تفسير حلم رؤية الكحك في المنام لابن سيرين
تفسير حلم الكعك في المنام للمتزوجة- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثالث
تفسير رؤية الكعك والبسكوت في المنام
رؤيا الكعك أو الكيك في المنام |صالح الماجد
تفسير الكعك في المنام رؤية الكحك للعزباء للمتزوجة للحامل للرجل للمطلقة |تفسير الاحلام فاطمة الزهراء
معنى الكعك في المنام
أحلام مبشرة عن الحلويات وصنعها في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الكيك الأبيض في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير الكعك في المنام للشيخ أحمد عبد الحافظ
صنع الكعك في المنام- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الخامس
تفسير حلم رؤية أكل الحلوي في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الكعك او الكحك في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير حلم الكيك في المنام لابن سيرين
تفسير حلم رؤية أكل كعك العيد
تفسير حلم الحليب للمتزوجة / رؤية اللبن للمتزوجة
تفسير حلم الحليب ما معنى رؤية الحليب في الحلم ؟ سلسلة تفسير الأحلام
تفسير حلم الكعك في المنام - رؤية كعك بالحلم
تفسير رؤية الكيك فى المنام / رؤية اكل الكيك وصنعه فى المنام
تفسير رؤية الحلويات أو الحلوي في المنام | اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية الكعك في المنام | تفسير الاحلام الكعك - تفسير الاحلام للنابلسي 2018
Discussion
كان أشهر أسماء بغداد في القرن العشرين وسمي نسبة إلى السيد حسين بن علي بن قدوري بن حبيب بن مصطفى السامرائي الحسيني الهاشمي الذي ينحدر من سلالة هاشمية بحتة والذي نشأ في إحدى أشهر العوائل البغدادية في العراق من مواليد بغداد 1859 كان يتقن النطق بالعربية والفارسية والكردية والتركية. كان يعبأ الكعك باكياس ورقية بنية اللون ويباع ب الأوقية أما ميزان كعك السيد فكان مصنوعا من خوص النخيل والحبال وكانت عيارات الميزان من الحصى عبارة عن حصاة كبيرة لا يزال يحتفظ بها السيد إلى يومنا هذا حيث كان وزن الحصاة الواحدة 7, فأصبح «چركچي» أي بائع كعك بعد أن ترك مهنته السابقة «البزازة» لبيع الأقمشة فتعلم مهنة صناعة الكعك من الذين سبقوه وخاصة الإيرانيين الذين لهم الخبرة الأولى في عمل الكعك وبعد أن اتقن المهنة بشكل كامل شيد الفرن الأول في بغداد بمنطقة الجنابات أو ما يعرف براس القرية في شارع الرشيد. كان البناء آنذاك بسيطا ومسقفا بالخشب وحصران القصب وبقي على هذا الحال حتى أعيد بناؤه سنة 1937 بالشكل الحالي من الطابوق وقضبان الحديد على يده هو وخاله وبني على دورين الأرضي محل الكعك والدور الأول فندق عرف باسم فندق أم الربيعين, الكعك كان يعرض في دواليب من الخشب وغالباً ما تجد السيد يعمل بيده أو يشرف على عمل العمال بشكل يومي أو جالساً قرب المحل بعمامته الخضراء المميزة حتى أيامه الأخيرة, كان بعض الشعراء حين يشترون الكعك من السيد يبدؤن بقراءة بعض القصائد داخل المحل حيث انشد الشاعر معروف الرصافي ما ظل في الذاكرة قائلا, أما العجين فكان يعجن في المعجن المصنوع من الخشب ويحصل التخمير بوضع العجين قرب الفرن وبعد أن يختمر العجين ينقل إلى الطشت المصنوع من النحاس ويضاف إليه الدهن الحر وهو سمن حيواني وسكر ومضاف لهُ مادة كاربونات الصوديوم. أما عدة العمل فقد أصبحت من الطراز الحديث وبدا الطلب يكبر والعمل بنفس المكائن القديمة أمر صعب جدا لكنهم لم يخرجوا عن نمط وجودة العمل بل أصبحت الحلويات الشرقية بمختلف أنواعها تنتج بشكل أساسي بعد أن كانت تصنع بالطلب فقط. عن عمر يناهز المائة وست أعوام توفي السيد حسين في بغداد عام 1965 والتزم ولداه مزاحم ومحمد علي الحفاظ على هذا الصرح العريق وأخذوا على عاتقهم