التّكاثر عند الطيور- السّنة الثامنة أساسي
علوم | التكاثر عند الطيور- ثامنة اساسي✅
علوم | التكاثر الجنسي عند الطيور- ثامنة اساسي✅
التكاثر عند الطُّيور
Grade 6 / Science /Reproduction in birds / Doaa Saadi
Reproduction chez la poule التكاثر عند الدجاج وأطوار التفريخ
التكاثر في الطيور 🐓
علوم الحياة و الأرض :التكاثر عند الطيور ، 8 أساسي+الشرح المبسط و الدقيق Rafik Academy
علوم لطلاب الصف الثالث الابتدائي بعنوان كيف تتكاثر الطيور
التكاثر عند الطيور الجزء الأول
علوم/ 27 # درس: كيف تتكاثر الطيور وتنمو؟ / الصف الثالث
التكاثر لدى الطيور المرئي
الدرس الخامس - الطيور ( الاخراج - التكاثر - بيئة الطيور) - عاشر
التكاثر عند الطيور الأستاذ محمد خلفة 8
كيف يتزاوج الدجاج ؟ أسرار التزاوج بين الديك و الدجاجة و تكون البيض | Nature Lover
الطيور الجزء الأول
مادة الأحياء للصف الثالث الثانوي / درس التكاثر الجنسي في الحيوانات
التكاثر عند الدجاج وأطوار التفريخ
15 صف الطيور علوم8
مادة الأحياء للصف الثالث الثانوي _ درس التكاثر الجنسي في الحيوانات
Discussion
«كان المطر منهمرا والوقت ليلا والخمر تجعل الام العاشق ثلاثة ريح الشمال قارصة وانا بمفردى اما موسخوس الجميل فما زال في عنفوان صحته وشبابه ((الا ليتك تظل تدور هكذا دون ان تجد لك مستقرا عند أحد الابواب !)) كان هذا ما هتفت به مرارا للغلام وماء المطر يبللنى فالى متى يا زيوس اى عزيزى زيوس سألزم الصمت؟ فأنت نفسك قد عرفت الحب» وهذه صورة لحب الغلمان وهو نوع من الحب كان يوجد في ذلك الوقت إلى جانب الحب الشهوانى وحب المحظيات والحب العذرى وفي هذه الابجراما يبين لنا اسكليبياديسΑσκλήπιδος صورة المحب المجروح الفؤاد الذي يتحمل المطر والبرد امام بابا الحبيب ونلمح هنا أيضا الاستخفاف بالالهه فيستخف من كبير الإله زيوس الذي قد يصل أحيانا إلى التحدى, م ثم رحل إلى مسقط رأسه وقد كتب العديد من الإبيجرامات ولكن لسوء الحظ لم يصلنا منها سوى ثلاثين ابجراما ولا عجب أنها كانت تشمل موضوعات الحب والخمر والاكل وتتعامل مع الجنس بطريقة ساخرة فبوسيديبوس هو تلميذ أسكليباديس وقد تأثر به كثيرا وقد كتب أيضًا إبيجرامات الإهداء وتعد هذه الإبيجرامات ذات قيمة بالغة وذلك لأنه لم يصلنا إبيجرامات نمن هذا النوع لكلا من أسكليباديس وكاليماخوس أكبر شعراء هذه المدرسة وله أيضًا بعض الإبيجرامات العاطفية وان كان يشك في صحة نسبها إليه لتشابهها مع أسلوب أسكليباديس وقد يكون ذلك من قبيل التأثر به, «اشرب يا اسكليبياديس لم هذه الدموع ماذا الم بك؟ فلست وحدك الذي أصبحت فريسة سائغة لكيبريس القاسية ولست وحدك الذي اصلاه اروس الضارى بوابل من سهام قوسه لما تدفن نفسك حيا تحت الثرى؟ فلنشرب شراب باخوس الصافي إذ نهارنا مثل انملة هل نظل هكذا حتى نبصر من جديد القنديل يدعونا للرقاد؟ دعنا اذن نشرب ايها العاشق المسكين فأمامك لم يعد من العمر الكثير (دعنا نشرب) فلسوف نرقد ايها التعس في ليل طويل (لا يقظة منه)». تعد الإبيجراما من الفنون التي يسود فيها الغموض بشكل واضح نظرا لما يتوافر لدينا من المادة العلمية التي لا يمكن أن نفهمها بسهولة علاوة على خاصيتها التفردة والتي لا تجعلنا تعرفها الا بصعوبة لذلك فيعد من الصعب ان نحدد تاريخ هذا الفن القديم من حيث المكان التي نشأ فيه وطبيعة نشأتها واغراضها فلقد اختلفت الإبيجراما من القرن الثالث ق, م في عائلة أدبية وقد رحل إلى الإسكندرية واقام فيها أثناء حكم الملك بطليموس فبلادلفوس - على حسب إشارة المصادر الأدبية في ذلك الوقت - ولقد وصلنا من أعماله حوالى عشرة إبيجرامات تناولت موضوعات الحب والشراب والاكل وأيضًا إبيجرامات الهداء وقد تفوق هيديلوس في إبيجرامات الاكل والخمر ووصلنا منها ثلاث قصائد اما إبيجراماته العاطفية فوصلنا منها قصيداتان وبعتبر هيديلوس أيضًا تلميذا