تفسير ويقولون في انفسهم لولا

تدهورت صحتها وأمضت باقي حياتها في زيارة المنبوذات من النساء في نيويورك وأُصيبت هُناك بالشلل وماتت في أستوريا يوم 17 يناير 1861 حيث عاشت أواخر أيامها في ملجأ صحي, وتخبره عن أحلامها في مزاولة مهنة الرقص فيرفض ذلك تمامًا بسبب عادات وتقاليد المجتمع الشرقي ويخبرها أنه رجل شرقي وحياتهما في الولايات المتحدة الأمريكية تختلف عن ما ستكون عليه في مصر وأنه ينوي الزواج ويرغب في تأسيس أسرة. )‏ والمعروفة باسم لولا مونتيز (1818؟ - 1861) هي مغامرة وراقصة وهي ابنة ضابط في الجيش البريطاني ولدت في ليمريك في أيرلندا حوالي العام 1818 وتقول مصادر أُخرى أنها ولدت عام 1824. Lola (Dolores) Iturbe)‏ (من مواليد 1 أغسطس 1902 في برشلونة - والمُتوفاة في 5 يناير 1990 بخيخون) أناركية نقابية بارزة وناشطة وصحفية خلال الجمهورية الإسبانية الثانية. كما ساعدتها شقيقتها الفنانة صفية صدقي على بدء مسيرتها السينمائية من خلال فيلم (حياة الظلام) في عام 1940, الذي أخضعها لدورات تدريبية في الرقص الشرقي لتصبح أشهر راقصة في أشهر قليلة ومطربة باللغتين الإيطالية والفرنسية في الملاهي الليلة. الذي قدمها إلى صاحب ملهى ليلي شهير لتتعاقد معه على الغناء باللغة الفرنسية والرقص الذي تعلمته من راقص إيطالي شهير يقيم في مصر, وحاولت أن تكون امرأة معاصرة تملك أسلوبًا جديدًا يمزج بين هذه الصفات وبين الطبيعة الأنثوية للمرأة في العمل بشكل يلائم معايير العمل وسط الرجال الذين يقللون من قيمتها, كانت واحدة من مؤسسي الحركة النسوية الأناركية Mujeres Libres ولجنة ميليشيات مناهضة الفاشية Comité de Milicias Antifascistas خلال الحرب الأهلية الإسبانية, في عام 1837 هربت مع الرقيب جيمس من الجيش الهندي (على الأغلب هربت لأن أمها رتبت لها زواجاً من قاضٍ عجوز) ورافقته على الهند ورجعت إلى إنكلترا عام 1842 بعد أن طلقها زوجها, ولدت في 3 ديسمبر 1892 في برلين – وماتت في 3 فبراير 1990 في القدس) هي كاتبة ألمانية ذات أصل يهودي, وفي عام 1843 سمت نفسها «لولا مونتيز الراقصة الإسبانية» وغيرت تاريخ ميلادها إلى 17 فبراير 1821. لتظل رمزا للفتاة العابثة الارستقراطية المستهترة أو اللعوب الشريرة التي توقع الرجال في حبائلها بحثا عن المال, عرض الفيلم للمرة الأولى في 11 ديسمبر 2007 في مهرجان دبي السينمائي الدولي. اسم الفيلم اقتبس من أغنية "Whatever Lola Wants" التي قدمت في مسرحية أمريكية موسيقية شهيرة عرضت على مسارح برودواي في نيويورك وهي "Damn Yankees". بعد ذلك سافرت إلى إيطاليا وقامت بتأدية أدوار صغيرة في بعض الأفلام الأمريكية والإيطالية, وبلغت سن المراهقة أكدت لوالدها رغبتها في دخول عالم السينما والفن ولكنه رفض بشكل قاطع واضطرت هي إلى الإصرار على موقفها حتى بعد أن حبسها والدها في المنزل, تزوجت من الفيلسوف والاشتراكي الديمقراطي من بريسلاو زيجفريد مارك فيجنر في نويجلوبسوف عي بحيرة شتيشلينزيه, وقدمت أكثر من 49 فيلما قامت فيها بأدوار ثانية إلا أنها تركت أثرا في ذاكرة السينما, إلا أنها لم تتفق معه ولم يحدث انسجام بينهما أيضا وانتهت الزيجة بالطلاق السريع بعد 6 أشهر فقط, وظهرت مِراراً في أستراليا وعادت عام 1857 إلى أمريكا لِتُمثل وتُلقي المُحاضرات, وهي ابنة الروائي وكاتب السيناريوهات الإيطالي إنزو