علوم للجميع , هام اسئلة اختيار من متعدد
 
علوم للجميع || بكالوريا || تاسع || facebook || من نحن-about | |
بالامكان البحث بموقع علوم للجميع من خلال المحرك البحث التالي [اظهار مربع البحث]

علوم للجميع | المنتدى


العودة   علوم للجميع | المنتدى > منتدى سوريا > المدرسة الالكترونية السورية > اللغة العربية

الملاحظات

يحوي قسم الـ ,

اللغة العربية

سوريا - كل مايتعلق بمنهاج اللغة العربية ( عربي ) لجميع المراحل الدراسية السورية التعليم الاساسي حلقة اولى و ثانية و التعليم الثانوي مادة اللغة العربية، البكالوريا، التاسع، ولجميع الصفوف السورية

دراسة أدبيّة شاملة لقصيدة الشابي

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
  #1  
الصورة الرمزية الاستاذ جاسم المفلح
الاستاذ جاسم المفلح غير متواجد حالياً
عضو جديد


 
افتراضي دراسة أدبيّة شاملة لقصيدة الشابي



‫#‏هذه‬ دراسة أدبيّة شاملة لقصيدة الشابي أخذت من وقتي الكثير .
أرجو أن تقرؤوها بتمعّن ، حتّى تستفيدوا منها ليس في كتابة الموضوع الاختياري وحسب، بل فيها الكثير من مفاتيح الإجابة لأسئلة الامتحان معظمها .
تمنيّاتي لكم بالفائدة والخير.
...................... ...................... ...................... ..................
‫#‏دراسة‬ أدبيّة لنصّ {فكرة الفنّان} لـ//أبي قاسم الشابي//
الشابي شاعر إبداعيّ من أكثر شعراء العصر الحديث المسكونين بالمحبّة ،رأى في التقدّم الماديّ جورا على القيم والأحلام البشريّة ، فراح يرسم لوحات مفعمة بالجمال والفنّ والإبداع بوصفها ملاذاً للبشريّة.وهذا مالمسناه في نصّه(فكرة الفنّان) والّذي تدور معانيه حول ‫#‏فكرةعامّة‬ هي :
/الانتصار للعاطفة والشعور/ .
ومنها تتفرّع مجموعة من ‫#‏الأفكار‬ الرئيسة والفرعيّة يمكن تقسيمها على النحو التالي:

