف تاء علامة التأنيث يد يدوي إعادة الحرف المحذوف الأسود الأسودي إضافة ياء النسبة السمراء السمراوي قلب ألف التأنيث الممدودة إلى واو الاملاء 2- علل آ – الوصل من كتابة ( يومئذ ) اتصال ظرف الزمان بإذ وما قبل الهمزة يتصل بما بعده ب – حذف الياء في كلمة ( طاغٍ ) في قولها بفرحٍ طاغٍ .تحذف ياء اسم المنقوص في حالتي الجر وهنا جاء مجروراً ج – كتابة الهمزة المتوسطة في كلمة ( جيئة ) حالة شاذة مسبوقة بياء ساكنة . 2- هات الفعل الماضي واسم الفاعل من المصدر ( التثاؤب ) ماضٍ تثاءب اسم الفاعل متثائب 3- اكتب كلاً من الفعلين ( يتولّى – يستدعي ) مضبوطاً بالشكل بعد ادخال حرف الجزم (لم) عل كلٍّ منهما : لم يتولَّ لم يستدعِ ********************** ************
زوار منتدى علوم للجميع الكرام ,, يشرفنا كتابة ارائكم حول المواضيع المطروحة
[اضافة تعليق]
|