تفسير قماش اسود

كما تنطبق المبادئ التي أوضحها شيفرويل على شاشات التليفزيون والكمبيوتر المعاصرة التي تستخدم نقاطًا متناهية الصغر من الضوء الأحمر والأخضر والأزرق (النموذج اللوني أحمر أخضر أزرق (RGB)) في الحصول على الألوان, ولا يزال العديد من النماذج التي أنتجت في هذا العصر موجودة حتى الآن تبرهن على تعقيد تفاصيل التصميم والألوان التي تتجسد في تكوينات فنية غالبًا ما تكون ذات طابع تذكاري بارز. ولم يتم إنقاذ إلا القليل من أقمشة النجود هذه خلال الثورة الفرنسية حيث أُحرقت المئات منها لاستخراج خيوط الذهب التي كانت تُستخدم غالبًا في نسجها, وعمل شيفرويل كمدير لأعمال الصباغة في مصنع أقمشة النجود لا جوبلنز (Les Gobelins) في باريس حيث لاحظ أن اللون الذي يتم إدراكه لخيط معين يتأثر بالخيوط المحيطة به, كان هناك لوح من قماش النجود الغني المنسوج والمزين بـاللافتات أو الشعارات الوطنية أو شعارات النبالة الرمزية يسمى مظلة أو مظلة العرش أو قماش مظلة العرش وكان يُعلق خلف العرش أو فوقه كرمز للسلطة. يمكن استخدام السلاسل المتكررة من خيوط السدى واللحمة متعددة الألوان لابتكار ألوان ممتزجة بصريًا - بمعنى أن العين البشرية تدرك مزيج قيم الخيوط كلون واحد, (الذي يعني «قماش النجود المزين بالرسوم والصور») والذي تم التصديق عليه في اللغة الإنجليزية لأول مرة في عام 1467. وتستعمل عادة كستائر لغرف تغيير الملابس كما أنها جيدة التدلي وتعطي طيات ملفتة للملابس الداخلية والخارجية على حد سواء, ولا يزال اسم "أراس" يُستخدم للإشارة إلى أقمشة النجود الراقية بغض النظر عن المكان الذي تم نسجها فيه, يعطي هذا القماش انطباعًا بأنه من الحرير الخالص ولكنه في الحقيقة يتكون من القطن أكثر من الحرير, يقدر عدد سكانها بـ 1031 نسمة حسب إحصاء عام 2010 التابع للمركز الوطني للإحصاء والمعلومات الحكومي. وأقدم صيغة مصدق عليها للكلمة هي "ta-pe-ja" اليونانية الميسينية والمكتوبة بالكتابة المقطعية المعروفة بـالخطية ب (Linear B), حيث يشابك الحرفي كل خيط ملون من خيوط اللحمة ذهابًا وإيابًا في مساحة التصميم الصغيرة. التابعة لعزلة جبل خضراء بمديرية حبيش إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية. Bengaline silk)‏ هو قماش منسوج يعد من الأقمشة العصرية في ملابس النساء والأولاد بين عامي 1880م و1890م, الفساتين المخططة بشكل قطري المصنوعة من هذا القماش كانت رائجة في ربيع 1912م, كما كان قماش النجود يكسو جدران القلاع لعزلها حراريًا خلال فصل الشتاء وكذلك لتزيينها, يُستخدم مصطلح أقمشة النجود أيضًا لوصف الأقمشة التي تظهر فيها خيوط اللحمة في المواجهة والمصنوعة على مناسج الجاكارد. فيتم تقسيم الرسوم الكاريكاتورية إلى أجزاء يخصص لكل منها لون واحد خالص اعتمادًا على لوحة ألوان قياسية, كانت مشاهد الصيد هي موضوع الكثير من رسومات أقمشة النجود التي كانت تُنتج للتزيين الداخلي, ويمكن تشبيه هذه الطريقة بـ النقطية التي نشأت من الاكتشافات التي تمت في وسيط أقمشة النجود, ويُعزى ظهور هذا الأسلوب والطابع في القرن التاسع عشر إلى تأثير ميشيل أوجين شيفرويل (Michel Eugène Chevreul) وهو كيميائي فرنسي مسؤول عن تطوير دولاب الألوان ذي الدرجات الأساسية والمتوسطة, وتم العثور على عينات من أقمشة النجود الإغريقية المحفوظة في صحراء حوض تاريم تعود إلى القرن الثالث قبل الميلاد. ) بتصنيع سلسلة ناجحة من أقمشة النجود للاستخدامات المنزلية والكنسية تحمل أشكالاً تعتمد على الرسوم الكاريكاتورية لـ إدوارد بيرن-جونز (Edward Burne-Jones). وهي الخيوط التي تمتد طولاً (ويطلق عليها السدى) والخيوط التي تمتد عرضًا (ويطلق عليها اللحمة). وتستعمل أقمشة الفوال ستائرًا طويلة في البلاد الحارة من أجل الوقاية من البعوض (ستائر البعوض). 