تفسير حملت طفلا ونسيته في المنام

ويضم كتاب غرائب الأقدار (سترينج دستنيز) للكاتب جون ماكلين المكتوب في 1965 تقريرًا عن طفلين من ذووي البشرة الخضراء اللذان وصلا إلى القرية الإسبانية بانجوز في عام 1887. وقال الشاعر والناقد الإنجليزي هيربرت ريد وهو من أنصار اللاسلطوية في عمله إنجليش بروزستايل المنشورة في 1931عن القصة إنها عمل خيالي مثالي, مثل اسم ريتشارد دي كالي وعمدة بلدة بانجوز الذي ساعد الطفلين بالضبط تمامًا كما فعل ريتشارد دي كالني, بينما كان وليام كاهنًا في دير نيوبيرج الأغسطيني بعيدا إلى الشمال في يوركشاير, ومنذ ذلك الوقت إلى حين إعادة اكتشافهم في منتصف القرن التاسع عشر ورد ذِكرُ الطفلين فقط في الكتاب الخيالي "ذا مان إن ذا موون" لالأسقف فرانسيس غودوين, يقول رالف أن الطفلين قد ضلّا الطريق عندما كانا يسيران خلف الماشية باتجاه كهف. وتزوجت الفتاة رجلًا من كينجز لين والتي تبعد حوالي 40 ميلًا (64 كيلومتر) من وولبت حيث كانت لاتزال حية قُبَيلَ ذكرها وأخيها في كتاباته. الكاتبان رالف أوف كوجشال ووليام اوف نيوبيرج كتبا تقريرً عند وصولهم المفاجئ وغير المفسر للقرية عن الطفلين الملونين في القرن الثاني عشر, إما أن هذه القصة هي إحدى قصص الفن الشعبي والتي تصف لقاءً مع سكان عالم آخر يقع تحت قدمينا أو يقع حتى خارج الأرض, التقارير المعطاة من كلا الكاتبين يختلفان في بعض التفاصيل. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. وقد خَلُصَ تشارلز أومن من خلال دراسته لهروب الأطفال والخدم من سادتهم إلى استنتاج مفاده أنه «من الواضح أن هناك بعض الغموض وراء ذلك كله (قصة الطفلين الملونين), وقد اَّتَّفًقَ رالف ووليام على أن الأخوين رفضا سائر أنواع الطعام لأيام حتى وجدا بعضًا من نبات الفول الأخضر, وذلك استنادَا إلى تاريخ عائلة ريتشارد دي كالني وعالم الفلك والكاتب دانكان لونين, وكانت جزءًا من إحدى المناطق الأكثر في كثافة السكانية في إنجلترا الريفية, ولقد اعتاد الطفلين الأنواع الأخرى الطبيعية للطعام وزال مع الوقت اللون الأخضر من بشرتيهما, الأول هو إما أن هذه القصة هي إحدى قصص الفن الشعبي والتي تصف لقاءً خياليًا مع سكان من عالم آخر. إنها «الفكرة التي يجب أن تطابقها كل الأعمال الخيالية»#تحويل. التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. ويقول الشاعر والناقد الإنجليزي هيربرت ريد وهو أنصار اللاسلطوية عن القصة في عمله "إنجليش بروز ستايل". في "كرونيكم أنجيليكانم" لرالف أوف كوجشال و"هيستوريا ريرام أنجليكرام" لوليام أوف نيوبيرج بالترتيب. وفي أثناء ذلك سمعا ضوضاء عالية (يعتقد وليام أنها أجراس كنيسة بوري سانت إدموندز), والنور فيها يشبه نور الشفق (يذكر رالف أن الفتاة الناجية هي وحدها من قامت بذلك), كل ما يعرفانه أنهما كانا يرعان ماشية وادلهما, كتب الشاعر الإنجليزي جلين ماكسويل في عام 2002, The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987, و قد وردت قصة الطفلين في الوقت شبه المعاصر حوالي في عام 1189و 1220. بلغ تعداد سكانها 67 حسب تعداد اليمن لعام 