أوّلها:
الموازنة بين الشعور والعقل والانتصار للشعورفي الأبيات الثلاثة الأولى والمقطع الثاني من النصّ.
ومن هذه الفكرة تتفرّع #الأفكار الجزئيّة التالية:
1-الدعوة إلى اتّباع الشعور في البيتين /الأوّل والعاشر/.
2-الحياة جرداء إذا ما اعتمدت على العقل وحده في البيت/ الثاني/.
3-أثر الشعور في حياة الإنسان في البيت / الثالث/.
4-عجز العقل رغم هيبته في الأبيات/الحادي عشر،الثاني عشر،الثالث عشر،الرابع عشر/.
أمّا ثاني ‫#‏الأفكارالرئيسة ‬ فهي:الفنّ أداة التعبير عن مشاعر الإنسان.
ومنها ‫#‏تتفرّع‬ الأفكار التالية:
1-عدم تألّق الفنّ لولا الشعورفي البيت /الرابع/.
2-الفنّ أداة الكشف عن جمال الطبيعة الساحر في البيت /الخامس/.
3-الفنّ أداة تعبير الإنسان عن أفراحه وآلامه وآماله في البيتين /السادس والسابع/.
وثالث #الأفكار الرئيسة : هدف الفنّ ووظيفته .
ومنها #تتفرّع الأفكار التالية:
ا-الفنّ يمنح الإنسان الأمل في البيت/الثامن/.
2-الفنّ يمنح الإنسان القوّة والفرح في البيت /التاسع/.
• وإذا ماأبحرنا في تلك الأفكار لنغوص في معاني كلٍّ منها فسوف نقف على جملة من ‫#‏المعاني‬ جاءت كمايلي:
1-الانتصار للشعور لأنّه أساس الحياة الإنسانيّة.
2-الحياة المعتمدة على العقل وحده جرداء جافّة باهتة.
3-الحياة بلا شعور تُفقد الإنسان الإحساس بالجمال والحبّ في حياته.
4-لاإبداع أو فنّ يعبّر عن الحبّ والجمال بلا مشاعر.
5-الموسيقا والشعر أداتا التعبير عن هذا الجمال اللتان ترتقيان بمشاعر الإنسان ومنبعهما العاطفة.
6-الموسيقا والشعر أداتان تعبّران عن إحساس الإنسان بالظلم والحزن والحنين.
7-الموسيقا والشعر أداتان تعبّران عن إحساس الإنسان بالفرح والجمال والنشوة والكبرياء والزّهوّ.
8-الشعر والموسيقا تبعثان في الإنسان مشاعر الأمل والتفاؤل بغدٍ أفضل.
9-الشعر والموسيقا تمنحان الإنسان العزم والقوّة والفرح الصادق البريء.
10-يعود إلى فكرته الأساسيّة الّتي يريد إيصالها وهو أن يكون **الشعور مرشد الإنسان لأنّه أكثر خبرة من العقل .وبه فقط يُكتشف غموض الحياة الساحر.
11-العقل عاجز عن إضفاء السعادة والرّضا على حياة الإنسان رغم خبرته وهيبته ومنطقه.
12-العقل الماديّ المنطقيّ يُوصل الإنسان إلى اليأس حينما تُهزم حساباته وتنبّؤاته ، ويسبّب له الألم كلّما عطّلت تقدّمه صعاب الحياة ومفاجآتها .
13- العقل الماديّ المنطقيّ يجعل الإنسان يغوص في تفاصيلَ لا قيمة لها تجعله مغروراً متكبّراً غير مرغوب للآخرين.
14-العقل يدفع الإنسان إلى الغوص في غياهب الكون وخفاياه، فتبعده عمّا في الحياة من جمال وحبّ وسعادة.

**كلّ تلك المعاني الّتي تصبّ في في منبع الشعور ‫#‏كشفت‬ لنا عن شاعرٍإبداعيّ مسكون بالمحبّة نابض بالوجدان السامي،ثائر على العقل والمادة ،يسعى جاهداً لإثبات رؤيته ونظرته بأنّ..الفنّ والجمال والإبداع والعاطفة ..سرّ سعادة الإنسان.
وهدف الفنّ: الارتقاء بمشاعر الإنسان.
وتُظهر تلك المعاني الشابيّ كسواه من الإبداعيين حالماً رومانسياً ، يؤمن بأنّ النّقاء والبساطة والعفويّة ، والحبّ والبراءة والطيبة....-لا العقل والمنطق المتفلسف- هي من تجعل الإنسان إنساناً بحقّ.
وماسبق من معانٍ نجحت في ‫#‏تجلىة‬ شعور الشابيّ ،وهو دافعه لإنتاج هذا النصّ ..فأفصحت عن مزيجٍ من مشاعرالأمل والفرح والإعجاب والرّضا والسعادة حينما يتحدّث عن الشعوروأدواته...
ومزيج من مشاعر الاستياء والسخط والألم واليأس حينما يتحدّث عن العقل الماديّ الجاف.
**وأمّا ‫#‏سمات‬ تلك المعاني ، فقد نجح الشابيّ في أن يسوق لنا معاني مترابطة متسلسلة، متعاقبة منطقيّا، إذ يذكر الفكرة ثمّ يبرهن عليها بالأمثلة الواقعيّة كما في البيت الأوّل حين دعا إلى الشعور ثمّ أقام موازنة بين العقل والشعور في البيت الثاني(عش بالشعور ...).
ليظهر بعد ذلك أثر فقدان الشعور في حياة الإنسان في الأبيات التالية ....وهكذا.
وكانت جلّ معانيه** واضحة بعيدة عن الغموض والتعقيد والصعوبة والغرابة مثل (عش بالشعور...)
وفيها معانٍ **مبتكرةٌ مثل (تهب الورى عزم الشاب وغبطة العصفور)
وربما عمد إلى معنى مطروق ليضعه في قالب جديد كما في البيت السادس.
**
وإذا ما حكمنا على ‫#‏صدق‬ تلك المعاني نقول :
إنّها صادقة صدقا أدبيّا وصل إلى قلوبنابحقّ،وقد لاتقبله العقول لأنّه أقرب إلى المثاليّة وهذا شأن الإبداعيين، لذا نقول :أنه بعيد عن الصدق العلميّ.



