تفسير شرارة النار

ويأتي أقوى دليل من شلالات كالامبو (Kalambo) في زامبيا حيث تم اكتشاف العديد من المصنوعات المتعلقة باستخدام البشر للنار بما في ذلك الحطب المتفحم والفحم والمناطق الحمراء بسبب النيران وجذوع العشب والنباتات المكربنة والأدوات الخشبية التي ربما تصلبت بفعل النيران, يقول ريتشارد رانغام من جامعة هارفارد أن طهي الأطعمة النباتية ربما يكون قد تسبب في توسيع القدرات العقلية من خلال جعل الكربوهيدات المركبة في الأطعمة النشوية أسهل في الهضم وبالتالي تسمح للبشر بامتصاص المزيد من السعرات الحرارية. في الوقت الراهن يتدفق جزء من مياه الصرف الصحي في القدس الشرقية والسلطة الفلسطينية البحرية في مجرى وادي الناى مما يسبب أضرارًا بيئية جسيمة في برّ الخليل ومنطقة البحر الميت, ومن بينها مداخن محتملة «يشير إليها طبقات الطين والطمي المتداخلة معًا بشكل قوي وأجزء حمراء بنية وصفراء بنية من المكونات العضوية والتي تختلط بشكل محلي مع أجزاء من الحجر الجيري والمكونات العضوية من الطين والطمي المتداخلة مع بعضها بشكل قوي, يعد الدليل القاطع على استخدام النيران بشكل خاضع للسيطرة أحد العوامل المميزة للانتقال من العصر الحجري القديم الأدنى إلى العصر الحجري القديم الأوسط في الفترة بين 400, وقد طُور الطريق الذي يعبر وادي النار الشديد الانحدار (وادي النار السفلي) ويربط المدن العربية بشكل كبير كجزء من جهود الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية لتحديث البنية التحتية العربية, فنشرت مقالات مثل «تأملات في الشعر الروسي» (1981) و«غريب في المدينة» ومسرحية «المفتش العام» لجوجول و«يسينين في الربوع العربية» (1989) و«مذكرات صياد» (1984) و«رودين» و«عش النبلاء» لأيفان تورجينيف و«مسرحيات بوشكين» (1986), على بعد 2 كم من القدس يسير الوادي إلى الجنوب الشرقي إلى أن يصل إلى زاوية السور الشمالية الشرقية ثم ينحدر شرقي القدس بين سورها من الجانب الغربي وجبل الزيتون وتل المعصية من الجانب الشرقي حتى يلتقي مع وادي «هنوم» المنحدر من الغرب, في حين أن الأسماء الواردة في الكتاب المقدس وادي النار وعميق يهوشافاط ووادي الملك وغيرها قد تشير إلى أجزاء معينة من هذا الوادي تقع في المنطقة المجاورة مباشرة للقدس القديمة. بعد عودتها إلى العراق عملت في جامعة بغداد - كلية اللغات كأستاذة للأدب الروسي فترة من الزمن حتى بدأ نظام صدام حسين ملاحقتها بالرغم من محاولتها عدم الاعراب عن مواقفها من سياسة الحكومات آنذاك. كل الأدلة التي تشير إلى التحكم في النيران خلال فترة العصر الحجري القديم الأدنى غير مؤكدة ولا يدعمها في أفضل الأحوال إلا قليل من العلماء, ويقترح عالم أنثروبولوجيا الأسنان بيتر لوكاس (Peter Lucas) أن ظهور النيران والاعتماد عليها من خلال جعل الأطعمة أسهل في المضغ أدى إلى مشكلات ضعف الإطباق لدى البشر في العصور الحديثة والصغر المستمر لحجم الأسنان, إما لدفن أو كملاجئ للنساك والرهبان في المجتمعات الرهبانية الكبيرة التي سكنت وادي النار خلال فترة الإمبراطورية البيزنطية (القرن 4-7), وما تبقى - مع الجزء القليل في دير مار سابا القديم ("القديس صباس") المعروف أيضًا في القرن 19 باسم وادي الراهب. انضمت إلى الحركة اليسارية في العراق ودرست في جامعة بغداد ثم سافرت في الستينيات من القرن العشرين إلى روسيا لتكمل دراستها. ويعتقد بتواجد النيران في تشوكوديان بسبب تواجد العظام المحترقة والمصنوعات المحترقة من الحجارة المكسورة والفحم والرماد والمواقد بجوار حفريات الإنسان المنتصب في الطبقة العاشرة في المنطقة 1, وقد تم العثور على العديد