تفسير تشويه الوش في المنام

يقال إن الجدال يهدف إلى تشويه السمعة إذا تم اكتشاف أن الافتراض الأساسي «خاطئ تمامًا لدرجة وجود سبب لرفض الجدل من إجراءات التقاضي بسبب السياق والاستخدام الضارين, يشير التعبير «تكتيكات تشويه السمعة» في السياسة إلى الهجمات الشخصية ضد شخصية عامة بهدف تثبيط الناس عن الإيمان بهذا الشخص أو دعم قضيته (انظر الاقتباس المؤذي), تتطلب قواعد النظام الديمقراطية «القدر المناسب من النقد عندما يتم طرح الأمور التي يعتقد أنها صحيحة ثم يثبت بعد ذلك أن الغرض منها التشهير أو تزييف الحقائق. ولا تتطلب إجراءات تقاضي بطلان الدعوى في المحاكم المدنية والجنائية في الغالب أن يقدم الدفاع الحجة أو أن تنزع المصداقية عن النيابة. والطريقة تطبق في إلكترونيات التسلية الحديثة وعند تصوير الأفلام العريضة «بالسينماسكوب» حيث يقوم الموصورون بتصوير لزاوية عريضة تختصرها عدسات الكاميرا على فيلم ضيق, أو شخص عازب ويعمل في شركة وكانت إحدى زميلاته غير لائقة في التعامل والحديث وعندما يفكر بالزواج يرفض على اعتقاد أن النساء تشبه بعضها في طريقة التعامل والحديث, وغالبًا ما تسيء النقاشات السياسية استخدام ثقة العامة عندما يحاول أحد المرشحين إثناء الناخبين, يجب أن تنظر محاكم الاستئناف في السياق ويمكن أن تقوم بنزع المصداقية عن الشهادة على اعتبار أنها ضارة ومؤذية أو على أنها تزيف الحقائق, ولا تستخدم تكتيكات تشويه السمعة ضد الآخرين من قبل المعارضين في الصراعات على الفوز بالمناصب في الدول الديمقراطية, تكون تكتيكات تشويه السمعة (والتي يطلق عليها اسم سحب الثقة في هذا السياق) عبارة عن أسلوب معتمد لمهاجمة مصداقية أي شاهد في المحكمة. وهو تأكيد أن حزب كليفلاند هو حزب "للخمر والكاثوليكية الرومانية والثورة" (حيث يشير آخر أمرين إلى "الكنيسة الرومانية الكاثوليكية والحرب الأهلية الأمريكية), إلا أنها لم تؤدِ إلى تشويه سمعته بالشكل الكافي إلا بعد ظهور أدلة كافية عند شهادة بولا جونز ومونيكا لوينيسكي المشفوعة بالقسم لإثارة استفسارات مهمة حول مصداقية الرئيس كلينتون, ويصف دليل الشعور الجيد لبيرنيز (1989) هذه الأنماط من التفكير وكيفية القضاء عليها. حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). يعتقد المعالجون المعرفيون أن التشوهات المعرفية هي الأفكار الكامنة وراء أن بعض الأفراد يرون الحقيقة بصورة غير دقيقة, من أجل الإضرار بسمعة ذلك الطرف بغض النظر عن أن القضية لا يوجد لها أي أساس من الصحة ويمكن أن يتم رفضها بعد ذلك, يشير المعالج إلى براعم الأسنان الصغيرة النامية على أنها «ديدان الأسنان», Infant oral mutilation (IOM)‏ هي فعل تقليدي خطر وأحياناً مميت نفذ لعقود في أجزاء كثيرة من أفريقيا والدول المتخلفة. ومن الأمثلة الشهيرة على ذلك حملة الانتخابات الرئاسية عام 1884 في الولايات المتحدة, ووصف بيك في الفصل الثاني «أعراض الاكتئاب» بعض «المظاهر المعرفية» للاكتئاب, ويهدف علاج إعادة الهيكلة المعرفية إلى القضاء على «الأفكار التلقائية» التي تخلق وجهات نظر مختلة أو سلبية, وأيضاً لوحظ هذا الفعل في الأفارقة المهاجرين والذين يعيشون حالياً في فرنسا. فقد كانت الادعاءات التي تمت إثارتها ضد الرئيس التنفيذي مؤذية. إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. وهو