...................... ...................... ...........
ولو تجاوزنا البنية الفكريّة لنبحر في **‫#‏التجربة‬ الشعوريّة العاطفيّة :
لشعر كلّ من قرأ النصّ بتلك العاطفة الإنسانيّة. ومابعث تلك العاطفة إلّا إحساس الشاعر بجور وظلم التقدّم العلميّ على إنسانيّته ، وتجريده من كلّ عاطفة نبيلة تقتل في قلب في أيّ إنسان الإحساس بالجمال والفنّ والإبداع....
وهذا الألم أعطاها ‫#‏سمة‬ الصدق لأنّها نابعة من متألّم حالم.
**ومن هذه العاطفة النبيلة تنبعث **مشاعر الإعجاب في الأبيات (الأوّل والتاسع والعاشر)
ويقابلها **مشاعر الاستياء والاستنكار والألم في الأبيات (الثاني والثاني عشر والتالث عشر والرابع عشر)
ونلمح *الفرح والأمل في البيتين (الثامن والتاسع) ، ويمتزجان مع الحزن والألم في البيتين(الرابع والسابع)، إضافة إلى *إعجاب بالفنّ والجمال ودورهما في الأبيات(من الثالث ...إلى ..التاسع)
**وقد عبّر الشابيّ عن تلك المشاعر من خلال *ألفاظ ملائمة فـ(يرقص،خمائل، سحر،مقدّس) تعبّر عن الفرح والأمل والإعجاب.أمّا (تجفّ ، متوجّعا، غمامة) فتعبّر عن ألم واستنكار وسخط.
وكذاك *التراكيب فـ(عش بالشعور،يلمس العود المقدّس......) عبّت عن أعجاب وفرح وأمل ، وبالمقابل
(لتجفّ لو شيدت على التفكير، تصرعه الرياح...)فيها السخط والاستنكار والألم.
وأمّا*الصور(دنياك كون عواطف،الحبّ يرقص،الأناشيد تهب) فتعبّر عن إعجاب، فيما تعبّر(العقل رغم مشيبه،تصرعه الرياح)عن ألم واستنكار.
***
وقد جاءت #المعاني ملائمة منسجمة مع تلك المشاعر ،فدعوته لأن يجعل الشعور في الطبيعة قائدا (اجعل شعورك..)تنسجم تماما مع مشاعر الإعجاب والحبّ والعاطفة الإنسانيّة...، وأمّا وصفه العقل بالجاف العاجز عن فهم الحياة (والعقل رغم مشيبه ...)تنسجم مع مشاعر الاستنكاروالألم من ظلم وجور التقدّم العلميّ.
***
وبدت ‫#‏مشاعره‬ إجمالا هادئة عميقة حين يتحدّث عن العواطف والجمال والفنّ ، وثائرة قويّة حين يتحدّث عن العقل وعجزه وغروره.
فكان **الخطّ الانفعاليّ في النصّ بناءً على ذلك هادئا هابطا في مطلع الأبيات يرتفع في البيت الثاني حتّى البيت الرابع.
ثمّ يعاود الهبوط والسكون في البيت الخامس حتّى العاشر، ليرتفع من جديد في البيت الحادي عشر وحتّى نهاية الأبيات.
***
*و#صدق تلك العاطفة وهاتيك المشاعر وعمقها جعلها صادقة ، تلامس شغاف القلب وتصل إلى أعماق وجدانه فتجعله متفاعلا منفعلا يعيش تجربة الشاعر كما لو كان هو ، لأنّ الحديث يمسّه ويمسّ وجدانه ،
وعاطفة وآلام وأحلام الإنسان.

