تفسير حلم الأكل اللذيذ بالمنام د.اشرف العسال
تفسير أكل الطعام في المنام
تفسير أكل الطعام في المنام
تعرف على دلالات الطعام في المنام مع صوفيا زادة
تفسير رؤية الأكل في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الطعام في المنام
د. صوفيا زادة تفاجئ الجميع بتفسير ظهور الأكل فى المنام ...صــادم جدااا
عجائب رؤية السفر الى مصر في المنام@كريم فؤاد karim fouad
تفسير رؤية رموز البلدان في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الارز في المنام مع صوفيا زادة
سألنا صوفيا : ما هي دلالة رؤية الطعام والحلوي في المنام ؟
تفسير رؤية الطعام والشراب فى المنام
تفسير حلم رؤية تناول الطعام في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية أكل الفول في المنام
تفسير رؤية الأكل فى المنام
تفسير رؤية الاكل مع شخص تعرفه في المنام
رؤي وأحلام | تفسير رؤية "الحماة و الاكل" فى المنام
تفسير حلم رؤية الأكل مع الأقارب في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية تناول الطعام في المنام،حلم الأكل أو الطعام يبشر بالفرج والرزق القريب!!
شاهد ما هو تفسير رؤية " الخبز" في المنام مع صوفيا زادة
Discussion
وقام مصطفى القشاشي -السكرتير العام لنقابة الصحفيين- ببذل جهود مضنيه مع دولة محمود فهمي النقراشي -رئيس الوزراء آنذاك- بخصوص هذا الموضوع ومهد الطريق لعقد اجتماع لرئيس الوزراء مع مجلس النقابة لأول مرة وتم عرض مطلب النقابة على مجلس الوزراء الذي وافق على اعتماد 40 ألف جنيه تحت حساب تكاليف المبنى وقال رئيس الوزراء في رسالة لمجلس النقابة «يسعدني أن أبلغكم بأن يتم هذا البناء ويفرش بأحدث المفروشات حتى يصبح منارة إشعاع تطل منها مصر بحضارتها العريقة على الدنيا كلها, وفي دورة مجلس (1995) برئاسة النقيب / إبراهيم نافع - وضع ضمن أولوياته تنفيذ هذا المشروع وإقامة مبنى جديد يلبي الاحتياجات المتزايدة للأنشطة الصحفية وحصل بالفعل على دعم مبدئي من الدولة في ذلك الوقت بلغ 10 ملايين جنيه وتم وضع حجر الأساس في 10 يونيو 1997 خلال الاحتفال بيوم الصحفي وفى عام (1998) وقع مكرم محمد احمد نقيب الصحفيين عقد بناء المبنى مع الإدارة الهندسية للقوات المسلحة, وفي عام (1981) في دورة النقيب / صلاح جلال - تجددت المحاولات بعد أن ينجح النقيب في استصدار قرار من الرئيس / حسني مبارك - في 25 أكتوبر عام 1981 بالتنازل دون مقابل عن قطعة الأرض المقام عليها مبنى النقابة على أن يقتصر الانتفاع بها على أعضاء النقابة ويحظر التصرف فيها للغير لمدة خمسة وعشرين عاما, ولم ييأس الصحفيون وغامر حافظ محمود - وكيل النقابة - وقام أثناء غياب فكري أباظه بالخارج بتوجيه إنذار إلى القيادة البريطانية بالقاهرة للجلاء عن هذه الأرض 'حيث أنها آلت من الحكومة المصرية لنقابة الصحفيين لإقامه مبنى جديد عليها ' وكانت المفاجأة أن استجابت القيادة البريطانية على الفور وواجهت النقابة بعد ذلك مشكلة التمويل, فعلي خلفية أحداث محمد محمود أصدر الحزب تصريحات بأنه يرفض حضور حوار القوي السياسية مع المجلس العسكري إلا بعد الوقف الكامل للعنف ضد المتظاهرين والتقدم باعتذار رسمي عن أي استخدام للعنف ضد المتظاهرين السلميين في التحرير أو ماسبيرو أو أي من ميادين مصر. وفى العام (1944) كان فؤاد سراج الدين -وزير الداخلية- قد أمر بالاستيلاء على مبنى من طابق واحد بشارع قصر النيل (رقم 33 أمام عمارة الإيموبيليا والبنك الأهلي) ومصادرته لصالح نقابة الصحفيين فورا بعد أن كان ناديا فخما للعب القمار, وبسبب التوسع في الخدمات ومحاولات تحقيق الاستقلال والأمن المالي للنقابة بحيث لا تستمر في اعتمادها ماليا على الدولة حاولت عدة مجالس في دورات النقباء أحمد قاسم جودة وحافظ محمود وكامل زهيري إقامة مشروع يتيح التوسعة في المبنى والاستفادة في