تفسير قرد وقلب يطارداني في المنام

تشير المحاكاة الحاسوبية التي تستخدم النماذج الديناميكية لخصائص القصور الذاتي وعلم الحركة المجردة إلى أن أوسترالوبيثيكوس أفارنيسيس كان قادرًا على المشي بنفس الطريقة التي يسير بها الإنسان الحديث, أشارت دراسة أجريت عام 2015 على عظام اليد في أوسترالوبيثكوس الأفريقي إلى أن أنواعه لديها نمط عظام تربيقي يشبه الإنسان في مشط القدم مع اختلاف قوي للإبهام والأصابع التي اعتُمدت عادة أثناء استخدام الأداة. أصبح ريموند دارت - رئيس قسم التشريح بجامعة ويتواترسراند في جوهانسبرغ بجنوب إفريقيا- مهتمًا بالحفريات التي عثر عليها في مقلع للحجر الجيري في تونغ بالقرب من كيمبرلي بجنوب إفريقيا عام 1924, تم دعم هذه الرفض بسبب الاعتقاد السائد آنذاك –خاصة في الأوساط الأكاديمية البريطانية- بأن إنسان بلتداون كان السلف المحتمل لنسب البشر, إذا تم تطبيق الملاحظات على العلاقة بين ازدواج الشكل الجنسي وهيكل المجموعة الاجتماعية من الغوريلا الحديثة على أوسترالوبيثيكوس أفارنيسيس. كانت السيدة بليس -التي تبلغ سعة جمجمتها حوالي 485 سم مكعب- واحدة من الحفريات الأولى التي كشفت أن المشي في وضع معتدل عمودي (الحركة ثنائية القدم) قد تطور قبل وقت طويل من أي نمو كبير في حجم الدماغ, وسيؤدي هذا التطور داخل بيئة القردة العليا إلى أن أوسترالوبيثيكوس أفارنيسيس ستتكيف مع الحركة الثنائية المستقيمة من أجل سفر واسع النطاق على الأرض, لقد تم مؤخرًا وصف أدلة على مثنوية الشكل الجنسية التي تشبه الإنسان في العمود الفقري القطني في رئيسيات أوسترالوبيثيكوس الأفريقي ثنائية القدم, بينما استمر أسلاف الغوريلا والشمبانزي في التخصص في تسلق جذوع الأشجار العمودية والنباتات المتسلقة مع وضع ينثني فيه مفصل الفخذ والركبتين, روبنسون جمجمة تنتمي إلى امرأة في منتصف العمر والذي صنفها أيضًا باسم بليسيانثروبوس ترانسفالينسيس (أطلق عليها اسم «السيدة بليس» من قبل زملاء بروم في العمل. فقد تم التشكيك في هذه الاستنتاجات على أساس التحليل الدقيق للمشي المفصلي ومقارنة عظام الرسغ في أنواع مختلفة من الرئيسات), أوضح فيليب توبياس ف مقالة نشرت في مجلة الأنثروبولوجيا الحالية عام 1992 تاريخ الحقيق في هذه الخدعة بالتفصيل, واحدة من أفضل مؤشرات السلوك الاجتماعي في الأنواع الأحفورية المنقرضة هي أنماط الفروق في الحجم بين الذكور والإناث (مثنوية الشكل الجنسية). وذلك احتراماً للفكرة الواسعة الانتشار التي مفادها أن التطور المبكر لمسار البشر يتطلب أن تسبق الجمجمة الكبيرة الحركة ثنائية, يشير فقدان إصبع القدم الكبير وبالتالي فقد قدرته على الأمساك باستخدام القدم إلى أن أوسترالوبيثيكوس أفرانيسيس لم يعد متكيفًا مع التسلق, أظهرت الدراسات التي أجريت على حيوانات الأورانجوتان الحديثة في سومطرة أن هذه القرود تستخدم أربعة أرجل عند المشي على أغصان كبيرة وثابتة وعندما تتأرجح أسفل الفروع الأصغر قليلاً, هناك جدل كبير حول السلوك الحركي لأوسترالوبيثيكوسس أفارنيسيس حيث تشير بعض الدراسات أنه كان يمشي على قدمين فقط تقريبًا. كان إصرار كيث في شجب إمكانية أوسترالوبيثيكوس في حين يبرر مدى معقولية رجل بيلتداون دورًا أساسيًا في ربط المسألتين معًا بشكل معقد لأكثر من جيل, أشار موضعها إلى وجود وضعية عمودية تشبه الإنسان ويشير إلى وجود احتمال كبير بأن هذه القرود العليا الشبيهة بالبشر كانت ثنائية الحركة(تتحرك على ساقين), تتميز أفارينيسيس بأنها واسعة الحوض وقدمها