ماهو اختبار مقياس موهبة ؟ | طريقة الاستعداد للاختبار
إيلاف بامبيروك - طالبة تحفيظ القرآن التي حققت أعلى درجة في اختبار "مقياس موهبة" 2020
عبدالرحمن المرحبي - الطالب الذي حقق ثاني أعلى درجة في اختبار "مقياس موهبة" 2020
فصول موهبة
طريقة الحصول على درجة مقياس موهبة
مقياس موهبة شرح إجابة الاختبار الأول
#موهبة، #درجات طلابنا في مقياس موهبة 2020 نفتخر بكم
مقياس موهبة
آلية التسجيل في فصول موهبة 2021
طريقة الدخول والحصول على نتائج اختبار مقياس موهبة
مقياس موهبة
مقياس موهبة شرح ص 17 المستوى الثاني
تعريف بمكونات مقياس موهبة
مقياس موهبة و موقع أكاديمية قشير
مقياس موهبة
شرح كتاب مقياس موهبة ص 4
Discussion
وخلافا للمقاييس الكمية مثل مقياس درجة العزم (Mw) وسابقاً مقياس ريختر التي تُقدر كمية الطاقة الناتجة من الزلزال فمقياس وكالة الأرصاد الجوية اليابانية «شيندو» يُقدر درجة الاهتزاز في نقاط مختلفة على سطح الأرض وهو نظيرلمقياس ميركالي المعدل, وباستخدام مبادئ علم وصف طبقات الأرض الأساسية (مثل قانون الترتيب الفائق) فيُمكن للعلماء ترتيب الأحداث الجيولوجية المُرتبطة بهذين العاملين لاستخدامها كمقياس للزمن. فإن مقياس العزم الزلزالي يعتمد على المسافة الكبرى التي تتحركها الأرض عند الترددات الأكثر انخفاضًا التي يتم تسجيلها, لكن مع هذا فقد انتقد هذا التعريف حديثاً لأن لمعان بعض الأشعة الفوهية سببه هو خواص تركيبها الكيميائيّ لا تأثير التجوية الفضائية عليها. قام عالم الزلازل الياباني هيرو كاناموري بتصميم مقياس العزم الزلزالي الرقمي عام 1977م. مقياس امتصاص الأشعة السينية ثنائي البواعث والذي يرمز له (DXA) اختصارا للمصطلح الإنجليزي (Dual-emission X-ray absorptiometry) هو وسيلة لقياس كثافة معادن العظم, مقياس MMS هو المقياس المستخدم حاليا لتقدير القيم لجميع الزلازل الكبيرة الحديثة من قبل هيئة المسح الجيولوجي بالولايات المتحدة, كان أحد الأهداف العلمية لرحلة أبولو 16 تأريخ الزمن الذي تعود إليه المواد التي تأثرت باصطدامات الأحواض القمرية العائدة إلى الفترة النكتارية. مقياس وكالة الأرصاد الجوية اليابانية لشدة الزلازل هو مقياس يستخدم على نطاق واسع في اليابان لقياس شدة الزلازل. وعندما تتعرض لاشعة الشمس مثلا أو أشعة تحت الحمراء (أو حتى حرارية اليد ) فإن الطاحونة تدور في اتجاه يبتعد فيها اللون الأسود عن شعاع الضوء إلى الناحية البيضاء, وقد كانت هذه الفترة في الأصل تحدد عموماً بأنها الوقت الذي فقدت فيه الفوهات الاصطدامية لمعان أنظمتها الشعاعية (خطوط مُتشعبة تتفرع من مراكز الفوهات خلفتها مقذوفات الاصطدامات). يعتمد المقياس على أساس عزم الزلزال والذي يساوي صلابة الأرض مضروبة في متوسط كمية الانزلاق على الفالق وحجم المساحة التي انزلقت. أما حدود نهاية هذه الفترة فهي تحدد بأنها الزمن الذي تعود إليه مواد السطح القمريّ اللامعة عموماً (فهذه المواد تصبح داكنة اللون مع الوقت نتيجة لعملية التجوية الفضائية), إلا أن لجنة منظمة الصحة العالمية لم يكن لديها الكثير من البيانات من أجل تحديد المعلومات عند الرجاء أو الفئات العرقية الأخرى. وبالربط بين أعمار العينات التي حصلت عليها رحلات أبولو بالمعلومات الجيولوجية التي نعرفها تمكن العلماء من تحديد أعمار دقيقة لهذه الفترات الجيولوجية, اذ تمتص الناحية السوداء الاشعة بطريقة أشد من امتصاص الناحية البيضاء لها (طبقا لظاهرة الجسم الأسود), تشمل الفترة النكتارية جميع الأحداث الجيولوجية التي حصلت أثناء المُدة المُمتدة بين وقت تكون حوضي بحر الرحيق وبحر الأمطار الاصطداميّين, وهذا المقياس تحسين لمقياس ريختر الذي اخترعه عالم الزلازل الأمريكي تشارلز ريختر عام 1935م. ويُغيرهذا التأثير المُستمر للاصطدامات على المدى الطويل من هيئة وتشكيل التضاريس السطحية القمرية بطريقة