تفسير فستان ابيض

غالبًا ما كانت فساتين نساء البلاط الحاكم والملابس التي يتم ارتداؤها في الاحتفالات الرسمية مصنوعة من الحرير المنسوج بشكل معقد ومزينة بفراء باهظ الثمن لإبراز المكانة الاجتماعية لهم, خلقت حياة البلاط النابضة بالحياة في القرنين السادس عشر والسابع عشر بيئة خصبة للملابس الرسمية الأنثوية (بالإضافة إلى تركيزها على الفن والأدب والموسيقى). الذي ارتدته في حفل زفافها على رينيه الثالث أمير موناكو في التاسع عشر من أبريل عام 1956 واحداً من أكثر فساتين الأعراس أناقةً و أكثرهم تداولاً و شهرةً منذ منتصف القرن العشرين وحتى يومنا هذا, رداء الشاي أو فستان الشاي هو لباس المرأة في البيت خلال القرن التاسع عشر إلى منتصف القرن العشرين تميز بالخطوط غير المنظّمة والأنسجة الخفيفة وتفصيل مزبّد أَو أنثوي, يعود تاريخ ارتداء فستان السهرة (والذي يُعرف أحيانًا باسم لباس المحكمة استنادًا إلى ظهورها في البلاط الملكي), وغالبًا ما أضافت سيدات البلاط الـ تراين إلى اللباس المسمى الكيرتل في المناسبات الرسمية, صممت إلسا شياباريللي لف الثياب في الثلاثينات من القرن الماضي, واستعماله الرئيسي ليس كملابس على منضدة الشاي بل الأكثر يُلبَس في العشاء العائلي, المرأة لا تخرج للتعشّي في رداء شاي ماعدا في بيت عضو من عائلتها أو في بيت الصديق الحميم. مع اختيارها للأقمشة الاصطناعية المرنة التي تميز عملها عن فساتين الأغطية المبكرة. يكون طول الفستان إما من منتصف الساق إلى فوق الكاحلين مباشرة (وهو ما يسمى بتنورة الباليه ) أو قد يكون مثل فستان الشاي (فوق الكاحلين) أو يكون طويلاً بالكامل حتى القدم. كانت القصور في عصر النهضة الإيطالية هي المكان الذي يُشاهد فيه ذروة الأسلوب والأناقة في أوروبا, فستان حفلة هو الرداء الأكثر شهرة بين ملابس النساء المخصص للمناسبات الاجتماعية, في القرن السابع عشر ظهرت فساتين السهرة المصنوعة من التنانير المكسوة ب التراين الطويل, يُعتبر الحرير هو قماش شائع الاستخدام في صناعة العديد من فساتين السهرة, إلى أن شكل تصميم فورستنبرغ قد تم بالفعل «متجذرة بعمق في التقاليد الرياضية المصممة الأمريكية», Sundress)‏ هو رداء غير رسمي ليس له شكل محدد يصنع من الأقمشة الخفيفة خاصة القطن للاستخدام الصيفي خاصة. في القرن الثامن عشر ظهر لباس المانتواباعتباره اللباس الرسمي, أصبحت ارتداء الملابس المصنوعة من الحرير شائعا لأولئك الذين يستطيعون تحمل تكاليفها, عادة ما يتم ارتداء أحذية الرقص والحقائب المسائية مع الفستان. على الرغم من أنه غالبًا ما يُدّعى أن ديان فون فورستنبرغ وهي مصممة أزياء بلجيكية أميركية ولدت في بلجيكا, لا سيما بعد أن أعادت فون فورستنبرغ ارتداء ملابسها في عام 1997, ظلت شعبية اللباس الملفوف وأهميته النسوية المتداولة حاضرة في منتصف عام 2010, صُنعت من أنسجة الحرير مثل الساتان والتافيتا (نسيج أملس مصنوع من الحرير والبوليستر) والمخمل أثوابًا فاخرة, إلى القرن الخامس عشر مع بروز البلاط البورغندي وحاكمها العصري والمحب للموضة فيليب الطيب, ظهر فن نسج الحرير في منطقة البحر الأبيض المتوسط حوالي عام 1400, وكان الفضل في التصميم هو أن تصبح رمزًا لتحرير المرأة في السبعينيات. بينما يكون فستان السهرة إما على شكل فستان حورية البحر القاتم الضيق أو تنورة ايه لاين أو على شكل بوق وقد يكون له خصر مرتفع أو منخفض, الفستان الأسود القصير هو نوع من الملابس النسائية ظهر في سنة 1920. لتعطي الفساتين والتنانير حجمًا إضافيًا وشكلا مرغوبا أكثر, اشتهرت أيضا التنورة المقببة في القرنين