تفسير ركوب القطار مع الموتى في المنام

يتحدث الراوي عن معاناته من الاكتئاب والذي يتغلب عليه بالقراءة والسفر والجلوس للتفكير ولكن هذه الازمة تلاشت حين ركب القطار ليحل محلها ازمة اجتماعية وهي ازمة تعليم الفلاح والتي جعل منها محور حديث الشخصيات داخل عربة القطار, نُقلت بقايا عظام 6 ملايين إنسان إلى داخل هذه السراديب مابين آواخر القرن الثامن عشر وأواسط القرن التاسع عشر لتشكّل بذلك واحدة من أغرب الأماكن التي أنشأها الإنسان على الأرض يمكن زيارتها. وفي حالة الضياع لاتنفع أي وسيلة إتصال في الأسفل مع العالم الخارجي فالمكان خارج مجال تغطية الهاتف النقال ولا يمكن استخدام أجهزة الراديو أو نظام «الجي بي آس» GPS. بعض هذه الفتحات تجدها في الشارع تشبه تلك الخاصة بمجاري الصرف الصحي بأغطيتها المعدنية وهناك مداخل كبيرة بأبواب كتلك التي سبق ذكرها في الجولة السياحية. وقد ذُكر في مُلخص المُراجعات النقدية بأن «أداء إميلي بلانت المُتميز لا يكفي لمنع فيلم الفتاة في القطار من أن يتجه ببطء لكي يكون عبارة عن ميلودراما استغلالية, وهم يغامرون بأنفسهم داخل متاهة الأنفاق المتشابهة والمتشابكة كأنها متاهة كبيرة تحت الأرض بعمق يصل حتى 25 متر أحيانا متجاوزا بذلك العمق الذي تكون عليه أنفاق الميترو ومجاري الصرف الصحي, وقد حدث بالفعل أن ضاع أحد أفراد «الكاتافيل» المبتدئين سنة 2008  لمدة يومين تحت الأرض قبل أن يُعثر عليه من فرقة الشرطة في حالة يرثى لها من الجفاف وسط الظلام الحالك, ثم بعد ذلك وقبل الثورة الفرنسية بوقت قريب وفي آواخرالقرن الثامن عشر- سنة 1786- حوّل جزأ من هذه الأنفاق كمستودع لكم هائل من عظام الموتى التي نقلت من المقابر الباريسية بعد أن عرفت في تلك الفترة اكتظاظ شديد شكّل تهديدا للصحة العامة. بالإضافة إلى ترشيح لنيل جائزة البافتا لأفضل ممثلة في دور رئيسي ضمن حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام السبعين, كان من المُتوقع أن تبلغ الأرباح الإجمالية للفيلم في الولايات المتحدة وكندا ما بين 25 و30 مليون دولار في عُطلة نهاية الأسبوع الافتتاحية, أقيمت مسابقات ركوب الدراجات في الألعاب الأولمبية الصيفية 2016 في ريو دي جانيرو في الفترة 6 أغسطس إلى 21 أغسطس, Travis Manawa) شخصية خيالية ظهرت في مسلسل الرعب الدرامي اخشوا الموتى السائرين المشتق من مسلسل الموتى السائرون وكتب القصص المصورة بنفس العنوان, يعود تاريخ إنشاء هذه الأنفاق إلى القرن الثاني عشر كمقالع تحت الأرض للحجارة التي استخدمت لبناء المدينة, هناك فرقة شرطة مهمتها الحرص على احترام القوانين وتعقب المتسللين داخل هذه السراديب  تسمى «كاتافليك» Cataflics. Catacombes de Paris) هي سراديب للموتى في مدينة باريس في فرنسا وهي مقبرة لعظام الموتي تحت الأرض وتضم رفات ما تقرب من 6 ملايين شخص, تم التأكيد على أن ريبيكا فيرغسون ستلعب دور آنا وأضيفت هالي بينيت إلى فريق الممثلين لتلعب دور المرأة الثالثة ميغان. يعتبرها العديد من الباحثين ومؤرخي الأدب أول نص أدبي ينتمي إلى جنس القصة القصيرة في مصر والعالم العربي,  يشاهد الزوار خلال هذه الرحلة أكداس من العظام والجماجم البشرية فوق بعضها البعض مرصوفة على الجدران (شاهدوا الصور), أمام أكوام العظام هذه وضعت لافتات قديمة مصنوعة من الحجر تبيّن المكان الأصلي الذي أتت منه هذه العظام كإسم المقبرة وعنوانها. وربما كذلك حب المغامرة لدى البعض الآخر هو