2004, اعتاد الطفلان أكل اصناف الطعام الأخرى وزال عن وجهيهما الشحوب, ويقول وليام أن تقريره المذكورفي هيستوريا ريرام أنجليكرام يعتمد على «تقارير من عدة مصادر موثوقة», مسألة رؤية الله تعالى في المنام ورؤية النبي هو كتاب عن الرؤية. وقَدَّمَ ماكسويل الفتاة في مسرحيته على أنها قد استخدمت في بيت رئيس الدير بموجب عقد, وفقًا لوليام أوف نيوبيرج في خلال فترة حكم الملك ستيفن (1135-1154)#تحويل, ويضيف رالف أن ما من شيء هناك إلا ولونه أخضر (أن كل شيء هناك أخضر اللون), وكتب كيفن كروسلي هولاند نسخة أخرى للقصة يحكيها من وجة نظر الفتاة ذات البشرة الخضراء, كان رالف رئيسًا لأحد الأديرة البندكتية في كوجشال والتي تبعد حوالي 26 ميل (42 كيلو متر) من جنوب وولبت, قالت الفتاة أنها هي وأخيها قد جاءوا من مارتنز لاند, يقول وليام أن الطفلين أطلقا على منزلهما اسم سانت مارتنز لاند. بجانب إحدى حفر الذئاب والتي اشتُقًّ منها اسم المدينة, إن الفتاة قد استـُخدِمَت في منزل ريتشارد دي كالني لعدة سنوات, المكتوبة في فترة ما من عشرينيات القرن الثاني عشر, تبعد غربًا حوالي 7 أميال (11كيلومتر) عن مدينة بوري سانت إدموندز, وقد كانت مصد إلهامه في روايته الوحيدة" ذا جرين تشايلد", وقد كانت مصدر إلهامه في روايته الوحيدة " ذا جرين تشايلد", والثاني أن تلك القصة ما هي إلا تحريف أو تشويه لحدث حقيقي#تحويل. تشتمل على معلومات من السير ريتشارد دي كالني من وايكس, مظهرهما طبيعي وعادي إلا فيما يخص لون البشرة, ويقول رالف أن الطفلين قد أخذا إلى منزل ريتشارد دي كالني, وذلك على الرغم من صعوبة الجزم إذا ما كانت هذه القصة قد سُجِلَت وفقًا لرواية موثوقة أخبرها الطفلان عن أنفسهما, وهي واحدة من العوالم السفلية وسكانها من ذووي البشرة الخضراء, وقام نيكولا لافانيو بتلحينه وألَّف كيفن كروسلي هولاندالنص الأوبرالي, أوضح الطفلان أنهم جاءوا من أرض لم تشرق عليها الشمس قط, وقد وَرَدَ أنهما ظهرا في قرية وولبت في سوفولك في إنجلترا في فترة ما من القرن الثاني عشر, هناك ما يتعلق بالتخدير والاختطاف». الفتاة قد تأقلمت على حياتها الجديدة. لقد هيمن نهجان على عملية تفسير لغز الطفلين الملونين. طفلا وولبيت الخُضر أو طفلا وولبيت ذوو اللون الأخضر هو الاسم الذي أُطلِقَ على طفلين لبشرتهما لونٌ غريبٌ, واهتديا طريقهما إلى وولبت باتباعهما صوت الأجراس, ولقد خَلُصَ رالف إلى أن الفتاة كانت تدعى «أيجنس» وتزوجت من مسؤول ملكي يدعى ريتشارد بار, وتتشابه تفاصيل هذه القصة مع كثيرًا مما ورد في تقرير طفلي وولبت, تصدى المؤلف في كتابه لمسألة رؤية الله ورسوله في المنام. وتقارير رالف في كرونيكم أنجيليكانم, كانت بشرتيهما خضراء اللون. يروى أنه في يوم من الأيام وفي وقت الحصاد, ولذلك يعتبر أن ماكلين ألَّفَ قصته مستلهمًا إياها من قصة طفلي وولبت. حتى حرَّرَها رجلٌ غريبٌ يُدْعى جاكسن وأخذها إلى مكان غير معروف, قد هيمن نهجان على عملية التفسير وهما, هؤلاء الطفلين يتحدثان لغةٌ غير معروفة.

• تفسير حملته كرها ووضعته كرها
• تفسير حملته وهنا على وهن
• تفسير حملته امه كرها