حبيت اكتبلكم قصة واقعية (حدثت معي ) مع اضافة بعض الموثرات السينمائة القصة مقسومة الى جزين لكي اشوقكم اكثر في احد أيام العيد في بداية ليالي الشتاء الطويلة وبردها القارص وضلمتها الشديدة كنت أسير مع احد رفاي المقربين فما لوهلة ونحن نسير في طريق مضلم على البحر لا يوجد به غير ضؤ القمر ونحن نتحور ونضحك مع بعض فشعرنا بوجود شخص ثالث معنا فالتنا وبحثنا عن الشخص الذي معنا فلم نجد سوى صوته ضحاكاً وهو يقول لقد افزعتكما وعند ما خرج من الضلمة اذهو صديق لنا فتبسمت ضاحكاً وقلت له ماذا اتى بك وكيف عرفت اننا هنا فقال انا كنت مع اصدقاء لي في مجموعة اخرى فشاهدتكما فعرفت انكما صديقاي فقتربت لكما فتفاجئت بذهاب مجموععتي عني ولم اجد لهم اثر فلما اقتربت منكم شهدت شدت ارتبككما فاضهرت نفسي لكما . فقلت له اهلن بك معنا فاكملنا مسيرنا على طريق البحر المضلم فوجئنا باناس كثيرون يلحقون بنا ويصرخو (قفو) فمن شدت ارتباكنا ركضنا مسرعين غير مصغين اليهم وحتى ابتعدنا عنهم فدخلنا في مكان ذو حشاش كبيرة فوقفنا نلتقط انفاسنا فاقال صديقي الثالث فل نخرج قبل ان بضهر لنا وحش او أي شي اخر وهو يمزح فاذا بنا نسمع صوت يعلو لم نسمع له مثيل صوت ليس لبشري صوت مرتفع جداً حتى صرخ صديقي الثاني قائلاً : اهربو انني ارى خيال وحش كاسر فركضنا ونحن نصرخ من شدة الخوف فكان هناك مفاجئة غير متوعة لم نشهدها في طري الذهاب سوف نعرف ما هذه بالجزاء الثاني للقصة منقول
التفاصيل: القشة فى البحر يحركها التيار والغصن على الشجرة تحركه الريح والإنسان وحده هو الذى تحركه الإراده
دمصطفى محمود
ââ
د مصطفى محمود الغاز / الكهرباء (Gas/Electricity) ...