علوم للجميع , هام اسئلة اختيار من متعدد
 
علوم للجميع || بكالوريا || تاسع || facebook || من نحن-about | |
بالامكان البحث بموقع علوم للجميع من خلال المحرك البحث التالي [اظهار مربع البحث]

علوم للجميع | المنتدى


العودة   علوم للجميع | المنتدى > منتدى سوريا > سورية ... مدن و أرياف

الملاحظات

يحوي قسم الـ ,

سورية ... مدن و أرياف

كل مايتعلق بوصف سوريا ... سياحة ، مناظر خلابة ... من نصوص ، صور أو فيديو ...

كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
  #1  
الصورة الرمزية XYZ
XYZ غير متواجد حالياً
عضو شرف


 
منقول كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة



كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة

ذكر قارة في الكتب القديمة

1 - كتاب (معجم البلدان) لياقوت الحموي المتوفي سنة 626 هجرية

ورد ذكر قارة في هذا الكتاب في باب القاف والألف، صفحة 2280
" قارة : قال ابن شميل القارة: جبيل مستدق ملموم في السماء لا يقود في الأرض كأنه جثوة وهو عظيم مستدير وقال الأصمعي القارة أصغر من الجبل وقارة اسم قرية كبيرة على قارعة الطريق وهي المنزل الأول من حمص للقاصد إلى دمشق وهي كانت آخر حدود حمص وما عداها من أعمال دمشق وأهلها كلهم نصارى وهي على رأس قارة وبها عيون جارية يزرعون عليها "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
2 - كتاب المسالك والممالك لابن خرداذبة

ورد في الصفحة 41 مايلي
" الطريق من حمص إلى دمشق من حمص إلى جوسية ستة عشر ميلاً ثم إلى قارا ثلاثون ميلاً ثم إلى النبك اثنا عشر ميلاً ثم إلى القطيفة عشرون ميلاً ثم إلى دمشق أربعة وعشرون ميلاً ."

كما ورد في الصفحة 53 مايلي
" الطريق من الرقة إلى حمص ودمشق على الرصافة
من الرقة إلى الرصافة أربعة وعشرون ميلاً ثم إلى الزّرّاعة أربعون ميلاً ثم إلى القسطل ستة و ثلاثون ميلاً ثم إلى سلمية ثلاثون ميلاً ثم إلى حمص أربعة وعشرون ميلاً ثم إلى شمسين ثمانية عشر ميلاً ثم إلى قارا اثنان وعشرون ميلاً ثم إلى النبك اثنا عشر ميلاً ثم إلى القطيفة عشرون ميلاً ثم إلى دمشق أربعة وعشرون ميل "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
3 - كتاب أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم للمقدسي

ورد في الصفحة 101 مايلي
" وأما المسافات فتأخذ من حلب الى بالس يومين ومن حلب الى قنسرين يوماً وكذلك الى الأثارب ومن حلب الى منبج يومين ومن حلب إلى أنطاكية خمسة أيام ومن أنطاكية إلى اللاذقية ثلاثة أيام ومن منبج إلى الفرات مرحلة . وتأخذ من حمص إلى جوسية مرحلة ثم إلى يعاث مرحلة ثم إلى بعلبك نصف مرحلة ثم إلى الزبداني مرحلة ثم إلى دمشق مرحلة. وتأخذ من حمص إلى شمسين مرحلة ثم إلى قارة مرحلة ثم إلى النبك مرحلة ثم إلى القطيفة مرحلة ثم إلى دمشق مرحلة "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
4 - كتاب البلدان لليعقوبي

ورد في الصفحة 64 مايلي
" ومن حمص إلى مدينة دمشق أربع مراحل: فالمرحلة الأولى جوسية: وهي من حمص. والثانية قارا: وهي أول عمل جند دمشق. والثالثة القطيفة: وبها منازل لهشام بن عبد الملك بن مروان ومنها إلى مدينة دمشق "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
5 - كتاب العبر في خبر من غبر للذهبي

