تفسير سحبي على التراب في المنام

بدأ كاب 1 في أيار/مايو 1956 باعتبارهِ الدائرة السابعة للشرطة في درب البلدية بمدينة الدار البيضاء برئاسة حسين الصغير الذي كان يعملُ سباكًا في مرس سلطان وعضوًا سابقًا في حركة المقاومة في الدار البيضاء, كما أعلنَ المغرب أنه سيُقاضي المدعين بتهمة التشهير لكنّ وزارة الداخلية المغربية تراجعت عن جميع دعاواها القضائية ضدّ فرنسا بعد أيامٍ فقط من رفعها, كشف أحمد البوخاري العميل السابق لكاب 1 أن العملية دبرها محمد أشعاشي وأحمد الدليمي ومحمد أوفقير بالتعاونِ مع من وصفهم برجال الشرطة الفرنسيين الفاسدين وبعض العصابات الفرنسية, ومع ذلك استمرت الهيئة في النشاط كوحدةٍ سريةٍ من الشرطة المغربيّة إلى أن تأسّست مديرية مراقبة الأراضي وتُعرف أكثر باسمِ دي إس تي (DST) عام 1973 وأصبح أحمد الدليمي مديرًا لها, كشفت بعض التقارير الإعلاميّة أيضًا عن أنَّ الولايات المتحدة دفعت للمغرب 20 مليون دولار أمريكي لبناء مركز اعتقال سري في وقتٍ ما بين 2004 و2006. أكد المغرب انخراطه التام على الساحتين الإقليمية والدولية باعتباره شريكا رئيسيا في مجال الأمن والاستعلامات ومكافحة الإرهاب. قام المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني بتفكيك مجموعة من الخلاليا الإرهابية. من جهة أخرى يجد بابا أحمد نفسه بين نارين فالنار الأولى هي نار المهيدي الذي جعل سيرة العائلة على لسان جميع سكان القرية بسبب أفعاله السيئة. <ref name="فرانس 24 / France 24 2"></ref> استُدعي من قِبل قاضٍ فرنسيّ للإجابة عن مزاعم التعذيب في قضايا مختلفة بما في ذلك حالة زكرياء مومني وقضية مخيم إكديم يزيك, تسبَّبَ هذا الاستدعاء في نشوبِ حربٍ دبلوماسيّة خفية بين فرنسا والمغرب كما احتجَّ مسؤولون من الأخير احتجاجاتٍ شديدةٍ على ذلك موقفين اتفاقيات التعاون القضائي مع فرنسا. ثمَ قِيل بعد احتجاجات الربيع العربي عام 2011 إن الدي إس تي أشرفَ على إدارة السجن السري وجدة عودة الذي حصلت فيهِ عددٌ من الانتهاكات, خلال زيارةٍ رسميّةٍ لعبد اللطيف الحموشي مدير المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني لفرنسا في شباط/فبراير 2014, قُبض عام 2010 على زكرياء مومني بطل الملاكمة التايلاندي المغربي السابق لدى دخوله المغرب حيثُ اوقفته السلطات الأمنية, وبعد أن غادر الغزيوي المديرية العامة للأمن الوطني برزَ كاب 1 تحت إشراف محمد أوفقير بمساعدةٍ من مستشاريين وتقنيين وعناصر من المخابرات الفرنسية والأمريكية, حيث ادعى أنه تعرض للتعذيب ثم سُجن بتهمٍ ملفقةٍ بناءً على تعليماتٍ من منير الماجيدي (سكرتير الملك محمد السادس) ورئيس مديرية الأمن عبد اللطيف الحموشي, تمر به الأيام سريعا ويؤثر العمر على طاقته الجسدية ما يجعله غير قادر على الاعتناء بالأرض كسابق عهده, سُلِّمَ أعراس إلى المغرب الذي بدأ محاكمته فحكمَ عليه القاضي عبد القادر شنتوف بالسجنِ عشر سنواتٍ استنادًا إلى اعترافاته. حيثُ أدارت المديريّة عام 2002 مثلًا معتقل تمارة السري وهو معتقلٌ سرّي لاستجوابِ عددٍ من بهم وحتى ترحيلهم نيابةً عن الولايات المتحدة. لكنها فضلت عليه علال ذلك الشاب الطيب والشهم الغريب عن القرية والذي يشتغل في ضيعة مجاورة. بيد أن ذلك لم يمنعه من ملاحقة