شرح اذا هبت رياحك فاغتنمها

سیرة لحياة رواة الزيارة ونقد لقول العلامة المجلسي حول زيارة العلقمة وفي الوجه الثاني ينقل وجوه قرائة الزيارة وفي الخاتمة يذكر اثني عشر فائدة لقرائة الزيارة ويشير إلى جواز قرائة الزيارة في الليل, من لا يحضره الفقيه)و المصادر المتأخرة كبحار الأنوار و المصادر الحديثية السنية بما في ذلك الكتب الستة المصادر التاريخية كتاريخ الطبري. ذكر فيه مصنفه الإمام أبو جعفر الطحاوي الآثار المأثورة عن رسول الله ﷺ في الأحكام التي يتوهم أن بعضها ينقض بعضاً وبين ناسخها من منسوخها ومقيدها من مطلقها وما يجب به العمل وما لا يجب, المروج الذهبي وغيرها من المصادر التي استخدمت في المراجع التاريخية والمصادر الرجالية و شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد. لم يذكر الإمام الطحاوي اسم كتابه في المقدمة التي جعلها لهذا الكتاب ولكن  ذكره في كتاب الحجة في فتح رسول الله ﷺ مكة عنوة اثناء كلامه علي ترك قسمة مكة حيث قال, قسم المؤلف كتابه إلى أربعة وثلاثين باب ودعمها بكثير من علوم الأحاديث وفوائد الأخبار المروية عن رسول الله من حل مشكلها وتفسير غريبها وبيان أحكامها وما يترتب عليها من الفقه واختلاف العلماء, الباب الثاني حيث يشتمل على أكبر قسم من الكتاب وهو ترجمة الفاض الزيارة وشرح عباراته ويذكر سيرة حياة أبي سفيان و معاوية و يزيد و, «سألني بعض أصحابنا من أهل العلم أن أضع له كتابا أذكر فيه الآثار المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد, وقد تميز ابن المنجى في كتابه بسوق الأدلة العقلية لكل رأي ثم يعقبه بالأدلة النقلية من الكتاب والسنة مخرجا إياها من الكتب المشهورة ثم يوجهها. لقد استخدم المؤلف الكثير من المراجع الروائية الشيعية المتقدمة بما فيهم الكتب الأربعة(الكافي, وقد عده الحافظ بن حجر في كتابه - إتحاف المهرة - أحد الكتب الحديثية التي تلي الكتب الستة من حيث كونها مظنة الحديث الصحيح. شرح معاني الآثار هو كتاب في أحاديث الأحكام وأدلة المسائل الفقهية الخلافية مرتب على الكتب والأبواب الفقهية. شفاء الصدور في شرح زيارة العاشور كتاب فارسي من تأليف الفقيه والمتكلم الشيعي أبو الفضل الطهراني, يشير المؤلف في بداية الكتاب لطلب اصدقائه لكتابة كتاب جامع حول زيارة عاشوراء و اعتذاره المتكرر, وقد تناول ابن المنجا لكتاب المقنع عبارة عبارة شارحا إياها شرحا وافيا في عبارة سهلة, مِنْ شَرْحِ مَعَانِي الْآثَارِ الْمُخْتَلِفَةِ الْمَرْوِيَّةِ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَحْكَامِ فَأَغْنَانَا ذَلِكَ عَنْ إِعَادَتِهِ هَاهُنَا», و هذه الزيارة من النصوص الدينية التي يداوم الشيعة الإثني عشرية على قرائتها, وقد طالعت من تصانيفه - أي الطحاوي - معاني الآثار وقد يسمي بشرح معاني الآثار. وينقل المؤلف سببه الرئيسي لكتابة الكتاب وهو طلب استاذه محمد حسن الشيرازي لكتابة شرح جامع. بين المؤلف في كتابه بيان طريقة أهل السنة والجماعة في الأسماء والصفات. صرح الإمام الطحاوي - رحمه الله - في مقدمة شرح معاني الآثار بسبب تأليفه للكتاب فقال, وهي التي يدل عنوان الباب فيها على مضمونه من الأحاديث دلالة واضحة, كان الغالب على تراجم أبواب معاني الآثار (التراجم الظاهرة), وما يجب به العمل منها لما يشهد له من الكتاب الناطق والسنة المجتمع عليها. ونص علي هذا الاسم ايضاً في كتابه شرح مشكل الآثار فقال. وقد تجلت قيمة كتاب معاني الآثار باهتمام العلماء به قديماً وحديثاً, ابن عبد البر في التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد, ويعد كتاب شرح معاني الآثار أحد مصادر الحديث النبوي الشريف المعتبرة, وإسماعيل باشا الباباني في هدية العارفين, النكت اللطيفة في شرح الصحيفة هو كتاب من تأليف فخر الدين الطريحي, رحم الله أبا إبراهيم - يعني المزني - لو كان حياً لكفر عن يمينه, ألفه زين الدين ابن المنجا (631 هـ 695 هـ - 1234 - 1296), وتتضح قيمة هذا الكتاب من خلال أقوال الائمة ومقارنتهم بين هذا الكتاب وكتب السنة الأخرى ومن ذلك, ومن المسالك التي استخدمها الطحاوي في هذا النوع من التراجم, نظراً لأهمية كتاب «شرح معاني الآثار» فقد تناوله الفقهاء بالشرح والتحليل, وعلي هذا الاسم سار عدد غفير من العلماء الذين نسبوا الكتاب للمؤلف منهم, طريق الاحتياط في قرائة الزيارة وضرورة قرائته في مجلس واحد, وفي طبعة مؤسسة قرطبة قام عبد العزيز بن باز بإضافة تعليقات وتنبيهات على متن الكتاب. بدأ تأليفه في السنة 1308ق و تم كتابته في السنة 1309, «وَقَدْ ذَكَرْنَا فِي هَذَا الْبَابِ الْآثَارَ الَّتِي رَوَاهَا كُلُّ فَرِيقٍ, فلقي القاضي أبا خازم  قاضي دمشق وأخذ عنه الفقه, 2- اقتصاره في القضاء بالمسائل على رأي شيوخ المذهب, لقب أمير المؤمنين لعلي بن أبي طالب و أبي عبد الله لإمام الحسين و فوائد تربة الحسين و, الأزدي الحجري المصري الطحاوي الحنفي. اعتمد زين الدين في كتابة كتابه على عددٍ كبير من المصادر, شرح السنة للمزني أحد كتب السنة والعقيدة ألفه إسماعيل بن يحيى المزني (ت, والضعفة من أهل الإسلام أن بعضها ينقض بعضا, نوع الطحاوي في أساليب رواية الحديث وبيان طرقها فمن ذلك. ثم تحول إلى مذهب الحنفية لكائنة جرت له مع خاله - المزني -  وذلك أنه كان يقرأ عليه فقال له يوماً,  «وَقَدْ ذَكَرْنَا ذَلِكَ فِي بَابِهِ مِنْ كِتَابِنَا فِي شَرْحِ مَعَانِي الْآثَارِ». 1- ترك زين الدين بعض المسائل من غير تحرير. كتبه بأمر المرجع محمد حسن الشيرازي في شرح "زيارة عاشوراء", فليس هنالك من داعٍ ليذكر آراء باقي المذاهب. وهو شرح للصحيفة السجادية الذي يعده الشيعة أحد أهم كتب الأدعية عندهم. وذلك لما احتوى عليه هذا الكتاب من فوائد تتعلق بالأحاديث سنداً ومتناً, يقوم المؤلف بشرح كتاب التوحيد لمحمد بن عبد الوهاب والذي بين فيه التوحيد وفضله, وقد انتبه الإمام اللكنوي إلي هذا الأختلاف فقال, وعليه يكون إطلاق بعضهم (معاني الآثار) بدون كلمة شرح من قبيل الأختصار. ونشأ في أسرة علم فأبوه محمد كان أحد العلماء المحدّثين الذين روي عنهم الطحاوي, عناية العلماء والباحثين بالكتاب, كان لزين الدين غاية محددة ومنهجٌ واضحٌ في كتابه. ومن ذلك ما يلي مرتبا حسب تاريخ وفيات مؤلفيها, يعد الكتاب من أهم الكتب في الفقه الحنبلي, يقول إسماعيل بن يحيى المزني في مقدمة كتابه, ذاكرا الروايات والأوجه ومدللا لكل رواية أو وجه بالأدلة العقلية والنقلية, - وقوله «النص» ويقصد به النص الصريح في الحكم بما لا يحتمل آراء وأوجهًا أخرى, - قوله «الرواية» وهنا يقصد بها الحكم المروي عن الإمام أحمد بن حنبل, كتاب «شرح معاني الآثار» من أعظم دواوين الإسلام وأنفسها. واستخراجاً لزوائد أحاديثه علي الكتب الستة. هو الإمام العلامة الحافظ الكبير, محدث الديار المصرية وفقيهها أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن سلمة بن عبد الملك.

• شرح اذا مات ابن ادم
• شرح اذا خاصم فجر
• شرح اذا زلزلت الارض زلزالها
• شرح اذا المرء لم يدنس
• شرح اذا الشمس كورت
• شرح اذا هبت رياحك فاغتنمها