تفسير الجلوس مع الموتى في المنام

نُقلت بقايا عظام 6 ملايين إنسان إلى داخل هذه السراديب مابين آواخر القرن الثامن عشر وأواسط القرن التاسع عشر لتشكّل بذلك واحدة من أغرب الأماكن التي أنشأها الإنسان على الأرض يمكن زيارتها, وفي حالة الضياع لاتنفع أي وسيلة إتصال في الأسفل مع العالم الخارجي فالمكان خارج مجال تغطية الهاتف النقال ولا يمكن استخدام أجهزة الراديو أو نظام «الجي بي آس» GPS, بعض هذه الفتحات تجدها في الشارع تشبه تلك الخاصة بمجاري الصرف الصحي بأغطيتها المعدنية وهناك مداخل كبيرة بأبواب كتلك التي سبق ذكرها في الجولة السياحية, وهم يغامرون بأنفسهم داخل متاهة الأنفاق المتشابهة والمتشابكة كأنها متاهة كبيرة تحت الأرض بعمق يصل حتى 25 متر أحيانا متجاوزا بذلك العمق الذي تكون عليه أنفاق الميترو ومجاري الصرف الصحي. وقد حدث بالفعل أن ضاع أحد أفراد «الكاتافيل» المبتدئين سنة 2008  لمدة يومين تحت الأرض قبل أن يُعثر عليه من فرقة الشرطة في حالة يرثى لها من الجفاف وسط الظلام الحالك. ثم بعد ذلك وقبل الثورة الفرنسية بوقت قريب وفي آواخرالقرن الثامن عشر- سنة 1786- حوّل جزأ من هذه الأنفاق كمستودع لكم هائل من عظام الموتى التي نقلت من المقابر الباريسية بعد أن عرفت في تلك الفترة اكتظاظ شديد شكّل تهديدا للصحة العامة, Travis Manawa) شخصية خيالية ظهرت في مسلسل الرعب الدرامي اخشوا الموتى السائرين المشتق من مسلسل الموتى السائرون وكتب القصص المصورة بنفس العنوان, يعود تاريخ إنشاء هذه الأنفاق إلى القرن الثاني عشر كمقالع تحت الأرض للحجارة التي استخدمت لبناء المدينة, هناك فرقة شرطة مهمتها الحرص على احترام القوانين وتعقب المتسللين داخل هذه السراديب  تسمى «كاتافليك» Cataflics. Catacombes de Paris) هي سراديب للموتى في مدينة باريس في فرنسا وهي مقبرة لعظام الموتي تحت الأرض وتضم رفات ما تقرب من 6 ملايين شخص,  يشاهد الزوار خلال هذه الرحلة أكداس من العظام والجماجم البشرية فوق بعضها البعض مرصوفة على الجدران (شاهدوا الصور), إلا أنها انضمت مع عناصر قوات الأمن السابقين إلى مقاومين لخطر الزومبي وهم يعانون تحت حصار داخل سوق المتجر الرئيسية المهجورة. أمام أكوام العظام هذه وضعت لافتات قديمة مصنوعة من الحجر تبيّن المكان الأصلي الذي أتت منه هذه العظام كإسم المقبرة وعنوانها, وربما كذلك حب المغامرة لدى البعض الآخر هو الدافع الأساسي لاكتشاف خبايا المكان, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. إنها «الكاتاكومب» Les Catacombes نسبتا إلى المدافن  التحت أرضية التي إستخدمها الرومان قديما, السلطات تقوم بغلق الفتحات التي تشبه فتحات الصرف الصحي عن طريق لحم الحواف المعدنية لغطاء الفتحة, وسط الظلام بمصابيح قديمة تعطي ضوء ضئيل خاصتا في بدايات نقل العظام.  ومن جهة أخرى نجد هواة استكشاف السراديب تحت مدينة باريس والذين يسمون الكاتافيل Cataphiles, رغم كل هذه المخاطر فإن حالة الصمت والهدوء التام التي يمنحها المكان تجذب البعض إليه. يحرصون على ترك معالم خاصة في طريقهم فحتى ولو كانت معهم الخرائط فمن الممكن أن يكون مصيرهم الضياع داخل الأنفاق. يصلون أحيانا في جولاتهم إلى مناطق يكونون فيها مضطرين للمشي بظهر منحني لمئات الأمتار أو حتى الزحف على البطن, رصف العظام والجماجم البشرية فوق بعضها البعض  في أنفاق تحت الأرض بعمق أمتار, في تلك الفترة كان