تفسير تجربة فساتين زفاف في المنام

بإضافة أيون الهيدروكسيد لعينة ماء تحتوي على فائض من أملاح المنجنيز2 واليوديد ممايؤدي إلى تكون راسب أبيض من Mn(oH-)2 الذي سرعان مايتأكسد إلى راسب بني من المنجنيز بواسطة الأكسجين المذاب في عينة الماء ويتحول أيون اليوديد إلى اليود كما وتضفي الأحماض القوية كحمض الهيدروكلوريك أو حمض الكبريتيك صفة حامضية للمحلول. حيث وجد أن كمية الأكسجين المذاب هي مقياس النشاط البيولوجي في الكتلة المائية حيث تنتج العوالق النباتية والطحالب الكبيرة في الكتلة المائية الأكسجين بواسطة التمثيل الضوئي ومن الجانب الآخر تستهلك البكتيريا والكائنات الحية حقيقة النواة (الأسماك. يتم تحليل عينة الماء بعد 5 أيام في الظلام عند 20 درجة مئوية (68 درجة فهرنهايت) وفي بعض الأحيان تستخدم البكتيريا القولونية كمصدر للأكسجين في العينة حيث يستخدم الاختلاف في DO وعوامل التخفيف لحساب الحاجة البيو كيميائية للأكسجين, فقد استأجرت ليدي إليزابيث آن بلونت مصورًا تجاريًا لاستخدام كاميرا ذات عدسة تصوير مقربة لالتقاط صورة من قرية ويلني للوح أبيض كبير وضعته بحيث يلامس سطح النهر في موقع روبوثام الأصلي الذي يقع على بُعد ستة أميال, وكثيراً ما أحيطت هذه التجربة الشهيرة بشكوك من وجهة نظر أخلاقية وشبهت باختبار ميلغرام الذي أجري في العام 1963 في جامعة ييل بإشراف الدكتور ستانلي ميلغرام, أصبحت هذه الخلافات مقالاً معتادًا في مجلة "الميكانيكا الإنجليزية" (English Mechanic) في عام 1904-1905, ولكن لم تلق ادعاءاته اهتمامًا إلا في عام 1870 عندما عرض مؤيد له باسم جون هامبدن رهانًا على أنه يستطيع من خلال تكرار تجربة روبوثام إثبات أن الأرض مسطحة, تم إجراء الاختبار في الفترة ما بين 14 إلى 20 أغسطس 1971 تحت إشراف فريق من الباحثين يقوده فيليب زيمباردو من جامعة ستانفورد, تجربة عن انبساط الأرض في بدفورد هي مجموعة من المشاهدات التي أجريت على طول ستة أميال في نهر بدفورد القديم حول مدى استواء الأرض بنهر بدفورد في مقاطعة نورفولك الإنجليزية خلال القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين, وسمي الفرق في تركيز الأكسجين المادي في الماء والتركيز الفعلي للأكسجين بالحاجة البيو كيميائية للأكسجين, ونشر هذا الاكتشاف تحت عنوان "علم الفلك الشكوكي" مستخدمًا الاسم المستعار "بارالاكس" في عام 1849 وطوره لاحقًا إلى كتاب نشره في عام 1865. يعتمد نجاح هذا الأسلوب اعتمادا كبيرا على طريقة معالجة العينة في جميع المراحل وعدم إضافة أو خسارة الأكسجين خلال خطوات التجربة, واستخدم غريفيث اثنين من سلالات من بكتيريا المكورة الرئوية ("العقدية الرئوية") التي تصيب الفئران &ndash, وتم التحقق من الطبيعة الدقيقة لمبدأ التحويل (الحمض النووي) في التجارب التي تم إجراؤها من قِبل تجربة أفيري وماكلويد وماكارتي ومن قِبل هيرشي وتشيس, يحكي قصة اختبار سجن ستانفورد حيث يتم أختبار عبارة عن دراسة نفسية هامة عنيت بالاستجابات الإنسانية للأَسْر, ويتكون Mn(SO4)2 بواسطة تحول أيونات اليوديد إلى عنصر اليود ويعود المنجنيز من منجنيز ثلاثي أو رباعي التكافؤ إلى ثنائي التكافؤ في المحلول الحامضي المتوسط, تتوافق القياسات البصرية مع فكرة أن الكرة الأرضية كروية وتكون زاوية انحنائها أقل بنسبة 15% تقريبًا عن قطرها الفعلي. تم قتل البكتيريا من السلالة من النوع III-S بالحرارة وتمت إضافة بقاياها لبكتيريا السلالة من النوع II-R, وهذه القيم الناتجة تفيد لحساب القوة النسبية العضوية في مياه المجاري أو المياه الملوثة الأخرى, فإن بكتيريا سلالة II-R السابقة تكون الآن محمية من الجهاز المناعي للمضيف ويمكنها قتل المضيف, واستنتج