تفسير تدريس رياضيات في المنام

وقامت بعض الولايات مثل كاليفورنيا بمراجعة معاييرها الرياضية حتى تتخلص من المعتقدات الأساسية في إصلاح تعلم الرياضيات مع إعادة التأكيد على إتقان الحقائق والأساليب الرياضية القياسية. وتحدثت في كلمتها في مؤتمر حزب المحافظين في أكتوبر1987 عن فرص الأطفال داخل المدينة للحصول على تعليم لائق التي تم "انتزاعها منهم عن طريق سلطات تعليمية يسارية متشددة" وذكرت أن "الأطفال ممن هم في حاجة إلى الحساب والمضاعفة يتعلمون مكافحة العنصرية من خلال تعليم الرياضيات, قام المجلس الوطني لمعلمي الرياضيات بتلخيص وضع البحث الحالي مع تطبيق المناهج ومعايير التقييم في عام 1989 ومبادئ ومعايير الرياضيات المدرسية في عام 2000, أشارت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت ثاتشر (Margaret Thatcher) إلى مكافحة العنصرية في تعليم الرياضيات بالتعبير عن معارضتها للمناهج التعليمية ذات "الثقافات المتعددة" و"المكافحة للعنصرية", فإن الطلبة الذين يدرسون المنهج الإصلاحي للرياضيات يتعلمون مهارات الرياضيات الأساسية على أقل تقدير مثل من يدرسون البرامج التقليدية بالإضافة إلى فهمهم للمفاهيم التي تكمن وراء الحل بشكل أفضل كثيرًا. يشترك علماء «مكافحة العنصرية في تعليم الرياضيات» وعلماء «الرياضيات العرقية» في الفرضية التي تقول إن أي فهم أو ممارسة معينة في تعليم الرياضيات هي نتيجة لثقافة معينة, ويعزز التعليم الذي تقدمه الجامعات ريادة الأعمال ويتضمن أنشطة الخدمة مع مراعاة احتياجات الإقليم ككُلٍ وأيضًا الاتجاهات دائمة التغير السائدة في الحياة العملية», لكن بدلاً من ذلك أوصت بالحد من التركيز على التدريبات المعقدة للحساب باستخدام الورقة والقلم والانتباه بصورة أكبر للحساب العقلي وتقييم المهارات وإستراتيجيات التفكير لإتقان أساسيات الحقائق والفهم النظري للعمليات الحسابية. بدأ الزخم من أجل إصلاح تعليم الرياضيات في بداية ثمانينيات القرن العشرين وبدأت ردود أفعال المعلمين نحو «الرياضيات الجديدة» خلال ستينيات وسبعينيات القرن العشرين, واشتكى أولياء الأمور الذين يعارضون إصلاح تدريس الرياضيات من تقليل التركيز على المهارات الحسابية الأساسية والارتباك الناتج عن التركيز على الاستكشاف والتوضيح, يتحدى إصلاح منهج الرياضيات الطلبة في أن يفهموا الأفكار الرياضية الجديدة من خلال الاستكشافات والمشروعات التي غالبًا ما تكون في سياقات حقيقية, صاغ عالم الرياضيات الهندي والموسوعي سي كيه راجو مصطلح «الإمبريالية الأكاديمية» لوصف قمع النظام الأكاديمي الغربي للأفكار الرياضية غير الغربية. أصول تدريس الابتكار هي «نموذج تشغيلي تعليمي يعتمد على الإدراك الاجتماعي الثقافي للتعلم الذي يدعم عمل جامعات العلوم التطبيقية كجزءٍ من الاختصاص الإقليمي وشبكات الابتكار, بينما دافع بعض المعلمين والإداريين وعلماء الرياضة عن «مبادئ ومعايير الرياضيات المدرسية»; باعتبارها معايير ترتقي بمستوى جميع الطلاب, أحد تخصصات وفروع الرياضيات التطبيقية الذي يتضمن تكمية Quantification (التحويل إلى كميات) البيانات بهدف تمكين نقل أو تخزين البيانات ضمن وسط ما أو نقلها عبر قناة اتصال ما بأكبر قدر ممكن. وقام البعض مثل الهيئة الاستشارية الوطنية للرياضيات بالدعوة لوجود توازن بين طريقتي تدريس الرياضيات الإصلاحية والتقليدية وليس «الصراع» بين طريقتين, وتشير هذه الأعمال إلى وجود سياق اجتماعي ثقافي في تعليم الرياضيات وترجح أن دراسة الرياضيات في المجتمعات الغربية عادة ما أظهرت وجود تحيز عنصري أو ثقافي, وحولت أعمال بياجيه وغيره