تفسير الشجرة في المنام للعزباء

وقال مختار القرية عيسى القاسم وأعيان القرية في البرقية التي أرسلوها بتاريخ 16 تشرين الثاني 1895 إن الإداريين المحليين في طربيا تعاونوا مع وكلاء المهاجرين اليهود. قصفت خلاله القرية بالمدفعية الثقيلة والطائرات الحربية في حين انسحب جيش الإنقاذ من القرية لتسقط بشكل نهائي بيد القوات العسكرية اليهودية الغازية في 15/7/1948, بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل والبساتين ومعصرة للزيتون أو العنب وقد لاحظ الرحالة السويسري بوركهات في سنة 1812 إن نبات الخرشوف (الأرضي شوكي) البري الذي يكسو السهل المحيط بالقرية, وقد سقط جراء الهجوم عدد غير معروف من القتلى في صفوف سكان القرية وجاء في رواية الهاغاناه أن القرية (احتلت في 6/5 وفر منها سكانها تاركين وراءهم قتلاهم) أما صحيفة (نيويورك تايمز) فذكرت انه عثر في القرية على جثث عشرين عربياً عقب هجوم الهاغاناه, فانسحب القليل منهم فيما استشهد أغلب الشباب في المعركة التي انتهت في السادس من شهر مايو/أيار باستيلاء الجيش اليهودي على القرية. أرسل مختار ومجلس شيوخ قرية الشجرة عريضة إلى الباب العالي يشكون فيها الرشوة والقمع والممارسات المخالفة للقوانين والأنظمة والمعاملات التي قام بها المأمورون والإداريون المحليون بصورة تعارض مصالح الشعب, وفي كتاب الإخبارية الموقع باسم محمد أرسلان بتاريخ 1891 ورد أن اليهود المهاجرين الذين تدعمهم المنظمات اليهودية والصهيونية التي مركزها في باريس ولندن, وورد في صحيفة فلسطين أنه تعد منتصف ليل 17 شباط /فبراير تسللت إحدى وحدات الهاغاناه إلى داخل القرية وفجرت منزلين (وقال بلاغ رسمي بريطاني إن المنزلين المستهدفين كانا مهجورين), فبينما كان القتال دائراً بين العرب وقوات الهاغاناه في وادي بيسان شنت الهاغاناه هجوماً تضليلياً على الشجرة, وهلذا السبب كان باش كاتب المحكمة قاسم أفندي شقري يبعث نائبه إلى القرية لتسجيل أسماء الألشخاص الذين سيجري بيع أراضيهم, وكان في جوار القرية خربتان احداهما في الشمال الشرقي والأخرى في الجنوب الغربي تضمان بعض الإطلال والصهاريج والمدافن, يبرز حطام المنازل والقضبان الحديدية المكسرة من خلال كساء النباتات البرية الذي بات يغطي الموقع, وقد اشتق اسمها من كلمة (شجرة) ثم ما لبث سكانها أن غيروا اسمها فجعلوه إيلانيا (188204) من كلمة إيلان العبرية (أي شجرة) وفي سنة 1949, من أبرز أحداثها معركة الشجرة الذي استشهد فيها القائد المناضل عبد الرحيم محمود بتاريخ 14/7/1948. والتي وراءها اليهود الأثرياء وأصحاب النفوذ في العالم استولوا على الأراضي التابعة لوقف الجامع في ناحية الشجرة, اعتبر وقتها من أقوى الأفلام الاستعراضية ومن أكثر الأفلام العربية تحقيقا للإيرادات في وقتها حيث استمر عرضه أكثر من 58 أسبوعا بدور العرض. قامت الميليشيات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (893) نسمة, وقد أجريت على القصة المعدة للفيلم بعض التعديلات التي لم يكن الكاتب راضياً عنها رغم قوله أنها كانت بسيطة, في المعركة كان أبناء القرية يملكون عدداً من البندقيات يتراوح عددها بين 50-100 بندقية. «سقوط الشجرة» لم يكاد أهل القرية يفرحون بتحرير الشجرة حتى باغتت قوات الهاغاناه القرية بهجوم مضاد ليلة 14/7, الهجرة اليهودية إلى فلسطين بين عامي 1914-1882 في وثائق الأرشيف العثماني, وقد جاء الهجوم على القرية في إطار جهود الهاغاناه لأحكام سيطرتها على الجليل الأسفل قبل 15 أيار / مايو, وكانوا يمنعون الأشخاص الذين يحَُملون على بيع أراضيهم من الحضور في أثناء البيع في مركز القضاء, أبي فوق الشجرة هو فيلم مصري بطولة عبد الحليم حافظ وعماد حمدي ونادية لطفي وميرفت أمين وهو من إنتاج عام 1969 ويعد من الأفلام المصرية المهمة, في هذا الفيلم غنى عبد الحليم حافظ خمس أغان هي قاضي البلاج والهوا هوايا. