تفسير الباعادة الختان اولاد في المنام

مع توسع انتشار المسيحية في العالم القديم تمسكّت بعض الكنائس المشرقية القديمة في شريعة موسى مثل الحفاظ على القوانين الغذائية وبضرورة الختان تفرض الكنائس الأرثوذكسية المشرقية مثل كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية وكنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية شريعة الختان على الذكور وتعطيه بُعد ديني, اولاد سي بنداود قبيلة عريقة تقع في جماعة كيصر تابعة لاقليم سطات تعتبر من أقدم قبائل جهة الدار البيضاء سطات وعمود فقري لجماعة كيسر من حيت انشطتها الفلاحية تبعد بحوالي 1 كلم من مركز الجماعة وهي قبيلة عربية اصيلة تضم العديد من الشرفاء واولياء الله الصالحين. يُمارس اليوم ختان الذكور على نطاق واسع في العديد من البلدان ذات الغالبية المسيحية (مثل الولايات المتحدة والفلبين) وبين العديد من المجتمعات المسيحيَّة في أمريكا الشمالية وأفريقيا والشرق الأوسط وآسيا وأوقيانوسيا وغيرها من المناطق, ويُمارس اليوم ختان الذكور بشكل شائع في العديد من البلدان ذات الغالبية المسيحية (مثل الولايات المتحدة والفلبين) وبين العديد من المجتمعات المسيحيَّة في أمريكا الشمالية وأفريقيا والشرق الأوسط وآسيا وأوقيانوسيا وغيرها من المناطق, مع توسع انتشار المسيحية في العالم القديم تمسكّت بعض الكنائس المشرقيَّة القديمة في شريعة موسى مثل الحفاظ على القوانين الغذائية وبضرورة الختان وذلك على الرغم من إسقاط شريعة الختان في المسيحية إذ لا تلزم أغلب الكنائس أتباعها بها ولا تمنعهم, وعلى الرغم من موقف الكنيسة الكاثوليكية الرسمي الحالي المحايد بشأن الختان فإنّ بعض الباحثين الكاثوليك أمثال جون ديتزون يعتبرون أن ختان الأطفال حديثي الولادة هو عمل غير أخلاقي ويتعارض مع تعاليم الكنيسة الكاثوليكية, تعتبر الولايات المتحدة اليوم أكبر دولة مسيحيّة في العالم مارست وما زالت تمارس ختان الذكور على أطفالها على نطاق واسع لأسباب مختلفة ولكن لعب وما زال يلعب التفسير الحرفي للتوراة عند الأصوليّين المسيحيّين دوراً هامّاً في تثبيت ختان الذكور في هذا البلد, في المقابل هناك عدد من الباحثين الكاثوليك أمثال جون بول سولوسار ودانييل أوبراين يعتبرون أن الختان لا يتعارض مع تعاليم الكنيسة الكاثوليكية إذ أنه على الرغم من أنّ الفوائد العلاجية للختان على الأطفال حديثي الولادة غير حاسمة, حيث صاغ الجدل حول الختان في مجلس أورشليم عام 50م هوية أممية للكنيسة المسيحية المبكرة مما سمح لها بالبقاء على قيد الحياة في الشتات اليهودي ولتُصبح لاحقاً الديانة السائدة في أوروبا الغربية. وفقاً لكتاب القوانين المعروف بـ«المجموع الصفوي» الذي ألفه الشيخ الصفي أبي الفضائل بن العسّال يظهر واضحاً أثر الفتح الإسلامي لمصر على إبقاء عمليّة الختان بين المسيحيّين القبط «لكونهم ذمّة بين من يختتنون». حيث فرضت الكنائس الأرثوذكسية المشرقية مثل كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية وكنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية وبعض الكنائس البروتستانتية شريعة الختان على الذكور والذي تعطيه بُعد ديني, غالبًا ما يُمارس ختان الذكور في أجزاء من إفريقيا كجزء من العادات القبلية للمسيحيين والمسلمين وأتباع الديانات الأفريقية التقليدية, بالمقابل بالنسبة لأغلبية الطوائف المسيحية الرئيسية لم يَعُد ختان الذكور عادًة روحانيّة لتذكر بالعهد بين الله والإنسان كما في