تاريخ حركة حماس و حركة فتح والصراع الذي ضيع فلسطين
فتح وحماس
ما هي حركة حماس ؟ حركة المقاومة الإسلامية🤔
نشأة حماس وأبرز المحطات في مسيرتها
حرب غزة: كيف تبدو أنفاق حركة حماس السرية؟ | بي بي سي نيوز عربي
ما هي القدرات العسكرية لحركتي حماس والجهاد الإسلامي؟
حركة حماس و"حزب الله".. ما قدراتهما العسكرية التي تقلق إسرائيل؟ - أخبار الشرق
ما هي وحدة النخبة لدى حـ ـمـ ـاس؟
حرب غزة: ما هي أبرز الأسلحة التي استخدمتها حماس في عملية "طوفان الأقصى"؟ | بي بي سي نيوز عربي
حماس تعلن رسميا للمرة الأولى عن أعداد الأسرى الإسرائيليين لديها
من هو يحيى السنوار ..رئيس حركة حماس في غزة
مستوطنة وهمية للتدريب.. تفاصيل خطة خدعت بها حماس إسرائيل
عملية "طوفان الأقصى".. ماذا تريد حركة حماس وما هي أهدافها؟
إسرائيل - فلسطين: ما هي مصادر تمويل حركة "حماس"؟
أين تدربت حماس على عمليتها؟ وكم احتاجت من الوقت قبل العملية؟
حركة حماس.. كيف نفهمها؟ | الجزء الأول | قراءة ثانية
من هو يحي السنوار ..رئيس حركة حماس
إعلام تابع لحركة حماس ينشر صورا للحظات الأولى من العملية العسكرية في غلاف قطاع غزة
جندية إسرائيلية سابقة تستغرب تمكن حركة حماس من عبور الجدار
ترمب يهاجم بايدن جراء هجوم "حماس" المفاجئ على إسرائيل
Discussion
تعرض قطاع غزة لحصار إسرائيلي شديد مستمر حتى الآن وشنت إسرائيل حرب عام 2008 وحرب ثانية عام 2012 وحرب ثالثة عام 2014 واشتباكات غزة وإسرائيل عام 2018 واشتباكات غزة وإسرائيل عام 2019 واشتباكات غزة وإسرائيل عام 2020 واشتباكات غزة وإسرائيل عام 2022 والحرب الفلسطينية الإسرائيلية عام 2023 على غزة لاسقاط حماس في غزة, قال وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير استغلت منظمة المعونة الإنسانية الدولية استعداد المانحين للمساعدة باستخدام الأموال التي اعطيت لغرض جيد في دعم ما هو في نهاية المطاف منظمة إرهابية". وأدلى مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي روبرت مولر في عام 2005 بشهادة إلى لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ مفادها أن تقييم مكتب التحقيقات الاتحادي في ذلك الحين كان وجود «تهديد محدود بشن هجوم إرهابي منسق في الولايات المتحدة, اتهم الصحفي الفلسطيني حيدر غانم الذي كان موظفا سابقا في منظمة بتسيلم الإسرائيلية لحقوق الإنسان بالتعاون مع إسرائيل خلال عملية الرصاص المصبوب وأعدمته حماس في 7 يناير في قطاع غزة. أصدرت المحكمة حكمها الغيابي ضد السلطة الوطنية الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية بشأن عائلتي أونغار التي قالت إن السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية يوفران ملاذا آمنا لحماس, فتحت النار على المواطنين المتضررين بالإضافة إلى ذلك قام أفراد يرتدون الزي الرسمي أو ملثمين بفتح النار على أرجل الناس وضربوا الآخرين بشدة وفرضوا اعتقالات في المنازل وهددوا بمعاقبة المواطنين مع أسرهم إذا لم يمتثلوا لها», كما ذكر مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل في الولايات المتحدة عام 2004 أن حماس تهدد الولايات المتحدة من خلال خلايا سرية على الأراضي الأمريكية. «ولكن صحيح أيضًا أن الخطاب الجديد للمحتوى الديني المخفف ناهيك عن البراغماتية والمرونة الزائدة للحركة في المجال السياسي يعكس تغيرات حقيقية وتراكمية داخل حركة حماس», وقعت سلسلة من أعمال العنف تتراوح بين الاعتداءات البدنية والتعذيب وإعدام الفلسطينيين المشتبه في تعاونهم مع جيش الدفاع الإسرائيلي فضلا عن أعضاء حركة فتح السياسيين, غير أن السير جيريمي غرينستوك قال إن حماس لم تعتمد ميثاقها كجزء من برنامجها السياسي منذ فوزها في الانتخابات التشريعية الفلسطينية 2006. كانت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية ذكرت في 30 يناير أن حماس اعترضت عددا من الجواسيس الفلسطينيين الذين يعملون في غزة لصالح إسرائيل, قضت محكمة اتحادية ألمانية في عام 2004 بأن حماس منظمة موحدة لا يمكن فصل عملها في مجال المساعدة الإنسانية عن "أنشطتها الإرهابية والسياسية", وفقا لمتحدث باسم حماس فقد تم توجيه تعليمات إلى جهاز الأمن الداخلي لتعقب