تفسير ملقط

كذلك يُستخدم كمشتت حراري عند لحام الدوائر الكهربائية ويُستخدم كأداة لحمل مرشح سجائر الحشيش أيضاً ويستخدمها صائد السمك لإزالة الخطاف من فم السمكة والمكانيكي لحمل الصمولة والبرغي والمسامير في الأماكن الضيقة المحدودة, والسبب وراء نجاح هذه السلالة من أطباء التوليد مع العائلة المالكة والنبلاء يرجع جزء منه إلى هذه الآلة السرية التي ساعدت في ولادة أطفال على قيد الحياة في الحالات الصعبة. يُعرف ملقط قاطع النزيف بالمرقئ وبالمقلط الشرياني وبملقط بيان(Pean) تسمية عن Jules-Émile Péan وهي أداوت جراحية تُستخدم في الكثير من العمليات الجراحية للتحكم بالنزيف, حاول العديد من الممارسين إعادة تصميم الملقط على مدار القرن التاسع عشر لدرجة أن الكلية الملكية لأمراض النساء والتوليد تمتلك المئات من النماذج. بالإضافة إلى وجود دبوس قابل للتعديل في نهاية المقبض يمكن تعديله لتنظيم الضغط الجانبي الواقع على المقابض عند استخدامها, كان آخر تطوير أضيف عام 1877 بواسطة طبيب التوليد الفرنسي ستيفين تيرنر في كتاب أوصاف اثنين من الملاقط الجدد, ولهذا السبب يُعتبر الملقط شائعاً في المراحل الأولية من العملية الجراحية لمسك الشق والذي يعمل على قفل الأوعية الدموية إلى حين ربطها, يرجع المرقئ الحديث إلى عدة أشخاص وأولهم Jules-Émile Péan ثم الجراحين الآخرين الذين عملوا على تعديلات بسيطة على التصميم (مثل William Halsted). وتنتمي الملاقط إلى مجموعة أدوات ذات محور شبيه بالمقصات مثل ملقط الضمادة وملقط الأنسجة وغيرها من الملاقط التي يُحدد عملها بناءًا على نهاية شكل الملقط, تم تطوير نظام تصنيف المعايير الإكلينيكية المقبولة لملاقط التوليد وفقا للمحطة والدوران بواسطة المؤتمر الأمريكي لأطباء النساء والتوليد. أصبحت طريقة الإرقاء هذه منسية إلى حد كبير حتى اكتشفها الحلاق الجراح الفرنسي أمبرواز باريه في القرن السادس عشر, نشر ويليام سميلي هذه التعديلات عام 1751 في إنجلترا في مقال عن نظرية وممارسة القبالة, وأصبح ملقط تيرنر ومشتقاته العديدة بأسمائها المختلفة الأكثر استخداما في العالم إلى أن تم اكتشاف الولادة القيصرية, بينما تستخدم الملاقط ذات آلية القفل بالانزلاق في الولادات التي تتطلب مزيدا من الدوران, تعمل ملاقط الليزر بجعل الضوء يصطدم بالخلية فيبذل عليها شغلاً -قليلا جداً- يؤدي لدفع الخلية. حاول هيو شامبرلين الأكبر حفيد أخيه بطرس الكبير بيع الأداة في باريس عام 1670, وربما كان المخترع هو بطرس شامبرلين الأكبر الذي أصبح فيما بعد طبيب توليد هنريتا ماريا زوجة ملك إنجلترا ريتشارد الأول. ويتم تدوير الرأس إلى الوضعية القذالية الأمامية إذا لم تكن في تلك الوضعية من البداية. ويُعرف الفرع اليمين من اليسار اعتمادا على جانب حوض الأم الذي سيتم وضعه فيه, ميكانيكياً تعمل الملاقط على مبدأ المقابض في الالتقاط وتطبيق الضغط. وربما قام هيو شامبرلين ببيع السر إلى أطباء توليد هولانديين في بداية القرن الثامن عشر في أمستردام, يستخدم أطباء التوليد هذه الملاقط بكثرة في الولادات القيصرية عندما يكون السحب اليدوي للجنين صعب, حيث ساعدت آلية القفل المنزلق في حالات الولادة التي يكون فيها رأس الجنين