اكبر حادث طيران في العالم .. ماذا فعل الطيار السعودي؟
حادث الخطوط الجوية السعودية رحلة 163
حـ_ـادث الخطوط السعودية | الرحلة 163 التي مـ_ـات جميع ركابها !!
2022 حادثة الخطوط السعودية رحلة رقم 763 | الكابتن خالد الشبيلي | محاكي تحقيقات الكوارث الجوية
رعب وصراخ داخل طائرة سعودية هبطت اضطراريًّا في الرياض
الحقيقة الصادمة من مأساة رحلة الخطوط السعودية ١٦٣
حوادث في الجو مع مدير الخطوط السعودية | بودكاست فنجان
طيار سعودي يمنع حادثه تصادم عالميه بطريقة مدهشة ، الكابتن راشد القحطاني #shorts
مجهول يطلق النار على طائرة استعراض وتم سقوط الطائرة وتحطمها
شهادات خاصة | النقيب يوسف سعيد صالح يتحدث عن قصة سقوط الطائرة السعودية في العراق الجزء الثاني
احترافية طيارين الخطوط السعودية
محاكاة هبوط طائرة جدة
شهادات خاصة | سقوط الطائرة السعودية في العراق.. الجزء الثالث
بالفيديو: لحظة سقوط الطائرة التايوانية
نشرة الرابعة | سقوط طائرة في الرياض.. ومكتب التحقيقات يكشف التفاصيل
الطيار صاح: الله أكبر.. اللحظات الأخيرة قبل تحطم الطائرة الإندونيسية
ضابط عراقي يتعرض للسخرية من الكويت بعد سقوط طائرة سعودية بصحراء العراق
من داخل الطائرة.. راكب يوثق لحظة تحطم الطائرة المنكوبة في نيبال
مشاهد لرصد سقوط طائرة خفيفة بمنطقة عسير السعودية.. وإنقاذ طاقمها
سقوط طائره سعوديه
Discussion
والطائرة كانت بقيادة الكابتن جوليو سيزار كارنيرو كوريا البالغ من العمر 38 عاما ذا خبرة طيران للشركة لمدة 15 عاما والمساعد أول نيلسون فيغيريدو البالغ من العمر 29 عاما ذات خبرة طيران للشركة لمدة 6 سنوات ومهندس الرحلة يوجينيو كاردوسو البالغ من العمر 37 عاما ذات خبرة طيران للشركة لمدة 14 عاما وبعد الإقلاع تسبب انفجار حريق في المحرك بانحراف الطائرة 270 درجة معكوسة وقد حاول الطاقم الانحراف 380 درجة للسيطرة علي الطائرة ولكن حريق المحرك وانفجارها بعد الإقلاع تسبب بتعطيل الأنظمة الهيدروليكية فوق الجناح وقد حاول الطاقم السيطرة على الطائرة بقوة دفع المحركات وقام مهندس الرحلة بتفريغ الوقود ولكن الطائرة تحطمت في الغابات النائية للمطار ونجا شخصان فقط من التحطم وهما البريطاني أحمد وانسا البالغ من العمر 37 عاما (21 مارس 1949 لندن - 7 يناير 1987 باريس) توفي بعد 4 أيام من التحطم على متن طائرة سويسرية كانت قد وصلت لباريس بعمر 37 عاما بعد أن أصيب بحروق في جسده بنسبة 90% ودكتور جامعة من ساحل العاج وهو البروفيسور نيوبا يسوه بعد أن أصيب بحروق في جسده بأقل من نسبة 20% (12 سبتمبر 1942 أبيدجان - 4 مارس 2015 أبيدجان) وكان قد توفي البروفيسور نيوبا يسوه بنوبة قلبية بعمر 72 عاما في 4 مارس 2015, فاريغ الرحلة 797 طائرة بوينغ 707-320C كانت تحمل علي متنها 39 راكبا و12 من أفراد الطاقم في رحلة طيران من أبيدجان إلي ريو دي جانيرو في 3 يناير 1987, وكان على متن الطائرة كل من زوجة الرئيس البولندي ماريا كاتشينسكا ورئيس أركان الجيش البولندي وعدد من كبار ضباط الجيش إضافة إلى رئيس البنك المركزي البولندي وخمسة عشر عضوا من البرلمان البولندي و وكيل وزارة الخارجية البولندية. سبب الحادث مشترك ما بين الضباب الكثيف واستخدام لممارسة ملاحية عفا عليها الزمن والتي تعتمد فقط على رؤية المعالم الأرضية لتحديد الموقع, تحطمت الطائرة التي تقل 96 شخصا وسط ضباب كثيف عند اقترابها من مطار سمولينسك الروسي يوم السبت 10 أبريل 2010 مما أسفر عن مقتل جميع من كان على متنها, كانت الطائرة متجهة إلى باريس بعد انتهاء اجتماع بين دي مارجيري مع مسؤولين في الحكومة الروسية حول الاستثمار الأجنبي. استمر مصير سحابة الجنوب غامضا حتى اكتشف حطامها بالصدفة في 26 أكتوبر من عام 1958 أي بعد اختفائها بسبع وعشرين عاما, مات من الحادث 18 شخصا عند سقوط تلك الطائرة وهي من نوع دي سي 2 وتسجيلها VH-UYC تابعة للخطوط الوطنية الأسترالية -كييما هو اسم الطائرة- كانت قادمة من أديليد وتجهة إلى