تفسير الاختلاجات التي تصيب الجسم

خلال حملته الانتخابية الرئاسية عام 2016 ذكَّر ترامب أنصاره بكتابه وأكد على أنه توقع فعلا هجوما إرهابيا كبيرا على الولايات المتحدة في إشارة إلى هجمات 11 سبتمبر التي وقعت عام 2001, المدن التي تضم على الأقل ناطحة سحاب واحدة يزيد ارتفاعها عن 300 متر (أي 75 - 80 طابق) بما في ذلك الأبنية تحت الإنشاء أو الأبنية التي توقف إكمالها. يتحدث ترامب في كتابه عن مجموعة من المقترحات بما في ذلك طرقه لمكافحة الهجرة غير الشرعية كما يتطرق إلى الآراء المماثلة لتلك التي اعتنقها عندما ترشح للرئاسة عام 2016, قوبل بفشل ذريع من النقاد وعشاق المسلسل الكرتوني على حد سواء بسبب كثرة نقاط الضعف في الكتابة والتمثيل السيئ بجانب التأثيرات الضعيفة (رغم أن تكلفة الفيلم 150 مليون دولار أمريكي), من بين ثغرات النص الواضحة التي لاحظها النقاد أن مكتب التحقيقات الفيدرالي – (وهي منظمة تعمل داخل الولايات المتحدة) – تعمل داخل فانكوفر في كندا. هو فيلم عصابات بريطاني مقتبس من رواية جيمس هادلي تشايز وأنتج عام 1948 ووصفه مؤرخ الأفلام البريطاني ليزلي هاليويل بأنه "فيلم عصابات سيئ بشكل يدعو للضحك. «أنا حقا مقتنع أننا في خطر من هذا النوع من الهجمات الإرهابية التي من شأنها أن تجعل تفجير مركز التجارة العالمي عام 1993 تبدو مثل شلة أطفال يلعبون بالمفرقعات, نُشر الكتاب في كانون الثاني/يناير 2000 حيث كان ترامب حينها يدرس ترشحه للرئاسية في انتخابات إحدى الأعوام, تتضمن القائمة التالية جميع المدن التي تضم 100 ناطحة سحاب مكتملة على الأقل وأبراج قائمة بذاتها حسب التعريف السابق, وتم إتهام صناع الفيلم بالعنصرية لأن الشخصيات من المفترض أنها من شرق آسيا والإسكيمو رغم ذلك فإن منتجين الفيلم استعانوا بممثلين قوقازين لتجسيد الشخصيات, هو فيلم مغامرة خيال علمي تركي ويعرف أيضا باسم حرب النجوم التركية بسبب استخدام لقطات وموسيقى من حرب النجوم بشكل غير مصرح (وكذلك عدد من الأفلام الأمريكية الأخرى) التي دمجت في الفيلم, قدم أوفر دعوى قضائية في عام 1999 ضد شركة فوكس القرن العشرين والأخوة فاريلي زاعما أن هناك 14 لقطة من فيلم هناك شيء ما عن ماري قد سرقت من فيلمه, لاحظت ريتا كيمبلي من صحيفة واشنطن بوست عددا كبيرا من منتجات كوكا كولا في الفيلم وقالت «الشيء الوحيد الجيد عن هذا الفيلم أنك لن ترى الأجزاء من 1 إلى 5», أمريكا التي نستحقها هو كتاب يتمحور حول السياسة العامة لرجل الأعمال الأمريكي والرئيس الحالي دونالد ترامب بمساعدة من المؤلف ديف شيفلت, ويعتمد على الفكاهة المقرفة والنكت الصادمة (بما فيها لقطات يمارس فيها البهيمية) بما يشبه ما عرض في برنامج توم غرين, واضطرت شركة فرانتشايز إلى إنهاء وجودها بعد أن تبين أنها قد بالغت عن طريق الاحتيال في ميزانية الفيلم البالغة 31 مليون دولار, تتضمن هذه القائمة المدن التي تضم على الأقل 50 ناطحة سحاب يزيد ارتفاعها عن 150 متر (35-40 طابق). قام المخرج والممثل فينس أوفر ببناء الفيلم من سلسلة من التمثيليات الرخيصة (ومنها فقرة تقوم فيها جينا لي نولين باستخدام المرحاض بصوت عال, ديفيد ستيريت من صحيفة كريستيان ساينس مونيتور كان قاسيا على الفيلم وبالأخص أداء بولي شور ومشاركته في كتابة السيناريو ووصفه بانه «أقل من كوميدي وأكثر منه مهرجا» و«عديم الذوق وبذيء, فيما يلي ترتيب المدن التي تحوي على الأقل 10 أبنية يزيد ارتفاعها عن 100 متر, يسرد الكتاب تفاصيل مجموعة من المقترحات السياسة التي يعتزم ترامب تنفيذها في حالة ما أصبح رئيسا. وهو تمرين ثقيل وهائل وبارد في الكوميديا الفاشلة»; ورأى جين