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (5485) نسمة يتوزعون في سوريا مدينة حمص وبعض قرى درعا وكذلك في لبنان والأردن وغيرها, وكان اليهود الطالبون الأراضي ينظمون وكالة البيع بالتعاون مع القائم مقام والنائب والكاتب المذكور اسمه, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. أنشئ كيبوتس سدي إيلان (189239) إلى الشرق من أراضي القرية الزراعية. لتنتهي المعركة في 13/7 تم تحرير قرية الشجرة واستعادتها من القوات العسكرية اليهودية, وبعد قرار تقسيم فلسطين توجه إلى بيروت في يناير 1948م فانضم إلى جيش الإنقاذ وتلقى تدريبات عسكرية هناك, وتشير بقايا بعض هذه الجدران إلى أن البيوت كانت مقصورة من الداخل بالشيد وحصى الوادي الصغير. «احتلال الشجرة» بعد مناوشات واشتباكات بين أهالي القرية واليهود استمرت ستة أشهر تقريباً, ألأراضي التابعة لقرية الشجرة يف قضاء طربيا بيعت لليهود سلبا ونهبا. من بين شهداء معركة تحرير قرية الشجرة كان الشهيد الشاعر الفلسطيني عبد الرحيم محمود, خلف أبو الطيب عدداً من القصائد جمعتها لجنة من الأدباء بعد وفاته وصدر ديوانه في عمّان بالأردن عام 1958م, قرية الشجرة أو السجرة تقع على تلة متوسطة الارتفاع إلى الجنوب الغربي من مدينة طبرية في فلسطين على ارتفاع يصل إلى 275م فوق مستوى البحر. وذكر (تاريخ الهاغاناه) أن وحدات من لواء غولاني (ولا سيما الكتيبة الثانية عشرة, بعض الناس على بيع أراضيهم بالوعود أحيانا وبالتهديد أحيانا أخرى, وثمة في الطرف الشمالي بئر واسعة العمق في جوفها درج حلزوني (يستخدم لتنظيف البئر وصيانتها بانتظام), وصلت أخبار المجازر والفظائع التي ارتكبها اليهود في دير ياسين. تسبب التوسع الاستيطاني في مستوطنة «أرئيل» شمال مدينة سلفيت وبناء جدار الفصل العنصري, ولما بدأ الهجوم استمات الشباب في الدفاع عن القرية ولكنهم خسروا المعركة بسبب نفاذ الذخيرة لديهم وكثرة عدد العدو, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. ناحية الشجرة إحدى نواحي سوريا تتبع إداريّاً لمحافظة درعا منطقة درعا ومركزها بلدة الشجرة, وقد أطلق عليها الصليبيون عليها اسم سييرا في سنة 1596, والمناهج المطبقة في انتقال الأراضي إلى الصهاينة. وقد شيدت البيوت التي يتعذر معرفة تاريخ بنائها من حجارة متوسطة الحجم بمداميك أفقية منتظمة, وقُدر عدد سكانها في عام 1922 بحوالي 543 نسمة وعام 1945 بحوالي 720 نسمة. وأخيراً معركة الشجرة حيث استشهد يوم 13/7/1948م عن عمر قارب 35 عاماً.

• تفسير الشجرة في المنام
• تفسير الشجرة في الفنجان
• تفسير الشجرة الكبيرة في المنام
• تفسير الشجرة اليابسة في المنام
• تفسير الشجرة الخضراء في المنام
• تفسير الشجرة المثمرة في المنام
• تفسير الشجرة
• تفسير الشجرة الملعونة في القران
• تفسير الشجرة الملعونة
• تفسير الشجرة الملعونة في القران عند الشيعة