الديانة اليهودية وإنمّا أصبحت حاجة طبيّة وصحيّة فقط, وشرعت البعثات التبشيريَّة الپروتستانتيَّة في المُستعمرات البريطانيَّة الشرق أفريقيَّة (كينيا المُعاصرة) تُقاومُ خِتان الإناث خِلال أوائل القرن العشرين, فإنَّ بعض الكنائس البروتستانتية والأرثوذكسية المشرقية مثل كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية وكنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإريترية والكنيسة القبطية الأرثوذكسية تفرض شريعة الختان على الذكور وتعطيه بُعد ديني, ترفض السلطات والكنائس المسيحية بالإجماع ختان الإناث (أي استئصال البظر أو الختان الفرعوني) وتعتبر أن ليس له أيّ أساس في النصوص الدينية المسيحية, وبسبب تركيز التيار البروتستانتي الإنجيلي على العهد القديم يتقيد أتباعه ببعض شرائعة مثل ختان ذكورهم وغيرها من التقاليد المأخوذة من التراث اليهودي المسيحي, عيد ختان المسيح أحتفل به باعتباره عطلة دينية في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية والكنيسة الللوثرية (في يوم 1 يناير), في حين أنه أقل انتشاراً في المجتمعات المسيحية في أوروبا وأمريكا اللاتينية وشرق آسيا والهند وجزر الهند الشرقية (باسثناء الفلبين) والكاريبي, رغم أنَّ شريعة الختان في المسيحية قد أسقطت في العهد الجديد أي أغلب الكنائس المسيحية محايدة بشأن الختان حيث لا تُلزم أتباعها بها ولا تمنعهم, أدانت الكنيسة الكاثوليكية ممارسة الختان كخطيئة أخلاقية وأمرت بعدم ممارستها في مجمع فلورنسا عام 1442 بالقرار المعنون «اتفاق اتحاد مع أقباط ويعاقبة مصر وإثيوبيا», بما في ذلك الختان - وهي معارضة موروثة من قبل الأنظمة القانونية الكنسيًّة والعلمانية لاحقاً في العالم المسيحي الغربي والشرقي والتي استمرت على الأقل حتى العصور الوسطى, يذكر أنه على الرغم من انتشار الختان في المجتمعات البروتستانية خارج القارة الأوروبيّة خصوصًا في كل من أمريكا الشمالية وأفريقيا وجزر المحيط الهادئ, حيث وضعت كل من الكنيسة الإثيوبية والقبطية تركيزًا أكبر على تعاليم العهد القديم مما قد يجده المرء في الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والكاثوليكية أو البروتستانتية. ولكن أيضًا لدلالاته على العلم والصحة والنظافة - وهي تمييزات طبقية مهمة حديثًا» في بلد وصل إليه 17 مليون مهاجر بين عام 1890 وعام 1914, وبحسب دراسة من عام 1933 حتى عام 1966 كان 77% من الرجال المختونين في الولايات المتحدة من أتباع الديانة المسيحية. لا يوجد أي ذكر لختان الإناث (أي إزالة البظر) أو تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (أي استئصال البظر أو الختان الفرعوني) في الكتاب المقدس, لعب الختان أيضًا دورًا مهمًا في التاريخ واللاهوت المسيحي وكان له حضور ثقافي كبير في جميع أنحاء العالم المسيحي, تتميز قبيلة اولاد سي بنداود بوفرة المياه الجوفية الشيء الذي جعلها تشتهر بعيونها الطبيعية والسواني ك (عوينة الدياب وقطارة وبنيناط) وكترة الابار, ابتداءً من منتصف القرن التاسع عشر مارست الدول الغربيّة البروتستانتية الناطقة بالإنجليزيّة ختان الذكور على نطاق واسع حيث إجراءً طبيًا شائعًا. بالمقابل فإن أقلية من مسيحييّ أوروبا وأميركا اللاتينية وشرق آسيا والهند وجزر الهند الشرقية (باسثناء الفلبين) والكاريبي تُمارس الختان. بينما كان لتعليم بولس الطرسوسي بأن الختان الجسدي غير ضروري للعضوية في العهد الجديد دوراً فعالاً في فصل المسيحية عن اليهودية.