سيسكل أنه «ممل وأحمق»; واختاره الاثنان كأسوأ فيلم لعام 1987 في برنامج إيبرت وسيسكل مع الأفلام, ادعى ترامب في عام 2015 خلال مقابلة له مع ألكس جونز أن بن لادن لم يكن معروف جدا في عام 2000 ولذلك لم يتحدث عنه كثيرا في الكتاب. وقد حصل على درجة 0٪ على موقع الطماطم الفاسدة وقالت كارين جيمس من صحيفة نيويورك تايمز عن الفيلم أنه «مثير للاشمئزاز سواء للأطفال أو البالغين في أي عمر». لكننا نُعاني فعلا من تراخي سياساتنا نحو الهجرة غير الشرعية مما يدل على تهور وعدم احترام لأولئك الذين يعيشون هنا بشكل قانوني. قال آدم توبياس من واترتاون ديلي تايمز «لا يمكنني تخيل كيف أن أخدا لا يجد أن فيلم الكارثة هو أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق». «أنه أرجع السينما البريطانية عشرين عاما إلى الوراء وربما كان أسوء فيلم أنتج في بريطانيا على الإطلاق», حكاية فتى في التاسعة أصبح حرا وسافر في العالم للبحث عن الوالدين المثاليين بقلم آلان زفايبيل, وديفيد كورنيليوس في efilmcritic تساءل «لماذا يريد أي شخص أن ينتج تتمة لما نظر إليه عالميا باعتباره أحد أسوأ الأفلام على الإطلاق», » وضعه موقع الطماطم الفاسدة في الترتيب السادس ضمن أسوأ 100 فيلم عرضت في الألفية الجديدة. يصر الناقد ليونارد مالتين على أن هذا الفيلم أسوء بكثير من فيلم وود الشهير الخطة 9 من الفضاء الخارجي, المقاطع غير المضحكة والإفراط في الإشارة لتعاطي المخدرات والتلميحات الجنسية والنكت القذرة, واجه الفيلم مشاكل غير متوقعة بسبب التصوير في الصحراء ما أدى إلى إعادة تصوير عدة لقطات فتجاوز الفيلم ميزانيته المقررة بثلاثين مليون دولار لتصل إلى 55 مليون, وحول هذا الفيلم سلسلة الخيال إلى خيال علمي وغيّر المحاربين من أسطوريين في الفيلم الأول إلى فضائيين. كان مانديلا ناشط مناهضا لنظام الفصل العنصري وزعيم حزب المؤتمر الوطني الأفريقي وجناحه المسلح اومكونتو سيزوي. الأفلام المدرجة أدناه يستشهد بها العديد من قبل النقاد الثقات في عدة مصادر موثوقة بأنها بين أسوأ الأفلام على الإطلاق, كما فاز بسبعة جوائز راتزي (بما فيها أسوأ «كوميديا» في ربع القرن الماضي عام 2005), وأطلقت عليه مجلة تايمز «تحفة حديثة» وذلك على النقيض من تقييمها عام 1980 بأنه «ظلم على تاريخ السينما». وصفت جريدة حريت الفيلم بأنه «يجلس على العرش الملكي» بالمقارنة الأفلام الأخرى «السيئة لدرجة انها جيدة», كما قام الفيلم بإدراج مقاطع من أفلام العصر الذهبي في بطريقة أظهرتها بإيحاءات جنسية, وفيما يلي نص القصيدة بالعربية مترجمًا عن الإنجليزية ومتبوعًا بالنص اللاتيني الأصلي, وقد علق الناقد راي ذا فيلم غاي أن الفيلم "ذريعة لرؤية هذه الشخصية في ثياب مغرية", عندما عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان برلين السينمائي الدولي عام 1997, وأشار ريتشارد روبر من شيكاغو صن تايمز إلى المفارقة في وجود باتشينو في ما اعتبره «أحد أسوأ الأفلام في تاريخ السينما!», وحطم الرقم القياسي المسجل سابقا باسم لأنه ربح جوائز أكثر من أي فيلم آخر كما أنه الوحيد الذي حقق الفوز في كل جائزة ممكنة. كان المنتج ميتسوهارو إيشي عضوا بارزا في الفرع الياباني من كنيسة التوحيد, ظهر الفيلم أيضا في استطلاع للقراء في مجلة إمباير عن أسوأ 50 فيلما على الإطلاق, قالت "يصعب إيجاد الكلام عن هذا الشيء –مثل العثور على الكلمات المناسبة في حادث شنيع, » وافق ليونارد ماتلين على تعليقات إيبرت في مراجعته وذكر أن الفيلم كان «لا يثير اهتمام أي أحد», لقب أرستقراطي اعتمده أعضاء كبار السن من عشيرة الملكي التي ينتمي إليها.