قريبته الأخرى التايكة التي فضلت عليه علال العامل بضيعة مجاورة, في إطار التصدي للتهديدات الإرهابية ذات الصلة بما يسمى بتنظيم الدولة الإسلامية, للتواصل مع هذه المؤسسة الأمنية من أجل إقامة شراكات رسمية معها وتكثيف تبادل المعلومات والخبرات والتحذير من الأخطار التي تهدد هذه الدول, تورطت المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني في أساليب استجوابٍ مثيرةٍ للجدل للحصول على اعترافات من المشتبه بهم, سيدي أحمد أو كما يحلو لأهل القرية منادته بابا أحمد هو رجل كهل قدى سنين عمره في الاعتناء بالأرض التي ورثها عن أجداده. تورط جهاز كاب 1 في اختطاف المعارض السياسي المهدي بن بركة في فرنسا. سُلِّمَ في نفس العام أيضًا المواطن البلجيكي علي أعراس إلى المغرب من إسبانيا, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. فحبه الشديد لإرث الأجداد يجعله غير قادر على متابعة أرضه التي تعب عليها في شبابه تموت وتتبخر كأنها لم تكن يوما, يروي الكاتب والباحث المصري «أحمد عبد اللطيف» في هذه الرواية حكاية حصن التراب, فبحكم دراسته السينما في فرنسا تأثر السحيمي بالثقافة الفرنسية كثيرا. كانت المديرية العامة للأمن الوطني في ذلك الوقت تحتَ إدارة محمد الغزيوي وهو عضوٌ بارزٌ في حزب الاستقلال, كما أجرى الحموشي مباحثات مع عدد من المسؤولين البرتغاليين حول سبل تطوير التعاون بمختلف المجالات الأمنية, ما جعل من وجع التراب واحدًا من أفضل المسلسلات في تاريخ الدراما المغربية, ما حدا بالعديد من البلدان بما في ذلك اليابان وروسيا وأستراليا. انبثقت المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أو الدي إس تي من كاب 1 (, اقتبس شفيق السحيمي فكرة المسلسل من الرواية الفرنسية الأرض للكاتب إميل زولا, ودخلت في القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2018, فرغم حبه لها ورغبته في الزواج منها إلا أنه يبقى غريبا عن القرية ولا يحق له التدخل في أمور العائلة, المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني وتُعرف اختصارًا بدي إس تي (, التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, حلَّت السلطات المغربيّة كاب 1 رسميًا في تشرين الأول/أكتوبر 1967. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. لكن المهيدي وكان أصغرهم أحس بالظلم واعترض على القسمة وهجر بيت العائلة احتجاجا على الأمر. جاء ذلك في زيارة أجراها الحموشي إلى البرتغال الأربعاء والخميس على رأس وفد أمني, راس التراب تقع غرب وردامة بمدينة البيضاء في ليبيا, Direction Général de Surveillance du Téritoire)‏ وهي شرطة الدولة المغربية التي تأسَّست في أيّار/مايو 1956 عقبَ استقلال المغرب. صدرت الرواية لأوّل مرة عام 2017 عن دار العين للنشر في القاهرة, التي لها حوالي ثلاثين شراكة مثمرة مع وكالة استخبارات ببلدان أخرى, بعد تفجيرات الدار البيضاء عام 2003, إذ قرر الفلاح الثري السيد أحمد تفويت أراضيه لأولاده الثلاثة, أجرى مدير عام الأمن ومراقبة التراب الوطني المغربي عبد اللطيف الحموشي. تحتل موقعا متميزا ضمن الهيئات الاستخباراتية, يقف علال مكتوف الأيدي أمام ما تعانيه التايكة. The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987.