غريفيث أن النوع II-R قد «تحول» إلى السلالة III-S القاتلة بفعل «مبدأ التحول» التي كانت إلى حد ما جزءًا من بكتيريا السلالة III-S الميتة. سيدعم ذلك الانقلاب الحراري في الغلاف الجوي نتيجة ارتفاع درجة الحرارة مع الصعود فوق القناة, في المحلول القلوي الأكسجين المذاب يؤكسد أيونات المنجنيز2 إلى المنجنيز الرباعي أو الثلاثي. تجربة فينكلر (أو اختبار فينكلر Winkler test) تدرس جودة المياه ومدى صلاحيتها عن طريق تحديد تركيز الأكسجين المذاب في عينه من الماء. وكان غريفيث قادرًا أيضًا على عزل كل من السلالة من النوع II-R الحي والنوع III-S من المكورات الرئوية عن دم هذه الفئران الميتة. يبطل تأثيرا الانحناء والانكسار أحدهما الآخر وستظهر الأرض مسطحة في التجارب البصرية, كانت إحدى أولى التجارب التي تشير إلى أن البكتيريا قادرة على نقل المعلومات الوراثية عبر عملية تُعرف باسم التحويل, كان النهر عبارة عن قناة تصريف بطيئة التدفق تسير في خط مستقيم متواصل مسافة ستة أميال جهة شمال-شرق قرية ويلني. فقد خاض النهر واستخدم تلسكوبًا محمولاً على ارتفاع ثماني بوصات فوق سطح الماء لمشاهدة قارب بسارية طولها خمسة أقدام يجدف ببطء مبتعدًا عنه. وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. وتغطي السلالة من النوع III-S نفسها بكبسولة عديد السكاريد التي تحميها من جهاز المناعة للمضيف. والذي كان ينبغي ألا يراه بناءً على نقطة التثبيت المنخفضة للكاميرا. في النقطة التي وقع الاختيار عليها لإجراء جميع التجارب فيها. ونظرًا لانخفاض كثافة الهواء في الغلاف الجوي للأرض مع الارتفاع فوق سطح الأرض, وستتوافق كل القياسات البصرية التي تجرى بالقرب من مستوى الأرض مع فكرة سطحية الأرض تمامًا, التي تم تدريسها في المدارس حتى أصبح التقاط صور لكوكب الأرض من الفضاء متاحًا. انتقادات له بسبب «مشاركته 'الطائشة' في رهان لـ'حسم' الحقائق العلمية الثابتة والأكثر جوهرية». ويجدر الإشارة إلى أن كمية الأكسجين المذابة تتناسب طرديا مع تركيز اليود في محلول الثيوسلفات, ثم يضاف يوديد البوتاسيوم بنسبة 15% في 70%من هيدروكسيد البوتاسيوم ليكون راسب بني – وردي, في حين أن السلالة من النوع II-R لا تمتلك هذه الكبسولة الوقائية وتُهزم من قِبل الجهاز المناعي للمضيف, كما يجب أن تكون عينة الماء خالية من المواد المذابة التي تعمل على الأكسدة أو خفض نسبة اليود, ويحتوي الحمض النووي لسلالة III-S على الجينات التي تشكل كبسولة عديد السكاريد الواقية, إذا كان سطح الماء منحنيًا بمقدار محيط الدائرة المعترف به للأرض الكروية. بتثبيت الكاميرا على ارتفاع قدمين فوق سطح الماء في قرية ويلني واندهش لقدرته على التقاط صورة للهدف, كان علماء البكتيريا يعتقدون أن هذه الأنواع كانت ثابتة وغير قابلة للتغيير من جيل إلى آخر, في النهاية باعتباره دليلاً جديدًا على أن سطح الأرض بالفعل منحنٍ, تضاف كبريتات المنجنيز بنسبة 48% من الحجم الكلي للبيئة المائية, التي تم الإعلان عنها رسميًا في عام 1928م بواسطة فريدريك غريفيث (Frederick Griffith‌). ولكن معظم المحاولات اللاحقة لإعادة إنتاج المشاهدات دعمت بشدة وجهة النظر الثابتة بأن الأرض كروية, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. وتوضع هذه الظاهرة عادةً في الاعتبار في الاستواء والملاحة الفلكية.

• تفسير تجربة النشا والماء
• تفسير تجربة الشمعة والكاس
• تفسير تجربة رذرفورد
• تفسير تجربة النار الباردة
• تفسير تجربة البركان
• تفسير تجربة الفلفل والصابون
• تفسير تجربة معجون اسنان الفيل
• تفسير تجربة الشق المزدوج
• تفسير تجربة الزيت والماء والفوار
• تفسير تجربة بركان الصابون