تفسير اكسسوارات الشعر في المنام مع مفسرة الأحلام صوفيا زادة
تفسير رؤيه توكه الشعر او مشبك الشعر في المنام للعزباء والمتزوجه والمطلقة والرجل والحامل
تفسير حلم بنس الشعر في المنام
حلم مشبك الشعر فى المنام ؟؟
تفسير رؤية توك الشعر في المنام مع صوفيا زادة
تفسير رؤيه بنس الشعر ومشبك الشعر في المنام للعزباء والمتزوجه والمطلقة والرجل والحامل
مساكة الشعر في الرأس
تفسير حلم رؤية المشبك في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية دبوس الشعر فى المنام / رؤية بنسة الشعر فى المنام
تفسير رؤية بنس الشعر في المنام للحامل والمتزوجة والعزباء والمطلقة والأرملة والرجل والشاب الاعزب
تفسير حلم ربطة الشعر للعزباء- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
تفسير رؤية الدبابيس بانواعها في المنام
مفسرة الأحلام تُبشر متصلة بالزواج بعد رؤيتها "شعرها" قصير بالمنام على عكس الحقيقة
تفسير رؤيه بكله الشعر او ربطه الشعر في المنام للعزباء والمتزوجه والمطلقة والأرمله والرجل والحامل
تفسيراكسسوارات الشعرفي المنام
تفسير رؤية توك الشعر في المنام ما معني رؤية توكة الشعر |تفسير الاحلام فاطمة الزهراء
تفسير حلم رؤية الدبابيس في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤيه توكه الشعر في المنام للعزباء وللمتزوجه وللمطلقه وللرجل
شاهد ما هي دلالة رؤية حلوي المشبك في المنام مع مفسرة الأحلام صوفيا زاده
تفسير رؤيةطوق الشعر في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
Discussion
نادي الشعر في البصرة وهو ملتقى أدبي شعري أسس في البصرة في عام 2007 على يد الشعراء علي محمود خضير وصفاء عبد العظيم ومسار رياض وحسن هاني وحسام لطيف البطاط وجرى من خلال فعالياته تنظيم ندوات ادبية وامسيات شعرية واحتفاءات بشكل اسبوعي اتسمت بطابع نوعي حاول الخروج عن سياقات الندوات الادبية آنذاك فتم الاحتفاء ببودلير وسركون بولص وتقديم جيل من الشعراء الشباب الذين شكلوا حضوراً ادبياً في السنوات اللاحقة في المشهد الشعري العراقيّ. ردد الکثير من الشعراء الجاهليّة وصف الثور في اشعارهم فصورة الثور الوحشي التي انعکست في قوافي الشعر الجاهلي مرّدها التراث الديني الجاهلي الذي انطمست معالمه واندثرت طقوسه ولم يبق منها سوی اشارات وايحاءات ضيئلة توحي بالمعتقدات القديمة, الجدير بالذکر أن صورة الفرس في السماء کانت في مخيلة الجاهلي مرتبطةً ارتباطاً وثيقاً بالمطروالسماء ومن صور الکواکب التي نسجها العرب علی هيئة الفرس اسموها «الدلو» و«سعد الماطر» وهذه اللمسة عند الجاهلي في حديثه المطول عن الفرس جعلته ان يتخذ من الفرس رمزاً للغيث والخير والحياة. وذكر شرف أن تصريحات كثير من الشعراء الروّاد والمعروفين بجودة إنتاجهم لدى النقّـاد تشير إلى أن الشعوب العربية فقدت اهتمامها بالإنتاج الشعري ـ بالدرجة الأولى ـ نتيجة التقدم العلمي وانصراف الناشئة والطلاب وخريجي الجامعات إلى متابعة العلوم الحديثة وحركة الاقتصاد واتجاهات سوق العمل, خصوصاً طبعة محمد محيي الدين عبد الحميد المنشورة سنة 1934م والتي لا تعدو أن تكون طبعة النعساني الحلبي نفسها الصادرة في القاهرة 1907م ولابن رشيق كتاب يعتبر بمثابة الذيل للعمدة سماه (قراضة الذهب في نقد أشعار العرب) وهو مطبوع مرات, وکانت عبادتها قائمة باستباحة المنکرات وارتکاب القبائح الناشئة عن روح العشق في الطبيعة والبشر مثلّتها بابل بعشتار أمراة حسناء عارية فالزهرة حملت معاني البياض والحُسن والجمال والطرب والسرور واللهو, أشار بعض الباحثين إلی إِنَّ الفرس کان من الحيوانات المقدسة عند الجاهليين القدماء فالدکتورعلي البطل يرى «إنَّ الحصان کان يلعبُ دور حيوان الشمس المقدس. ألف ابن رشيق كتابه ما بين سنة 412هـ و425 وأهداه لأبي الحسن ابن أبي الرجال الشيباني مربي المعز بن باديس ورئيس ديوان كتّأبه الذين كان منهم ابن رشيق, وأدى هذا التأثير المزدوج إلى إضعاف تأثير التجارب القليلة الجيدة التي لا يمكن إنكار ظهورها في حركة التراكم الشعري للثقافة العربية. فعندما