المتعاونين وضربهم بشدة واعتقلوا العشرات من المتعاونين الذين حاولوا ضرب حركة حماس من خلال تقديم معلومات لإسرائيل عن المقاتلين, غير أن شعبية حماس ارتفعت مرة أخرى بعد الحرب في عام 2014 بعد أن أفادت استطلاعات الرأي بأن 81 في المائة من الفلسطينيين يشعرون بأن حماس قد «فازت» بهذه الحرب, أجتمعت همدان كافة و قصدت السلطان حاتم بن أحمد بن عمران بن الفضل اليــــامــي فانتقل ملك صنعاء لأسرة آل عمران بن الفضل اليــــامــي الذي حكم في الفترة 533-557هـ. شهادات من مدنيين في غزة موثقة في سياق حرب غزة تعني أن الناس لا يجرؤون على التحدث علنا ضد حماس وأولئك الذين حاولوا الاعتراض أطلق عليهم النار من قبل ناشطي حماس, قررت وزارة الخارجية إضافة حماس إلى قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للمنظمات الإرهابية الأجنبية في أبريل 1993, لانها جاءت بقرارات مدعومة من الاحتلال الإسرائيلي والغرب الذي رفض نتائج الانتخابات الفلسطينية 2006. استمرت همدان تطيع هــشام بن القتيب وهو يحكمهم وفقاً لما يرغبون به إلى أن مات فتولى السلطه بعده أخوه حماس بن القتيب الهمداني وفي عهد حماس هذا غزا قبيلة (جنب) في ذمار وعنس فخاض معهم معركة كبيرة في منطقة (هران) أسفرت عن قتل الكثير. كانت أهدافها السياسية متطابقة مع أهداف ميثاق منظمة التحرير وكانت أساسًا كفاحًا مسلحًا لاستعادة كامل أرض فلسطين كوقف إسلامي. وذكر الرجلان انهما ساعدا في نقل الاموال للقضايا الفلسطينية التي تهدف إلى مساعدة الشعب الفلسطينى وليس لتعزيز الإرهاب, وأضاف قائلا إن حماس «حافظت على سياسة طويلة الأمد لتركيز هجماتها على أهداف إسرائيلية في إسرائيل والأراضي الفلسطينية», اتهم مدع اتحادي المجلس المعني بالعلاقات الأمريكية الإسلامية بأن له صلات بمؤسسة خيرية معينة باعتبارها شبكة دعم لحماس, حدد الميثاق الأصلي حماس بأنها الإخوان المسلمين في فلسطين ويعلن أن أعضائها مسلمين «يخشون الله ويرفعون راية الجهاد في وجه الظالمين», وأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يرى أن المصلحة الرئيسية لحماس في الولايات المتحد ستظل «جمع الأموال لدعم أهدافها الإقليمية». «تم التصديق على الميثاق خلال الظروف الفريدة للانتفاضة في عام 1988 كإطار ضروري للتعامل مع احتلال لا هوادة فيه», وينص الميثاق على أن «نضالنا ضد اليهود كبير جدًا وبالغ الخطورة» ويدعو إلى إنشاء دولة إسلامية في فلسطين بدلًا من إسرائيل والأراضي الفلسطينية, بعد أن فازت حماس بأغلبية المقاعد التشريعية خلال الانتخابات الفلسطينية عام 2006 ازدادت حدة التوتر بين حماس وفتح, كانت حماس تحولًا عن الرؤية الإسلامية الأكثر شمولية للإخوان المسلمين إلى التركيز على القومية الفلسطينية واستراتيجية الكفاح المسلح, الذي أنشأ حكومة وحدة وطنية فلسطينية مع حركة فتح هذه الأخيرة التي انهارت فعليا بعد صراع عنيف مع حماس فيما يعرف بالانقسام الفلسطيني, عُقدت الانتخابات التشريعية الفلسطينية سنة 2006 وكانت النتيجة 74 مقعدا لحركة حماس و45 مقعدا لحركة فتح من المقاعد الـ132, وبمحاولات داخلية للإطاحة بها من خلال سحب كثير من صلاحياتها -منها الأجهزة الأمنية والإعلامية- وإحداث القلاقل الداخلية. وحددت وزارة العدل مجلس العلاقات الأمريكية-الإسلامية بأنه «متآمر غير متهم» في قضية مؤسسة الأراضي المقدسة في دالاس, وعلى الرغم من أن السلطة الوطنية الفلسطينية الجديدة التي تتخذ من رام الله مقرا لها تمتد لتشمل جميع الأراضي الفلسطينية. العنف السياسي لحركة حماس في غزة 2009 وقع أثناء وبعد الصراع بين إسرائيل وغزة في الفترة من 2008 إلى 2009. في عام 2007 شارك الطرفان في نزاع عسكري حيث فازت حماس بالسيطرة على قطاع غزة وأجبرت فتح على الضفة الغربية, حيث برأت هيئة المحلفين من بعض التهم ولم تحسم اتهامات تتراوح بين انتهاكات ضريبية وتقديم دعم مادي للإرهابيين. قال سكان غزة أن حماس استخدمت المدارس والمباني العامة الأخرى في مدينة غزة وبلدات خان يونس ورفح كمراكز احتجاز لاستجواب أعضاء فتح, دعا جيمي كارتر وماري روبنسون في ذروة النزاع الإسرائيلي - غزة لعام 2014 إلى الاعتراف بحماس بوصفها جهة فاعلة سياسية مشروعة.
Related