تفسير البيضاوي pdf archive

قال فريد الأطرش أنه كان يظن أنه لا يوجد ملحن بمستواه في شمال أفريقيا حتى زار المغرب في إحدى المرات التقى بأحمد البيضاوي بالقصر الملكي وطلب أحد أعضاء الفرقة الموسيقية المرافقة لفريد الأطرش من الأستاذ أحمد أن يمسعهم شيئاً فأجاب طلبه وأسمعهم بعض التقاسيم المذهله والتي أبهرت فريد الأطرش فأمسك بيد الأستاذ أحمد وقال له «لقد كذبت ظني يا عزيزي أحمد, وحاشية محمد بن الشيخ العارف بالله الشيخ مصلح الدين القوجوي الشهير بشيخ زاده (ت 951 هـ) وهي من أعظم الحواشي نفعًا وأكثرها فائدة وأسهلها عبارة كتبها على سبيل الإيضاح والبيان في 8 مجلدات ثم اختصرها بعد ذلك فعمت بركتها واستعملها العلماء وانتفع بها الطلاب. ومنها حاشية الشيخ العلامة شهاب الدين أحمد بن محمد الخفاجي المصري (ت 1069 هـ) المسماة «عناية القاضي وكفاية الراضي» جمع فيها لب الحواشي وأجاد وأفاد. تفسير البيضاوي هو الاسم الشائع للتفسير المسمى بـ «أنوار التنزيل وأسرار التأويل» قام بتأليفه الإمام شيخ الإسلام قاضي القضاة ناصر الدين البيضاوي (ت 685 هـ). ومنها أيضًا حاشية إسماعيل بن محمد بن مصطفى القونوي -نسبة إلى قونوي في آسيا الصغرى- (ت 1195 هـ) وضعها بإيعاز السلطان العثماني عبد الحميد طبعت في 7 مجلدات بالقسطنطينية سنة 1286 هـ, بوشعيب البيضاوي (ولد سنة 1928 في الدار البيضاء - توفي في 25 ماي 1965) كان مغنيا شعبيا وممثلا كوميديا مغربيا يعد واحدة من رموز فن العيطة المغربية. وقد اعتنى بطبع هذا التفسير العلامة فلايشر الألماني في لايبزك من عام 1844م إلى 1848م ووضع العلامة فل الألماني لهذه الطبعة فهارس مستوفية طبعت في لايبزك عام 1878م. وبين التفاسير المتأخرة عنها كتفسير النفسي وتفسير شيخ الإسلام أبو السعود أفندي (إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم) وتفسير شهاب الدين الألوسي (روح المعاني). ثم من تخليصه من النزعات المذهبية الاعتزالية التي ينزع الزمخشري إليها وإن كان قد ساير صاحب الكشاف في أمور عدها المعلقون عليه عداً لمآخذ لكونه جرى فيها على خلاف الأصول الأشعرية, عبد الهادي بلخياط أسند إليه أحمد البيضاوي قصيدة (ذكرى أرق من الربيع) التي أداها من قبله كما أعاد غناء قصيدة (يا بسمة الأمل) شعر علال الفاسي. ولُقب البيضاوي بـ«قاضي القضاة» وهذا لقب عالي لا يحصل عليه إلا العلماء الأفذاذ الذين لهم المكانة السامية, خدمة البيضاوي يديرها المكتب الوطني للسكك الحديدية وتمثل مزيجا من نظام نقل سريع داخل المنطقة الحضرية ومجموعة من خطوط سككية للتنقل قائمة سابقا في ضواحي المدينة, والبيضاوي سار في تعريفه للتوحيد على منهج المتكلمين الذين يرون معنى الواحد هو نفي التبعيض والتركيب والتعدد والتثنية ونفي الجسمية والجهة وغيرها من المصطلحات الكلامية, استمع فريد الأطرش إلى القصيدة الغنائية الخالدة (يا غزالا) التي لحنها وغناها أحمد البيضاوي في تلك الفترة, ومن أوائلها حاشية أبي بكر بن الصائغ الحنبلي (ت 714 هـ) المسماة «الحسام الماضي وإيضاح غوامض القاضي» احتوت على علوم جمة وفوائد كثيرة, 1) «واحد بدل أو خبر ثان يدل على مجامع صفات الجلال كما دل الله على جميع صفات الكمال إذا الواحد الحقيقي ما يكون منزه الذات عن أنحاء التركيب والتعدد, تعلم الأناشيد والأغاني الدينية التي كانت تلتقطها أذناه في حلقات الذكر والسماع التي كان يحضرها مع والده, كما اشتهر بأدائه لأدوار نسائية في حقبة كان فيها عمل المرأة في المجال الفني أمرا غير مقبول بالنظر إلى تقاليد وعادات المجتمع المغربي, ومنها حاشية الشيخ الصديقي الخطيب الإمام الكازروني (ت 940 هـ) أورد فيها ما لا يحصى من الرقائق والحقائق, فأبدى فريد الأطرش بذلك الإبداع الذي أبدعه أحمد البيضاوي حيث أخضع اللحن إلى النمط الكلاسيكي الذي تمتد جذوره وأصوله عبر حضارتنا العربية, كما كانت هناك قصيدة لحنها الأستاذ أحمد للمطربة الكبيرة نعيمة سميح التي تمنى الأستاذ رياض السنباطي أنه كان هو من لحنها, وأما لمن يريد الاطلاع