تفسير طقوس شيطانية في المنام

ويرى خزعل الماجدي أنَّ طقوس العبور كانت طقوس دينية تتضمن طقوس تلقين الأسرار (Initiation Rituales) التي كانت تجري قديما عندما يشرع الصبيان باجتياز عمرهم نحو مراحل الشباب والرجولة وكانت تجري أيضا لتهيئة بعض الكهنة العاديين إلى مراتب کهنوتية سرية تجعل منهم سحرة أو عرافين أو منجمين, ولذلك كان الاهتمام بإعداد وتجهيز المدفن أو المقبرة وتزويدها بالأثاث الجنزى وكل ما يلزم المتوفى خلال هذه الرحلة يعد من أهم الشئون التي اعتنى بها المصري القديم في حالة الملوك أو كبار رجال الدولة, اعتقادًا ممن أطلقوا هذا المسمى بأن القار كان من بين المواد الرئيسية التي استخدمت في التحنيط عندما لاحظوا سواد لون بعض المومياوات. أي الطقوس التي يجب على الجماعة الدينيّة العمل بها وتعهّدها بالتكرار صيانة لها من الاندثار, وخصوصا فيما يتعلق بعبور الصغار من مرحلة الطفولة إلى مرحلة البلوغ حيث يصبحون أشخاصًا فعالين في الحياة الاجتماعية. معتقدًا أنه كما بدأ حياته جنينًا كان لابد أن يدفن على نفس الوضع ليبعث من جديد في العالم الآخر, تمثل مرحلة العبور تغييرا في الحالة الاجتماعية والثقافية لأي فرد داخل الفريق, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. وكان الاعتقاد السائد حول سبب تسمية الجسد المعالج بـ «مومياء» هو أنها مشتقة من الكلمة الفارسية «موميا Mummia». ويعتبر أنتون ليفي من أبرز مطوري هذا الفكر الذي جاء كخلاصة توصل إليها من خلال ملاحظته للطبيعة الحيوانية لدى البشر. أما التحنيط الذي يمثل العلاج الشامل للجسد فقد عرف في الإنجليزية بـ (Mummification), في إطار إيمان المصري القديم بحياة ما بعد الموت حياة أبدية لا موت بعدها, وكان في رأى المصري أن هناك ضرورة قصوى في أداء هذه المراسم والطقوس لكى تتحقق بذلك آمال المتوفى في النعيم والفوز بهذه الحياة الأبدية. سعى المصري القديم إلى اتخاذ كل الوسائل اللازمة للحفاظ على جسده سالمًا لا يمس, والتي كانت تهدف في مجملها إلى كل ما يخدم المتوفى -ملكاً كان أم فرداً- في صعيد رحلته الأخروية الخالدة, فإنّ التعبير عن مدلول الطقوس تمّ بواسطة مصطلح «الشعائر» الخاضعة لمبدأي الواجب والثبات فضلا عن تكرّرها بصفة يوميّة, وتتباين عظمة ومهابة هذا الموكب أيضاً وفق المكانة التي حظى بها الشخص المتوفى خلال حياته, واستمرت تلك الطقوس حتى نهاية العصر الفرعوني حيث كانت تؤدى أيضا على أوشبتي مومياوات الحيوانات, وكانت أولا تجرى على تماثيل الآلهة قبل وضع الملابس عليها وتزيينها ثُم وضعها في مكانه بالمعبد. ولا تنقضي هذه المحظورات عن المرأة النفساء إلاّ بانتهاء مدّة النفاس التي تتوّج بالغسل. تعتبر عملية غسل وتطهير جسد المتوفى قبل دفنه خطوة على درجة كبيرة من الأهمية في سبيل الإعداد لرحلة الخلود والإقامة في العالم الآخر برفقة المعبودات, Rite of passage)‏ في علم الأنثروبولوجيا إنّ عبارة «طقوس العبور» هي ترجمة للمصطلح الفرنسي "Rites de passage" الذي استعمله أوّل مرّة عالم الاجتماع الفرنسي أرنولد فان قينيب (A. والتحنيط يمثل علامة بارزة من علامات الحضارة المصرية القديمة, بينما قد يكتفى عامة الناس من الفقراء بالزيارة الرمزية, التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, غالبا ما تتضمن طقوس العبور اختبار المهارات والشخصية والتنمية الروحانية. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. هذه العزلة مع الطبيعة يمنحه اتصالا عمیقا مع القوى والأرواح والطاقات من الطبيعة. وتتمثل في ذبح شاة ضمن احتفال يقام عادة في اليوم السابع بعد الولادة, بعد أن يتم تحنيط جسد المتوفي ويصبح مغطى تماما بلفائف التيل كانت تجرى عليه طقوس فتح الفم قبل وضعه في التابوت, وإن اتضح بعد الفحص والتحليل أن القار لم يستخدم في تحنيط المومياوات المصرية. وأنّ هذه الطقوس تحضر في كتب الفقه الإسلامي بشكل عرضي بسبب عدم إشارة القرآن إليها البتّة, طقوس العبور هذه أمرا مشتركا في الثقافات الأصلية في جميع أنحاء العالم, وعادة ما يتخلل هذه الرحلة المشاركة في أعياد «أوزير» التي تقام في «أبيدوس», الشيطانية الإلحادية هي فلسفة تهدف إلى تقديس الشيطان أو أحد أتباعه. يجد علماء الآثار علاقة وتماثل بين طقوس فتح الفم لدى قدماء المصريين ومزمور 51 في التوراة. ففي احتفالية جينبوكو ارتدی أطفال الساموراي ملابس الكبار مع حلاقة شعورهم. وربما كانت البداية الأولى لعلاج الجسد هي تلك التي تعرف بـ «التصبير». مرحلة الانتقال التي تقبل فيها القبيلة أعضاء جدد, لذلك هناك العديد من الفرق العالمية تعتنق هذا المبدأ البسيط, ويبدو من الصعب تحديد الفترة التي تفصل بين الانتهاء من عملية التحنيط, The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987, كما عثر علماء الآثار أيضا على برديات ومخطوطات في المعابد وشقفات مرسومة ومكتوبة وكلها من عصر الدولة الحديثة, فإنّها ترتبط بما يمنع على المرأة النفساء من أعمال أهمّها ترك الصلاة والصوم والطواف والجماع, بلغ تعداد سكانها 67 حسب تعداد اليمن لعام 2004, لقد وجه المصريون القدماء عناية خاصة بموتاهم فاقت غيرهم من شعوب العالم القديم, ومنذ الدولة القديمة كان الفراعنة يطلبون عمل تماثيل لهم يحتفظ بها في أماكن خاصة حتى بعد موتهم. واما تمثيلها في مشاهد مستفيضة فنعرفها من عصر الدولة الحديثة, طقوس العبور مكرسة لتغيرات ذات طبيعة إرتقائية في حياة الأفراد. مسألة رؤية الله تعالى في المنام ورؤية النبي هو كتاب عن الرؤية. بما يكفل له الحياة المنعمة في العالم الآخر, (مثل مضغ تمرة بالريق وإعطائها للمولود) والدعاء للمولود بالبركة اقتداء بما كان يفعله الرسول مع المواليد. فضلا عن سوق قائمة من الممنوعات «الفرعيّة» ـ إن صحّ القول ـ مثل الامتناع عن قراءة القرآن ولمس المصحف ودخول المسجد, واستندت هذه العناية والاهتمام على اعتقادهم في وجود حياة أخرى أبدية, بل يتعدى ذلك ليصبح الهدف الأول لهذه الفلسفة الشيطانية هو عبادة النفس, وهذا ما نلاحظه لدى سكان أستراليا الأصليين. بحيث لا يتعلق الأمر بعبادة هيئة شريرة أو شيطانية.

• تفسير طقوس
• تفسير حلم طقوس الشعوذة
• تفسير حلم طقوس شيطانية
• تفسير حلم طقوس السحر
• تفسير حلم رؤية طقوس الشعوذة
• تفسير حلم طقوس غريبة
• تفسير حلم طقوس الزواج
• تفسير حلم طقوس
• تفسير كلمة طقوس