تفسير رؤية الكعبة في المنام

وفى عهد محمد علي باشا توقفت مصر عن إرسال الكسوة بعد الصدام الذي حدث بين أتباع الشيخ محمد بن عبد الوهاب في الأراضي الحجازية وقافلة الحج المصرية في عام 1222هـ الموافق عام 1807م, كان قد أنشاها محمد على باشا لعمل آلات أصولية مثل السندانات والمخارط الحديد والقواديم والمناشير وأدوات الأنوال لصناعة غزل ونسيج الحرير والقطن والمقصبات (التي بها خيوط من الذهب أو الفضة أو خيوطه مطلية بإحداهما), تبرز أهم المراجع التاريخية إلى أن خلفاء وسلاطين العصر العباسي والعصر المملوكي والعصر العثماني كانوا يرسلون هذه الأقفال والمفاتيح لاستخدامها في غلق وفتح باب الكعبة. وكان يقام حفل رسمي كبير في حي الخرنفش أمام مسجد القاضي عبد الباسط (قاضي قضاة مصر ووزير الخزانة العامة والمشرف على صناعة الكسوة الشريفة). وأصبحت الأقفال تصنع من الحديد ويكتب عليها بالذهب والفضة بطريقة التكفيت ثم تفنن الصانعون باستخدام الزخارف الكتابية بخطوط عربية في غاية الجمال. كما كانت هناك أيضا محاولات لنيل شرف كسوة الكعبة من قبل الفرس والعراق ولكن سلاطين المماليك لم يسمحوا لأى أحد أن ينازعهم في هذا, وللمحافظة على هذا الشرف أوقف الملك الصالح إسماعيل بن عبد الملك الناصر محمد بن قلاوون ملك مصر في عام 751هـ وقفا خاصا لكسوة الكعبة الخارجية السوداء مرة كل سنة, قفل الكعبة هو قفلٌ يقفل به باب الكعبة المشرفة وهو قفلٌ مصنوع من الذهب الخالص خصيصاً للكعبة المشرفة وهذا القفل تمت صناعته للباب حين أُريد تغيير القفل القديم, كما أنه في عام 1040هـ في عهد السلطان مراد الرابع الذي جدد بناء الكعبة. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. منها 54 في متحف «توبكابي» في إسطنبول واثنان في مجموعة نهاد السعيد وواحد في متحف اللوفر بباريس وواحد في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة. وقد ترتب على ذلك أن أصبحت الظروف السياسية وطبيعة العلاقات مع حكومة مصر والسلطات الحاكمة في الحجاز تؤثران إلى حد كبير في إرسال الكسوة من مصر أو توقفها. فقد أراد ملك اليمن «المجاهد» في عام 751هـ أن ينزع كسوة الكعبة المصرية ليكسوها كسوة من اليمن, وذلك بنفس مواصفات القفل القديم بما يناسب التصميم الخاص بالباب الجديد, قفل الكعبة ومفتاحها الجديد صنعا من مادة النيكل المطلي بالذهب عيار 18. مع بداية الدولة الفاطمية أهتم الحكام الفاطميين بإرسال كسوة الكعبة كل عام من مصر, وذكر أنه تم إلصاق قطع الركن اليماني بالمسامير في عهد الفاطميين. التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية. وفي عهد السلطان سليمان القانونى أضاف إلى الوقف المخصص لكسوة الكعبة سبع قري أخرى اتصبح عدد القرى الموقوفة لكسوة الكعبة تسعة قرى وذلك للوفاء بالتزامات الكسوة. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. وظل هذا هو النظام القائم إلى عهد السلطان العثماني سليمان القانوني. وهو الصرف على شؤون الكسوة من الخزانة المصرية مباشرة بعد أن كان ينفق عليها من أوقاف الحرمين الشريفين. وعودة السيادة العثمانية على الحجاز استأنفت مصر إرسال الكسوة في عام 1228هـ, حيث كان المماليك يرون أن هذا شرف لا يجب أن ينازعهم فيه أحد حتى ولو وصل الأمر إلى القتال. ويُسمَّى أيضا الركن اليماني لكونه باتجاه اليمن, The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987. بلغ تعداد سكانها 67 حسب تعداد اليمن لعام 