على التفاسير المتقدمة على البيضاوي فسبيله إليها قراءة تفسير البيضاوي, ومنها حاشية القاضي عبد الحكيم السيالكوتي (ت 1067 هـ) طبعت في القسطنطينية سنة 1271 هـ, لأنها إنما أجيبت بالفاء تشبيهاً لها بالأمر مفعول يقولوا المعطوف على تصيبهم بالفاء المعطية معنى السببيّة المنبهة على أن القول هو المقصود بأن يكون سبباً لانتفاء ما يجاب به, وتأثر الألوسي بالبيضاوي في كثير من التحقيقات ونقل عنه لكنه توسع وأرجع مقالات البيضاوي إلى أصولها وذكر أصحابها وقائليها وفصّل في ما أجمله البيضاوي, الكتب التي دارت حول تفسير القاضي البيضاوي من حواشي وشروحات ودراسات زادت على الثلاثمائة والثلاثين (330) مؤلف, تأثر بالبيضاوي بعض المفسرين الذي جاءوا من بعده كالإمام حافظ الدين النسفي المتوفى 710 هـ, وأطنب في شرح الوعد والوعيد أمر رسوله صلى الله عليه وسلم بالاستقامة مثل ما أمر بها وهي شاملة للاستقامة في العقائد كالتوسط بين التشبيه والتعطيل بحيث يبقى العقل مصوناً من الطرفين, وفي الحديث "إن الصلاة إلى الصلاة كفارة ما بينهما ما اجتنبت الكبائر" وفي سبب النزول «أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال, اهتم البيضاوي بتلحين القصائد خاصة قصائد شعراء العرب القدماء فلحن لإبن زيدون (أضحى التنائي, "طلاق الأمة تطليقتان وعدتها حيضتان" فلا يقاوم ما رواه الشيخان في قصة ابن عمر "مره فليراجعها. إذ امتاز بالجمع بين التفسيرين المتكاملين اللذين لا يستغني الدارس المتقن, أحمد شهبون والمعروف فنياً باسم أحمد البيضاوي هو ملحن ومطرب مغربي من مواليد 1918 بالدار البيضاء ويعتبر من أبرز الملحنين العرب, فيستهل من مسه إلا مريم وابنها" ومعناه أن الشيطان يطمع في إغواء كل مولود يتأثر منه إلا مريم وابنها فإن الله تعالى عصمهما ببركة هذه الاستعاذة. فإنهم ظنوا أنه تعالى يشبه الأجسام فطلبوا رؤيته رؤية الأجسام في الجهات والأحياز المقابلة للرائي, كانت بدايته بأوائل الأربعينيات على العود فقط مما جعل الراحل محمد الخامس يكلفه وعباس الخياطي, أو الفضلى منها خصوصاً وهي صلاة العصر لقوله عليه الصلاة والسلام يوم الأحزاب "شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر ملأ الله بيوتهم ناراً", ومنها حاشية محمد بن محمد بن عبد الرحمن القاهري الشافعي بن إمام الكاملية (ت 864 هـ) وهي مطولة اشتهرت وتداولها الناس كتابة وقراءة. سميرة سعيد غنّت من ألحانه أغنية بمناسبة عيد ميلاد مولاي رشيد في 20 يونيو 1970. باعدت بالإعراض) الذي كان الراحل الحسن الثاني معجباً بأشعاره فلحّن من قصائده. كما نرى توفقه الواضح في تلحين القصيدة على باقي الملحنين فتفوق على السنباطي بقصيدة أفديه إن حفظ الهوى وتفوق على زكريا أحمد بقصيدة ابن زيدون. وهو كتاب عظيم الشأن غني عن البيان لخص فيه من الكشاف ما يتعلق بالإعراب والمعاني والبيان, ويمنعني عن الانتصاب في هذا المقام حتى سنح لي بعد الاستخارة ما صمم به عزمي على الشروع فيما أردته, يمثل تفسير البيضاوي حلقة الوصل بين تفسير الرازي والراغب الأصفهاني والزمخشري, البيضاوي عبارة عن قطار خفيف في خدمة الدار البيضاء المغربية, ومن تفسير الراغب الأصفهاني ما يتعلق بالاشتقاق وغوامض الحقائق ولطائف الإشارات. أما بالنسبة للإمام الرازي فقد أفاد فيوضه المتدفقة المسهبة ضبطاً واختصاراً وتحصيلاً. حين بدأ الإمام البيضاوي في تفسيره أوضح أنه يجمع فيه صفوة ما بلغه عن الصحابة والتابعين وأقوال السلف, ويبين رأيه فيها يدعم ما قاله بقول بعض الصحابة أو التابعين توضيحاً للمعنى أو تعضيداً له, فرحل إلى تبريز فتوفي فيها سنة 691 هـ على ما في طبقات الشافعية وسنة 685 هـ على ما في الأعلام للزركلي.

• تفسير البيضاوي
• تفسير البيضاوي pdf
• تفسير البيضاوي pdf المكتبة الوقفية
• تفسير البيضاوي pdf archive
• تفسير البيضاوي اردو
• تفسير البيضاوي المكتبة الشاملة
• تفسير البيضاوي سورة الفاتحة
• تفسير البيضاوي سورة التوبة
• تفسير البيضاوي online
• تفسير البيضاوي افضل طبعة