لأسكليباديس, م ولقد كافح كاليماخوس طويلا حتى حظى بمكانته الرفيعة وشهرته الواسعة ولذلك امتازت اشعاره بالإحساس والكبرياء والميل إلى النقد والشعور بالمرارة مما يدل على شدة تأثره وتذكره الدائم للعقبات التي جعلت منه شاعرا عظيما ونظرا لروعته فقد ذكره الشاعر ملياجروس السورى في عمله الإكليل كما وصفه بأن أعماله حلوة دائما ومليئة بالعسل فكاليماخوس يعتبر أشهر شعراء عصره بغض النظر عن كونه أفضلهم ولقد وصلنا منه إبيجرامات متنوعة حوالى ستين ابجراما بلغت في نظمها درجة عالية من الإتقان والتفوق, كما أنه صور الخبرات العاطفية العاطفية بما يتناسب وروح المجتمع في ذلك الوقت وعلاوة على إبيجراماته هذه فينسي إليه البعض أعمال أخرى في القصائد الغنائية - على ذكر المصادر الأدبية - وقد نظم أسكليباديس حوالى ثلاثة وثلاثين ابجراماصحيحة النسب إليه ودون ذلك نسب إليه بعض الإبيجرامات ولكن يشك في صحة نسبها إليه ويعتقد أنها من الممكن ان تكون من نظم شاعررون اخرون ساروا على نهجه. مع سيطرة مقدونيا وصراعات الاسكندر الأكبر وتلاشى تأثير اثينا الأدبى -دون الفلسفي بالطبع- ظهرت مدن ثقافية جديدة وكانت مدينى الإسكندرية من أشهر وأكبر هذه المدن الجديدة حيث كانت رمزا للإشعاع الثقافي والإمبراطورية المقدونية الجديدة كما ظهرت مدن أخرى ولكن اقل شهرة وتأثير من مدينة الإسكندرية مثل مدينة كوسcos ومدينة ساموسsamos والجزر الدورية وكانت تتنافس كل هذه المدن ولكن بقت الإسكندرية أكثرهم شهرة ومع بداية الثالث ق, «واقسم كاليجنوتوس لايونيس ا يخص بمحبته رفيقا أو رفيقة غيرها مهما طال الزمن نعم اقسم ولكن يقال - وقولهم حق - لا تجد ايمان المجبين طريقا إلى اسماع الخالدين اد انه يهيم الآن عشقا بغلام ومثله مثل الميجاريين (لا حساب ولا تفكير) في ايونيس المسكينة». ويعد اسكليبياديسΑσκλήπιδος فنان بارع وقادر على مزج الحقيقة بالخيال رغم عدم صدق العاطفة لكن تمييز برشاقة التعبير وحيوية الأسلوب ومع ذلك فله لحظات يصل فيها إلى عاطفة تكاد تكون صادقة وعذوبة في التعبير تغفر له ما يؤخذ عليه وفي ابجراما تعد من اروع ما كتب اسكليبياديسΑσκλήπιδος في الحب واسحرها. «أصبحت الآن شيئا ضئيلا وقد كنت ذات مرة كاهنة ديميتر ومرة أخرى كاهنة لكيبيرى ثم بعد ذلك لدايمون سبيلى وانا الامرأة العجوز كنت حامية للعديد من النساء الصغيرات في السن وكان لدى طفلان اغلقت عينى عندما وصل بى الهرم بين ذراعيهم ايها المار فلتذهب في سلام», م وقد وصلنا منه حوالى أربعين ابجراما تنوعت موضوعاتها بين إبيجرامات حب وإبيجرامات أدبية وجنائزية واستعراضية ومثل اغلب الشعراء تناول حب الغلمان والمحظيات غير أنه تحدث عن الجنس بطريقة صريحة لذلك لا نستطيع عرض إبيجراماته واضحة رغم تفوقه في الأسلوب والتعبير واستخدام الصور الحسية لجرأته في التعبير, م في مدينة قورينى Cyrene وكان والده يدعى باتوس Batosو امه ميساتما Mesatma وكان ينحدر من أسرة نبيلة ثرية (ارستقراطية قورنائية) ولقد تعلمعلى يد عالم النحو «هرموكراتيس» والفيلسوف «براكسيفانيس» ثم هاجر إلى الإسكندرية وحظى بمقابلة بطليموس فيلادلفوس وبعدها بأربع سنوات أسس مدرسته فيها كما عنل بالتدريس لفترة في ضاحية اليوسيس بالإسكندرية حوالى عام 208ق, «ياله من ليل طويل قارس البرد يتثاقل في مروره عبر كوكبة الثريا!ّ وها انا ذا تحت وابل من المطر اذرع الطريق جيئة وذهابا امام باب (حبيبى) مكلوم الفؤاد تعصف بى رغبة محمومة تجاه تلك المخادعة انه ليس حبا ذلك الذي تعبث به كيبريس بل سهاما مضنية غمست في نار متأججة», عالم الطيور الهندي سالم علي قام بتفسير هذه الملاحظة بواسطة ابن عمه همايوم عبدولالي في مجلة جمعية بومباي للتاريخ الطبيعي عام 1936 وتضمنت إشارة إلى ورقة ستريس مان وقام باقتراح ان المصطلح الألماني يمكن أن يترجم للإنجليزية إلى "Anting" (تنميل).
Related