مائلة, يُعد ملقط قاطع النزيف جزء من عدة الإسعافات الأولية التي يحملها الطبيب العسكري والمسعف, ملقط ريجلي الذي يستخدم في الولادات المنخفضة والقريبة من المخرج (أنظر التفسير في الأسفل). وكما يُستخدم كأداة لإطعام الفرائس للزواحف المحصورة واللافقريات غريبة الشكل من غير أن يتعرض المُطعم للسع أو العض, وفي نهاية ممسك الملقط يوجد النابض الذي يساعد على التقاط الأشياء الصغيرة بسرعة وسهولة, وعند هذه النقطة يتم إدراج نصل الملقط (النصل الأيسر أولا في الوضعية القذالية الأمامية. مما يساعد على الإمساك برأس الجنين إذا كانت لاتزال عالية في تجويف الحوض, اعتمدت ملاقط عائلة شامبرلين على فكرة فصل فرعي مشبك السكر الذي يشبه ذلك المستخدم في إزالة حصوات المرارة, قدم جراح يدعى جان بالفيان ملقط توليد إلى أكاديمية العلوم بباريس عام 1723. تعود أولى رسمات محور الأداة الجراحية إلى 1500 قبل الميلاد على ضريح في مدينة طيبة بمصر, وهناك بعض الأشكال التي يكون فيها المفصل قريب جداً من نهاية الإمساك, وغياب انحناء الحوض كان يصعب وصول نصل الملقط إلى الجزء العلوي من الحوض وسحب الطفل في المحور الطبيعي لتجويف الحوض, لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا, ولكن عملوا في باريس قبل الهجرة إلى إنجلترا عام 1569 هروبا من العنف الديني في فرنسا, في عام 1813 تم اكتشاف أدوات توليد بطرس شامبرلين بقرية قرب مالدون بالولايات المتحدة, متمحور في نهاية واحدة وبعيداً عن نهاية القابض (ويسمى بالعامية الملقط "بالمقص"), وتثبيت الإبرة هي شكل من أشكال الملقط المغلق فيستخدم في التوجيه عند خياطة الغرز داخل الأنسجة, لأن عضلات وأربطة قناة الولادة تصبح أقل مقاومة في المرة الثانية والولادات التالية. بينما تستطيع الملاقط الطويلة للوصول لرأس الجنين وهي لاتزال في منتصف أو في الجزء العلوي من الحوض, ويستخدم عندما تكون أصابع اليد كبيرة لانتشال أجسام صغيرة أو عند الحاجة إلى انتشال عدة أجسام في وقت واحد, ورغم ذلك إلا أنها لا تنجح إلا مع أحواض الأمهات ذات الأبعاد الطبيعية, يُنسب مفهوم وقف نزيف الوعاء الدموي بواسطة أداة قبل ربطه إلى جالينوس (القرن الثاني الميلادي), وقد رسم الزهراوي نماذج من أداوت محورية تُستخدم لخلع الأسنان في القرن التاسع الميلادي, يسمى الملقط المغلق أحيانًا بالمشبك ويستخدم في التقاط وتثبيت الأجسام أو الأنسجة, تستخدم الملاقيط ذات آلية قفل ثابتة في الولادات التي تتطلب عدم الدوران, كما أنه يمكن استخدامها في ولادة الأطفال كوسيلة بديلة لجهاز شفط الجنين, يصنع الملقط الجراحي (Surgical forceps) عادة من الدرجة العالية من الكربون الصلب, لذا يفضل استخدام الملاقط القصيرة في المملكة المتحدة. لقد كان الملقط يستخدم كثيرا لاسيما في الولادات الصعبة, وقد احتوت الأدوات المكتشَفة أيضا على زوج من الملاقط التي اخترعها والد بطرس شامبرلين.

• تفسير ملقط حواجب
• تفسير ملقط الحواجب في المنام
• تفسير ملقط الحواجب في المنام للعزباء
• تفسير ملقط الحواجب بالحلم
• تفسير ملقط الحواجب للحامل
• تفسير ملقط الشعر
• تفسير ملقط
• تفسير ملاقط الغسيل بالمنام
• تفسير ملقط في المنام
• تفسير ملقط في منام