تفسير اختلاجات الاعضاء للامام الصادق

إنضم الصدق عويس بعد اختياره من الشهيد إبراهيم الرفاعي عندما سمع إبراهيم الرفاعي بأن هناك فصيلة صاعقة بهم ضابط وثلاثة جنود قاموا بعملية إستطلاع في البلاح بالقنطرة وكانوا (اللواء محسن طه -الرقيب أول مصطفي إبرهيم - العريف الصادق عويس - الجندي مرسي) فتم إستدعائهم إلي المخابرات الحربية فرع العمليات الخاصة وقام إبراهيم الرفاعي بمقابلة الأربعة مع 12 فردا من القوات البحرية. وبعد الأنضمام بدأت التدريبات علي السباحة وضرب النار والضاحية وتم التدريب علي الأربيجية والمدفاع المضادة للأفراد والدبابات بالإضافة إلي البنادق الألية ولذا حصل الصادق عويس علي الكثير من المكافئات المالية والأجازات من الشهيد إبراهيم الرفاعي أثناء حصوله علي مراكز أولي في ضرب النار, لتليها الشباب الفني في سنة 1940 ثم الانشراح في 1944 وهي كلها مؤسسات لقن فيها مختلف الطبوع الموسيقية الجزائرية التي جسد من خلالها الشخصية والهوية الجزائرية, الصادق رابح متحصل على شهادة مهندس من المدرسة المتعددة التكنولوجية وعلى شهادة مهندس إحصائي اقتصادي في 1973 من المدرسة الوطنية للإحصاء والإدارة الاقتصادية الواقعتين كلتيهما في باريس, الصادق بويحيى المعروف باسم الصادق البجاوي (17 ديسمبر 1907 - يناير 1995) موسيقي جزائري. تم جلب سالم الصادق في عمر 20 سنة إلي إدارة الجيش الإيطالي في ليبيا ولكن لأنه متعلم وكان يتقن العربية والإيطالية بجدارة. وكان قد درس في العديد من المدارس العربية والإيطالية ووصل إلي أقصى مستوى يسمح به التعليم في فترة الاحتلال الإيطالي في ليبيا. فقد عاد طلبتها الذين تخرجوا فيها ليصبحوا مدرسين فيها بعد أن أكملوا دراساتهم العليا (الماجستير) وتفوقهم على أقرانهم من الجامعات الأخرى, أصبح الصادق البجاوي عضوا بارزا في الإذاعة بجاية ابتداء من 1947 حيث اشتغل منشطا وقائد فرقة, الأمر الذي أزعج كثيرا الإدارة الاستعمارية الفرنسية التي قررت حلها وغلقها في وجه روّادها نهائيا, كان في بداية مسيرته حكرا على كبار المشايخ والقضاة في الأحياء المشكلة بمدينة بجاية. كلّفه الرئيس بن علي بإدارة حملته الانتخابية (1999) كما كلفه بإدارة حوار شامل مع الشباب (2008), ولد الصادق بويحيى في 17 ديسمبر 1907 في حي اللوز بمدينة بجاية شرق الجزائر العاصمة, إحدى المدارس العاملية التي كان لها دور في تأسيس الحركة العلمية وبعث الحركة الثقافية في منطقة النبطية, تولى منصب وزير الصحة ثم منصب وزير الاقتصاد في حكومة محمد عثمان الصيد رئيس وزراء ليبيا في الفترة الملكية القصيرة لليبيا, أين انتقل ليصبح وزير للاقتصاد الوطني (حاليا وزارتي الصناعة والتجارة) وذلك حتى 25 يناير 1995, أسس الصادق رابح في 2005 شركته الاستشارية المتخصصة في دعم الطاقة والاستثمار الأجنبي, ليتعلم أسرار النوبات على يد محي الدين لخال أثناء تنشيط جمعية الودادية بمدينة البليدة, وبقي فيها حتى 11 أبريل 1989 أين عين وزيرا للمواصلات في نفس الحكومة ثم في حكومة حامد القروي, قام البطل الصادق عويس بحوالي 28 عملية منهم كمائن وغارات وإستطلاع قتال قبل السادس من أكتوبر والعديد من العمليات إثناء معارك حرب أكتوبر, والمهرجان المغاريبي للموسيقى الأندلسية المنظم في سنة 1939 في مدينة فاس, منها وزيرًا للعدل (5 سنوات) ووزيرًا للتعليم العالي والبحث العلمي (5 سنوات) ومستشارًا للرئيس زين العابدين بن علي. سالم الصادق بن سالم بن الصادق