الدافع الأساسي لاكتشاف خبايا المكان, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. غير أنه عاد منها إلى القاهرة مع اشتعال الحرب العالمية الأولى عام 1914م, إنها «الكاتاكومب» Les Catacombes نسبتا إلى المدافن  التحت أرضية التي إستخدمها الرومان قديما, السلطات تقوم بغلق الفتحات التي تشبه فتحات الصرف الصحي عن طريق لحم الحواف المعدنية لغطاء الفتحة, كان استوديو الإنتاج يرى إمكانية تمثيل كيت مارا لدور من الأدوار الرئيسية الثلاث, وسط الظلام بمصابيح قديمة تعطي ضوء ضئيل خاصتا في بدايات نقل العظام. وكان من المُقرر أن يتولى مارك بلات إنتاج الفيلم (من خلال شركة مارك بلات للإنتاج) في مارس 2014, وقد حصلت المُمثلة عن هذا الدور على ترشيح لنيل جائزة أفضل مُمثلة في دور رئيسي في حفل توزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة الثالث والعشرين في لوس أنجلوس,  ومن جهة أخرى نجد هواة استكشاف السراديب تحت مدينة باريس والذين يسمون الكاتافيل Cataphiles, رغم كل هذه المخاطر فإن حالة الصمت والهدوء التام التي يمنحها المكان تجذب البعض إليه, أجرى كُل من جاريد ليتو وكريس إيفانز مُحادثات مع استوديو الإنتاج للانضمام إلى طاقم المُمثلين, يحرصون على ترك معالم خاصة في طريقهم فحتى ولو كانت معهم الخرائط فمن الممكن أن يكون مصيرهم الضياع داخل الأنفاق, يصلون أحيانا في جولاتهم إلى مناطق يكونون فيها مضطرين للمشي بظهر منحني لمئات الأمتار أو حتى الزحف على البطن. حيث جنى إيرادات بقيمة 173 مليون دولار أمريكي في جميع أنحاء العالم, صرحت هوكينز في مُقابلة لها مع صحيفة صنداي تايمز أن مكان تصوير الفيلم تغير من لندن إلى مُقاطعة ويستشستر في نيويورك, حيث أن هاته الأخيرة هي زميلة رايتشل في السكن وصديقتها في فترة الدراسة. رصف العظام والجماجم البشرية فوق بعضها البعض  في أنفاق تحت الأرض بعمق أمتار, تركب القطار يومياً للعمل وتشاهد خلال تنقلها حياة الزوجين سكوت وميغان الذين يبدوان سعداء. في تلك الفترة كان الأمر يستغرق 20 دقيقة من أجل أخذ صورة لهذا استخدم «نادار» دمى ثابتة لالتقاط هذه الصور, «الكاتاكومب» تعتبر واحدة من أماكن الجذب السياحي في العاصمة الفرنسية. كان من المُتوقع أيضا أن يحصُل الفيلم على أرباح مثل التي حصل عليها فيلم الزوجة المفقودة, المصور الفوتوغرافي الفرنسي نادر وثّق هذه الأشغال في مرحلتها النهائية سنة 1861, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. ترافيس على علاقة مع ماديسون ولديه ابن اسمه كريس من زواجه السابق من ليزا اورتيز. ربما يكون هذا العمل واحد من بين أصعب الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الإنسان, أصدرت إينترتاينمنت وان الفيلم في المملكة المتحدة في تاريخ 5 أكتوبر 2016, اشترك في تأسيس ((جمعية أنصار التمثيل)) ومثلت له على المسرح عدة كوميديات اجتماعية, لكن «الكاتافيل» ينجحون في اكتشاف مداخل جديدة ويبقون على سرية اكتشافهم, البعض يشبه باريس بجبنة «الغرويير» Un Gruyère  المشهورة بالعدد الكبير من الثقوب عليها.

• تفسير ركوب القطار في المنام
• تفسير ركوب الجمل في المنام
• تفسير ركوب السيارة في المقعد الخلفي
• تفسير ركوب الخيل في المنام
• تفسير ركوب الطائرة في المنام
• تفسير ركوب السيارة في المنام
• تفسير ركوب الدراجة في المنام
• تفسير ركوب القطار
• تفسير ركوب السيارة مع الميت
• تفسير ركوب الباص في المنام