تفسير حلاقة الشعر في المنام للرجل

نادي الشعر في البصرة وهو ملتقى أدبي شعري أسس في البصرة في عام 2007 على يد الشعراء علي محمود خضير وصفاء عبد العظيم ومسار رياض وحسن هاني وحسام لطيف البطاط وجرى من خلال فعالياته تنظيم ندوات ادبية وامسيات شعرية واحتفاءات بشكل اسبوعي اتسمت بطابع نوعي حاول الخروج عن سياقات الندوات الادبية آنذاك فتم الاحتفاء ببودلير وسركون بولص وتقديم جيل من الشعراء الشباب الذين شكلوا حضوراً ادبياً في السنوات اللاحقة في المشهد الشعري العراقيّ. خصوصاً طبعة محمد محيي الدين عبد الحميد المنشورة سنة 1934م والتي لا تعدو أن تكون طبعة النعساني الحلبي نفسها الصادرة في القاهرة 1907م ولابن رشيق كتاب يعتبر بمثابة الذيل للعمدة سماه (قراضة الذهب في نقد أشعار العرب) وهو مطبوع مرات, ومع ذلك يفتح الأبواب واسعة لرحمة الله وغفرانه وتوبته على المشركين الذين يثوبون إلى عقولهم ويدخلون في دينه الحنيف " وأيما كان فقد كان من الطبيعي أن يضعف الشعر الذي أحس بضآءلته أمام أسلوب القرآن المعجز فلقد "توارى الشعر خجلا وآثر الانزواء حياء أمام دوِّي الدعوة الجديدة ", وطبيعي لذلك أن لا نجد عندهما تأثرا واضحا بمثالية القرآن الكريم في ذم المشركين إذ نراه - أي القرآن - خاليا من الشتم والسباب والطعن في الأعراض والأحساب. ألف ابن رشيق كتابه ما بين سنة 412هـ و425 وأهداه لأبي الحسن ابن أبي الرجال الشيباني مربي المعز بن باديس ورئيس ديوان كتّأبه الذين كان منهم ابن رشيق, فعندما طبع سنة 1982م كتاب (كفاية الطالب في نقد كلام الشاعر والكاتب) المنسوب لضياء الدين ابن الأثير تبين أنه نقل عن العمدة مئة وإحدى عشرة صفحة كاملة, وشغل بالقرآن فاختلف تأثره بالإسلام عن تأثر غيره من الشعراء فإذا هو يحرِّم على نفسه الشعر ويجتزيء بالقرآن الكريم عنه» وغيره من العرب وليس بقولنا بضعف الشعر اتهام للإسلام بأنه السبب. ويتشاركون الخصائص مع عائلة Rudiviridae وكلاهما من الفيروسات الخيطية بجينوم 'ثنائي سلسلة الدنا' و التي تصيب العتائق أليفة الحرارة. ولذلك نرى في لاميته المشهورة المدح الجاهلي والقصيدة كلها بدءا من البداية الغزلية إلى النهاية جاهلية الأسلوب, ارتبط بمدرسة «الشعر الطائفي» العديد من الشعراء الذين أعادوا تعريف الشعر الأميركي في سنة 50 وسنة 60, قضية الإسلام والشعر يعرف العصر ما بين حكم الرسول والخلفاء الراشدين وعصر بني أمية بـ (عصر صدر الإسلام) وأدب تلك الحقبة هو أدب صدر الإسلام بقسميه الشعر والنثر, وكان أيضا لم يكن يهجوهم بالكفر إنما كان يهجوهم بالإيام التي هُزِمُوا فيها ويعيِّرهم بالمثالب والأنساب. بالإضافة إلى عدم إسلام الشعراء جميعهم وقت بداية الرسالة كان من أهم الأسباب التي أدت إلى بطيء تطور الشعر في ذلك العصر, وكذلك حسان بن ثابت وكعب بن مالك حين يهجوان المشركين يتبعان الأسلوب الجاهلي من حيث ذكر الأحساب والأنساب والأيام وغيرها. حسان في الإسلام عندما يدخل حسان الإسلام بعد هجرة الرسول حتى إذا أخذ شعراء قريش في هجاء الرسول - ص- وصحبه من المسلمين أنبرى لهم بلاذع هجائه. وهكذا قام الإسلام ورجاله بمنع الشعر البذيء الذي لايتفق مع الإسلام أو انشغال الفرد المسلم بالشعر عن أمور دينه. "ومن المؤكد أن حسانا وكعبا كانا يرميان قريشا عن بصيرة حين غلبت على هجائهما صورة الهجاء القديمة, (وَالشُّعَرَاء يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ* أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ* وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ*إِلَّا الذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلِواْ الصَالِحَاتِ وَذَكَرُواْ اللهَ كَثِيرًا وانْتَصَرُواْ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُواْ وَسَيَعْلَمُ الذِينَ ظَلَمُواْ أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ). وله مختصرات كثيرة أشهرها كتاب الشنتريني المتوفى سنة 549هـ وسماه (جواهر الآداب وذخائر الشعراء والكتاب) منه نسخة في الأسكوريال, وهذا ليس عيبا في الشعراء وإنما هم كانوا يحاولون صياغة الأشعار على النمط الإسلامي إلى أقصى درجة ممكنة. يعد الرأيان البارزان في قيمة الشعر من حيث القوة والضعف في عصر صدر الإسلام. وكان يمدح سادة القبائل بشعره منذ نشا في الجاهلية من أمثال عيينة بن حصن الفزاري. كتاب العمدة أشهر تآليف ل ابن رشيق القيرواني التي تنيف على ثلاثين كتاباً, أما الباحثون المحدثون فقد اختلفت أحكامهم على حسان فبروكلمان يرى فضل انتشاره إلى غرضه النبيل وهوالمنافحة عن الرسول وأن شعره يدنو من حد الابتذال, بعد دخول الشعراء الإسلام حاول هؤلاء الشعراء محاكاة الدين الإسلامي شعرًا. وانظر كتاب (بساط العقيق في حضارة القيروان وشاعرها ابن رشيق) للمرحوم حسن حسني عبد الوهاب, فعفا عنه بعد أن أخذ عليه العهد أن لا يعود إلى الهجاء ويقال أنه أشترى منه أعراض المسلمين بثلاثة الآف درهم. ومما لاشك فيه أن الشعر كان بمثابة السجل الذي تدون فيه الحياة العربية, كالسلخ والاصطراف والانتحال والإغارة والغصب والمرادفة والاهتدام والإلمام والاختلاس والمواردة. الشعر الطائفي هو نوع من الشعر ظهر في الولايات المتحدة خلال سنة 1950. وبتصور المحاولات والزمن أصبح «الشعر مكتسيا ثوب الإيمان ملتزما المعاني الإسلامية, من أشعاره (الأبيات المذكورة نسبها ابن خلدون إلى ابن رشيق ظناً لا يقيناً منه, إلا أن أقدمها لا يتجاوز عام 679هـ وقد أتى على وصفها ووصف طبعات الكتاب منذ طبعته الأولى بتونس سنة 1865م الدكتور محمد قرقزان في طبعته المميزة للعمدة, تأسست في عام 1985 من خلال وصية أدريان برتراند (جائزة غونكور عام 1914), فهم الذين واجهوا الإسلام وحياة جديدة بعد أن عاشوا في الجاهلية وتأثروا بها. ومن نوادره فيه نقولاته عن كتاب (المنصف) في سرقات المتنبي لابن وكيع التنيسي (ت393هـ). بل السبب الشعر في حد ذاته - بمعني أدق طبيعة موضوعات الشعر - والشعراء أنفسهم واختلاف الفترتين, فالخضرمة الشيئين المختلفين وهم مخضرمون لأنهم عاصروا وعاشوا في عصريين مختلفين, ويضيء الإسلام في الجزيرة فلا يسارع إليه, يقال أنه عاش في الجاهلية ستين سنة وفي الإسلام ستين أخرى, لأنها هي التي كانت تؤذي نفوس القرشيين المكيين, وأفسدوا العلاقة بينهما وضموا الحطيئة إليهم فمدحهم معرضا بالزبرقان, فاصطدم العرب برسالة جديدة لم يألفوها وبكتاب بليغ لم يستطيعوا مجاراته.

• تفسير حلاقة الشعر في المنام
• تفسير حلاقة الذقن في المنام
• تفسير حلاقة الذقن
• تفسير حلاقة اللحية في المنام
• تفسير حلاقة الشعر
• تفسير حلاقة الشعر في المنام للرجل
• تفسير حلاقة الشعر للرجل
• تفسير حلاقة اللحية
• تفسير حلاقة الشارب في المنام
• تفسير حلاقة الشعر للمرأة