شرح قصيدة أحمد شوقي "مضناك جفاه مرقده" والرّد على القيرواني
مضناك جفاه مرقده مع الشرح والكلمات
شرح قصيدة مضناك جفاه مرقده محمد عبد الوهاب ولاء الجندي
برنامج أشعارعلى أوتارـ تحليل قصيدة مضناك جفاه مرقده ـ عبد الوهاب وأحمد شوقي
قصة حب : مُضناك جفاه مرقدهُ
ازاي نغني صح🌹🎙مقطع من قصيدة مضناك
مضناك - كلمات - شرح
تدريبات و شرح نص مضناك لأحمد شوقي للصف الثالث الثانوي #Emad_abbas
المحاضرة 6: شرح قصيدة أحمد شوقي
مضناك جفاه مرقده - ولاء الجندي [نسخة كاملة]
مضناك جفاه مرقده لحن محمد عبد الوهاب من مقام الحجاز شرح وتعليم على العود للمايسترو/سعيد رمضان.
مضناك جفاه مرقده بصوت أنغام مع شرح كلمات القصيدة
Madnak - Mohamed Abd El Wahab مضناك - محمد عبد الوهاب
مضناك جفاه مرقده .. وبكاه و رحم عوده - غادة رجب 🎵 @ghadarajabofficial
مضناك
مضناك جفاه مرقده - محمد عبد الوهاب - مع الكلمات
#MBCTheVoice - ولاء الجندي - مضناك - مرحلة الصوت وبس
مضناك- جنة الجندي- مرحلة الصوت وبس
حسين الجسمي - مضناك (جلسات وناسة) | 2013 | Hussain Al Jassmi - Jalsat Wanasa
تفسير الأنغام/مضناك
Discussion
كتبها الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي في لحظة من المشاعر الصادقة الجارفة من حزن وهم ألمت به بعدما لم تسمح له قوات الاحتلال الإسرائيلية بدخول المدينة والمسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة وذلك لصغر سنه حيث كان يبلغ من العمر سبعة وعشرين عاما وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلية لا تسمح لمن هم أعمارهم أقل من 35 عاما بدخول الأقصى في ذلك الوقت, والشاعر المعاصر خالد الشيباني أنشأ قصيدة أنوار البردة التي تجاوز فيها عدد أبيات قصيدتي البوصيري وأحمد شوقي متبعا نفس الوزن من بحر البسيط والقافية الميمية فقد تجاوزت أبيات قصيدة «أنوار البردة» للشيباني الخمسمائة بيت وكتبها على مدار أكثر من عامين لتصبح أطول قصيدة كتبت على غرار البردة, والبعض الآخر وجد أنها كانت كفيلة بأن تعيد نوعا من التوازن للصراع العربي الإسرائيلي بل غالى البعض لدرجة أنهم اعتبروها كفيلة بأن تضع تميم البرغوثي في قائمة شعراء المقاومة الفلسطينيين بل وتجعله خليفة للشاعر الكبير محمود درويش, وقد ألقاها الشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي الذي يلقب بشاعر القدس والزيتون من خلال برنامج أمير الشعراء الذي أذيع على قناة أبوظبي الفضائية بدعم ورعاية هيئة أبوظبي للأدب والتراث, وقد أنشدت أم كلثوم بعض أبياتها مضافا إليها أبيات اختارتها من قصيدة (الوداع) لإبراهيم ناجي في عام 1965 بعد وفاة شاعرها بثلاثة عشر عاما, ومن أشهر منتقديها الشيخ محمد بن عبد الوهاب والشيخ محمد ناصر الدين الألباني والشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ محمد بن صالح العثيمين والشيخ صالح الفوزان والشيخ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ وغيرهم, أضف إلى ذلك أنها قامت بتوحيد الجهازين الإعلاميين لحماس وفتح وبخاصة فضائية الأقصى وفضائية فلسطين وقامت كل منهما بالطلب من الجمهور التصويت لتميم في مسابقة أمير الشعراء, يذكر أن الشاعر تميم كان يعاني من وضع نفسي مؤثر وذلك بعد أن طردته الحكومة المصرية من أراضيها وقد ألف ديوانا كاملا باللهجة المصرية بعنوان (قالو لي بتحب مصر قلت مش عارف) تأثرا بهذه الحادثة, كما التزم «الشيباني» بما لم يلتزم به البوصيري وشوقي أو أي ممن كتب قصيدة على غرار بردة البوصيري بأن التزم بكون أبياتها دون تكرار كلمة بنفس الرسم في القافية أو حتى نهاية الشطر الأول لتكون متفردة في حب رسول الله ﷺ ومن أبياتها, وفي إحدى الليالي سمع طرقا شديدا على باب منزله فقام من سريره ليستبين الطارق فكان رجلا يريد طبيبا لمساعدة زوجته التي كانت في حالة ولادة متعسرة, وأيضا وضع سبعة أبيات من قصيدة الوداع أيضا لإبراهيم ناجي بداية من بيت (هل رأى الحب سكارى مثلنا) حتى (وإذا الأحباب كل في طريق). بينما ينتقل إلى مقام الصبا المعروف بحزنه عند «يَا حَبِيبًا زُرْتُ يَوْمًا أَيْكَهُ» ويستمر الغناء من مقامات الكرد والنوا أثر عند «أَعْطِنِي حُرِّيَّتِي أَطْلِقْ يَدَيَّا», هذا وقد بدل الشاعر أحمد رامى بعضا من كلمات القصيدة مثل (يا فؤادي لا تسل أين الهوى) وفي الأصل (يا فؤادي رحم الله الهوى). من خلال كُتّاب مثل خوان ديل إنثينا قصيدة رعوية ممثلة في طلب الحب وبيدرو مانويل دي أوريا في قصيدة رعوية عن تراچيكوميديا كاليستو وميليبيا. اقترب منها ناجي فتعرّف فيها على حبيبته!! عالجها ناجي وتمت الولادة وخرج من بيتها بعد ان اطمأن على صحتها وصحة مولودها وكتب قصيدة الآطلال بعد هذه الحادثة الفريدة, ويحاول الشاعر أن يواسي نفسه باعتبار ذلك نعمة عليه لأنه قد منع من أن يرى مصائب ونكبات القدس التي لا يستطيع أن يغيرها أو يبدلها. كتبها محمد بن سعيد البوصيري في القرن السابع الهجري الموافق القرن الحادي عشر الميلادي. وينتهي اللحن بقفلة عالية دار عليها خلاف بين أم كلثوم ورياض السنباطي عند «فَإِن الحظ شاء» حيث أن أم كلثوم كانت تفضل قفلة منخفضة, (في سياق الأدب اليوناني القديم كانت المونودي قصيدة قد تشير ببساطة إلى الشعر الغنائي المغنى من قبل مؤد واحد بدلًا من جوقة). وهي من نوع الأدب الرعوي الذي الذي يشيد بالتقاليد البسيطة في حياة الريف, قام رياض السنباطي بتلحين المقدمة الموسيقيّة من مقام راحة الأرواح وتخللها صولو على القانون من مقام الراست. بعض النقاد وصفها بأنها تستحق أن تدرس في المناهج التعليمة والبعض وجد أنها كافية من أجل أن تكون مادة لكتابة قصص وروايات كاملة, وعاد إلى رام الله مكان إقامته حزينا وكتب القصيدة ونشرتها إحدى المجلات الأردنية ولم ينتبه إليها أحد في ذلك الوقت فقد كانت قصيدة مغمورة, وقد شرحها الشيخ علي عثمان جرادي الصيداوي الحنفي في كتاب أسماه. وأصبحت شغلا شاغلا للنقاد في فترة تلت إلقاء تميم البرغوثي للقصيدة في برنامج أمير الشعراء, قال الشيخ عبد العزيز بن باز مفتي المملكة العربية السعودية سابقًا. بداية القصيدة تصف زيارة الشاعر البائسة المخيبة للآمال للقدس, ثم يبدأ الوصف للمدينة وكيف استطاعت اليد الأجنبية ذات السلطة والنفوذ أن تغير وجه المدينة ومعالمها, وقد انتشرت هذه القصيدة انتشارًا واسعًا في البلاد الإسلامية. كما استطاعت أن تؤهله إلى المراحل النهائية من برنامج أمير الشعراء, وليس من القليل أن تنفذ هذه القصيدة بسحرها الأخاذ إلى مختلف الأقطار الإسلامية, قال الشيخ عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ في رسالة إلى عبد الخالق الحفظي, فعن البردة تلّقى الناس طوائف من الألفاظ والتعابير غنيت بها لغة التخاطب, بدأت القصيدة الرعوية كنوع مسرحي تأخذ شكلًا محددًا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر, اعتبرها جمهور كبير وعدد من المتخصصين من أروع ما قيل في الشعر العربي الحديث عن القدس, إن لم تكن في معادي آخذا بيدي ***** فضلا وإلا فقل يا زلة القدم, منها ما اقترحه عليّ الصاحب زين الدين يعقوب بن الزبير, ففكرت في عمل قصيدتي هذه فعملتها واستشفعت بها إلى الله في أن يعافيني. وقد أجمع معظم الباحثين على أن هذه القصيدة من أفضل وأعجب قصائد المديح النبوي إن لم تكن أفضلها, بينما يبدأ الغناء من مقام راحة الأرواح في الكوبليه الأول, إنتقد عدد من علماء السلفية بردة البوصيري بادِّعاء وقوع البوصيري في بعض الشرك, أصبح مصطلح المونودي مخصصًا للإشارة إلى القصيدة التي يرثى فيها وفاة شخص ما. إلا أن علماء السلفية انتقدوا القصيدة لِمَا يرونه من غلو في مدح النبي محمد. شرح قصيدة البردة عدد كبير من أئمة المسلمين واعتنوا بها اعتناء كبيرا, وستصدر طبعة ثانية في دار الكتب العلمية - بيروت قريبا بإذن الله تعالى. إنها أشهر قصيدة مدح في الشعر العربي بين العامة والخاصة, كتب إبراهيم ناجي هذه القصيدة في حب صباه عندما فارقه, غنى هذه القصيدة العديد من المطربين العرب أهمهم عادل مأمون والفنان محمد عبد الوهاب. وكانت من ألحان الموسيقار رياض السنباطي. وعلى الرغم من أن بردة البوصيري لها هذا التبجيل والمكانة الأدبية.
Related