تفسير الرحم في المنام

 عدم علاج متلازمة اشرمان خصوصا إذا كانت شديدة يزيد فرص الإصابة بالمضاعفات في الحمل المستقبلي كالحمل خارج الرحم الإجهاض والمشيمة غير الطبيعية (المشيمة المتقدمة والمشيمة المنغرسة), عند النظر إلى احتمالية حصول حمل بعد الإجهاض فإنه لا تتوفر دراسات تؤكد العلاقة حتى عام 2013 حيث أنه لا تزال تسجل حالات حمل ناجحة حتي بعد التوسيع والكحت ناهيك عن تلك التي تسجل بعد الاجراءات غير الجراحية. بعض المصادر تتوسع في استخدام مصطلح توسيع تفريغ الرحم ليشمل أي إجراء أو تدخل جراحي يحصل فيه توسيع وتفريغ للرحم بما فيها الشفط اليدوي أو الكهربائي في الثلث الأول من فترة الحمل (من بداية حصول التلقيح إلى نهاية الشهر الثالث). هذا النسيج يفحص اما لاتمام العملية (وذلك في علاج حالاتالإجهاض أو الإسقاط) أو معاينته مخبريا (في علاج حالة النزيف غير الاعتيادي), أيضا يستخدم في ازالة تضخم بطانة الرحم عند بعض النساء المصابات بمتلازمة تكيس المبايض (الناتجة عن تراكم مطول للانسجة التي لا تزول مع الدورة الطبيعية),  المضاعفات قد تنتج اما من اننقال العدوى اعراض جانبية للتخدير العام أو الأدوات المستخدمة خصوصا إذا لم يتم استخدام التقنيات التصويرية كتصويرالرحم بالموجات فوق الصوتية, ومع ذلك فإن بعض المصادر تستعمل مصطلح التمديد والكحت للإشارة بشكل عام إلى أي إجراء من شأنه أن يشمل عمليات توسيع الرحم وإزالة محتويات الرحم والتي تشمل اجراءات الشفط والكحت الأكثر شيوعا من إجراءات الشفط اليدوي والكهربائي, تقدر عمليات الإجهاض في الثلث الثاني من الحمل التي تمت عام 2011 قي الولايات المتحدة الأمريكية بعدد 142, توسيع وكحت الرحم يضل «الاسلوب المثالي للعلاج» في حالات الإجهاض غير المكتمل أو غير المشخص في كثير من الدول على الرغم من وجود بدائل تستخدم حاليا في الإجهاض, يمكن لتشخيص ضعف عنق الرحم أن يكون صعبا ويعتمد على تاريخ مرضي من التمدد غير المؤلم لعنق الرحم عادة بعد الثلث الأول من الحمل دون انقباضات أو ولادة وفي غياب أي شكل مرضي واضح آخر, 9% في النساء التي اجرين عمليات التوسيع والكحت بعد الإجهاض غير المشخص وعند النساء التي اجرين الكحت بعد أسبوع إلى أربعة أسابيع بعد الولادة قد تصل إلى 25%, وهي عبارة عن تدخل علاجي بالإضافة إلى أنها الطريقة الأكثر شيوعا في الإجهاض الذي يحدث في الثلث الأول من الحمل (الثلاث الأشهر الأولى), في دراسة خلصت إلى أن ما يقارب من 14-16 % من النساء اللاتي اجرينَ عمليات كحت للإجهاض حدث لديهن بعض الالتصاقات, وأخيرا أداة الشفط تستخدم لضمان إزالة ما تبقى من أجزاء الجنين المتبقية بالرحم لأنه إذا بقي أجزاء من الجنين في رحم الأم قد يؤدي إلى عدوى جرثومية أو التهاب خطير لها, أظهرت النتائج في دراسة أجريت على 12377 حالة زرع أجنة أن الزراعة المساعدة أفضل من حيث الدلالة من وسائل الاستنبات المتتالي, والمعدلات (الجزئية) لمن يصلوا إلى مرحلة الكيسة الأريمية كانت 56% مقابل 46% في الزراعة المساعدة مقابل النظام المتعاقب على التوالي, كما يتم إدخال ملقط إلى الرحم عن طريق المهبل لإزالة الجزء المتبقي من أنسجة الجنين وهذه الأداة غالبا ما تستخدم إذا كان عمر الحمل يتجاوز الأسبوع السادس عشر,  منظار الرحم يعتبر من البدائل المعتمدة للتوسيع والكحت لعدة اسباب جراحية تمتد من تشخيص