استثمار جزء من هذه التوسعة لتحقيق دخل للنقابة. عندما حان موعد عقد اجتماع جمعية عمومية عادية للصحفيين عام 1942 وجد مجلس النقابة أن الصحفيين في أشد الحاجة إلى مكان أكثر اتساعا لعقد جمعيتهم واهتدي المجلس إلى قاعة نقابة المحامين الكبرى لعقد هذا الاجتماع, تأسست نقابة الصحفيين المصريين في 31 مارس من العام 1941 بصدور القانون رقم 10 لسنة 1941 الذي تقدم به رئيس الوزراء المصري الاسبق على ماهر إلى مجلس النواب, وعرض على أبو الفتح قطعة أرض أخرى يشغلها سوق الخضر والفاكهة بالقرب من هذا المكان بشارع رمسيس (تشغلها حاليا نقابتا المهندسين والتجاريين) بشرط أن تتولى نقابة الصحفيين إزالة آثار السوق على نفقتها الخاصة, أيضاً استنكر الحزب في بياناته الرسمية استخدام القوة ضد المعتصمين السلميين أمام مجلس الوزراء مشدداً علي أهمية احترام حرية الرأي والتعبير. مع وصول محمد علي إلى السلطة في مصر وما صاحب ذلك من تطور شمل كل نواحي الحياة خاصة الجيش والصناعة الحربية كان منطقياً أن تظهر صحافة عسكرية لتتابع نشاط حملات الجيش المصري وقائده ابراهيم باشا, تقدم العشرات من مؤسسي الحزب بمحافظة الإسماعيلية باستقالات جماعية تنديدا بذاك الرسم واعتراضا «على ضم الحزب لعدد من أعضاء الحزب الوطني المنحل», في الوقت الذي لجأ فيه نواب الحزب إلي مزيد من الإجراءات التصعيدية لإلزام الداخلية بوقف العنف ضد المتظاهرين وبدأ عدد من نواب الحزب اعتصاماً داخل مجلس الشعب لعدة أيام. كما انسحب مرة أخرى بعد إعادة تشكيلها في المرة الثانية وتنازل عن مقاعده للفئات التي لن يتم تمثيلها نتيجة انفراد تيار سياسي واحد بالتأسيسية, سيد كريم - أن يعد تصميما نموذجيا للنقابة ووضع النقيب محمود أبو الفتح - حجر الأساس للمبنى أول يونيو 1947 وتم افتتاحه رسميا في 31 مارس (1949) وبلغت تكاليفه 701و39801 جنيه, واقتصرت الصحافة العسكرية علي الأوامر والمنشورات والنشرات التي تصدرها وزارة الحربية وعلي بعض المقالات والبحوث التي تنشر بين الحين والحين في جرائد الأهرام والجهاد وكوكب الشرق والضياء والمقطم ومصر, قام بتقديم 32 مرشحاً من الشباب من ضمن 230 مرشحاً تقدم بهم الحزب للمنافسة علي المقاعد الفردية في الأنتخابات البرلمانية المنعقدة في مارس 2015. دعا الحزب لاستيعاب الفارق «بين مواقف حزب المصريين الأحرار كشخصية اعتبارية مؤسسية ومواقف أعضائه» وأكد على موقفه الواضح من احترام الأديان, حصل الحزب علي عضويته الكاملة في المنظمة الليبرالية الدولية والتي تضم في عضويتها أكثر من 100 حزب ليبرالي حول العالم, وعلي خلفية أحداث بورسعيد ومع استمرار العنف ضد المتظاهرين قرر الحزب الشروع في اعتصام مفتوح بداية من الثلاثاء 7 فبراير 2012 ما لم تستجب الحكومة. تقدم 31 من مؤسسي الحزب بمحافظة الدقهلية باستقالة جماعية في 16 يونيو 2011 احتجاجاً على ضم الحزب لمن وصفوهم بـ«فلول وقيادات الحزب الوطني». وظل هذا المبنى مقرا للنقابة وناديا لها تم دعمه بمكتبة قيمة تحتوي على أربعة آلاف كتاب والعديد من الدوريات الصحفية وأصبح يتوافد عليه الزائرون من كبار رجال الدولة والأدباء والفنانين. لكنه علم أنها مملوكة للقوات المسلحة البريطانية وقد أنشأت عليها خياما يقيم فيها الناقهون من جرحى الحرب العالمية الثانية. نقابتهم إلا أن مساعي فكري أباظة -نقيب الصحفيين في ذلك الحين- عام (1944) لم تكلل بالنجاح لتنفيذ أمر رئيس الوزراء, تم تعيين المهندس أحمد خيري قائماً بأعمال الأمين العام ثم نادر الشرقاوي لحين أنتخاب الأمين العام, وقد دعا الصحفيون الخمسة جميع المشتغلين بالمهنة إلى سلسلة من الاجتماعات لإعداد مشروع النقابة التي أعلنوا قيامها في نفس العام, وقد شارك الحزب في المرحلة الأولي للانتخابات البرلمانية ب 113 مرشحاً علي المقاعد الفردية و5 مرشحين علي قوائم في حب مصر.
Related