بانياني, لكنها اتهمت بِتعدد الأزواج بحجة أن زواجها من النقيب جيمس لم يكتمل قانونياً فهربت مع هيلد إلى إسبانيا, كانت المرة الثالثة من مصور سينمائي إيطالي اسمه «جياني دالمانو», الفيلم يحكي قصة زكريا أو زاك الذي سافر لأمريكا ليكمل دراسة الدكتوراه. بدأت بالعمل مع أسماء كبيرة من السينما والمسرح الإيطاليين والعالميين. وعادت إلى نشر أعمالها في ألمانيا في السبعينيات من القرن العشرين, تحصلت بعد ذلك على شهادة في الرقص المعاصر في مسرح ألفين آيلي الأمريكي للرقص في مدينة نيويورك, وظهرت في عدة دول وحققت نجاحاً ومنها ألمانيا وبولندا وروسيا ثم ذهبت إلى باريس وفي عام 1847 ذهبت إلى ميونخ حيث أصبحت عشيقة لودفيغ الأول ملك بافاريا. برزت في أدوار الفتاة العابثة اللعوب في أواخر الأربعينات وبداية الخمسينات. السكرتير العام السابق للاتحاد الفيدرالي للإنقاذ, وهي الوحيدة التي تعرف حقيقة تحوله الذي حدث في أثناء ارتدائه للملابس النسائية, عملت في بداية حياتها كراقصة ومطربة تغني باللغتين الإنجليزية والفرنسية. ونشرت أولى قصائدها بين عامي 1910 و 1912 في صحيفة Berliner Tageblatt. لُولاَ بَانْيَانِي أو آنّا لولا بانياني أو آنّا لولا بانياني سترافوس (ب#تحويل, في عام 1851 ظهرت على مسرح برودواي في نيويورك ثم في مسرح شارع والنت في فيلادلفيا, في حين أطلق لاحقا في فرنسا في 11 أبريل 2008, وبعد استلاء النازيين على السلطة نجحت في تهريب أبناءها إلى الخارج, Lola Pagnani أو Anna Lola Pagnani Stravos) ممثلة إيطالية, كتب إدمون باسيل دوفرني كتاباً عنها يُدعى لولا مونتيز صدر في نيويورك عام 1909, كانت لولا عضوًا في الاتحاد الوطني للعمل Confederación Nacional del Trabajo (CNT), لكن خصومها السياسيين كانوا أقوى منها فَطُرِدت من المملكة في ثورة عام 1848 وتمت تَنحية الملِك عن العرش. وسعت لولا للقضاء على المفاهيم المنتشرة بين الناس بأن الرجل يتحمل أكثر من المرأة, وساعدها والدها الكاتب المسرحي أمين صدقي على العمل في المسرح. التي كانت رجلًا وسيمًا متعدد العلاقات النسائية, وُلدت لولا لأم إيطالية الجنسية تركتها وشقيقتها ثم هاجرت إلى إيطاليا, لكنها هاجرت من مصر في الستينات إلى إيطاليا مسقط رأس والدتها. واستعانته بصديقته «جريس» (موريل سانتا آنا) التي تعيش معه في المنزل, نجح المسلسل الأرجنتيني لالولا - في جذب المشاهدين لقصته المثيرة, يكتشف «لالو» كثيرا من الأشياء التي تميز المرأة عن الرجل, وحاز 9 جوائز من «مارتين فييرو آوردز» بما فيها الجائزة الذهبية, ومن هنا تبدأ أحداث المسلسل الكوميدية من خلال المواقف التي يقابلها «لالو» بعد تحوله, بعد انفصلاهما تقابل لولا راقصة شهيرة معتزلة اسمها اسمهان, وكانت سياستها مُزعجة للكَنيسة ومُسيئة للشعب مِما سَبب عدة اضطرابات شعبية, من تسيير أمورها وسط العالم الكبير الذي يحكمه الرجال. ظلت حبيسة منزلها تبكي على عدم تنفيذ رغبتها وعرضت مأساتها على شقيقتها «صفية».

• تفسير ويقولون حجرا محجورا
• تفسير ويقولون هو اذن
• تفسير ويقولون طاعة فإذا برزوا
• تفسير ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم
• تفسير ويقولون سيغفر لنا
• تفسير ويقولون طاعة
• تفسير ويقولون يا ويلتنا
• تفسير ويقولون في انفسهم لولا
• تفسير ويقولون هؤلاء شفعاؤنا
• تفسير ويقولون