أمراض الرحم إلى ازالة الورم الليفي وكذلك نواتج الحمل المتبقية, ولكن قد يكون من الضروري استخدام بعض الأدوات الجراحية لإزالة أنسجة الجنين لإنهاء الحمل في ثلثه الثاني وهذا ما نعني به عملية «توسيع وتفريغ الرحم», أما النساء اللاتي اجرينَ ثلاث عمليات كحت للإجهاض كانت فرصة الإصابة بالتصاقات الرحم حوالي 32%,  كما يستخدم في ازالة الانسجة المتبقية (والمسماة بنواتج الحمل المتبقية) في حالة الإجهاض غير المكتمل أو غير المشخص, يستخدم بعض الأطباء تقييم طول قناة عنق الرحم في الثلث الثاني من الحمل لاكتشاف قصر العنق باستخدام الموجات الصوتية. لكن الفرزجة العنقية ما زالت بحاجة للمزيد من الدراسة لتحديد إذا ما كانت مكافئة أو أفضل من العلاج الحالي, يستخدم مصطلح توسيع وتفريغ الرحم عادة في الثلث الثاني من فترة الحمل (من بداية الشهر الرابع إلى نهاية الشهر السادس), وتتضمن وضع بويضات مخصبة من المرأة على طبقة من خلايا بطانة رحمها لخلق مناخ طبيعي بصورة أكبر لنمو الجنين وزيادة فرص الحمل باستخدام التخصيب في الأنبوب (IVF) إلى أعلى درجة, ولكن من المعتقد أنه ينسبب في حوالي 20-25% من حالات الإجهاض التلقائي في الثلث الثاني من الحمل, قد تُفيد الزراعات المساعدة في علاج النساء اللائي فشلت معهن قبل ذلك دورات التخصيب في الأنبوب أو من يعانون من سوء نوعية الجنين, منظمة الصحة العالمية توصي بعملية التوسيع والكحت كاجراء جراحي للإجهاض فقط في حالة عدم توفر التفريغ اليدوي للرحم. يصبح ضعف عنق الرحم مشكلة حين يتم إجبار عنق الرحم على الفتح نتيجة الضغط المتزايد داخل الرحم مع تقدم الحمل, كما يشكل خطورة أقل مقارنة بالتوسيع والكحت حيث يمكن الطبيب من رؤية الرحم بشكل جيد اثناء العملية الجراحية. فإن الاجراء يطلق عليه «التوسيع والاستخراج السليم» من قبل الجمعية الطبية الأمريكية, اعتبارا بالمضاعفات المترتبة على التوسيع والكحت (كالحاجة إلى التخدير الكلي) في ظل وجود بدائل أقل خطورة للإجهاض, عدوى الرحم أو قناة فالوب قد تكون أيضا أحد المضاعفات المحتملة خصوصا إذا كان هناك عدوى الاتصال الجنسي لدى المرأة, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. ولكن الأكثر استعمالا هو عدم قدرة عنق الرحم على الاحتفاظ بالحمل في غياب علامات أو أعراض تدل على حدوث انقبضات, على الرغم من وجود علاقة بين الاجراءات الجراحية للإجهاض واحتمالية حصول التصاقات الرحم. يعتبر العلاج الدوائي عن طريق ميسوبروستول وميفيبريستون للاسقاط والإجهاض العلاجي أكثر امانا,   حاليا اغلب عمليات التوسيع والكحت تتم لعلاج الإجهاض وتشخيص بعض الحالات, يبدو أن الإجراءات المتكررة (مثل التوسيع باستخدام آلات خصوصا في المراحل المتأخرة من الحمل) تزيد من خطورة حدوث ضعف عنق الرحم, المضاعفات المصاحبة لأمراض الجنين أو تلفه الناتج عن الخزعة نادرة جدًا,  قد يتسبب ضعف عنق الرحم في حدوث إجهاض تلقائي أو ولادة مبكرة خلال الثلثين الثاني والثالث من الحمل, حوالي 11% من عمليات الإجهاض تتم في الثلث الثاني من الحمل.

• تفسير الرحمن الرحيم
• تفسير الرحمن على العرش استوى
• تفسير الرحمن
• تفسير الرحمن علم القرآن
• تفسير الرحمن فاسأل به خبيرا
• تفسير الرحمان
• تفسير الرحم في المنام
• تفسير الرحمن الرحيم لابن كثير
• تفسير الرحمن الرحيم للشعراوي
• تفسير الرحمن السعدي