طبع سنة 1982م كتاب (كفاية الطالب في نقد كلام الشاعر والكاتب) المنسوب لضياء الدين ابن الأثير تبين أنه نقل عن العمدة مئة وإحدى عشرة صفحة كاملة, وتسبح وهذا الربط والنسج الوثيق فيما بين الماء والسيل والفرس يدلُّ علی خيوط ودلالات اسطوريّة اُنيطت بهذا الحيوان لتضفي عليه هالة مِن القداسة والجلالة, لتنقل أقوال القرون الماضية التي سادت في مجادلات القرن العشرين إلى القرن الواحد والعشرين دون تغييرات جذرية أحياناً, العربي منذ زمن قديم أحب الخيل واهتم بتربيتها وعنايتها وتفاخر وتنافس في اکرامها واستخدمها في کثير من المجالات وأبرزها الحرب والنقل وما شاکله, ورأى شرف أنه بينما اختلفت القضايا التقليدية المطروحة للمناقشة بين شعراء البلدان المتقدمة صناعياً باستمرار. و لم يتوقف هذا الشاعر في وصفه لها بل جَعَلَ مِن معلقته الشهيرة دراما تتناول انشودة کونية للمطر فالفرس فيها «قطب الرحی تتدافع في سياقه الانثی والوليد والصخرة والظبي والنعامة والذئب والصباح والليل وموج البحر, القادرة علی تحمل الصعاب وتذليل العقبات ولها الفضل الأعظم في انتشال الشاعر مِن همومه وأحزانه وحمايته مِن مخاطر الصحراء کما أکد طرفة بن العبد هذا المعنی بقوله, ولاسيما على يد الريحاني والسياب والملائكة والمهجريين العرب في عدد من بلدان أوروبا التي قصدوها لللاستقرار فيها, الشعر الجاهلي في عصره کان زاخراً ببقايا الأساطير التي کانت منتشرة في الوسط القبلي, يقصد بهذا التعبير ما كتبه شعراء كثيرون على غير منهاج الشعر التقليدي أو الاتباعي (كلاسيك) في آداب لغاتهم, ولکن المعايشة القريبة تغلبت علی الظلال الميتافيزيقية المترسبة حول هذين الحيوانين الأليفين», وكان من أبرز الاختلافات التي أثارها هذا الاتجاه ما أثير حول (الأصالة والمعاصرة) في كتابه وإنتاجه. لانَّهُم کانوا يعبدون الاله الثور ويلتمسون عنده الحماية والرعاية واتخذ العرب «الثور» رمزاً لآلهتهم «القمر» فُعدَّ من الحيوانات التي ترمز إلى الآلهة, إضافة إلى ضعف مستوى الإنتاج الشعري نفسه وتكاثر الأدعياء وظهور أعداد كبيرة من الكتب المطبوعة ذات القيمة الفنية الهابطة. بعد سنتين من ابتدائها ـ وتساءل هل ستستمر أوضاع الشعر العربي المجتمعية والاقتصادية والفنية سائرة باتجاه التدهور. فالتحديق بها يُثير الفرح والنظر اليها يُثيرغريزة الجنس إذا کان عاشقا, ومِن الاصنام التي کانت علی صورة الإنسان وتعدُ اعظم أصنام قريش هي «هُبل» وکان يستفتی في مشکلات الناس الشخصيّة والزواج والولادة, ومعظم شعراء الجاهليّة ربطوا فکرة الماء بوصف الفرس وتکررت هذه الصورة کثيراً في اشعارهم وکلُّ الشعراء «جعلوا الخيل سابحة تصبُ الجري صباً, هي انَّ العرب التفتوا إلی ظاهرة تميز الإبل عن غيرها مِن الحيوان فقدروا أنَّ الإبلَ تولع بأکل عظامهم إذا مات الإنسان. فيما يبدو أنَّ صورة الفرس قد ارتبطت بالتفکيرالديني الجاهلي فبجانب صورة الفرس الأرضيّة توجد صورة الفرس السماويّة, فاذا نهض الميت من قبِرِه وجدها قريبة منه وامتطاها عابراً عليها الی العالم الآخر, فقد احتلت مکانةً عظيمةً عند العرب بَلَغَت حدَّ التقديس فالنظر إلی الناقة في الجاهلية کان نوعاً مِن العبادة. بقيت الأغلبية العظمى من شعراء العرب عند مناقشة قضاياهم التقليدية بذاتها, يصنف الشعر العربي الحديث إلى مجموعة من الأصناف (كما يصنف الشعر القديم أصنافا متعددة) من بينها, ومِن اتحادهما في زواج مقدس فاضت دجلة والفرات بالخصب علی ارض سومر وکان «الآشوريون» يضعون الثيران المجنحة علی أبواب قصورهم حارسة راعيّة, وله مختصرات كثيرة أشهرها كتاب الشنتريني المتوفى سنة 549هـ وسماه (جواهر الآداب وذخائر الشعراء والكتاب) منه نسخة في الأسكوريال, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. إما عرب الجزيرة فيعتقدون ان بنات اللّه الثلات مناة واللات والعزی انّما هي آلهات القمر. وبعيداً عن منجزات العلوم الإنسانية والتجريبية الجديدة في أحيان أخرى أيضاً, كتاب العمدة أشهر تآليف ل ابن رشيق القيرواني التي تنيف على ثلاثين كتاباً.
Related