من علماء النفس التنموي تركيز معلمي الرياضيات من المحتوى الرياضي إلى أفضل طريقة لتعليم الأطفال الرياضيات. يُنظر إلى الابتكارات باعتبارها جزءًا لا يتجزأ من عملية التحسين المستمر للمعرفة وأيضًا توليد أفكار وممارساتٍ جديدةً يتم تطبيقها في الحياة العملية, يلتزم طالب الرياضيات التقليدية باستخدام الطريقة المحددة التي يتم استخدامها لتعليمه الرياضيات. إن المهارات الاجتماعية والتفاعلية والقدرات الثقافية وفهم مقتضيات التواصل مع العملاء والاستعداد لريادة الأعمال ومهارات الإبداع وحل المشكلات, تستلزم التغيرات في الحياة العملية والبيئة العالمية المحيطة أن يتم تطوير المهارات والمواقف المطابقة للمتطلبات الجديدة بشكل واعٍ ومنتظم جنبًا إلى جنب مع القواعد المعرفية للطلاب, وتتكامل أنشطة البحث والتطوير التطبيقية التي تدعم التطوير الإقليمي وإنتاج الابتكارات في الحياة العملية مع التدريس متعدد التخصصات وفقًا لمبادئ أصول تدريس الابتكار, وُجهت انتقادات إلى اعتماد تطوير المناهج على نطاق واسع مثل منهج ماث لاند بسبب التجاهل الجزئي أو الكلي لوسائل التدريس الحسابية القياسية مثل إعادة التجميع والقواسم المشتركة, ولا يعارض دعاة الإصلاح الإجابات الصحيحة لكنهم يفضلون التركيز على جذب انتباه التليمذ إلى العملية التي تؤدي للإجابة وليس الإجابة نفسها. وأيضًا التسامح في الاختلاف هي المهارات والسلوكيات التي ينبغي على الجميع إتقانها في المستقبل الاحترافي, ويُطلق على تعليم الرياضيات في هذا الأسلوب "الرياضيات القائمة على المعايير" أو "إصلاح الرياضيات", تهتم مكافحة العنصرية في تعليم الرياضيات في الدرجة الأولى بالطريقة التي يتم من خلالها تعليم الرياضيات. وبشكل عام يكون أداء الأطفال في الصفوف التي حدث بها إصلاح على الأقل مساوٍ للصفوف التقليدية في الاختبارات والمهارات الحسابية ولديهم تحسن ملحوظ في اختبارات حل المسائل, وذكر المعهد الأمريكي للبحوث (AIR) في عام 2005 أن اقتراحات المجلس الوطني لمعلمي الرياضيات «تعرض الطلاب بالصفوف الأولى لمحتوى رياضي متقدم وغير حقيقي, الجبر الخطي هو فرع من الرياضيات يهتم بدراسة الفضاءات المتجهية (أَو الفضاءات الخطية) والتحويلات الخطية والنظم الخطية, وأشار إلى التناقض في ادعاء علماء الرياضيات الغربيين بأن الرياضيات الحديثة لغة عالمية, إذا لم تتغير قيمة الاحتمال الشرطي للحدث formula_1 علما بوقوع formula_4 عن القيمة الأصلية غير الشرطية للحدث أي أن الاحتمال واحد في حال وقوع formula_4 أو عدم وقوعه عندئذ نقول أن هذين الحدثين مستقلين, وأظهر البحث أن الأطفال يرتكبون عددًا قليلاً من الأخطاء عند إجراء الحسابات ويحفظون الخوارزميات أكثر من استيعاب المفاهيم الكامنة وراء الطرق التي يستخدمونها, وسميت الخوارزمية بهذا الاسم نسبة إلى العالم المسلم الطاشقندي الاصل أبو جعفر محمد بن موسى الخوارزمي الذي ابتكرها في القرن التاسع الميلادي, » وفي إشارة إلى توصيات المجلس الوطني لمعلمي الرياضيات صرح بأن مفاهيم الجبر مثل أنماط وخصائص الفهم كما في التبادل يجب تدريسها في الصف الأول, مما أوضح أن الخوارزميات القياسية يجب إكمالها في جميع مناهج المدارس الابتدائية وكذلك الأنشطة التي تهدف إلى الفهم النظري.

• تفسير تدريس في المنام
• تفسير تدريس الاطفال في المنام
• تفسير تدريس القران في المنام
• تفسير تدريس الرياضيات في المنام
• تفسير تدريس
• تفسير حلم تدريس اللغة العربية
• تفسير حلم تدريس الاطفال للعزباء
• تفسير حلم تدريس الاطفال
• تفسير حلم تدريس الرياضيات للعزباء
• تفسير حلم تدريس الطلاب