تفسير الكاشف للشيخ محمد جواد مغنيه
03 تفسير الجزء الثالث من القرآن الكريم
ذكرياتي مع الشيخ محمد جواد مغنية | السيد كمال الحيدري
كشف المفتري واثق الشمري في مناظرات المستقلة ج3/5
بسام جرار-تفسير-"العلامات الكبرى "ج3 الدجال-2-
تفسير ابيات ابن عربي وظهور المهدي المنتظر - الجزء الثالث
بسّام جرّار تفسير فستبصر ويبصرون سنسمه على الخرطوم القلم ج3
كشف المستور في تفسير سوره القلم الجزء الثالث
اكتشاف الغاز سوره المدثر تفسير كامل للسورة من القران الكريم الجزء الثالث والأخير
مختصر البيان في تفسير القرآن - الجزء الثالث
ضابط السي آي إيه يفضح برنامج الوكالة السري للتعذيب - جون كيرياكو - وفي رواية أخرى - ج3
موقف الشيخ محمد جواد مغنية من المرأة | السيد كمال الحيدري
التفسير المباشر || الحلقة (3) الجزء الثالث من القرآن الكريم - رمضان 1429هـ
الجزء الثالث تفسير ايات كهيعص الشيخ البوني
#شرح روابط _الربع الثالث _من الجزء الثالث _من سورة البقره❤❤❤
الشيخ بسام جرار | تفسير | فواتح سورة الكهف ج3
47 )تفسير سورة محمد الجزء الثالث(3)/الشيخ علي هاني علي هاني العقرباوي
أسرار سقوط الموصل وكيف تبخرت ثلاث فرق عسكرية؟اللقاء الثالث مع علي غيدان|شهادات خاصة مع دحميد عبدالله
قصص الآيات في القرآن | الحلقة 10 | وحشي - ج 3 | Verses Stories from Qur'an
Discussion
ففي عام 1934 قدم أغنية «أنا ما أقطف زهورك» بصحبة إحدى الفرق الموسيقية المصرية التي كانت في زيارة إلى مدينة ود مدني آنذاك وتضم نجيب الريحاني وتحية كاريوكا ولاقت الأغنية نجاحاً كبيرا الأمر الذي حزا به إلى أن يعيد التجربة مرة أخرى في عام 1940 م حين قدم أغنية «الشاغلين فؤادي» في حفل لأحد الأندية, يعتمد الكاشف في أداء اغانيه على ما يعرف باللحن «الكلاس» الميلودي الذي يشكل فيه صوت المغني عنصرا أساسياً في الأغنية وتظهر فيه قوة المؤثر الصوتي البشري في التعبير عن الإحساس الذي يتضمنه النص الغنائي, كان الكاشف يغني في بداية حياته الفنية بمصاحبة آلة الرق وتصفيق الكورس وترجيعه للمقاطع الصوتية الرئيسية في الأغنية ولكنه خرج على هذا الأسلوب الغنائي التقليدي في اللحن وفي الأداء والمتوارث في طريقة أغاني الحقيبة. على الرغم من أن إبراهيم الكاشف قليل الإلمام بالكتابة والقراءة إلا إنه استطاع أن يحفظ أغانيه ويختار نصوصا غنائية حقق الكثير منها نجاحا وكان يقوم بتلحين قصائد بعض اغانيه بنفسه, كذلك كان الكاشف يعمد على اشتراك الجمهور في أداء الغناء اثناء احيائه للحفلات الغنائية بحيث يترك في الأداء الميلودي مساحات للجمهور للمشاركة وهو ما يُعرف بغناء الباص, رضوان الكاشف (6 أغسطس 1952 – 5 يونيو 2002) مؤلف ومخرج سينمائي مصري حاصل على بكالوريوس في الإخراج السينمائي من المعهد العالي للسينما في القاهرة في عام 1984 وكان أول دفعته, كما يعتبر الكاشف أول من أدخل الصوت النسائي في الكورس المصاحب للمغنِ اثناء الأداء أو ما يعرف في الغناء السوداني بالشيالين (المفرد شيّال) ليحل محل الكورس الرجالي, الحرية والعدالة في فكر عبد الله النديم عرض لأحد كتابي رضوان الكاشف عن النديم (جريدة البيان الإماراتية 2006-02-20), كان أحد أبرز المغنيين في أربعينيات القرن الماضي الذين سجلت لهم الإذاعة السودانية خلال سنواتها الأولى اعمالهم الموسيقية, أولهما عن خطيب الثورة العرابية عبد الله النديم تحت عنوان «الحرية والعدالة في فكر عبد الله النديم» الذي لم يتناول فيه النديم من ناحية تأريخية, كما سجّلت عايدة بكاميراتها مظاهر أسى الأسر الذين يذهبون إلى مشرحة زينهم في القاهرة لتفقّد أبنائهم الذين قتلوا في المظاهرات. التي سماها البعض بانتفاضة الخبز وسماها السادات بانتفاضة الحرامية, توفي الكاشف في 5 يونيو 2002 عن عمر يناهز الخمسين على إثر أزمة قلبية بعد رجوعه من مهرجان روتردام في هولندا الذي شارك فيه بفيلمه الأخير «الساحر». وثّقت عايدة بكاميرتها جوانب من أحداث المظاهرات و الاعتصامات مما عرضها لمخاطر في أحيان كثيرة. تزوج رضوان الكاشف من «عزة كامل» التي أنجب منها «عايدة» في عام 1990 و«مصطفى» في 1997, شارك مع آلاف المثقفين وملايين شعبية في انتفاضة يناير 1977. وساهم الكاشف أيضاً في عملية تجديد النص الغنائي وفي موضوعات الأغنية السودانية الحديثة. كما حصلت على جائزة الأفرو آسيوي كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم سفينة ثسيوس 2012 في مهرجان دبي السنيمائي في دورته التاسعة. إلا أنّها لم تتمكن من حضور حفل تكريم الفيلم لانشغالها بمشاركتها في الأحداث السياسية في مصر. وفي نوفمبب 2015 بدأت عايدة حملة تمويل جماعي لتغطية قسم من تكاليف فيلمها الوثائقي الواقعي الأول و موضوعه العنف المنزلي في مصر «يوم أكلت السمكة». نالت عايدة الكاشف جائزة عن فيلمها "جناح رقم 3" من سند و هو صندوق لدعم تطوير الأفلام و مرحلة ما بعد الإنتاج التابع لمهرجان أبوظبي السينمائي, اشتهر بلقب الكاشف نسبة إلى جده من جهة أمه محمد علي كاشف الذي جاء إلى السودان كقائد عسكري مع الحملة التركية على السودان سنة 1821 م, بعد انتقاله إلى أم درمان بدأ يتعامل مع مختلف شعراء القصيدة الغنائية في السودان ومن بينهم عبيد عبد الرحمن ومن أعماله «ظلموني الناس»و «رسائل». واستطاع أن يقاوم انتقادات رافضي التجديد والرعيل المحافظ لأنماطه الغنائية, فقرر الالتحاق بمعهد السينما الذي تخرج فيه متصدرََا دفعته لعام 1984 بفيلمه القصير «الجنوبية». ثم تبعتها أغنيتي «الشاغلين فؤادي» و«أنت بدر السما» واللتان حققتا فيما بعد نجاحا كبيرا, أي الغناء الذي يشاركه فيه الجميع بتلقائية بدون عناء مثال ذلك أغنية «الجمعة في شمبات», اعتُقلت عايدة في نوفمبر 2013 لمشاركتها في مظاهرات لا للمحاكمات العسكرية للمدنين, و أنتجت فيلما يُظهِر اعتداءات جنسية تعرّضت لها النساء في أثناء المظاهرات من قبَل رجال, وكانت من أولى المتظاهرين الذي احتلوا ميدان التحرير و أقاموا فيه في فترة الاعتصامات. شارك مع منتخب مصر في بطولة كأس العالم 1934 في إيطاليا حيث خرج من الدور الثمن النهائي, تلقى الكاشف تعليمه الأولي بمدرسة البندر الأولية في مدينة ود مدني أمضى فيها ثلاثة أعوام قبل أن يهجر التعليم. و في ذلك السياق نُقل عنها أنّها تعهدت وأصدقائها على العودة بالصواعق الكهربائية والسكاكين حماية لهم, من ورثة الجيل الثاني للواقعيين الذي مثّله خيري بشارة ومحمد خان وداوود عبد السيد وأواخر أعمال عاطف الطيب, و في 2014 نالت جائزة أفضل ممثلة مساعدة من جوائز السينما الوطنية عن دورها في فيلم سفينة ثيسيوس, عمل الكاشف مساعد مخرج فيما يقرب من عشرين فيلمََا مع يوسف شاهين ورأفت الميهي وداود عبد السيد وآخرين مثل علاء محجوب ووحيد مخيمر, في سنة 2011 كانت عايدة ضمن جموع المحتجين في ميدان التحرير, إنما تناوله كرمز ثائر وداعية للحرية في دراسة للفكر السياسي والاجتماعي للنديم. من الخصائص المنهجية التي اتخذها المؤلف في التفسير الكاشف. التقى الكاشف في بداية مسيرته الفنية بأحد شعراء العامية بمدينة ود مدني. وُلدت سنة 1988 و تخرّجت في المعهد العالي للسينما في القاهرة سنة 2009. واشتهرت بشخصية زوبة شقيقة عطا (محمد هنيدي) في مسلسل (البخيل وأنا) في عام 1991, وتم قبض عليه مرة أخرى عام 1981 في حملة السادات لاعتقال عدد من المثقفين, وقام باعادة توزيع و تسجيل بعض الاغاني المشهورة كأغنية عزة في هواك للفنان خليل فرح بمصاحبة الأوركسترا, بعد تخرّج عايدة عملت سنة 2009 مساعدة للمخرج أسامة فوزي في فيلم "بالألوان الطبيعية", ظهر نبوغ عايدة الفني منذ الدراسة حيث أخرجت فيلمها الأول من خلال مشروع تخرجها "رابسودي في الخريف", ثم اشتركت بالتمثيل في فيلم سفينة ثسيوس سنة 2012 للمخرج الهندي أناند غاندي. كما شاركت عايدة بالتمثيل في عدة مسلسلات تلفزيونية عُرضت تجاريا, حصل على ليسانس الآداب قسم الفلسفة من جامعة القاهرة عام 1978, وهو الجيل الذي أكمل ما بداه الواقعيون الكلاسيكيون من أمثال صلاح أبو سيف ويوسف شاهين وهنري بركات وتوفيق صالح, ولاية الجزيرة الحالية بالسودان في عام 1915 م, ولد إبراهيم الكاشف واسمه بالكامل إبراهيم محمد أحمد أبو جبل في مدينة ود مدني الواقعة في منطقة الجزيرة, وقد عمد في تفسيره هذا إلى تبسيط المفاهيم القرآنية ومخاطبة الجيل الشاب. في عام 1940م انتقل إبراهيم الكاشف إلى الخرطوم وسكن حي الديوم.
Related