معنى اسم هبة وصفات من تحمل هذا الاسم !!
معنى اسم #هبة وصفات حاملة هذا الاسم #Hiba
اسماء بنات اسم هبة معنى اسم هبة صفات حاملة اسم هبة 2022 💞❤️💕
معنى اسم هبة Heba حلال ام حرام معنى اسم هبة في القران الكريم هل اسم هبة يهودي
معني اسم هبة وصفات صاحبة هذا الاسم#Heba
معنى اسم هبة وصفات حاملة هذا الإسم !!
معنى اسم #هبة #Hiba مفاجأة
(244) عبدالله حمدان الجنيبي ( سر في اسم هبه )
هبة الرحمان
ما هو دلع اسم هبة
أسرار شخصيتك من خلال اسمك (هبة) معناه وصفات حاملة الاسم
تفسير وشرح ومعنى اسم هبة بعلم الحرف والرقم
اسم هبة
اجمل تصميم و أغنية على اسم ❤هبة❤HEBA❤
اجمل حالات وتس اب اسم هبة 💃حالات وتس اب اسم هبة👸🏼حالات وتس اب قصيرة هبة❤️ معنى اسم هبة😍هبوش
أنشودة برنامج كيف تقرأ القرآن (هبة الرحمن هي القرآن)
تحليل إسم هبه
معنى اسم هبة
هبة الرحمان
هبة هبة الحلوة هبة...............
Discussion
بدأت المواجهات عند هذا الموقع بعد أن إنطلقت مسيرة طلابية من مخيم جباليا إلى حاجز بيت حانون وعلى الرغم من محاولة الشرطة الفلسطينية منعهم من التقدم إلا أن بعض المتظاهرين تمكنوا من اجتياز الحاجز الفلسطيني ليقتربو من الحاجز الإسرائيلي وإلقاء الحجارة على الجنود الإسرائيليين الذين ردوا عليها بإلقاء قنابل الغاز والأعيرة المطاطية ثم إطلاق الرصاص الحي ما أدى إلى إصابة العديد من الشبان الفلسطينيين ثم إزدادت كثافة إطلاق النيران من الجانب الإسرائيلي ما أدى إلى إستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 104 بجراح بعد أن أصبح كل من تواجد في محيط الموقع من الفلسطينيين, في الساعة الثامنة من صباح يوم 26/9/1996 توجه نحو 150 طالب إلى بوابة صلاح الدين على الحدود المصرية وقاموا بإلقاء الحجارة على موقع للجنود الإسرائيليين مقام بين الأسلاك الحدودية الشائكة وعلى الرغم من محاولة الشرطة الفلسطينية صد المتظاهرين إلا أن المواجهات استمرت على طول الحدود المصرية الفلسطينية التي يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي والتي تخترق مدينة رفح وفي هذه الأثناء قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق النار على المتظاهرين ورجال الشرطة الفلسطينية وأصابوا عدداً منهم ما دفع رجال الشرطة الفلسطينية إلى إطلاق النار للدفاع عن أنفسهم, إلا أن القوات الإسرائيلية واجهت هذه التظاهرات بإطلاق الرصاص المطاطي والرصاص الحي بكثافة وخاصةً من العيارات المختلفة مثل رصاص عيار 500 ملم و 800 ملم كما استخدمت الطائرات المروحية والدبابات بالإضافة إلى اشتراك المستوطنين الإسرائيليين في إطلاق النار على المواطنين الفلسطينيين والنتيجة سقوط عدداً من الشهداء والجرحى وقد بلغ عدد الشهداء الفلسطينيين الذين سقطوا في هذه الهبة 63 شهيداً, واندلعت الأحداث في مدينة خانيونس بتجمع طلبة المدارس في حي الأمل وتوجهوا إلى المنطقة العسكرية الإسرائيلية غرب حي الأمل القريبة من مستوطنة جاني طال وتجمعوا عند حاجز للشرطة الفلسطينية يبعد 400 متراً عن النقطة العسكرية الإسرائيلية وتدخل أفراد الشرطة الفلسطينية المتواجدون على الحاجز حيث كانوا يقومون بإعمالهم اليومية ومنعوا الطلبة من التقدم نحو الحاجز الإسرائيلي في تقدم الطلبة بإلقاء الحجارة باتجاه النقطة العسكرية الإسرائيلية. إلا أنهم أصبحوا عرضة لإطلاق النار من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي ما أدى إلى إصابة العديد منهم برصاص الجنود الإسرائيلين مما اضطر رجال الشرطة الفلسطينية إلى الرد على الجنود الإسرائيليين دفاعاً عن النفس إلا أن الجنود الإسرائيليون استمروا في إطلاق النيران خصوصاً بعد أن إتخذوا لأنفسهم مواقع فوق الأبراج العسكرية القريبة من المستوطنة والمحاطة بسواتر رملية, إلا أن بعض أفراد المسيرة تمكنوا من اجتياز الحاجز الفلسطيني والقيام بإلقاء الحجارة باتجاه الجنود الإسرائيليين المتواجدين في المكان وعلى الفور قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق قنابل الغاز على المتظاهرين في الوقت الذي استمر المتظاهرون بإلقاء الحجارة على الجنود الإسرائيليين. واستمرار سياسة الحصار الاقتصادي بذرائع أمنية ما أوجد مناخاً من