من العظام المحترقة بين أدوات العصر الحجري القديم الأسفل وأدوات العظام والعظام التي تحتوي على علامات قطع قام بها الإنسان القديم, مما يشير إلى أن الأفراد المنتمين إلى هذه السلالة انتقلت من تناول الأطعمة التي يمكن طحنها بالأسنان مثل جذور الخضروات الهشة إلى الأطعمة الأكثر رقة مثل اللحوم ومختلف الأطعمة المطهية, وقد تم استخدام النيران من أجل معالجة أحجار السيلكريت حراريًا من أجل زيادة قدرتها على العمل قبل أن يتم تحويلها إلى أدوات من خلال ثقافة ستيلباي, كان الجزء العلوي من وادي النار شمال البلدة القديمة أحد المقابر الرئيسية في القدس في فترة الهيكل الثانية, «وادي سلوان» و«وادي ستنا مريم» حيث سارت مريم العذراء من باب الأسباط مروراً بهذا الوادي لتصل إلى مدينة بيت لحم حيث وضعت المسيح عليه السلام, مما يجعل هذا التعريف غير مؤكد إلى حد ما لأنه لا يوجد وادي حقيقي يحمل هذا الاسم معروف في العصور القديمة التي سبقت المسيحية. كما أنه يقول كذلك أن اللحوم والخضروات النيئة ربما كانت لا توفر السعرات الحرارية اللازمة لدعم أسلوب الحياة الطبيعي المعتمد على الصيد والجمع, ويأتي هذا الدليل من المنطقة 1 في تشوكوديان حيث تم العثور على العديد من العظام التي تأخذ شكلاً موحدًا حيث إن لونها يتراوح بين الأسود إلى الرمادي, تعد المقابر الأثرية الثلاثة على الجانب الشرقي من وادي النار من بين المعالم الأكثر شهرة في القدس القديمة. وهناك ادعاء بأن هناك موقع في جسر بنات يعقوب في فلسطين قام فيه الإنسان المنتصب أو إنسان إرجاستر بإشعال النيران بين 790, إلا أن الربط بين العظام التي تحولت إلى اللون الأسود والمصنوعات من الحجارة تظهر على الأقل أن البشر قد تحكموا في النيران في الوقت الذي كانوا يسكنون فيه في كهف تشوكوديان, لقد كان تحكم البشر الأوائل في النيران بمثابة نقطة تحول في الجانب الثقافي للتطور البشري مما سمح للبشر طهي الطعام والحصول على التدفئة والحماية, هناك دليل على الاحتراق نظرًا لوجود عظام ثدييات تغير لونها بالاحتراق إلى اللون الأسود والرمادي والأخضر الرمادي في الموقع. ملف جريدة المدى عن حياة شرارة التي نشر في تاريخ29 نيسان 2010 العدد 1783, حيث إن الغليكوزيدات المنتجة لسيانيد الهيدروجين مثل تلك الموجودة في بذر الكتان والكاسافا والمنيهوت تحولت إلى مكونات غير سامة من خلال الطهي, مما يسمح بتقليل السعرات الحرارية التي يتم حرقها في هضم البروتينات الأقوى مثل الكولاجين والكربوهيدرات الأقوى, حيث إنه ذكر أنه لم يعثر إلا على أدلة على أدوات الطهي في الأفران التي كان يتم عملها في الأرض من الـ 200, إلا أنه لم يكن العامل الوحيد الذي أدى إلى زيادة القدرات العقلية لدى الإنسان القديم في فترات مبكرة من عمره. حياة محمد شرارة (1935-1997) كاتبة عراقية ولدت في عام 1935 في مدينة النجف. كان استهلاك النباتات يقتصر على الأجزاء التي تتكون من السكريات الأحادية والكربوهيدرات مثل البذور والزهور والفواكه الكبيرة. ومن مصادر الالتباس أن الاسم الحديث "وادي النار" ( Nahal Kidron بالعبرية) ينطبق على طول الوادي الطويل بأكمله, ويأتي دليل طهي الطعام من عظام الحيوانات المحترقة والتي تحول لونها إلى اللون الأسود والتي تم العثور عليها في المواقع الأثرية المختلفة.

• تفسير شرارة الكهرباء في المنام
• تفسير شرارة النار في المنام
• تفسير شرارة الكهرباء في المنام للعزباء
• تفسير شرارة كهربائية
• تفسير شرارة
• تفسير شرارة النار
• تفسير شرارة نار
• تفسير شرارة كهربائية في المنام
• تفسير حلم شرارة الكهرباء للمتزوجة
• تفسير حلم شرارة كهربائية في البيت