تفسير حلم الوقوع في ماء وسخ والخروج منه
تفسير رؤية ماء المجاري أو الصرف الصحي في المنام هي رسالة تحذير لك!!
تفسير رؤية المجاري والبراز في المنام لابن سيرين- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الخامس
تفسير حلم رؤية النجاسة في المنام للفتاة والرجل والمتزوجة
تفسير رؤية النجاسة في المنام | تفسير الاحلام النجاسة - تفسير الاحلام للنابلسي 2018
تفسير حلم رؤيا النجاسة والحمام والقاذورات والتبول والخلاء وقضاء الحاجة في المنام الشيخ وسيم يوسف
ما تفسير رؤية الماء العكر في الحلم لابن سيرين- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الخامس
تفسير رؤية الوقوع في الماء في المنام | تفسير الاحلام ا - تفسير الاحلام للنابلسي 2018
تفسير حلم رؤية الماء العكر فى المنام
تفسير رؤية البالوعة (البلاعة) في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية الماء في المنام لابن سيرين وكبار العلماء بكامل التفاصيل
تفسير حلم رؤية الماء في المنام، الماء في الحلم هي رسالة خاصة بحياتك، تعرف عليها
تفسير المياه في الحلم مع صوفيا زادة
تفسير الغرق في المنام
تفسير رؤية الغائط في المنام
هل البراز له علاقة بالترقي في المناصب في المنام
تفسير رؤية السقوط فى ماء عكر فى المنام
تفسير رؤيا الماء في المنام لإبن سيرين بالتفصيل وحلم الماء للعزباء والمتزوجه شرح كامل
تفسير رؤية المجاري في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير رؤية مياه الصرف الصحي في المنام/محمد الصناديلي
Discussion
تبدأ دورة المياه الأرضية بمياه المحيطات والتي تغطّي حوالي ثلاثة أرباع سطح الكرة الأرضية ونظراً لتعرضها لأشعة الشمس فإنها تتبخر وتتجمع الأبخرة المتصاعدة في الغلاف الجوي مكوّنة السحب وتحت ظروف معينة تتكثف السحب وتسقط على شكل أمطار أو برد أو ثلوج وتعرف الأشكال المختلفة المتساقطة بالمياه السماوية المنشأ والتي تشكل المصدر الرئيسي للمياه العذبة على سطح الأرض حيث يجري قسماً منها إلى مجاري الأنهار والوديان والبحيرات أما القسم الثاني فيتغلغل في التربة السطحية ليبقى معظمه في منطقة جذور النباتات ويسحب مرة ثانية إلى السطح بواسطة النباتات أو برية بالخاصية الشعرية للتربة وتستمر نسبة صغيرة في التغلغل إلى أسفل منطقة الجذور تحت تأثير الجاذبية الأرضية حيث تدخل الخزان المائي الأرضي وعند اتصالها بالمياه الجوفية فإن المياه المتغلغلة تتحرك أفقياً في مسام الطبقات المشبعة بالماء وقد تظهر مرة أخرى على السطح على هيئة ينابيع في بعض المناطق التي ينخفض فيها منسوب سطح الأرض عن منسوب دخول تلك المياه إلى الطبقة وتجري مياه الينابيع مرة أخرى على السطح مع المياه السطحية إلى المحيطات وتُعرف حركة المياه هذه بالدورة المائية, تسمي خاصية الخزان الجوفي المتعلقة بوظيفته التوصيلية بالتوصل المائي أو الهيدروليكي ويرمز لها بالرمز (K) وتعرف بأنها قدرة المادة المسامية على إمرار الماء وقديماً كانت تسمي هذه الخاصية بالنفاذية (Permeability) ويُفضل استخدام مصطلح التوصيل المائي والذي يعتمد على حجم وشكل ودرجة اتصال الفراغات البينية في المادة الصخرية وكذلك على الخواص الطبيعية للمياه مثل الكثافة واللزوجة ونظراً لأن هذه الخواص تختلف باختلاف حرارة الماء فإنه ينبغي تحديد التوصيل المائي عند درجة حرارة معينة, وبالنظر إلى إمكانية مشاهدة المياه السطحية وكذلك بسبب الأموال الباهظة التي صُرِفت على إقامة الخزانات والسدود والقناطر وشق القنوات اللازمة لاستخدام هذه المياه وكلها أمور في كل مكان وفي كل وقت تقريباً لذلك فقد نشأ اعتقاد بأن المياه السطحية تشكل المورد الرئيسي لاحتياجات العالم من المياه ولكن في الواقع فإن أقل من 3% من المياه العذبة المتاحة على كوكب الأرض توجد في الأنهار والبحيرات أما الجزء الأكبر والذي يمثل 97% فإنه يوجد في باطن الأرض ويُقدر بحوالي (100. و المسامية هي ذلك الحيز من حجم المادة الصخرية الذي تشغله الفتحات البينية (Voids) ويعبر عنها بالنسبة