تفسير ترميش العين اليمنى

كما كانت تسمى قديما بعين سلطان نسبة لـ الأمير سلطان بن الأمير مصطفى الحرفوش من حكام بعلبك والمتوفي عام 1255 هجرية ومن أقواله المعروفة العين عيني والفاكهة فاكهتي والرأس رأسي نسبة للضيع اللبنانية المشار اليها والتي كانت من ضمن أملاكه الخاصة ومن الأشعار التي توثق تاريخ ولادة ابنه الوحيد الأمير محمد عام 1243هـ, يمكن للمرء نتيجةً لذلك أن يميل إلىالهلوسة - ويرى في الأساس شيئًا لا يتم تلقيه كمدخل خارجيًا بل داخليًا (أي خطأ في التصفية من البيانات الحسية المقسمة من القشرة المخية قد تؤدي إلى رؤية  أو شعور  أو سماع  أو تجربة شيء لا يتفق مع الواقع). وقد اقترح أتباع الروحانية الثيوصوفيةهيلينا بتروفنا بلافاتسكي  أن العين الثالثة هي في الواقع الغدة الصنوبرية الساكنة جزئياً والتي تكمن بين نصفي الكرة المخّيّيْن في الدماغ, عزلة وادي العين هي إحدى عزل مديرية حورة ووادي العين في محافظة حضرموت اليمنية ويبلغ تعداد سكانها 10415 نسمة حسب التعداد السكاني في اليمن لعام 2004. وقد وُجد أن المهاد متفردٌ عن المكونات الأخرى في أنه يعالج جميع أشكال البيانات الإدراكية التي يتم ترحيلها من المكونات الدنيا والعليا في الدماغ, في الروحانية الجديدة العصرية غالباً ما ترمز العين الثالثة لحالة التنوير أو استحضار الصور العقلية ذات الأهمية الروحية أو النفسية العميقة, وقد أظهرت الدراسات باستخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي أن النَّواة الركبية الوحشية ومنطقة V1 للقشرة البصرية يتم تنشيطها أثناء مهام التصوير الذهني, يمكن للمناطق العليا من الدماغ أيضًا إرسال مدخلات بصرية إلى الخلايا العصبية في المناطق السفلى من القشرة البصرية,  يمكن تصور القشرة المخية الحديثة كمستودع تخزين متطور للذاكرة يتم فيه تجميع البيانات التي يتم الحصول عليها كمدخل من الأنظمة الحسية عبر القشرة الدماغية, تسمى الحالة الافتراضية التي يفتقر فيها الشخص إلى العين الذهنية باسم "aphantasia", أظهرت نتائج فحوص التصوير المقطعي أنه عندما يجلس الأشخاص موضع الدراسة في غرفة متخليين أنفسهم عند بابهم الأمامي يتحركون إما إلى اليسار أو اليمين, لا يعني استخدام عبارة «عين العقل» أن هناك مكانًا واحدًا مركزياً في العقل أو الدماغ حيث يحدث الوعي البصري. وقد افترض الدكتور ريك ستراسمان أن الغدة الصنوبرية التي تحافظ على حساسية الضوء هي المسؤولة عن إنتاج وإطلاق DMT (داي ميثيل تريبتامين), في بعض التقاليد الروحية للديانات الدرامية تشير العين الثالثة إلى أجنا أو شاكرا الحاجب, فيالطاوية والعديد من الطوائف الدينية الصينية التقليدية مثل تشان (زن باللغة اليابانية), أو العين الداخلية) هي مفهوم باطني وصوفي للعين غير المرئية التأملية التي توفر إدراكًا يتجاوز الرؤية العادية, يتضمن «تدريب العين الثالث» تركيز الانتباه على النقطة بين الحاجبين مع إغلاق العينين, تدّعي الطاوية أن العين الثالثة هي واحدة من مراكز الطاقة الرئيسية للجسم الموجود فيالشاكرا السادسة, في بعض التقاليد مثل الهندوسية يقال أن العين الثالثة تقع حول منتصف الجبين أعلى قليلاً من تقاطع الحاجبين, لدينا القدرة على الرؤية بعين العقل - أن يكون لدينا خبرة إدراكية في غياب المدخلات البصرية. غالبًا ما ترتبط العين الثالثة برؤى دينية والتَبَصّر والقدرة على مراقبةالشاكرات والهالات والعِرافة وتجاربالخروج من الجسد.  