بن بلقاسم بن ساسي بن بلقاسم البخبخي أو سالم بي الصادق. ومنتجا في مجال المسرحيات الإذاعية والأغاني القبائلية القصيرة. فانتقل مرة جديدة في نفس الحكومة ليتولى حقيبة وزارة النقل التي بقي يتولاها حتى 9 أكتوبر 1997. إن الصادق البجاوي انتقل إلى تلمسان لأول مرة في سنة 1934 خلال رحلة نظمتها كانت له فرصة لاكتساب رصيد حوزي أكثر وزنا. كما شارك في عام 1947 في مهرجان الموسيقى الكلاسيكية في تونس, وفي سنة 1950 أدى قطعة غنائية توشية زيدان في حفل أدته الأوركسترا السيمفونية روان في بجاية, فقد شارك في العديد من الملتقيات والتظاهرات الفنية في تونس وباريس سنة 1936, بعد مصادقة مجلس الوزراء عليها بجلسته الاعتيادية بتاريخ 2/1/2008, ترك رصيدا حافلا من النوبات التي تم تسجيلها من طرف الإذاعة الجزائرية, تلمسان يا الباهية التي كانت بمثابة حوار جمع بين مدينة تلمسان وبجاية, فقد تم وضعه في إدارة الجيش كمترجم من العربية إلي الإيطالية والعكس بدلاً من أن يكون جندياً. وعندما كان الاستعمار الإيطالي يجند الليبين في جيشه, انخرط في سلك المحاماة (1974) ومارس بعض أعمال التحكيم والمصالحة, بدأ الصادق رابح مساره الحكومي الطويل في 1988 والذي لن ينقطع حتى سنة 2004. لبجاية من أجل إحياء حفل زواج سنة 1928 تأثير بالغ على مسار الصادق البجاوي, لما عيّن زين العابدين بن علي وزيرا للداخلية في عهد بورقيبة (1986), والأبيات الشعرية المنحدرة من الموسيقى الأندلسية كـ يا سماع الكلام, كما كان أستاذا زائرا في عديد الجامعات الأجنبية, قرّر الانخراط في العمل السياسي منذ 7 نوفمبر 1987, أما في سنة 1971 فقد شارك الصادق البجاوي تلامذته, ثم تزوج في سن 16 سنة من عائشة بن سعيد بن سالم وهي ابنة عمه وأنجب منها طفلين فتاة اسمها غالية وولد اسمه الصادق, تقلد عدة مناصب حكومية بين 1988 و2004 في رئاسة زين العابدين بن علي, بعدما قضى أزيد من 27 سنة في تنشيط السهرات الموسيقية البجاوية, يستمد مواضيعه من الثقافة الدينية والمعزوفات الأهلية القديمة. بدأ تعليمه في المدرسة القرآنية المعروفة محليا باسم "بابا فسيان", وشارك في العديد من المسرحيات الإذاعية بأغان قصيرة هادفة, وشارك في تطوير عمل جامعة الدول العربية عندما نقلت إلى تونس (1979-1987). من الذين كانوا يقصدونه إلى غاية وفاته في جانفي 1995. كان الصادق رابح قد أدار الشركة التونسية للكهرباء والغاز والمؤسسة التونسية للأنشطة البترولية, تعلم في صغره في الكتاب وختم حفظ القرآن الكريم وهو أصغر من 12 سنة في جامع بمنطقة العمروص في سوق الجمعة في طرابلس في ذلك الوقت, وبناء على ذلك تم الإعتراف بالجامعة من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي, واحتضان ثقافة خاصة استوحاها من رصيد الشيخ بن ساري, لم يعد لممارسة العمل السياسي إلى بعد انتخابات 26 أكتوبر 2014, بعد الاستقلال أدار المحافظة الموسيقية لبلدية بجاية, أول منصب تقلده كان وزير الطاقة والمناجم في 27 يوليو 1988 في حكومة الهادي البكوش, بعد ثورة 14 جانفي تم إيقافه من قبل السلطات التونسية من أجل تهم فساد ولكن تمت تبرأته من قبل القضاء, اهتم به عميد الكلية آنذاك بصورة خاصة لإعداد دكتورا الدولة في القانون العام, قام بإدارة الفرقة الموسيقية للمحافظة إلى غاية 1986.

• تفسير اختلاجات الجسم
• تفسير اختلاجات العين
• تفسير اختلاجات جسم الانسان
• تفسير اختلاجات الاعضاء
• تفسير اختلاجات
• تفسير اختلاجات الوجه