للحروف رنين و للكلمات ... صدى نسعد مرة .. و نتألم مرات .. ونتلذذ بالنجاح ... الحياة شركة يخسرها المغامرون .... و يفوز بها من يعرف كيف ينميها ***** اليوم الذي لاتفرح فيه ... لايجب ان تملأه بالحزن ***** وراء كل امراءة ناجحة .. رجل حاول عرقلة نجاحها ***** يندر ان نجد من نثق فيه في هذه الحياة ... واذا وجدناه نخاف من فقده بأي لحظة ***** نسمع كثيرا .. ونرى كثيراً .. لكن.! مانسمعه يختلف كثيراً عن الحقيقة ***** العقول الفارغة تملأها الأوهام ***** بعض الفضول يزعجنا .. وبعضه يؤكد أهميتنا عند الآخرين ***** لاثمن للمشاعر الصادقة (( اكرر الصادقة )) .. الا التضحية من أجل من يمطرنا بها ***** قد نتحمل أخطاء الآخرين مرة .. ومرتين .. لكننا لايمكن أن نتقبلها إن تحولت الى عادة كريهة ***** شيء مخيف ان تتوهم وتسافر بثقتك معهم حتى آخر الطريق لتكتشف في النهاية بأنك مازلت فوق الرصيف ***** القوة الهائلة التي أُجزم أنها تعتريني ليس سببها أن لي ظهراً بشرياً أستند عليه .. ولاقوة منصب أو جاه بل لانني في لحظة الضعف القصوى أتجه الى باب من هو أغنى من كل غني .. واعلى من كل علي .. وأقوى من كل قوي لا أجد عند بابه حرساً ولا حجاباً ولامدراء مكاتب ... أرفع يدي اليه داعياً وموقناً بالإجابة السريعة ذاك هو باب رب العزة والجلال ***** من السذاجة ان تسمى الثقافة تصنعاً حين تكون ممن هم أهل لها لأن الحصيف لايضع رأيه وثقافته الا في مكانها الصحيح بعيداً عن كهوف الجهل ***** لايعرف قلمي الملل ولا الراحة ولا حتى
القيلولة ولا النوم... ولايعرف هجراني لذلك سأحبه أكثر من أي شيء ... ***** لكل داء دواء الا الحماقة أعيت من يداويها ***** نحن نحب الورد رغم الأشواك التي تعانقه .... وهكذا هي الحياة ***** تعلمت أن الفرق بين الإنسان الناجح ,,,, والآخرين ليس نقصاً في
القدرة والمعرفة إنما نقص في العزيمة
لذلك إياك أن تجعل رأي الآخرين فيك أهم من رأيك في نفسك ولتعلم بأن (( واثق الخطا يمشي ملكاً )) ***** اذا اخترت الحياة على الهامش ... فاعلم أنك ستموت بدون عنوان ***** هناك شبه كبير بين طائر النعام وعدوك... كلاهما يفضل التخفي والهرب.. ولايملكان الا دفن رأسيهما في التراب لذلك لايستحق .. عدوك معاناة الالتفات إليه ***** أهم مايميز الفتاة ... عفتها وطهرها .. لذا لايستغرب حين تقف موقف الليث للدفاع عن هذه الطهارة ***** قمة الغباء أن تصنع لنفسك قصة حب وهمية وتهدر وقتك وتذلل قلمك للإندماج فيها نثراً وشعراً حينهاا تصدم عندماا تكتشف في النهاية أن أوهامك ذهبت أدراج الرياح لعلاقة مزيفة كنت أنت بالأصل الطرف الوحيد فيها ***** أندم كما شئت فرصيد ندمك في بنك الحياة لن ينتهي ***** الطفولة النزقة التي بداخلي ليس سببها أنني مازلت مقبلاً على الحياة
وراغباً في تجرعها بكل حلوها وعذبها وعذابها .. وليس أنني أحاول التعويض عن نقص في طفولتي وليس أنني مازلت دون سن الحكمة ولكنني راغب بإلحاح في الإستهزاء بكل العقبات ... وكل الراغبين في موووت براءتي ..!!
------- تعليق -------
شكراً مشرفتنا عالكلمات الرائعة كلها حكم وعبر ... يعطيكِ الف عافية ... ؛؛؛؛؛؛ مـ°ـع تہحہيہاتــ°ـي ؛؛؛؛؛؛