عجل تفسير

يحيا هذا الجنس بشكل منعزل أو ضمن جماعات صغيرة جداً يقتات بالحيوانات التي تعيش في قاع البحر وهو لا يهاجر كبقية العجول لكنه يترك أطواف الثلج العائمة والتي يستلقي عليه تأخذه مع حركة التيارات خلال الربيع, كما أنها تعيش في المياه القطبية الشمالية والمياه المعتدلة والمياه الاستوائية على طول المحيط الهادي والمحيط الجنوبي والمحيط الهندي الجنوبي والمحيط الأطلسي الجنوبي. وخصوصاً في محافظة نينوى وقد قدمت الكثير من التضحيات سواء بالنفس أم بالمال ولا سيما في مدن (الموصل و القيارة و الشورة و حمام العليل و النمرود و الحضر) و قد أستمرت في كفاحها المسلح ضد قوات الأحتلال الأمريكي من دخولهم أرض العراق عام 2003 و حتى جلائهم عام 2011. ويتراوح وزن ذكور الفقمات بين 70 كيلوجرام (150 أوقية) في عجل البحر الغالاباغوسي (Galápagos fur seal) -أصغر الفقمات- وما يزيد عن 1000 كيلوجرام (2200 أوقية) في أسد البحر الاستلري (Steller sea lion), تمتاز عجول البحر عموما بحجمها الصغير ورحلات الصيد الطويلة والإضافية الخاصة بها وصغر ووفرة فرائسها بالإضافة إلى الاختلاف الكبير في إزدواجية الشكل الجنسي, فإن أسد البحر الياباني (Japanese sea lion) ("جابونيسوس زالوفوس") (Zalophus japonicus) يعد الآن نوعا مختلفًا عن أسد البحر الكاليفورني (California sea lion) ("كاليفورنيوس زالوفوس") (Zalophus californius). وقد ظهرت أسود البحر في نهاية العصر الميوسيني (Miocene) «منذ 10-12 مليون سنة» في المحيط الهادي الشمالي وتنقلت بسرعة كبيرة حتى وصلت إلى نصف الكرة الجنوبي حيث يعيش معظم الأنواع الآن, يعد عجل البحر (eared seal) أو أسد البحر (otariid) أو الفقمة (otary) عضو من أعضاء فصيلة الفقمات (Otariidae) التي تنتمي لطائفة الثدييات المائية, ثِقل انتشار قبيلة العجل في نينوى ولاسيما الموصل والقيارة والشورة وحمام العليل والنمرود كما تنتشر في صلاح الدين خصوصاً في سامراء والخرجة كما هاجر قسم منهم إلى البصرة وسكنوا هناك. بينما يتحكم أسد البحر الاستلري (Steller Sea Lion) وأسد البحر النيوزلندي (New Zealand sea lion) في مقاطعات معينة بدون إجبار الإناث على التحرك معهم واتباع الأوامر, كما تبين بعض التحليلات المعاصرة الناتجة عن الدليل الجيني أن نوع "يورسينوس كالورينوس"(Callorhinus ursinus) وثيق الصلة بأنواع عديدة من أسود البحر, ومن ضمن هذه السمات الفرو القصير الخشن الذي يكسوها بالكامل وجسمها الضخم وكبر حجم فريستها الذي يختلف تماما عن عجول البحر. قبيلة العجل قبيلة عربية إحدى قبائل هيكل (هيجل) الجَبرية المَذحِجية القَحطانية تنتسب إلى العِجلْ بِنْ جاموس بن شُويخ بِن جاموس بِن هَيكل الجَبري, ويمكن تمييز أسود البحر بشكل الرأس الشبيه بالكلب والأنياب الحادة البارزة وكذلك صوان الأذن المرئي الذي تم ذكره مسبقا, يألف هذا الحيوان المياه غير العميقة ويتواجد بكثرة في مياه القطب الشمالي. بيت عجل هي إحدى قرى عزلة بني السياغ بمديرية الحيمة الداخلية التابعة لمحافظة صنعاء, والفصلية الثانية تنحدر من عجول البحر الشمالية وعائلتها المنقرضة ("عجول البحر الشمالية") "Callorhinus", والتي تشير إلى صغر الصوان الخارجي الظاهر للأذن (صوان الأذن) والذي يستخدم للتفريق بين هذه الأنواع وبين الفقمات (phocids), مما تجعلها أكثر الثدييات اختلافا في الجسم طبقا للاختلاف الجنسي, وتعد حفرية "الكالورينوس" (Callorhinus) (عجل البحر الشمالي) "Northern Fur Seal" أقدم حفرية في التاريخ تم تسجليها للفقمات. وبسبب التشابه المُورفُولُوجِيّ والسلوكي بين «عجول البحر» و«أسود البحر» فإن التصنيفات السابقة ما زالت مفيدة خاصة عند مناقشة الاختلافات بين مجموعة من الأنواع. وتنبعث قدرتها على السباحة من خلال استخدام الزعانف أكثر من استخدام الفقمات (phocids) وأحصنة البحر (walruses) للحركات الملتوية للجسم بكامله. كما تستطيع أسود البحر أن تحني قوائمها الخلفية للأمام وتمشي على قوائمها الأربع مما يسهل قدرتها على المناورة على الأرض, وتمتاز أيضا أسود البحر كافة بسماتها الخاصة المشتركة فيما بينها البعض. ويرجع تاريخها إلى منتصف العصر البليوسيني (Pliocene) ومن المحتمل أنها تكون لعجل بحر منقرض من نوع "عجل البحر القطبي الشمالي" (Thalassoleon), بينما تفضل عجول البحر الصغيرة العيش في المياه بعيدا عن الشاطئ. 4 وسورة طه وسورة الأعراف وكان العبرانيون قد أتوا من مصر حيث كان يعبد شيء مشابه هو عجل أبيس والذي أحيا العبرانيون ذكراه في الصحراء. فإن عجل البحر الشمالي (Northern Fur Seal) وأسد البحر الجنوب أمريكي (South American sea lion) تعمل على قيادة إناثها داخل القطيع. على الرغم من أن فصيلتي الفقمات (Otariinae) الفرعية عجول البحر (fur seals) أسود البحر (sea lions) مازالت مشهورة في نطاق واسع, تشكل هذه العشيرة غالبية سكان الشورة التابعة لِـ الموصل ويرأس هذه العشيرة الشيخ عذال الملا منصور, كما توضح هذه الدراسات أيضا أن هناك ثلاث سلالات تنحدر من هذه الفصيلة, ويستثنى من ذلك أسود البحر الأسترالية (Australian sea lion) التي تبلغ فترة حملها 17, فإن "الفقمات" (Otariinae) تبدو أكثر وضوحا في تاريخ طور السلالة عن ما كان يُفترض سابقا. كما تستطيع بعض الإناث الغوص لأعماق بعيدة تصل إلى 400 متر (1300 قدم). ويرجع سبب ذلك إلى تناسلها في بادئ الأمر على الأرض وقدرتها على الصيد على الأرض بسهولة أكبر عن الفقمات. وتم تقسيم فصيلة الفقمات (Otariidae) إلى سبعة أجناس ينحدر منهم 16 نوعًا بالإضافة إلى نوعين فرعيين, تنحدر كل من عجول البحر (Phocidae) والفظ (Odobenidae) وأسود البحر (Otаriidae) من فصيلة الفقمات التي تشترك في جد واحد والذي يشبه الدببة المعاصرة حاليا, إلا أن بعض الدراسات الفردية المعاصرة توضح أن هذه النظرية تبدو غير صحيحة, بينما يدعي اليهود في التوراة بأن من صنعه هارون لإرضاء بني إسرائيل, وتتميز أنيابها الخلفية بأنها بسيطة التركيب كما أنها مخروطية الشكل. فالسلالة الأولى تنحدر من أسود البحر الشمالية ("أسود البحر الشمالية" و"أسود البحر الكاليفورنية") "Eumetopias" و"Zalophus", وتنقسم الفقمات عادةً إلى فصائل عجول البحر (أركتوسيفالينا) (Arctocephalinae) وأسود البحر (أوتارينا) (Otariinae) الفرعية, وتزن الذكور البالغة في الفقمات ستة أضعاف وزن الإناث التي لها نفس حجم الرأس والرقبة والصدر, بلغ تعداد سكانها 670 نسمة حسب تعداد اليمن لعام 2004. يبلغ الذكر نضجه الجنسي بعد 7 سنوات من ولادته ويتم نضج الأنثى في سن السادسة.

• تفسير حلم العجل
• عجل تفسير الاحلام
• تفسير عجل لنا قطنا
• تفسير عجل حنيذ
• تفسير عجل في المنام
• تفسير عجل يطاردني
• تفسير عجل السيارة في المنام
• تفسير عجل اسود في المنام
• تفسير عجل له خوار
• تفسير عجل صغير في المنام