الأمر يستغرق 20 دقيقة من أجل أخذ صورة لهذا استخدم «نادار» دمى ثابتة لالتقاط هذه الصور, «الكاتاكومب» تعتبر واحدة من أماكن الجذب السياحي في العاصمة الفرنسية, ثلاث روايات لأشخاص أقامهم المسيح من الموت هم ابنة يائير رئيس المجمع, المصور الفوتوغرافي الفرنسي نادر وثّق هذه الأشغال في مرحلتها النهائية سنة 1861, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. ترافيس على علاقة مع ماديسون ولديه ابن اسمه كريس من زواجه السابق من ليزا اورتيز. ربما يكون هذا العمل واحد من بين أصعب الأعمال التي يمكن أن يقوم بها الإنسان, وقد علمت أنك تستجيب لي دائمًا أبدًا ولكني قلت هذا من أجل الجمع المحيط بي لكي يؤمنوا أنك أنت أرسلتني», تبدأ القصة حينما تحولت ابنته إلى زومبي فقام بقتل زوج بطلة الفيلم (سارة بيلي) وذلك بمجرد عضة من الزومبي سيتحول بشكل مباشر إلى زومبي ماسخ, فلما رأى اليهود الذين كانوا في البيت مع مريم يعزونها أنها قامت على عجل وخرجت. لكن «الكاتافيل» ينجحون في اكتشاف مداخل جديدة ويبقون على سرية اكتشافهم. البعض يشبه باريس بجبنة «الغرويير» Un Gruyère  المشهورة بالعدد الكبير من الثقوب عليها, The Dream (1987 film))‏ هو فيلم وثائقي تم إنتاجه في سوريا وصدر في سنة 1987. رغم هذا نجد هواة يغامرون باستكشاف الأماكن المجهولة داخل هذه السراديب, بعد الوصول إلى الأنفاق عبر السلالم الطويلة  يتجولون حاملين معهم مصابيح صغيرة وخريطة الأنفاق. إلا أن وباء الفيروس إنتشر بشكل مذهل في العالم الافتراضي. مسألة رؤية الله تعالى في المنام ورؤية النبي هو كتاب عن الرؤية, «أما كان بإمكان هذا الذي فتح عيني الأعمى أن يردّ الموت عنه؟», ترافيس ماناوا في بداية الأربعينات, وبعد تمكنهم من الهروب بعد اقتحام الزومبيين خرجوا إلى الشاطئ ليركب القارب قبل فوات الأوان. تحت شوارع ومباني مدينة باريس بعمق 20 متر ترقد شبكة أنفاق يبلغ طولها حوالي 350 كم. فقال توما الذي يقال له التوأم لسائر التلاميذ. فلما رآها يسوع تبكي ويبكي معها اليهود الذين رافقوها. والتي تهدد حياة السكان الأمريكيين, وركبت السيارة وشاهدت انتشار الزومبي في كل حي وفي حالة طوارئ, فكان كثير من اليهود قد جاؤوا إلى مرتا ومريم يعزونهما عن أخيهما, سرداب الموتى في باريس أو كاتاكومب باريس (بالفرنسية, في اليهودية كلها وفي جميع النواحي المجاورة. يعتبرها اللاهوت المسيحي أكبر معجزات لمسيح وأصرحها, إني أومن بأنك المسيح ابن الله الآتي إلى العالم". أحد الدوافع الأساسية في تسريع خطط التآمر عليه, يعمل كمدرس لغة إنجليزية في مدرسة «باول أر ويليامز» الثانوية, "أعلم أنه سيقوم في القيامة في اليوم الأخير". ويتحدث الفيلم عن ظاهرة الزومبيين المخيفين. لكن جزأ صغير فقط من هذه الأماكن مفتوحاً للزوار ليبقى الجزء الأكبر ممنوع على العامة, الدخول ممنوع على الأشخاص الذين لديهم مشاكل في التنفس أو القلب. هو فيلم رعب أمريكي من إنتاج عام 2011. يخوضون في المياه التي تغمر ممرات أخرى, فخرج الميت مشدود اليدين والرجلين بالعصائب, وتفيد التأييد الفائق ليسوع من السماء.

• تفسير الجلوس مع الميت
• تفسير الجلوس في المسجد
• تفسير الجلوس مع الملك
• تفسير الجلوس على كرسي
• تفسير الجلوس على الارض
• تفسير الجلوس في مكان مرتفع
• تفسير الجلوس في الحمام
• تفسير الجلوس على شاطئ البحر
• تفسير الجلوس على كرسي للعزباء
• تفسير الجلوس امام البحر