كمية, وضع هذا المقياس في سبعينات القرن العشرين والذي تلى مقياس ريختر الذي ظهر في الثلاثينات, فقد كان يقوم بوزن المواد الكيميائية تحت ناقوس زجاجي لمنع حركة الهواء التي كانت تعاكس دقة عملية الوزن ولاحظ ان عملية الوزن كانت تتأثر من سقوط الضوء على الميزان, أما الجزيئات المصطدمة بالناحية البيضاء فلا ترتفع درجة حرارتها بنفس القدر وتكون بذلك درجة حرارتها أقل من درجة حرارة الجزيئات على الوجه الأسود, إن العاملين الجيولوجيين الرئيسيين الذين أثرا على سطح القمر على مرّ العصور هما البراكين والاصطدامات المولدة للفوهات, وعن طريق الجهد الكهربائي الموصل به يمكن قياس التيار الكهربائي الناتج ومعايرة الجهاز وأخذ القراءات, تُحدد الفترة الإمبرية المُبكرة على أنها الفترة الزمنية المُمتدة بين تكون حوضي بحر الأمطار والبحر الشرقي الاصطداميّين. يَتميز القمر في النظام الشمسيّ بأنه الجسم الوحيد (غير الأرض) الذي أخذت منه عينات صخرية من بيئات جيولوجية مَعروفة, إن الاختلاف الأساسي بين المقياسين يكون في ترددات الحركة التي يتم تسجيلها, تحدد بداية الفترة الإراتوسثينية بأنها الوقت الذي طَمَست فيه عملية التعرية فوهات صدمية تعود إلى حقبة مُحددة وتملك أحجاماً مُحددة DL بالكامل تقريباً. حددت منظمة الصحة العالمية الفئات التالية لتصنيف كثافة العظام عند النساء البيض, لأن ربط عينات الحطام الصخري السطحي مع العلامات الجيولوجية التي نعرفها في تاريخ القمر هو أمر صعب, كما يمكن تنظيم مصفوف من تلك المجسات على لوحة لأخذ الصور (مجس للصورة) في نطاق الأشعة تحت الحمراء المتوسطة والبعيدة أو تطبيقها في كاميرات التصوير الحراري, وتعتمد حركة الطاحونة على اختلاف بسيط في درجة حرارة سطحي الزعانف حيث تطلى ناحية منها باللون الأسود والناحية الأخرى من كل زعنفة تكون بيضاء, وقام باختراع هذا الجهاز عالم الفلك الأميركي صموئيل بييربونت لانجلي في عام 1878. وقد كانت البولومترات المجهرية السابقة العالية التباين تحتاج للتبريدواستخدام النيتروجين السائل, فبحر الرحيق أو «نكتارس» (كما يُسمى في اللاتينية) هو حوض اصطداميّ متعدد الحلقات تكون على الجانب القريب من القمر, توصل العلماء إلى التواريخ الدقيقة لهذه الفترات بالتأريخ الإشعاعي للعينات التي أخذت من سطح القمر, ولذلك فإن مقياس العزم الزلزالي يستطيع قياس درجة الزلزال بدقة في الزلازل الكبيرة والصغيرة على حد سواء. ومن الأمثلة الهامة نجد مقاييس الإشعاع الحراري في أجهزة الرصد الفلكي في حيز المليمتر أو أقل. ويُمكن أيضاً أن تستخدم الحالة التي يَتآكل فيها معلم تضاريسيّ لتحديد زمن تقريبيّ, وشدة الزلزال لاتعتمد تماما على جسامته وحجمه ولكن تختلف بحسب عمق الواقعة والمسافة منها فمثلاً يمكن للزلزال أن يُقدر «شيندو 4» في طوكيو بينما يُقدر «شيندو 3» في يوكوهاما و«شيندو 2» في شيزوكا. فعند اصطدام جزيئات الهواء في القارورة بالسطح الأسود فإنها تكتسب حرارة من الزعنفة فتزيد سرعة ارتدادها من الزعنفة, أكبر المسافات التي تتحركها الأرض في موجة معينة من الترددات المسجلة بنوع واحد من السيسموجرافات القديمة, يَعرف العلماء حالياً 12 حوض اصطداميّ مُتعدد الحلقات يَعود إلى الفترة النكتارية. فقد اخترعت الطاحونة الضوئية عام 1873 واخترعها العالم الكيميائي وليام كروكس. وتنتقل الحركات معًا خلال الأرض مثل موجات الراديو ذات الترددات المختلفة التي تنتقل عبر الأثير. ونظرا لأن البولومتر المجهري لا يحتاج للتبريد فيجب عزله حراريا عن الدائرة المتكاملة ويساعد شكل القنطرة على التوصل إلة ذلك. أما الاصطدامات فهي في الواقع أكثر العوامل نفعاً لتعريف أزمنة الحقب والطبقات القمرية, وبعد طرح مقدار امتصاص الأنسجة الرخوة للأشعة يكون من الممكن تحديد مقدار كثافة معادن العظام من تحديد كمية امتصاص كل حزمة أشعة من قبل العظم.
Related