منحة تعليمية لدراسة الماجستير للاجئين السوريين في لبنان 2019

أعلن HOPES المشروع الداعم لتعليم السوريين والممول من الاتحاد الأوروبي والذي تقوم بتنفيذه الهيئة الألمانية DAAD بالتعاون مع المركز الثقافي البريطاني British Council، وكامبوس فرانس Campus France، والهيئة الهولندية للتعاون الدولي في مجال التعليم العالي Nuffic عن تقديم منحة للطلبة السوريين اللاجئين في الجمهورية اللبنانية للدراسة في الجامعة اللبنانية وذلك بالتعاون مع منحة آلبرت آينشتاين الأكاديمية الألمانية للاجئين (دافي) والجامعة اللبنانية.
مدة المنحة : تشمل المنحة سنة واحدة تبدأ من تشرين الأول 2018 وحتى أيلول 2019
شروط القبول :
أن يكون المتقدم لاجئاً سورياً في الجمهورية اللبنانية.
أن يكون عمره أقل من 32 سنة
أن يكون مسجلاً في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
أن يكون حاصلاً على إجازة جامعية من جامعة معترف بها بدرجة جيد على الأقل.
أن لا يكون مستفيداً من منح دراسية أخرى.
أن يكون غير قادر على تغطية نفقاته الدراسية.
يحمل إقامة نظامية سارية المفعول في لبنان.
أن يكون حالياً طالباً للماجستير في الجامعة اللبنانية بمعدل جيّد ولديه سنة واحدة فقط للتخرج، بمعنى أن يكون طالباً مسجلاً في الجامعة والسنة الثانية من مرحلة الماجستير.
ماذا تغطي المنحة :
راتباً شهرياً لتأمين تكاليف الطعام والمواصلات خلال الفصل
الرسوم الدراسية ورسوم التسجيل للعام الدراسي 2018/2019
بدلات الكتب الفصلية.
الأوراق المطلوبة :
استمارة طلب باللغة العربية أو الانكليزية يمكن الحصول عليها من الموقع الالكتروني : من هنا
نسخة عن إفادة التسجيل بالمفوضية.
نسخة عن علامات مرحلة الماجستير.
نسخة عن وصل التسجيل للعام الدراسي الماضي.
نسخة عن الإقامة.
صورة شخصية
نسخة عن مخطط بحث الماجستير مع موافقة اللجنة
رسالة توصية من المشرف على الرسالة
الجدول الزمني المتوقع للرسالة مع توقيع المشرف عليه.
آخر موعد لتقديم الطلبات : 31/7/2018
طريقة القبول : يتم دعوة المرشحين في نهاية شهر آب 2018، ويتم إعلان الحائزين على المنحة قبل نهاية شهر أيلول 2019 إما بواسطة الهاتف أو عبر البريد الالكتروني للطالب.
يرجى تعبئة الطلب وإرساله عبر البريد الالكتروني : lebanon@ hopes - madad . org
لمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الأرقام : 01/420238 أو الرقم 01/420284 وذلك من أيام الاثنين إلى الخميس من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 3:00 ظهراً.
(حسام الخوجه)