المئوية من الحجم الكلي للمادة الصخرية ويسمي معامل المسامية ويدل على حجم المياه الجوفية التي يمكن تخزينها ولكنه لا يدل إطلاقاً على حجم المياه التي يمكن استخلاصها من تلك المادة, ويرجع استغلال المياه الجوفية إلى عصور ما قبل الميلاد حيث قام قدماء المصريين والصينيين بحفر الآبار للحصول على المياه من مصادرها الجوفية ولكن لعدم فهم كيفية تواجد المياه وحركتها في باطن الأرض ظل استخدامها محدوداً بل ويكاد يكون محصوراً في بعض المناطق الصحراوية القاحلة والتي لا تتوفر فيها مصادر مياه سطحية, وإذا جاز التعبير عن المياه السطحية بأنها في حالة سريان وعبور فإن المصادر الجوفية تمثل المياه في حالة التخزين وقد تجمعت خلال قرون عديدة مع إضافات طفيفة من الأمطار الساقطة سنوياً وبذلك يتضح لنا أهمية المياه الجوفية كمصدر رئيسي يمكن أن يعتمد عليه إذا ما أحسن استغلاله لسد حاجة الإنسان والحيوان والنبات, ويضمن التبادل الحر للهيدروجين بين جزيئات المياه (من خلال التأين الطبيعي) في المياه السائلة أن تتم موازنة مجموعات الأكسجين والهيدروجين في أية عينة للمياه (في المياه المجمعة في الجسم) بشكل منفصل خلال فترة زمنية قصيرة مع أي جرعة من النظير (النظائر) الثقيلة المضافة, ظاهرة تداخل المياه المالحة من الظواهر المألوفة في المناطق الساحلية وتحدث عند تواجد صخور ذات نفاذية عالية مع وجود انحدار مائي نحو اليابسة ويمكن وقف تداخل وطغيان مياه البحر المالحة وحماية المياه الجوفية من التلوث بالحفاظ على منسة بالمياه الجوفية في مستوى فوق مستوى سطح البحر وذلك عن طريق حفر البئر إلى عمق مناسب والتحكم في كمية المياه المسحوبة من الآبار. وفي مطلع القرن الحالي ومع التطور الكبير في أدوات الحفر فقد تضافرت عدة جهود لدراسة المياه الجوفية ومنذ ذلك الحين فقد بدأ الاعتماد على المياه الجوفية بشكل ملحوظ خاصة مع تزايد السكان في جميع أنحاء العالم وعدم كفاية المصادر السطحية لتغطية الاحتياجات المائية, كذلك فقد تنشأ المياه الجوفية ولكن بكميات قليلة جداً نتيجة بعض التفاعلات الكيماوية التي تحدث تحت سطح الأرض وتُعرف بالمياه الوليدة (Juvenile Water) كما هو الحال في المياه المصاحبة لانفجار بركاني حيث تنتج مباشرة من انطلاق أبخرة الماء التي كانت محبوسة داخل صخور منصهرة عندما تبرد قبل وصولها إلى سطح الأرض. يمكن أن يتم تقدير إجمالي معدل الأيض من خلال تبسيط الاقتراحات المتعلقة بمعدل الأكسجين المستخدم في الأيض (وبالتالي الحرارة الناتجة) مقارنة بثاني أكسيد الكربون الذي يتم التخلص منه (انظر حاصل الجهاز التنفسي). واكتشفت دراسة أجريت في عام 1999 أن المياه التي تحتوي على 30 جزءًا في المليون من الديوتيريوم فقط قد أدت إلى ظهور تحسينات مميزة في معدلات الحياة لدى الفئران التي تم استخدام الأشعة المؤينة معها, يحصل الإنسان على احتياجاته المائية من مصدرين أساسيين وهما مصادر المياه السطحية وتشمل مياه الأنهار والبحيرات ومجاري الوديان ومصادر المياه الأرضية وتشمل الآبار والينابيع والكهوف والدحول, حيث تعمل الفتحات الموجودة في الطبقة الحاملة للمياه كفراغات لتخزين المياه وفي نفس الوقت تعمل كشبكة من الأنابيب لإمرار هذه المياه ويعتمد قيام الخزان الجوفي بهاتين الوظيفتين على عدد من الخواص الهامة وهي. عملية التسرب تعتمد على نوع التربة الموجودة على سطح الأرض التي تلامس المياه السطحية (مصدر التغذية) فكلما كانت التربة مفككة وذات فراغات كبيرة ومسامية عالية ساعدت على التسرب الأفضل للمياه وبالتالي الحصول على مخزون مياه جوفية جيد بمرور الزمن. يعد توفر المياه الغزيرة المتدفقة من الأنهار التي تغذي آبار إدواردز الجوفية السبب الرئيسي في مساعدة المبشرين الاسبانيين في تأسيس معابدهم التبشيرية. ثم قياس معدلات التخلص من الديوتريوم والأكسجين 18 في الشخص المشارك في التجربة على مدار الوقت من خلال أخذ عينات منتظمة من تركيزات النظائر الثقيلة في مياه الجسم (من خلال أخذ عينات من اللعاب أو البول أو الدم).
Related