...................... .................
وإذا ماأغلقنا باب التجربة الشعوريّة لنبحث في ‫#‏البنية‬ ‫#‏الفنيّة‬ للنصّ لوجدنا جملة من **سمات الألفاظ أهمّها:*الإيحاء مثل(غمامة، الديجور)و*الليونة والرشاقة متل (العطف،العميق) و*السهولة (الشعور،تجفّ) ، وبعضها كان *جزلاً قويّا (الديجور،تصرعه، متوجّعا)، وأكثرها *هامسة رقيقة (سحر، حالم)، .....
وتندرج تحت **حقلين معجمين هما العقل (التفكير، الوقار،متفلسفا) ، والشعور(عواطف،حبّ،أمل)
أمّا ‫#‏التراكيب‬ فكانت** واضحة رشيقة(عش بالشعور) ، **مناسبة للموضوع(الحبّ يرقص فوقها)
**متسلسلة مترابطة (شيدت على العطف العميق وإنّها لتجفّ لو شيدت على التفكير)،
وتنوّعت **الأساليب بين الإنشاء والخبر بحسب المعاني الّتي يريد الشاعر إيصالها . فاستخدم *الإنشاء الطلبيّ حينما أراد من المتلقّي تبنّي أفكاره مثل (عش بالشعور..اجعل شعورك...)، واستخدم *الخبر الابتدائيّ عندما كان يفسّر أفكاره (شيدت على العطف العميق )، و*الخبر الإنكاريّ لإثبات تلك الأفكاروتوكيدها (وإنّها لتجفّ لو شيدت على التفكير).
أمّا **أسلوبه فكان * أدبيّاً خاطب القلوب وانتصر للمشاعر، واهتمّ بجمال الإيقاع والموسيقا والصور(عش بالشعور وللشعور..)(الحبّ يرقص).
ولإثبات فكره وإيصالها استخدم **نمطاً كتابيّاً تراوح بين النمط التفسيريّ والبرهانيّ حيث يذكر رأيه ثمّ يفسّره، ويذكر أمثلة للبرهنة على صحّة مايذهب إليه .فرأيناه يستخدم الموازنة بين الشّعور والعقل كما في الأبيات (الثاني، العاشر، الحادي عشر). وأسلوب التوكيد (وإنّها لتجفّ)،كما استخدم الشرط (لوشيدت على التفكير)....وغيرها من مؤشرات النمط التفسيريّ البرهانيّ.
ولقد حفل النصّ **بالمحسّنات البديعيّة فاستخدم *الطباق (غمامة ،نور)(مسرّة، أسى) ،و*الترادف (عواطف وشعور)(مشيبه ووقاره)، وكذاك *الجناس(متفلسفا،متنطّس ا)...وغيرها من محسّنات كان لها دور فاعل في إثارة المشاعر وإيضاح المعاني فضلا عن إضفاء الإيقاع الموسيقيّ الجميل الّذي تستسيغه القلوب.
وجاءت **صوره كثيفة ملائمة للمعاني متنوّعة بتنوّع المعاني والموقف الانفعاليّ والمشاعر .
فاستخدم*الاستعارة المكنيّة مجسّما ومشخّصا كما في (الحبّ يرقص..)وغيرها...
و*التشبيه كمافي (دنياك كون عواطف وشعور)، و*الكنية كمافي(عزم الشباب )....وغيرها.
وكانت تلك الصور *حسيّة مستمدة من الطبيعة(الحب يرقص ...بين جداول وزهور)، بعضها *مبتكر (شيدت على العطف...) من إبداعه . وبعضها *تقليديّ أعاد صياغته في قالب جديد كما في الصور (تهب الورى عزم الشباب وغبطة العصفور).ومنها ماهو *مستمدّ من ثقافته وعلوم عصره (يسأل نفسه متفلسفا...).
وكان لابدّ أن يكون لهذه الصور إسهام فعّال في إثارة خيال المتلّقي وإيضاح معانيه وتجلية مشاعره.
ولم تكن **الموسيقا بنوعيها إلّا عاملا مؤثّرا كغيره من بنى النصّ الفنيّة فأسهمت في إضفاء جمال خلّاب وإيقاع أخّاذ يجذب القارئ ويطربه...فرأينا **الموسيقا الدّاخليّة في *التكرار (بالشعور وللشعور)
و*انسجام الأحرف وتناغمها (يسأل نفسه..)، والمحسّنات البديعيّة (المسرّة والأسى)،فضلا عن توازن موسيقيّ بين العبارات كما في (شيدت على العطف) ويقابلها(شيدت على التفكير)..
وغير ذلك من مصادر أضفت إيقاعا موسيقيّا داخليّا جذّابا...
لتأتي **الموسيقا الخارجيّة *برويّها (الراء) لإيصال مشاعر الشابيّ الرومانسيّ الحالم البسيط الإنسان
إلى المتلّقي ...وتنظم الأبيات **قافية متواترة تطرب وتؤثّر وتجذب ...ولم يكن اختيار الشاعر **البحر الكامل بتفعيلاته المتكرّرة وقدرته على استيعاب المعاني وإطراب المتلقيّ وجذبه اختيارا عشوائيّا بل مناسبا ملائما للمعاني والحالة الانفعاليّة الّتي يريد أن يتبنّاها المتلّقيّ.
هذه دراسة أدبيّة منهجيّة لنصّ الشابيّ الحالم المنتصر للمشاعر والعاطفة وإنسانيّة الإنسان الثائر على تقدّم علميّ جائريودّ تحويل الإنسان إلى آلة ودمية ....وقرأنا لسواه من الأدباء الإبداعيّين مثل تلك المعاني ..كأبي ماضي ونعيمة وجبران وغيرهم ، وإن اختلفت طريقة المعالجة وأسلوب الطرح ...فنحن نذكر قول أبي ماضي :
أيقظ شعورك بالمحبّة إن غفا لولا شعور الناس كانوا كالدّمى
هذه النظرة المثاليّة الّتي سعى إليها الشابيّ وأبو ماضي وغيرهم...وماتزال مقصدهم .