مقوسة وذراعيها طويلتان تصلان إلى ما يقارب 500-600 سم, تسبب عداء كيث المستمر تجاه اكتشاف طفل تونغ بعواقب وخيمة حيث استغرق الأمر ما يقرب من 30 عامًا قبل أن تكشف أساليب العلم عن خدعة إنسان بلتدوان, أثرت تغيرات المناخ منذ حوالي 11 إلى 10 ملايين سنة على الغابات في شرق ووسط أفريقيا, ونظرت تحيزاته الشخصية إلى أوروبا - وليس إلى آسيا أو إفريقيا- باعتبارها المكان الذي سيظهر فيه البشر الهنود الأوائل, أرخ التحليل الذي أًجري -في عام 2015- بواسطة تقنية النظائر المشعة الجديدة عينة ليتل فوت إلى حوالي 3, تتميز القدمين أيضًا بأصابع كبيرة مما يحد بشكل كبير قدرتها على التسلق بأطرافها الخلفية, يُنظر إلى هذا الشكل من أشكال التشكل على أنه تكيف تطوري من قبل النساء ذوات القدمين من أجل تحمل الحمل بكفاءة أكبر على العمود القطني أثناء الحمل, يمكن استنتاج السلوكيات الإنجابية والبنية الاجتماعية في أوسترالوبثيكوس أفارنيسيس, صنف بروم في وقت لاحق قالبًا داخليًا بالغًا لديه قدرة دماغية تبلغ 485 سم مكعب على أنها بليسيانثروبوس ترانسفالينسيس, أيد روبرت بروم -عالم الحفريات في متحف ترانسفال للتاريخ الطبيعي في بريتوريا- نظرية دارت. الحفرية الأكثر شهرة لأفارينيسيس هو الهيكل العظمي الجزئي المسمى لوسي عمره ما يقارب (3, ربما كان الأفارنسيس يمشي بفاعلية على قدمين في المسافات القصيرة. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. يعتقد بعض الباحثون أن أوسترالوبيثيكوس الأفريقي تطور ليصبح بارانثروبوس (بالتحديد أن بارانثوراس روباستاس ينحدر من أوسترالوبيثيكوس الأفريقي). يشبه الانحناء الموجود في عظام أصابع اليد والقدم (السلاميات) إلى حد كبير تلك الموجودة في قرود العصر الحديث, فقط التقط الفريق المزيد من الصور ولكنه فقدها إما في فيضان أو أثناء انقلاب قارب العلماء, تشمل المواقع الأخرى التي تحمل بقايا اوسترالو بيثيكوس أفارينيسيس أومو وماكا وفيجي وبلوهديلي في إثيوبيا, كما ناقش أوجه التضارب في تصريحات كيث وأفعاله مع الأعضاء المعاصرين في مجتمع العلوم, وأغلبها يعود إلى أبحاث باللغة الاسبانية من قبل العالمين الفنزويليين برناردو أورباني وأنخيل فيلوريا, ولكن أيضًا له سمات بدائية بما في ذلك الأصابع المنحنية التي تشبه القرود وتتكيف مع تسلق الأشجار. مما أدى إلى فترات منعت فيها فتحات في أراضي الغابات السفر عبر ظُلّة الأشجار. كان أوسترالوبيثيكوس الأفريقي مشابهًا لأوسترالوبيثيكوس أفارينيسيس في العديد من الصفات, وكان أكثر هذه العناصر واعدة هو جمجمة مخلوق شبيه بالقردة له سمات بشرية عند مدارات العين والأسنان والأهم من ذلك هو الفتحة الموجودة في قاعدة الجمجمة فوق العمود الفقري (الثقبة العظمى). على الرغم من الميزات الأقوى لبارانثوراس روباستاس والتي تشبه الموجودة في حيوانات الغوريلا الموجود حاليًا, وكما أشار ساندرسون أيضا فلم تسجل مشاهدات لأي قرود ضخمة في المنطقة التي زارها دو لوا وزعم أنه واجه القرد فيها. وهذا يدعم ادعاء رونالد كلارك بأنها من الأنواع غير المعروفة سابقًا مع شخصيات مشابهة لبارنثوراس روباستاس, تشير دراسة أجريت عام 2010 إلى أن أنواع أشباه البشر أكلت اللحوم عن طريق نحت جثث الحيوانات بأدوات حجرية.

• تفسير قرد في المنام
• تفسير قرد في منام
• تفسير قرد صغير في المنام
• تفسير قردة خاسئين
• تفسير قرد
• تفسير قرد في المنام للعزباء
• تفسير قرد اسود في المنام
• تفسير قرد يلاحقني
• تفسير قرد في الحلم
• قرد تفسير حلم