الحفاظ على جودة الإنتاج, وأخيراً انتقل الفرن إلى الموقع الثالث أوائل العشرينيات هذا الموقع الحالي في محلة الحيدرخانة قرب جامع الحيدرخانة, وعائلة بيت البنية وبيت الدفتري والتتار وبيت الشالجي والمتولي وملا حمادي والسهروردي وعائلة بابان والسلوم والشروفي والبزركان حيث أن بيوتهم وبيت «السيد» قائمة حتى هذا اليوم إلا أنها شبه مهجورة, تعتبر هذه البيوت المزخرفة بالحلوى والكريمة من الزينة الشائعة في عيد الميلاد عادة ما يشترك في صنعها الأطفال ووالديهم, فقد كان الراهب الأرميني غرويغوري النيكوبوليسي (واسمه غريغوري ماكار وقد أصبح قديسا فيما بعد) هو من أحضر كعك الزنجبيل إلى أوروبا عام 992, والى جانب الكعك كان هناك «الجرك» و«البقصم» الذي يقدم مع الشاي للعائلة والضيوف وفي الأفراح ويوم المولد النبوي وفي مجالس العزاء, بيت كعك الزنجبيل (وسيشار إليه هنا بيت الزنجبيل اختصارا) هو كعكة تصنع على شكل بيت عن طريق خبز عجينة كعك مقطعة إلى أشكال تمثل جوانب البيت المختلفة, ويعقتد أن كعك الزنجبيل ظهر لأول مرة في القرن 11 عندما أحضر الصليبيون العائدون من حملاتهم عادات الشرق الأوسط في الخبز المتبّل, ولقد ذاع صيت كعك السيد كافة أرجاء العراق والدول المجاورة دول الخليج ومناطق شمال العراق لأنه ينفرد بطعمه اللذيذ المميز, 500 كغم أي نصف من والمن هو وحدة وزن تعادل 15 كيلو وقد حصل عليها من على ظهور الحيوانات التي كانت تنقل الحصى لتبليط شارع الرشيد سنة 1924, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. ومن زبائن كعك السيد العائلة المالكة في العراق ونوري سعيد باشا والزعيم عبد الكريم قاسم. نأخذ قطعة من العجين نحلّها بمدلك الحلويات على شكل مسطح حيث يكون سمكها حوالي ثلاث مليمترات ثمّ نضيف قطعة التمر في الوسط و نلفّ الورقة. وكان الكاهن معتادا أن يصنع له تلاميذه بيوتا من الخبز ليأكلها على مهل ليحي الآمل بقدوم المخلّص, عادة ما يتم تقديم كعك الفاكهة احتفالا بالأفراح أو عيد الميلاد, تفصيلا لما ورد في إنجيل متّى حول قصة مولد السيد المسيح (وهي قصة تظهر في وثائق إغريقية من القن الثامن تبدو أنها من أصل إيرلندي). كعك السيد محل لصناعة الكعك يقع في محلة الحيدرخانة في جانب الرصافة من بغداد. أعطى الحكماء الثلاثة الزنجبيل لكاهن يهودي وافق على أن يعتني به في آخر أيامه في إحدى مدن سورية, ثمّ نلفها على شكل دائرة و نبلّ الأطراف بماء الورد لتلتصق وأخيرا نضعها في 'الطّابونة' (و هي فرن مصنوع من الطّين) أو الفرن بعد تسخينه جيّدا, كانت عدة العمل وتحضير المواد آنذاك بدائية جميعها فمادة الطحين تشرى حنطة تنظف وتغسل وتجفف ثم تطحن باليد بواسطة آلة الرحى, وقد أخبره الكاهن عن النبوءات التي تقول ببعث ملك عظيم لليهود ووالتي تقول إحداها بأنه سيولد في بيت لحم (والتي تعني بالعبرية بيت الخبز), أما الكتاب فقد كتبوا عنه الكثير لعل أشهرهم كاتب قصة الرجع البعيد للروائي فؤاد التكرلي. التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, فإن الزنجبيل كان هدية الحكيم الرابع الذي لم يستطع أن يكمل رحتله إلى بيت لحم. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. ويجمع المؤرخون المهتمون بتاريخ الطعام أن الزنجبيل كان يستخدم كتابل للطعام والشراب منذ القدم, ثمّ ماء الورد بعد إذابة السكر فيه بكمّيات قليلة و نخلط المكوّنات حتّى الحصول على عجينا متماسكا, التي أهداها الحكماء الثلاثة من الشرق (المجوس الثلاثة), وبعد ذلك انتقل الفرن إلى الموقع الثاني قرب ساحة الرصافي حالياً, تظهر السجلات التاريخية أن كعك العسل كان يصنع منذ عهد روما القديم, The Dream (1987 film)) هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987.
Related