أرجو أن أكون قد أفدت.





الأستاذ سامر عتّوق - علوم للجميع




زوار منتدى علوم للجميع الكرام ,, يشرفنا كتابة ارائكم حول المواضيع المطروحة
الائتمان (Credit)، محامي Lawyer، إدارة الأصول Asset Management، الخدمات النقدية وقروض يوم الدفع Cash Services & Payday Loans

[اضافة تعليق]



من مواضيعي

علوم للجميع || امتحان الفصل الأول لمادة اللغة العربية للعام الدراسي 2014- 2015
علوم للجميع || اعراب البيت صدىً ضائع ٌ كسراب بعيد يجاذب روحي صباح مساء
علوم للجميع || أسلوب الإغراء والتحذير في اللغة العربية
علوم للجميع || ‏إعراب‬ الجمل - الدرس الخامس
علوم للجميع || ‏إعراب‬ الجمل - الدرس الرابع
علوم للجميع || ‏إعراب‬ الجمل - الدرس الثالث
علوم للجميع || ‏إعراب‬ الجمل - الدرس الثاني
علوم للجميع || ‏إعراب‬ الجمل - الدرس الأوّل
علوم للجميع || كيف أعرب (الاسم) في الجملة الفعليّة (فعلها تام )(ليس ناقصا)؟
علوم للجميع || التاء‬ المربوطة و المبسوطة في اللغة العربية

 




RSS sitemap RSS 2.0 XML archive HTML
صفحتنا على الفيس بوك صفحتنا على تويتر
The owner and operator of the site is not responsible for the availability of, or any content provided. Topics that are written in the site reflect the opinion of the author.
جميع ما يُطرح من مواضيع ومشاركات تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي مالك الموقع أو الإدارة بأي حال من الأحوال.
سوريا - دمشق
التاسع - البكالوريا