الإحباط واليأس لدى جماهير شعبنا وعزز لديها القناعة كما لدى السلطة الفلسطينية التي بذلت جهوداً وحرصاً كبيراً على عملية السلام أو دفعها إلى الأمام بأن حكومة ائتلاف اليمين القومي والديني برئاسة نتنياهو ليست عازمة على الإستمرار في عملية السلام, ولم تقتصر المواجهات على الشريط الحدودي على توجه أعداد كبيرة من الطلاب إلى مفترق مستوطنة موراج على الطريق الواقع بين خانيونس ورفح وقاموا بإلقاء الحجارة اتجاه الجنود الإسرائيليين على مدخل المستوطنة وعلى الرغم من قيام أفراد الشرطة الفلسطينية من إبعاد المتظاهرين إلا أن الجنود الإسرائيليين قاموا بإطلاق النار على المتظاهرين وأفراد الشرطة مما أدى إلى إصابة طالبتين فلسطينيتين وشرطي آخر, لقد اعتبرت هذه العملية بأنها جريمة ضد مقدساتنا الإسلامية وفي الحقيقة لم تكن عملية فتح النفق سوى القشة التي قصمت ظهر البعير لذلك كانت هبة النفق نتيجة تراكمات من ممارسات حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف برئاسة بنيامين نتنياهو وذلك برفضها تنفيذ الإتفاقات المبرمة بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية, كما أنها جاءت عشية الاحتفال بعيد الغفران وكأن هذه العملية جاءت كهدية للشعب اليهودي إلا أن نتائجها لم تكن في حسبان الحكومة حيث أفشلت الهبة الجماهيرية الإستراتيجية الإسرائيلية القائمة على سياسة الصفقات حيث لا يتم إغلاق النفق إلا بشروط محددة وكان من نتائج هذه الهبة ما يلي, قام الجنود الإسرائيليون بإطلاق قنابل الغاز والأعيرة المطاطية والرصاص الحي نحو الطلبة وسرعان ما بدأوا إطلاق النار عشوائياً نحو كل من تواجد في ذلك الموقع رد أفراد الشرطة الفلسطينية النار في محاولة للدفاع عن النفس ولحماية المدنيين وتسبب رصاص الجنود الإسرائيليين في مقتل 3 أشخاص وإصابة 60 آخرين بجراح, وعلى الرغم من محاولة أفراد الشرطة الفلسطينية منع المتظاهرين من الاقتراب من الموقع إلا أن بعض الطلاب قد استطاع التقدم نحو الموقع من البيارات المحاذية وقاموا بإلقاء الحجارة على برج عسكري إسرائيلي للمراقبة من مسافة لا تقل عن مئة متر ورد الإسرائيليون بإطلاق النار على المتظاهرون, هدفاً للنيران الإسرائيلية واستمر إطلاق النار حتى ما بعد الظهر حيث حضر كبار الضباط من الجانب الفلسطيني وقاموا بإجراء اتصالات مع الجانب الإسرائيلي فخفت حدة إطلاق النار إلى أن توقفت عند الساعة الرابعة والنصف عصراً, ربطت الحركة قرار وقف الحراك والتحريض عليه بتراجع الحكومة عن قرار تحرير أسعار المشتقات النفطية واجراء الإصلاحات الدستورية ولا سيما تعديل المواد 34 و35 و 36 من الدستور والمتعلقة بصلاحيات الملك والغاء الانتخابات النيابية وتغيير قانونها الحالي, أما في قطاع غزة حيث بدأت الأحداث في صباح يوم الخميس الموافق 26/9/1996 فانطلقت المسيرات التي نظمها طلبة المدارس عشية عملية فتح النفق وإستشهاد خمسة فلسطينيين في رام الله يوم 25/9/1996. وشاركت مروحيات حربية من نوع الكوبرا في إطلاق النار على المتظاهرين كما طالت نيرانها المواطنين الذين لم يشاركوا في المظاهرات وكذلك المنازل القريبة ما تسبب في إصابة عدد من المواطنين وإلحاق أضرار بعدد من المنازل. وانطلقت المسيرات لتتوجه إلى الحواجز والمواقع العسكرية الإسرائيلية القريبة من المستوطنات الإسرائيلية في قطاع غزة عند حاجز بيت حانون (إيرز) بوابة القطاع الشمالية مع إسرائيل ونتساريم جنوب مدينة غزة وكفار داروم القريبة من دير البلح ومفترق غوش قطيف كيسوفيم شمال مدينة خانيونس. أعلنت عدة أحزاب يسارية (منها الحزب الشيوعي الأردني) تجميد قرارها بالمشاركة في الانتخابات النيابية القادمة لحين تراجع الحكومة عن قرارات رفع الدعم عن المشتقات النفطية, بدأت فيه المواجهات عند الساعة السابعة صباحاً حيث وصلت المسيرات على بعد 70-100 متر عن المواقع الإسرائيلية المحاذية لمستوطنات كفار داروم القريبة من دير البلح على الطريق الرئيس رفح- غزة, كما أكد حزب الوحدة الشعبية اليساري المعارض ان أعدادا كبيرة ممن يهتفون باسم الولاء والانتماء للنظام قاموا ليل الجمعة 16 نوفمبر بمهاجمة مقر الحزب في جبل الحسين نتيجة لمشاركة أعضاءه في الحراك.
Related