توقع نتائج معينة اعتمادًا على أداء بعض الأفعال أو التعبيرات غير المترابطة أو غير المؤدية لهذه النتيجة. هذا الفعل يلحق الألم والمعاناة بالطفل واللذي قد يكون بالأساس مريضاً (أو في مرحلة التسنين). وبالتالي معاينة الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة به عاطفيا. حيث يقوم أحد الطرفين المتعارضين برفع قضايا تافهة ضد الطرف الآخر, كما أن المرض الحالي للطفل قد لا يحصل على الاهتمام الكافي لعلاجه. قام الإعلام السوفيتي والبريطاني بالترويج لفكرة هتلر لديه خصية واحدة فقط (وبالتالي فإن ذلك يقلل من قيمته كرجل), قيام الشخص (أو توقع قيام الآخرين) بما ينبغي أو يُفترض القيام به أخلاقيا, أو الضرورات الافتراضية التي تنطبق على هذا النوع العام من الحالات, إعادة البناء الإدراكي هو شكل شائع من أشكال العلاج المستخدم لتحديد وكسر التشوهات الإدراكية, وفي القضايا التي تجذب وسائل الإعلام بشدة أو التي تكون لها نتائج خطيرة للغاية, ومن الشعارات السياسية الشهيرة التي أطلقها معارضه «أماه. وتميل التشوهات الإدراكية إلى التداخل مع الطريقة التي ينظر بها الشخص إلى حدث ما, والفارق الرئيسي أن حملات التشهير ليست شكلاً من أشكال تزييف الحقائق أو القذف, يشير المصطلح تكتيكات تشويه السمعة إلى الهجمات الشخصية التي يتم شنها. أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل, كما أن براعم الأسنان الدائمة قد يتم إلحاق الضرر بها أو اجتثاثها, فبدلا من افتراض أن التصرف الذي قام به الشخص هو تصرف عرضيا أو خارجيا, وغالبا ما يقال أن هذه الأنماط من التفكير تُعزز الأفكار أو المشاعر السلبية, في السياسة وفي القضايا المعروضة أمام المحاكم, ويضع السياسيون الأمريكيون خطًا فاصلاً بين «حملات التشويه» والتشهير. بينما تكون الأولوية في بعض الأحيان للمصلحة الذاتية على حساب مشاعر الغير, » فعادة ما يقوم المكتئبون بالتهويل (المبالغة) في الصفات الإيجابية لـلآخرين, والتي يُعتقد أنها تتسبب في استمرار الاضطرابات النفسية, يفترض التبرير العاطفي أن المشاعر تعكس واقع أو حقيقية الأشياء, فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص لهذا الحدث, The Continental Liar from the State of Maine) للإشارة إلى اتفاقات بلاين التي شوهت سمعته في مجال السكك الحديدية, أي أننا نبرهن (نبرر) على صدق ما نشعر به من خلال التعديل في حقيقة الشيء ليتناسب مع ما نشعر به, التابعة لعزلة جبل رعوين بمديرية جبلة إحدى مديريات محافظة إب في الجمهورية اليمنية, الطرق الغير صحية المتبعة في هذا الفعل أيضاً قد تؤدي إلى تجرثم الدم (Blood infection). ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. وهذا ينطوي على الامتثال الصارم للضرورات الأخلاقية الفئوية والتي, يُستخدم التهويل والتهوين عادة من قِبل النرجسيين لمواجهة وحماية الذات من الألم النفسي, ثم يرى الوالد برعم الأسنان والذي يكون أبيض وصغير فيظنه بشكل ما الديدان.

• تفسير تشويه الوجه في المنام
• تفسير تشويه السمعة في المنام للعزباء
• تفسير تشويه السمعة في الحلم
• تفسير تشويه السمعه
• تفسير تشويه سمعتي
• تفسير تشويه سمعتي في المنام
• تفسير تشويه الجسد
• تفسير تشويه الجسم
• تفسير حلم تشويه سمعتي للعزباء
• تفسير حلم تشويه الوجه بالسكين