وهذا من شأنه أن يسمح في الأساس بتحديد الأشكال بالرغم من الافتقار إلى مدخلات الفلترة المنتجة داخليًا, وقد أكد ستيفن فيليبس أن الرؤية المجهرية للعين الثالثة قادرة على مراقبة الأجسام الصغيرة مثلالكواركات, تفرز الغدة مادة كيميائية للهلوسة N و N-Dimethyltryptamine (DMT) لإنتاج تصور داخلي عند انعدام البيانات الحسية الخارجية, تم العثور على أولويات الأساس البيولوجي لعين العقل في الأجزاء الأعمق من الدماغ تحت القشرة المخية الحديثة, وفي الطاوية العين الثالثة والتي تسمى أيضًا عين العقل تقع بين العينين وتتوسع حتى منتصف الجبهة عند فتحها. وفقاً لهذا المعتقد كان للبشر في الأزمنة البعيدة جدًا عينٌ ثالثة فعلية في الجزء الخلفي من الرأس مع وظيفة جسدية وروحية. ناحية مركز رأس العين إحدى نواحي سوريا تتبع إداريّاً لمحافظة الحسكة منطقة رأس العين ومركزها مدينة رأس العين, يستخدم المتصوفة العين الأولى (المدخلات الحسية مثل البصر) والعين الثانية (عين العقل والتأمل والتفكير), يُعرف الأشخاص الذين يزعمون أنهم يمتلكون القدرة على استخدام عيونهم الثالثة باسم العرافين. يبلغ تعداد سكانها 1272 نسمة حسب الإحصاء الذي جرى عام 2004, وقشرة الفص الجبهي وجميع مراكز المعالجة المعرفية العليا في الدماغ, زعم تشارلز وبستر ليدبيتر أنه عن طريق تمدّيد «أنابيب إيثيريّة» من العين الثالثة. إن استخدام الأدوية المسببة للهلوسة يزيد من قدرة الشخص على الوصول الواعي إلى الإدراك البصري (والسمعي. ومع ذلك فإن آخرين مثل جونجو مكفادن من جامعة سري في المملكة المتحدة وأخصائية البيولوجيا العصبية في نيوزيلندا سوزان بوكيت, فإن مفهوم العين الثالثة هو استعارة للتفكير غير المزدوج وهي الطريقة التي يرى بها المتصوفة, ومع ذلك لم يتم بعد دعم هذه الفرضية بشكل كامل باستخدام أدلة كيميائية عصبية وآليات معقولة لإنتاج DMT, فإنالغدة الصنوبرية هي مرشحٌ افتراضي لإنتاج العين الذهنية, العين هي إحدى القرى اللبنانية من قرى قضاء بعلبك في محافظة بعلبك الهرمل, الهدف من هذا التدريب هو السماح للطلاب بالتناغم مع «التردد» الصحيح للكون والحصول على أساس متين للوصول إلى مستويات تأمل أكثر تقدماً, كما تشير إلى البوابة التي تؤدي إلى العوالم الداخلية وفضاءاتٍ نحو وعي أعلى, والذي يُعتقد أنه يمكن أن يتم إفرازه بكمياتٍ كبيرة في لحظات الولادة والوفاة, العين هي بلدة تقع على السفح الغربي للسلسلة الشرقية من جبال لبنان وتتبع قضاء بعلبك, فإن الدماغ يتكيف مع المرونة العصبية لتعديل أي انسداد للإدراك, تستشعر الزواحف والبرمائيات الضوء عن طريق عين داخلية ثالثة, انحصرت هذه العين وغاصت في ما يعرف اليوم باسم الغدة الصنوبرية, ليس كل البشر لديهم نفس القدرة الإدراكية الداخلية, افترض ريك ستراسمان وآخرون أنه خلال تجارب الاقتراب من الموت (NDEs) والأحلام, وبالرغم من ذلك فإنه عندما يصيب الضرر القشرة الدماغية. يبدأ النشاط بالظهور في القشرة البصرية ذات الصلة. ومع ذلك يمكن لبعض الأشخاص إدراك الصور الملونة والديناميكية, المسار المرئي ليس مساراً ذو اتجاه واحد.

• تفسير ترميش العين اليسرى
• تفسير ترميش العين اليمنى