لقد ذكر الذهبي في تاريخه (العبر في خبر من غبر) في الصفحة 774: خبرالسلطان الظاهر بيبرس مع قارة عام 664 للهجرة بشكل مقتضب حيث يقول
" سنة أربع وستين وست مئة فيها غزا الملك الظاهر وبث جيوشه بالسواحل فأغاروا على بلاد عكا وصور وطرابلس وحصن الأكراد. ثم نزل على صفد. في ثامن رمضان وأخذت في أربعين يوماً بخديعة ثم ضربت رقاب مئتين من فرسانهم وقد استشهد عليها خلق كثير. وفيها استباح المسلمون قارة وسبي منها ألف نفس وجعلت كنيستها جامعاً "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
6 - كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب للنويري



ذكر النويري في كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب قصة دخول السلطان الظاهر بيبرس إلى قارة، في الصفحتين (6971-6972) حيث قال
" قتل أهل قارة وسبي ذراريهم
لما توجه السلطان من دمشق ليلقى عساكره الواردة من سيس مر بقارا في سادس ذي الحجة فأمر بنهبها وقتل من بها.
وكان سبب ذلك أن بعض الركابية كان قد خدم الطواشي مرشد مقدم العسكر بحماة لما عاد من الخدمة السلطانية كما تقدم ووصل إلى منزلة العيون مرض بها وبات ولم يشعر به الطواشي. فأتاه رجلان من أهل قارة وتوجها به إليها ليضيفاه، فأقام عندهم ثلاثة أيام حتى عوفي، ثم أخذاه بالليل وتوجها به إلى حصن أكراد فأباعاه بها بأربعين دينارا صورية.
واتفق في تلك السنة توجه بعض تجار دمشق إلى حصن الأكراد لابتياع أسرى، فاشترى ذلك الركابي في جملة ما اشتراه وحمله إلى دمشق وأطلقه، فخدم بعض الجند وخرج فيمن فرج السلطان.
فلما وصل إلى قارا حضر الركابي إلى مجلس الأمير فارس الدين الأتابك وأنهى إليه صورة الحال، فسأله هل يعرف الذي باعه؟ قال: "نعم". فسير معه جاندارية، فتوجه ووجد أحد الرجلين فقبض عليه وأحضره. فأنهى الأتابك ذلك إلى السلطان فأحضرهما بين يديه، وتقابلا فأنكر القارى. فقال الركابي: "فأنا أعرف بيته وما فيه"، فعند ذلك اعترف القاري، وقال "ما أنا أفعل هذا جميع بقارا يفعله".
وكان قد حضر من قارا رهبان بضيافة إلى باب الدهليز، فأمر السلطان بالقبض عليهم، وركب بنفسه وقصد الديرة التي خارج قارا، فقتل من بها ونهبها ثم عاد وأمر العسكر بالركوب، وقصد التل الذي بظاهر قارا من جهة الشمال، واستدعى أبا العز الريس بها، وقال له: "نحن بقصد الصيد فمر أهل قارا بالخروج بأجمعهم".
فخرج منهم جماعة إلى ظاهر القرية فلما أبعدوا عنها أمر بضرب رقابهم فضربت ولم يسلم منهم إلا من هرب واختفى بالعمائر والآبار، وعصى بالأبرجة بها جماعة فأمنوا وأخذوا أسرى، وكانوا ألفا وسبعين نفرا من رجل وامرأة وصبي وانتمى جماعة إلى أبي العز ريسها فأطلقهم السلطان له ثم أمر بتوسيط الرهبان الذين حضروا بالضيافة فوسطوا. وتقدموا إلى العسكر بنهب قارا فنهبوها، ثم أمر أن يجعل كنيستها جامعا، ونقل إليها الرعية من التركمان وغيرهم حتى شحنها بالناس، ورتب فيها خطيبا وقاضيا، وكانت قبل ذلك يسكنها النصارى.
وكان السبب في إبقاء الرئيس أبي العز أن السلطان الملك الظاهر لما ساق خلف التتار بعد وقعة عين جالوت مر بقارا فخرج إليه هذا الرئيس واضافه، فرعى السلطان له ذلك وأحسن إليه.
وبيعت أولاد أهل قارا فتربوا بين المماليك وتكلموا باللغة التركية ثم صاروا بعد ذلك أجنادا، وتأمر منهم جماعة وتولوا الأقاليم الكبار والمناصب بالديار المصرية، وتمولوا. قال: ولما فرغ السلطان من قتل أهل قارا ونهبها توجه إلى حماة فعيد بها عيد الأضحى، وسار منها إلى أفاميا، ورحل للقاء العساكر في ثالث عشر ذي الحجة "
كتب تاريخية ذكرت مدينة قارة
7 - كتاب تاريخ أبي الفداء لأبي الفداء

