تفسير وردة كالدهان

توفيت في منزلها في القاهرة في 17 مايو 2012 إثر ازمة قلبية ودفنت في الجزائر ووصلت في طائرة عسكرية بطلب من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وكان في استقبالها العديد من الشخصيات السياسية والفنية ليتم دفنها في مقبرة العالية بالجزائر العاصمة, كانت وردة في بداية مشوارها الفني بالقاهرة وراحت تستخدم أسلوب الترغيب والترهيب حتى يتقرب منها أهل الفن فربما يتعرفون على المشير وينالون رضاه من خلالها وأن تخيف كل من يعترض طريقها بعلاقتها المزعومة بالمشير. وزادت حدة الشائعات لأن وردة ذاتها انتهزت فرصة لقائها بالمشير عامر وحاولت استغلالها لصالحها بعد مجيئها للقاهرة وبدأت توهم المحيطين بها بأنها على علاقة بالمشير وأنها تتصل به هاتفيا, كان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية (أوقاتي بتحلو) التي أطلقتها في عام 1979 م في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي, وهي أيضًا المؤسسة لخدمة ام زون (Mzone) الاستشارية الخاصة بتقديم الدراسات والاستشارات الإعلامية والتجارية في العالم العربي, تُناقش هذه القضايا لتوضح كيف تؤثر القضايا المادية الرئيسية التي ما زالت تشكل مشكلة على النساء, (شيريل شيدا) من مجلة «» مدحت الرواية على وصفها بدقة حركة النسويات في كندا مع موازاة التغيرات الاجتماعية الرئيسية الأخرى في نفس الفترة, جاك وردة نحات وفنان تشكيلي سوري (1913 - 2006م) درس النحت في باريس عام 1935 والتربية الفنية والنحت في كلية الفنون الجميلة في دمشق, نعمة أبو وردة هي مقدمة البرنامج المالي الأسبوعي وتقرير الأعمال في الشرق الأوسط اللذان يصدران عن محطة الإذاعة العالمية بي بي سي BBC في دبي, قدمت لمصر عام 1960 بدعوة من المنتج والمخرج حلمي رفلة الذي قدمها في أولى بطولاتها السينمائية «ألمظ وعبده الحامولي» ليصبح فاتحة إقامتها المؤقتة بالقاهرة, حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972, كل فصل يركز على قطاع معين (مثل حركة النساء في كويبيك أو معاناة السكان الأصليين من النساء) أو قضية (مثل عنف الرجال ضد النساء, تعاملت مع كبار الملحنين منهم فريد الأطرش ومحمد عبد الوهاب ورياض السنباطي وعمار الشريعي ومحمد القصبجي ومحمد الموجي وسيد مكاوي وبليغ حمدي وكمال الطويل ومؤخرا صلاح الشرنوبي وحلمي بكر, فالكثير من النساء في كندا-الأغلبية الصامتة المُستخف بها-تؤيد أهداف النسوية بدون ضرورة الانضمام إلى منظمات, كان يشرف على تعليمها المغني الراحل التونسي الصادق ثريا في نادي والدها في فرنسا, خلة وردة هي أرض زراعية لبنانية على الحدود اللبنانية-الفلسطينية المحتلة في خراج عيتا الشعب بالقرب من بركة ريش, كانت وردة الجزائرية في طريقها إلى دمشق ولكن سيارتها تعطلت فأمر المشير بتوصيل السيدة الي المكان الذي تريده. وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979. كان اللقاء في وضح النهار ولم يكن المشير وحده وإنما كان معه في الاستراحة أنور السادات واللواء أحمد علوي وعبد الحميد السراج, أخرون لديهم عدة قضايا تمت مواجهتها من وجهة نظر سياسية وصولًا للإعاقات والصفات الجسدية التي تمتلكها النساء, في مطلع الستينات وأيام الوحدة بين مصر وسوريا كان المشير عبد الحكيم عامر وزير الحربية وقتها عائد لدمشق بعد رحلة إلى مصيف بلودان. تتضمن (ريبيك) أيضًا مراجع موجزة لحركات العدالة الاجتماعية الأخرى في نفس الفترة, يتحدث عن تجارب أكثر من 100 نسوية في كندا من عام 1960 حتى 1990, تبدأ بتأطير الحركة في المناخ الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الأوسع لكل فترة. بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري, مارست الغناء في فرنسا وكانت تقدم الأغاني للفنانين المعروفين في ذلك الوقت مثل أم كلثوم وأسمهان وعبد الحليم حافظ, كانت وردة الجزائرية حينئذ غير معروفة في مصر ولكنها عرفت بنفسها أثناء الحديث وألحت أن تنقل للمشير رغبتها في مقابلته لتقدم له الشكر. الكثير من الناشطين الذين كانوا أعضاء في منظمات المرأة. بعد توحد العائلتين وانتهاء حرب الوردتين قام هنري تيودور بالزواج من نسل يورك ابنة إدوارد الرابع إليزابيث يورك, حضرت وردة الجزائرية بالفعل إلى استراحة المشير عبد الحكيم عامر في منطقة أبو رمانة بدمشق, (مثل الحركة ضد حرب فيتنام في الستنينات والسبعينات) وكيف تفاعلت النسوية معهم. أدى هذا إلى قيام أجهزة المخابرات بالتحقيق حول هذه الشائعة ومصدرها حتى اتضح أن وردة وراءها. وصل تقرير سري لهذه المقابلة إلى مكتب الرئيس عبد الناصر وانتشرت الإشاعات وقتها بوجود علاقة بين وردة وبين المشير, وردة لانكاستر الحمراء شعار أسرة لانكاستر أما وردة يورك البيضاء فهي رمز أسرة يورك, اسلوبه واقعي وبرع في فن الفسيفساء واهتم بالطبيعة وأبدع في تجسيد الطبيعة الصامته, طلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر أن يضاف لها مقطع في أوبريت «الوطن الأكبر», «عشرة الاف وردة» مبني زمنيًا على مدار أخر أربعة عقود من النشاط النسوي الشديد في كندا. كما عملت في الفينانشل تايمز سابقًا وقناة الجزيرة, ولم ترجع إلى مصر إلا في مطلع السبعينيات خلال حكم الرئيس السادات, جاك وردة من الفنانين السوريين المميزين في أعمال النحت, وردة فتوكي المشهورة باسم وردة الجزائرية (22 يوليو 1939 - 17 مايو 2012). كانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في عام 1975 لكنها ماتت. تزوجت من جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري وانفصلت عنه لاحقًا. كان الإستقبال الحيوي ل«عشرة الاف وردة» إجابيًا بشكل عام, وهي عضو منتخب في مجلس برلمان العالم لمنتجي التاريخ وهي تجيد عدة لغات, وكانت قد خضغت لجراحة لزرع كبد جديد في المستشفى الأمريكي بباريس, وكذلك امل دراسة الفنون في إيطاليا وتخصص في التصوير والفسيفساء. خُصص ثُلث الكتاب للقضايا مثل العنف ضد المرأة, ثم قدمت أغاني خاصة بها من ألحان الصادق ثريّا, جسدت فيه شخصية سيدة تملك شركة إنتاج كاسيت تقف بجوار الأصوات الجيدة, مثل الفصل الذي كتبته (كارا جيليز) عن «الإتجار». ناظرة بالتحديد إلى إطار أمريكا الشمالية. ذكرت (شيدا) أن «هذا الكتاب ينتمي إلى كل مكتبة في كندا, مع ذلك أختاروا ألا يشاركوا في مؤتمرات لجنة العمل القومية», أتت من اندماج شعاري النبالة لعائلة لانكاستر ويورك.

• تفسير وردة كالدهان
• تفسير وردة حمراء في المنام
• تفسير وردة حمراء في المنام للعزباء
• تفسير وردة بيضاء في المنام
• تفسير وردة في المنام للعزباء
• تفسير وردة صفراء
• تفسير وردة حمراء في حلم
• تفسير وردة القرنفل في المنام
• تفسير وردة صفراء في المنام
• تفسير وردة سوداء في المنام