50 دولار لكل يارد في 1889م ولكن أحياناً خفض سعره ليباع بسعر 1. 98 دولار في مدينة منهاتن في نيويورك في المتاجر في عام1893م, عملية النسيج بتقنيات جاكارد المحوسبة لتناسب إنتاج أعمال الفنون الجميلة, إنه عبارة عن نسيج سادة تظهر فيه خيوط اللحمة في المواجهة ويتم شغل خيوط لحمة بألوان مختلفة على أجزاء من السدى لتشكيل التصميم, كان يتم عرض هذا القماش في المناسبات الخاصة, هذه الأقمشة تقسم بشكلٍ أساسيٍ إلى فسمين رئيسيّن بناءً على المواد الدخلة في إنتاجها, وتخصصت الصناعة في أقمشة النجود الراقية المصنوعة من الصوف وكانت تُباع لتزيين القصور والقلاع في جميع أنحاء أوروبا. ولا تزال أقمشة النجود تُصنع في مصنع جوبلنز (Gobelins) وعدد قليل من الورش الأوروبية القديمة الأخرى التي تقوم أيضًا بإصلاح وترميم أقمشة النجود القديمة, وكان الكتاب المقدس و"التحولات" (Metamorphoses) لـ أوفيد الخيارين الأشهر والأكثر شيوعًا بين هذه المصادر, وقماش النجود هو نسيج تظهر فيه خيوط اللحمة في المواجهة وتكون جميع خيوط السدى مخفية في العمل النهائي المكتمل. مال قماش البنغالين إلى الخروج عن الموضة عندما أصبحت الأقمشة الناعمة شعبية, وكان عمل شيفرويل استمرارًا لنظريات الألوان التي أسهب في شرحها ليوناردو دا فينشي (Leonardo da Vinci) وغوته (Goethe). يُقال إن أقمشة النجود الفلمنكية كانت أهم الصناعات الإنتاجية. على عكس نسيج الأقمشة العادية الذي يمكن رؤية كل من خيوط السدى واللحمة فيه, وهذا النوع من الأقمشة الشفافة الصنعية تصنع من مواد مستخرجة من مواد خام مثل لب الخشب والنفط الطبيعي. بلغ تعداد سكانها 41 حسب تعداد اليمن لعام 2004, ويتم شد خيوط السدى على المنسج ثم يتم تمرير خيوط اللحمة ذهابًا وإيابًا عبر جزء من خيوط السدى أو كلها, وظلت الأدوات الأساسية المستخدمة فيها هي نفسها منذ ذلك الحين, يُعزى نجاح قماش النجود جزئيًا إلى إمكانية نقله وحمله (أطلق لو كوربوزييه (Le Corbusier) على قماش النجود ذات مرة لفظ «الجداريات المتنقلة»), أحيا ويليام موريس (William Morris) فن صناعة أقمشة النجود بطابع القرون الوسطى في مصانع ميرتون آبي (Merton Abbey). بفرنسا من المدن التي ازدهرت فيها صناعة النسيج. ولكنها قد تتضمن خيوطًا من الحرير أو الذهب أو الفضة أو غيرها من البدائل الأخرى. الأقمشة الخفيفة الشفافة النفوذة تتضمن الموسلين والفوال والدانتيل. تُخاط به الجبة التونسية و يتمّ استراده من الهند و من بعض بلدان المشرق مثل الشام ومصر, وفي العادة تُنقل رسوم أقمشة النجود من التصميم الأصلي عبر عملية تشبه التلوين بالأرقام, وهي ترجمة بالأحرف اللاتينية للكلمة اليونانية (τάπης ("tapēs", قماش الفوال يدخل أيضًا في صناعة الألبسة. يتكون من الخيط المفرد في السدى والخيط المزوي في اللحمة. يستعمل عادة في الأثاث الناعم الرقيق. الذي يستعمل أيضًا في صناعة الألبسة, عادة يصنع من القطن 100% أو من القطن الممزوج مع البوليستر أو الكتان, القماش المُمَوَّج ويسمى بالتونسية القرماسود ويسمى في المشرق العربي بالموري أو الكرمسوت. كانت أقمشة تنجيد أقمشة النجود ونُسخ أقمشة نجود العصور الوسطى الشهيرة تُصنع باستخدام تقنيات جاكارد.

• تفسير قماش في المنام
• تفسير قماش ابيض في المنام
• تفسير قماش اخضر في المنام
• تفسير قماش
• تفسير قماش ازرق في المنام
• تفسير قماش اسود
• تفسير قماش الكتان في المنام
• تفسير قماش احمر في المنام
• تفسير قماش الجلد في المنام
• تفسير قماش حرير في المنام