تفسير شهادۃ التخرج الجامعيۃ في المنام

وكان أحد هذه الفرق وهو فريق المخدرات والكحوليات بمنطقة أكسفورد هيلز (DATOH) يهدف إلى الحيلولة دون تكرار وقوع الأحداث المأساوية التي شهدتها منطقة أكسفورد هيلز في العام السابق لذلك (1979) عندما حدثت سبع حالات وفاة مرتبطة بتعاطي الكحوليات والمواد المخدرة الأخرى بين المراهقين خلال موسم التخرج. تتمثل الأهداف الرئيسية لأنشطة مشروع التخرج في زيادة الوعي بأخطار شرب الخمور وتعاطي المخدرات أثناء القيادة وخفض عدد الشباب الذين يتعرضون لتصادمات على الطرق السريعة بسبب تناول الكحوليات والمواد المخدرة الأخرى. وأصبح مشروع التخرج والاحتفالات الخالية من تعاطي المواد الكيميائية المستلهمة منه تقليدًا جديدًا يتبعه طلاب السنة النهائية المتخرجين في جميع أنحاء البلاد, كان هذا المشروع واحدًا من النماذج الوطنية الثمانية التي وقع عليها اختيار وزارة الصحة والخدمات البشرية الأمريكية لتقديمها في مؤتمر يُعقد في واشنطن العاصمة, وتم طرح بديل على طلاب السنة النهائية لحفل ليلة التخرج «التقليدي» الذي يتم فيه شرب الخمور والذي كان يجتذب مئات الأشخاص إلى أرض المعارض المحلية, ظهرت فعالية «مشروع التخرج» في منطقة أكسفورد هيلز (باريس/النرويج) في ولاية ماين في عام 1980 كنتيجة للطاقات المجتمعية المستمدة من مبادرة أطلقتها الولاية, وفي العام التالي كان هناك 36 موقعًا مع انخفاض مستمر في حالات وفيات المراهقين المرتبطة بتعاطي الكحوليات على الطرق السريعة. مشروع التخرج هو برنامج تقدمه الكثير من المدارس الثانوية في الولايات المتحدة ويتم فيه تقديم أنشطة منظمة وخاضعة لإشراف البالغين ولا تتضمن تقديم أية كحوليات كجزء من حفل ما بعد التخرج, وكان هذا العام الثالث على التوالي الذي لم تحدث فيه أية وفيات بين الشباب على الطرق السريعة بولاية ماين خلال هذه الفترة الحرجة. ويُذكر أن المدارس والتجمعات المجتمعية الموجودة بالمنطقة بقيادة فريق المخدرات والكحوليات بمنطقة أكسفورد هيلز قد أمدت دفعة عام 1980 بمدرسة أكسفورد هيلز الثانوية بمعلومات حول مخاطر شرب الخمور وتناول المخدرات أثناء القيادة, وقد غطت وسائل الإعلام الإخبارية العملية بالكامل وحققت نجاحًا ساحقًا وتم تبنيها كمبادرة لبرنامج كبير تابع لقسم خدمات التثقيف بشأن الكحوليات والمخدرات, لم تحدث أية وفيات بين الشباب تُعزى إلى شرب الخمور وتعاطي المخدرات أثناء القيادة في ولاية ماين أثناء موسم التخرج في الفترة من 15 مايو إلى 20 يونيو, إن جميع الوظائف المرتبطة بالناحية الدراسية من المفترض أن تكون خالية تمامًا من تعاطي أية مواد كيميائية. أقيم مشروع التخرج في جميع الولايات الأمريكية البالغ عددها 50 ولاية فضلاً عن مقاطعتين كنديتين, واستمر هذا الانخفاض إلى أن وصل إلى انعدام وجود أية حالات وفيات في عام 1983 عندما أصبح هناك 86 موقعًا مشاركًا في البرنامج. وقد أطلق هذا البرنامج قسم خدمات التثقيف بشأن الكحوليات والمخدرات التابع لوزارة التربية والتعليم بولاية ماين وتم تصميمه بالتعاون مع مكتب السلامة, وقد تلقت 38 مدرسة في نيو جيرسي 1500 دولار كنواة مالية لإقامة برامج لليالي حفلات التخرج الخالية من تناول الكحوليات, وكان الدافع وراء البرنامج هو مساعدة المدارس والمجتمعات على معالجة المشكلات المقترنة بالكحوليات والمخدرات الأخرى محليًا, شاركت 139 مدرسة أو 94 بالمائة من المدارس في مشروع التخرج بحضور 80 بالمائة من طلاب السنة النهائية, وذلك بدلاً من الفعاليات التي يديرها الطلاب والتي تتضمن تناول الكحوليات أو المخدرات, ) و«حرب تكساس على المخدرات» (Texan's War on Drugs) هي التي أخذت زمام المبادرة في ولاياتها بدعم من ولاية ماين, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. شاركت المدارس والتجمعات المجتمعية الأخرى في برنامج «مشروع التخرج» في العام التالي, وساعدت في حماية أرواح طلاب السنة النهائية المتخرجين في جميع الولايات, وأعدت الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) بالتشاور مع القسم كتيب يبرز المقومات الرئيسية للمشروع ويحمل عنوان «مشروع التخرج, وغالبًا ما تستمر الفعاليات طوال الليل وتُقام في الفنادق أو المراكز المجتمعية. احتفال التخرج في النرويج أو احتفال الروسفة أو الروسفيرينغ أي «الاحتفال الروسي» (بالنرويجية, أصبحت هذه الفرق مستعدة لتنفيذ خطة عمل لوضع برامج شاملة للتثقيف والوقاية من الكحوليات والمخدرات الأخرى في مجتمعاتهم الأصلية, استحوذ مشروع التخرج على مخيلة الكثيرين غير طلاب السنة النهائية في ولاية ماين, فقد اتخذوا قرارًا واعيًا بالاستمتاع بليلة التخرج دون تناول الكحوليات أو المواد المخدرة الأخرى, التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, أصبح هناك 139 موقعًا أو نسبة 98 بالمائة من المدارس الثانوية بولاية ماين. فهو عملية تخطيط تتم على مستوى المجتمع وتسعى لخلق بيئة تقدم الرعاية والدعم والتواصل بشكل أكثر انفتاحًا بين الشباب والبالغين. ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. لاحظت مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها أن «مشروع التخرج قد أصبح أكثر من مجرد حدث يتم في ليلة التخرج, وقد أرسلت منطقة أكسفورد هيلز وخمسة تجمعات مجتمعية أخرى فرقًا من القيادات المدرسية والمجتمعية لحضور تدريب مكثف تحت رعاية القسم, ولا تستطيع أي مجموعة أخرى من الأشخاص اتخاذ هذا القرار نيابة عن الطلاب. وأُطلق على هذا الحفل الخالي من تعاطي المواد الكيميائية «مشروع التخرج», قدمت الحكومة الفيدرالية مساعدة للولايات في جميع أنحاء البلاد, اعتقدت أنها ستكون بأمان من رعب ماضيها ولكن تتحول هذه الليلة لمأساة ومسرح دموي للقتل عن طريق سفاح معتوه يحاول قتلهم وتحاول (دونا) وأصدقائها أن يجدوا طريق للهروب من ذلك السفاح المعتوه. تشاور القسم مع الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) في إعداد جدول أعمال ومواد تعليمية وبرنامج لمؤتمر وطني حول مشروع التخرج. بدأ برنامج للتدخل/مكافحة الكحوليات والمخدرات الأخرى والعوامل المهددة للسلامة على الطرق السريعة.