أما أبو الفداء في تاريخه (تاريخ أبي الفداء) فقد مر على ذكر قارة في مواضع عديدة ومن بينها قصة قارا مع السلطان بيبرس في الصفحة 867
”ذكر قتل أهل قارا ونهبهم:
وفي هذه السنة ( 664 ) عند توجه الملك الظاهر بيبرس من دمشق لملتقى عساكره العائدة من غزوة بلاد سيس لما نزل على قارا بين دمشق وحمص أمر بنهب أهلها وقتل كبارهم فنهبوا وقتل منهم جماعة لأنهم كانوا نصارى وكانوا يسرقون المسلمين ويبيعونهم بالخفية إلى الفرنج وأخذت صبيانهم مماليك فتربوا بين الترك في الديار المصرية فصار منهم أجناد وأمراء."

كما ورد في نفس الكتاب و في الصفحة 1056 خبر الطاعون الذي اجتاح بلاد العرب سنة تسع وأربعين وسبعمائة وضمن البلاد ذكر قارة حيث قال:
" ثم ارتفع ونجم وهجم على العجم وأوسع الخطا إلى أرض الخطا وقرم القرم ورمى الروم بجمر مضطرم وجر الجرائر إلى قبرس والجزائر ثم قهر خلقاً بالقاهرة وتنبهت عينه لمصر فإذا هم بالساهرة وأسكن حركة الإسكندرية فعمل شغل الفقراء مع الحريرية. ومنها
إسكندرية ذا الوباء سبع يمد إليك ضبعه
صبراً لقسمته التي تركت من السبعين سبعه
ثم تيمم الصعيد الطيب وأبرق على برقة منه صيب ثم غزا غزة وهز عسقلان هزة وعك إلى عكا واستشهد بالقدس وزكى فلحق من النهار بين الأقصى بقلب كالصخرة ولولا فتح باب الرحمة لقامت القيامة في مرة ثم طوى المراحل ونوى أن يحلق الساحل فصاد صيداً وبغت بيروت كيداً ثم صدد الرشق إلى جهة دمشق فتربع ثم وتميد وفتك كل يوم بألف وأزيد فأقل الكثرة وقتل خلقاً ببثرة.
ومنها
أصلح الله دمشقاً وحماها من مسبه
نفسها خست إلى أن تقتل النفس بحبه
ثم أمر المزه وبرز إلى برزة وركب تركيب مزج على بعلبك وأنضد في قارة قفا نبك ورمى حمص بجلل وصرفها مع علمه أن فيها ثلاث علل ثم طلق الكنة في حماة فبردت أطراف
يا أيها الطاعون إن حماة من خير البلاد ومن أعز حصونها
لا كنت حين شممتها فسممتها ولثمت فاها آخذاً بقرونها
ثم دخل معرة النعمان "
( مع العلم اننا ذكرنا النص كاملاً ليلاحظ القارئ القيمة التي كانت عليها قارة لتذكر بين تلك المدن العظيمة من الجزائر إلى معرة النعمان )









من مواضيعي

علوم للجميع || زهرة - Zahra
علوم للجميع || الدائرة المثلثية رياضيات
علوم للجميع || الشيفرة الوراثية للإنسان
علوم للجميع || نقود العالم متى ظهرت ومتى اختفت
علوم للجميع || شيرين - Shireen
علوم للجميع || 4 طالبات مواطنات يبتكرن ثلاجة ذكية
علوم للجميع || صيفنا مميز
علوم للجميع || روان - Rawan
علوم للجميع || برنامج دراسة للبكالوريا العلمي خلال فترة الانقطاع والتحضير للامتحان - 3 نماذج
علوم للجميع || طريقة تحضير عرق السوس

 




RSS sitemap RSS 2.0 XML archive HTML
صفحتنا على الفيس بوك صفحتنا على تويتر
The owner and operator of the site is not responsible for the availability of, or any content provided. Topics that are written in the site reflect the opinion of the author.
جميع ما يُطرح من مواضيع ومشاركات تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر عن رأي مالك الموقع أو الإدارة بأي حال من الأحوال.
سوريا - دمشق
التاسع - البكالوريا