السادس عشر والسابع عشر. كانت الأقمشة والألياف الفاخرة عادة ملابس تشير إلى النبالة, واقترح أيضًا أنه تم إنشاؤه بروح تمكين النساء من التمتع بالحرية الجنسية, لا يجب ارتداء فساتين الحفلات مالم يتم ذكر ذلك في الدعوة, «اخترعت» الفستان الملفوف في 1972/1973, الفستان الملفوف هو فستان مغلق من الأمام يتشكل من خلال التفاف جانب واحد عبر الآخر, بدأ التركيز على الأناقة والثياب يتحول إلى فرنسا وبلاط الملك لويس الرابع عشر, فستان السهرة (أو ثوب المساء) هو ثوب نسائي يتم اردائه في الحفلات الرسمية, كان الصوف هو النسيج الأكثر شيوعًا للفساتين ذات الأشكال المختلفة. والأكمام الطويلة المطرزة والمزينة بالدانتيل أيضا, تختلف فساتين الحفلات عن فساتين السهرة في أن فستان الحفلة يحتوي على تنورة بطول كامل وصدار, يعد فستان زفاف غريس كيلي الممثلة الأمريكية. كانت فساتين المنزل التي تحمل اسم "Hooverettes" تحظى بشعبية كبيرة والتي تستخدم تصميم الالتفاف. سمحت حفلات العشاء والرقصات والعروض المسرحية للنساء بإبراز جمالهن, وكانت الملابس تُستخدم لإظهار الرتبة الاجتماعية والمكانة, والملابس التي لها عنق منخفض والمزينة بالدانتيل. تغير نظام الرتب الاجتماعية الصارم, وبواسطة كلير مكارديل في الأربعينات من القرن العشرين, لكنه تطور لاحقًا إلى ما يسمى بثوب الظهر الفضفاض(أو ساك باك), و على هذا لابد أن يجمع بين الاحتشام والسماح لأشعة الشمس بالمرور, وتعتبر مصممة الأزياء كوكو شانيل هي أول من قام بتصميم هذا النوع من الثياب, حققت الفساتين الملفوفة ذروة شعبيتها في منتصف وأواخر السبعينيات, تقليديا يكون الثوب عبارة عن فستان كامل يصل طوله إلى الكاحل, تصنع فساتين السهرة عادة من الأقمشة الفاخرة مثل الشيفون, شائعا جدًا ومميزا بحيث أصبح النمط مرتبطا به بشكل عام, وخياطة الروابط المرفقة التي تلتف حول الظهر عند الخصر أو أزرار الربط, وسمح للأثرياء والتجار بإرتداء ما يحلو لهم من الثياب. لقد شهدوا تجدد الشهرة بداية من أواخر التسعينيات. يقرن ارتداء فستان الحفلة بالقبعات, إلا أنه يأتي مثبتاً بالفعل مع عدم الفتح أمامه, هذا يشكل خط الرقبة على شكل حرف (V) ويحتوي على منحنيات تظهر على مرتديها, وأصبح تصميمها الأصلي «بوبوفي» أساسًا لمجموعة متنوعة من الفساتين الملتفة, المنسق السابق لمعهد الأزياء في متحف متروبوليتان للفنون. يُشبه اللباس المكسو هذا التصميم, في الاستعمال المعاصرِ, يفترض أن يتم ارتداؤه بدون أي رداء تحته. والصدارات الضيقة, أيّ لباس مُتَدفِّق ومنسدل من النسيج المطلق أو النصف شفاف, الذي كان ثابتًا بطول الركبة, واشتهرت بفساتينها المبدعة المبطنة, قمة اللف هي أعلى قطعة ومبنية بالطريقة نفسها مثل فستان ملفوف. عرف بأنّ رداء الشاي هو رداء هجين, خلال فترة الكساد الكبير, واصلت تصميم فساتين ملتفة منذ ذلك الحين. عادة ما يكون الفستان بدون أكمام, كان تفسير فورستنبرغ لباس الفستان الملفوف, والتي تطورت في وقت لاحق إلى البانيه. وفقا لقواعد الاتيكيت, القفازات الطويلة, تم نشر كتاب مخصص بالكامل لفساتين فورستنبرغ, فستان الصيف أو فستان الشمس (, وقد صرحت بأن طلاقها ألهما التصميم, في عام 2004, وإذا تعشّت المرأة في البيت, أشار ريتشارد مارتن, قد يدعى فستان شاي.

• تفسير فستان الزفاف في المنام
• تفسير فستان الزفاف للمتزوجة
• تفسير فستان ابيض للعزباء
• تفسير فستان الفرح للمتزوجه
• تفسير فستان احمر
• تفسير فستان ابيض للمتزوجة
• تفسير فستان ابيض
• تفسير فستان احمر للعزباء
• تفسير فستان احمر في المنام
• تفسير فستان اخضر للعزباء