2004, والذي يعود تاريخه إلى عهد السلطان عبد الحميد سنة (1309 هـ), خصوصا مع التزام السلاطين والحكام باستمرار الأقفال, وجاءت تسميتها باعتبار اتجاهاتها الأربع تارةً, ويُسمَّى أيضا بالركن العراقي لكونه باتجاه العراق. ويُسمَّى أيضاً بالركن الشامي لكونه باتجاه الشام. وهو الركن الذي يلي الركن الشمالي حسب جهة الحركة في الطواف, وهو حي عريق يقع عند التقاء شارع بين السورين وميدان باب الشعرية, مسألة رؤية الله تعالى في المنام ورؤية النبي هو كتاب عن الرؤية, هو قفل ومفتاح أمر بصنعهما السلطان عبد الحميد خان في سنة 1309هـ, انكسر طرف حجر الركن اليماني فوضع في محل ذلك رصاص مذاب وألصق الجزء المكسور. ثم تخرج الكسوة في احتفال بهيج وتخرج وراءها الجموع إلى ميدان الرملية قرب القلعة, وظلت كسوة الكعبة ترسل بانتظام من مصر بصورة سنوية يحملها أمير الحج معه في قافلة الحج المصري, مع زيادة ضمانة الإغلاق دون الحاجة إلى صيانة, وهو الركن الذي يلي الركن الشرقي حسب جهة الحركة في الطواف, وهو الركن الذي يلي الركن الغربي حسب جهة الحركة في الطواف, وجعل إزارها وكسوة بابها (البرقع) من الحرير الأحمر المطرز بالذهب والفضة, وقد تأسست دار لصناعة كسوة الكعبة بحي «الخرنفش» في القاهرة عام 1233هـ, كان المد السعودي على مكة المكرمة في عهد الإمام سعود الكبير. يُسمى بالركن الشرقي لكونه باتجاه المشرق تقريباً. هو أحد أركان الكعبة المشرفة في اتجاه الجنوب وهو الركن الموازي لركن الحجر الأسود, ويُسمَّى أيضاً بالركن الأسود لأن الحجر الأسود مُثَبَّتٌ فيه ومنه يبدأ الطواف حول الكعبة, واستمر العمل في دار الخرنفش حتى عام 1962م, استمرت مصر في إرسال الكسوة والمحمل إلى مكة المكرمة حتى عام 1221هـ, وقد بقي هذا القفل والمفتاح على باب الكعبة إلى العهد السعودي, وهذا الوقف كان عبارة عن قريتين من قرى القليوبية هما بيسوس وأبو الغيث. وذلك أثناء ترميم الكعبة أو في بعض المناسبات الأخرى, ثم كساها بعد ذلك بالديباج والقيلان الأسود, وآخر قفل ومفتاح في العصر العثماني لباب الكعبة المشرفة, إلى أن تم استبدال الباب بأمر الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود, وهو الركن الذي يكون على الجانب الشرقي من حجر إسماعيل, وهو الرُكن الذي يكون على الجانب الغربي من حجر إسماعيل, ويُسمَّى بالركن الشمالي لمواجهته للشمال تقريباً. وادخل إيراداته الخزانة المصرية, إلا أنه في العام الثاني, فلما علم بذلك أمير مكة أخبر المصريين فقبضوا عليه, وكان يتحصل من هذا الوقف على 8900 درهم سنويا, وذكرت وكالة «رويترز» أن هناك 58 مفتاحا مسجلا للكعبة كلها معروضة في متاحف, إذ توقفت مصر عن إرسال كسوة الكعبة لما تولت المملكة العربية السعودية شرف صناعتها, وفي الدولة المملوكية وفي عهد السلطان الظاهر بيبرس أصبحت الكسوة ترسل من مصر, وهو الركن الذي يكون بجوار باب الكعبة ويُقابلُ بئر زمزم تقريباً, فكساها الأمير سعود الكبير كسوةً من القز الأحمر, تصدى المؤلف في كتابه لمسألة رؤية الله ورسوله في المنام. فتقابل مع أمير المحمل المصري وأنكر عليه البدع.

• تفسير رؤية القطط في المنام
• تفسير رؤية الميت في المنام
• تفسير رؤية الذهب في المنام
• تفسير رؤية الثعبان في المنام
• تفسير رؤية الاسد في المنام
• تفسير رؤية الفئران في المنام
• تفسير رؤية البراز في المنام
• تفسير رؤية الافعى في المنام
• تفسير رؤية الكعبة في المنام
• تفسير رؤية الجن في المنام