ملبورن. حصل حادث طائرة البوينغ 247 التابعة لخطوط يونايتد ورقم تسجيلها هو (NC13304) بالقرب من جسترتون بولاية انديانا في 10 أكتوبر 1933م. حادثة تحطم الطائرة توبوليف تو 154 التي تقل الرئيس البولندي ليخ كاتشينسكي في 10 أبريل 2010. حصل حادث كييما عام 1938 The 1938 Kyeema crash بالجانب الغربي من جبل داندينونج في ولاية فيكتوريا, كانت الطائرة الخاصة تقل مالكها رئيس مجلس إدارة شركة توتال النفطية الفرنسية كريستوف دي مارجيري, وباليوم التالي رحل مباشرة ومع زوجته مارغريت جيديس (1913-1997) إلى بلجيكا لتفقد موقع الحادث, وأبنائهم لدويك (ولد 1931) والكسندر (ولد 1933) وأمه الأميرة السابقة اليانور أرملة دوق هسن (ولدت 1871) والبارون جواشيم فون ريدسل وممرضة الأطفال لينا هينر, أما باقي الركاب فكان الدوق جورج دوناتوس وريث دوقية هسن (ولد 1906) وزوجته أميرة سيسلي لليونان والدانمارك السابقة (ولدت 1911). تحطمت طائرة من نوع جنكير تابعة لخطوط سابينا البلجيكية بالقرب من اوستند ببلجيكا بتاريخ 16 نوفمبر 1937, فقد تم إنشاء لوائح تتطلب التأكد من موظفي مراقبة الطيران لمراقبة الرحلات الجوية وتقديم المشورة بخصوص الموقع والطقس وخيارات الهبوط البديلة للطائرات. خزانات الوقود التي من المفترض انفجارها إلا إنها وقعت مع الطائرة بدون أي دليل على انفجارها". وهي واحدة من خمس طائرات Avro 618 Ten التابعة لشركة طيران محلية وتطير بخطوط داخلية يومية عبر مدن أستراليا أوائل الثلاثينات, وقد حددت الحكومة الاتحادية لجنة للتحقيق في الحوادث الجوية للرد على طلبات الاستفسار في 30 أكتوبر 1938, القتلى من الحادث كانوا برلمانيين ومحاميين وكتاب عدل ومدراء لشركات نبيذ وزوجين كانا بشهر عسل وأربعة من الطاقم. وبما أنه لم يكن الحادث الأول في أستراليا إلا أنه الفريد من نوعه بسبب أنها كانت أول طائرة تستخدم الراديو بذلك الوقت, حيث ذكرت التقارير أن مدى الرؤية الأفقية في المطار وقت وقوع الحادث كان 350 متراً فقط, التحقيقات التي تلت الحادث قررت بأن الطيار اعتقد بأنه ينزل للهبوط على مطار ايسندون, بينما كانت الطائرة الخاصة تعبر مدرج المطار إستعداداً للإقلاع, استنتجت التحقيقات بأن الطقس الرديء بوقت الرحلة قد ساهم بشكل كبير على اسقاطها. وهذا أول عمل من أعمال التخريب الجوي في تاريخ الطيران التجاري. وقد حصل الانفجار الثاني عند ارتطام الطائرة بالأرض, نيوجيرسي وحطت بكليفلاند وكانت متجهة إلى شيكاغو ولكنها انفجرت بالطريق إلى المحطة الأخيرة في أوكلاند, " التحقيقات أقنعتني بأن المأساة نتجت عن انفجار وقع في مخزن الأمتعة بمؤخرة الطائرة. وقد فقدت في هذا اليوم واستمر البحث عنها لمدة 18 يوما وبمعاونة 20 طائرة ولكنهم لم يتمكنوا من العثور على حطام الطائرة المفقودة, لسوء حظ الطائرة فالأحوال الجوية وإن كانت أفضل من بروكسل إلا أن الطائرة ضربت بعمود مدخنة أحد المصانع عند دورانها للنزول إلى مطار ستين, وقد اقلعت من سيدني إلى ملبورن بتاريخ 21 مارس 1931 بالساعة 8, 10 صباحا حاملة معها 6 ركاب واثنين من الطاقم, أحد أفضل الطيارين بشركة سابينا وله عدد ساعات طيران تفوق 6, والأشياء التي كانت بجانبي المخزن قد انفجرت للخارج. ضرب طرف الجناح بقمة المدخنة فانفصل الجناح والمحرك عن الطائرة. رغم أنه كان هناك تقرير يقول بأن شخص ما أدخل شحنة بنية اللون إلى الطائرة في نيوارك, قال شهود العيان بأنهم سمعوا صوت انفجار حوالي الساعة 9, وقد نفذ مشروع نظام اتصالات مع الطائرة كان قد اقترح لتزويد الطيار معلومات عن موقعه, كل شيء كان أمام المخزن قد انفجرت للمقدمة والذي وراء المخزن قد انفجر للخلف, تمت الجنازة بعدها بأيام بدارمشتات بهيس, أحد أفراد الطاقم كان امرأة واسمها أليس سكريبنر (Alice Scribner) من شيكاغو, الطائرة كانت برحلة من كولونيا بألمانيا متجهة إلى لندن ومقررا لها التوقف في بروكسل. وقد انهارت الشركة بعدها بسنة بسبب تلك الحادثة وتراكم الخسائر.
Related