من أقوال " إسرائيل شامير "

يتم الان تدمير فلسطين امام اعيوننا لم يحصل مثل هذا الدمار منذ 2700 عام.


حلم الصهاينة بجعل فلسطين يهودية كما هي إنجلترا إنجليزية لكنهم اخفقوا ففلسطين يهودية بقدر ما هي جماياكا إنجليزية .


يتخيلون انهم من الممكن حب فلسطين من دون فلسطينين لكن فلسطين ليست جسدا ميتا بل هي بلد حي والفلسطينين روحها من الفلسطينين تموت فلسطين وتجري في انهارها مياة سامة وتجف ينابيعها وتتشوة تلالها وسهولها .


اؤكد لكم أن انتصار الفلسطينيين حتمي.


ادعوا شعوب المنطقة للتصدي للتكتيك الإسرائيل للمنطقة.



ما يجب ان تفعلة الدول العربية وروسيا وتركيا هو تشكيل اليوم وليس غداً محكمة جنائية تحقق في قضية فلسطين .


اذكر انه اثناء القصف اسر يهودية كانت تاتي الي مكان القصف لتمتع ابصارها بالنظر الي ما خلفة الفسفور الابيض اثناء انفجارة من دمار وقتلى


للاسف قضية انقلاب المفاهيم والقيم الانسانية في العقلية اليهودية قضية واقعية وصحيحة وهو امر يجب ان نعترف به بحزن عميق


معظم اليهود الاسرائيلين اليوم رهينة لاوهام واساطير قومية تتحكم بوعيهم وعقولهم فبدل ان يرون اشخاص وقتلي وجرحي يتساقطون يرون فقط اشباح خيالية اسطورية كاحمد وفي فمة السكين .


انظروا لوسائل الاعلام في كل مكان تتشدق وتقول كيف يمكن لقانون الطوارئ ان يبقي موجودا لعدة عقود وقامت الدنيا ولم تقعد علي مبارك في مصر بالرغم من قانون الطوارئ في إسرائيل ساري المفعول منذ 66 عام


إسرائيل بلد قانون الطوارئ والمراقبة المخابرتية

40 % من مواطني إسرائيل لا يحق لهم التصويت في الانتخابات فاين المجتمع الدولي واين وسائل الاعلام من ذلك


الحديث عن إسرائيل بلد ديمقراطي هي نكتة لا بل عرقية تعصبية بكل ما تحملة الكلمات من معاني


فكرة وجود إسرائيل مبتكرة وقد تنهار بنفس السرعة التي ابتكرت فيها .


إسرائيل تنهار اقتصاديا لكنها قد تبدوا انها تزدهر اقتصاديا لكن النموذج الليبرالي الجديد الموجود للاسف ليس في فقط إسرائيل يؤدي الي ان الثراء كلة والاموال تصبح في ايدي اباطرة المال اما باقي المواطنين فيندبون حظهم .


إسرائيل شامير (مواليد 11 يونيو، 1947) هو كاتب صحفي ومفكر إسرائيلي ، كشف اسرار الايدولوجية الصهونية والخيوط الخفية التي تربطها بالنظام العالمي الجديد، الدوائر الصهيونية انكرت وجود هذا المفكر وادعت انة شخصية مختلقة من قبل وسائل الاعلام المعادية للسامية، صنفت مقالاتة بانها تربك القيادة الإسرائيلية لانها تنبع من كونة يهوديا علي معرفة عميقة بالتاريخ اليهودي القديم والمعاصر بل علي معرفة بالاليات المعقدة اتي اوصلت إسرائيل والنخب اليهودية في أمريكا والعالم الغربي الي هذا المستوي من النفوذ والتاثير علي صناع القرار.
وهو منكر للمحرقة، ورافض للطبيعة اليهودية لدولة إسرائيل. عمل كمترجم للرئيس الإسرئيلي حاييم هرتصوغ. يكتب باللغتين الإنجليزية ، ولغته الأم الروسية. معظم كتبه تتناول إسرائيل وفلسطين .