تفسير عينا يشرب بها عباد الله

وقد استعان الفيض الكاشاني بعدة تفاسير روائية منها تفسير بن علي بن إبراهيم القمي وتفسير العياشي وتفسير فرات الكوفي والتفسير المنسوب للإمام الحسن العسكري وببعض الكتب الروائية والمجامع الحديثية للشيعة لاسيما أصول الكافي. وبيان شأن الأئمة والفرائض والأحكام ومناخ نزول الآيات وازاحة الستار عن الشبهات المثارة وعن المدلول الظاهري للآيات وغير ذلك من الخصوصيات التي تنم عن الدور المهم الذي تلعبه الروايات في التفسير, ترجم كتاب الإرشاد أول مرة تحت عنوان (التحفة السليمانية) إلى الفارسية باسم شاه سليمان الصفوي للمولى محمد مسيح الكاشاني الشهير بـ«مولا مسيحا» تلميذ المحقق آقا حسين الخوانساري. يعد تفسير الصافي من التفاسير الروائية القيمة للشيعة الذي يضم عددا هائلا من الروايات عن أئمة أهل البيت في تفسير آيات القرآن, يعد هذا التفسير من التفاسير الروائية القيمة للشيعة الذي يضم عددا هائلا من الروايات عن أئمة أهل البيت في تفسير آيات القرآن, محمد عبد الله بن نَبْهان إعلامي وسياسي يمني عُيَّن وزيراً لوزارة النفط والمعادن في حكومة خالد بحاح بتاريخ 7 نوفمبر 2014م وظل في منصبه حتى قدمت حكومة خالد بحاح استقالتها في 22 يناير 2015م, يتمحور الكتاب حول تاريخ حياة الأئمة الشیعة التي استقاها الشيخ المفيد من الروايات التي وصلت إليه بالإضافة إلى تعرضه للحديث عن فضائلهم و مناقبهم. الصافي في تفسير كلام الله الوافي أو تفسير الصافي هو كتاب تفسير للقرآن من تأليف الفيض الكاشاني وهو من أعلام القرن الحادي عشر, صدر الطبعة العربية ذات المجلدين من قبل مؤتمر ألفية الشيخ المفيد الذي انعقد في مدينة قم المقدسة عام 1413هـ ق بالقطع الوزيري. شرح الإرشاد بقلم السيد محمد باقر بن زين العابدين دستغيب الحسيني الشيرازي المتوفى سنة 1092 هـ. و نظراً للأهمية التي حظي بها الكتاب عقد الكثير من الأعلام و الباحثين دراسات و تحقيقات تناولت الكتاب ترجمة و شرحاً و تصحيحاً. وحصل على شهادة الباكالوريا في العلوم الرياضية سنة 1975 بثانوية يوسف بن تاشفين بأكادير, مؤلفه المتكلم و الفقيه الشيخ أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان العكبري البغدادي المعرف بـ"الشيخ المفيد" المتوفى 413 هـ ق. حيث عاش فيه بهاءالله (مؤسس الديانة البهائية) في السنوات الأخيرة من حياته, شرح الإرشاد (يحتمل باسم) التحفة السليمانية بقلم الشيخ سليمان الكاشاني, ومنها إلى شيراز وتتلمذ هناك علی يد الفيلسوف الكبير صدر المتألهين محمد بن إبراهيم الشيرازي المعروف بـملا صدرا, في 7 ديسمبر 2014 تسبب قطار سريع للمكتب الوطني للسكك الحديديّة في وفاة عبد الله بها على بعد كيلومترات من بوزنيقة. بعض الأراضي من عائلة جمال القريبة من قصر عبد الله باشا وقام ببناء قصر البهجة على مبنى سابقٍ أصغر, والتي تمّ فتحها في السنوات الأخيرة لاستيعاب العدد المتزايد من الحجاج والزوار, هو المكان الذي دُفن فيه بهاءالله (حسين علي النوري) مؤسس وشارع الديانة البهائية, كما اشتغل كل من المحقق محمد باقر البهبودي و محمد باقر الساعدي الخراساني على تصحيح الكتاب و ترجمته, يُعدّ الضريح والقصر وحدائق البهجة المحيطة به من أقدس الأماكن على وجه الأرض بالنسبة للبهائيين. كانت المنطقة في الأصل حديقةً زرعها سليمان باشا والي عكا لابنته فاطمة, ويمكن مقارنتها عمليًا بالمسلمين الذين يتّجهون إلى الكعبة أثناء الصلاة اليومية, كما تقلد منصب نائب برلماني عن دائرة الرباط شالة (2002-2011), التقى المستشرق البريطاني إدوارد جرانفيل براون ببهاءالله في هذا المنزل. محب الله بن عبد الشكور البهاري (ت 1119 هـ / 1707م), شغل منصب مهندس باحث بالمعهد الوطني للبحث الزراعي بالرباط سنة 1979, هو محمّد بن المرتضى بن محمود الكاشاني المشهور بالملا محسن الفيض الكاشاني وهو حكيم ومحدث ومفسر للقرآن وفقيه شيعي, وهو المكان الذي عاش فيه بهاءالله في السنوات الأخيرة من حياته وتوفي فيه, تم تعيينه وزير دولة في حكومة بنكيران منذ 3 يناير 2012 إلى غاية وفاته في حادثة سكّة, وقد أفاد العلامة الطباطبائي كثيراً من تفسير الصافي, دُفن في قبرٍ في الركن الجنوبي الشرقي من الجدار المحيط بالمبنى مباشرةً, يقدر عدد سكانه بـ 1138 نسمة حسب الإحصاء الرسمي للسكان والسكنى لسنة 2004, وهو خالياً من الآراء العامة والمملة فلهذا سمّاه المؤلف بالصافي. والتي يزورها المئات من الزوار والحجاج البهائيين سنويًا. تم تجميل الموقع منذ وفاة بهاءالله بحدائق الفردوس والتي تسمى لدى البهائيين بالحرم الأقدس, فرغ الشيخ المفيد من تدوين كتاب الإرشاد سنة 411 هـ ق أي قبل وفاته بسنتين, ويتقاطع معها مسارٌ دائريٌ يعمل على الطواف بضريح بهاءالله, كان الفيض الكاشاني محيطاً بكثير من العلوم, جهة الدار البيضاء سطات في المملكة المغربية, عندما كان يتفقد المكان الذي توفي به أحمد الزايدي.  عندما كان يتفقّد المكان الذي توفي فيه أحمد الزيدي, حصل بعدها على دبلوم مهندس تطبيق في التكنولوجيا الغذائية سنة 1979, ولد عبد الله بها في وسط أسرة سوسية سنة 1954 بمنطقة جماعة إفران الأطلس الصغير بإقليم كلميم, على قائمة التراث العالمي التابعة ليونسكو في يوليو 2008م, "السلام والتحية على هذا القصر الذي يزداد بهاءً مع مرور الزمن, ثم اشتراه ليعيش فيه والده والعائلة البهائية المقدسة. اشتُهر العقار بحدائقه الجميلة وبِبركةٍ تغذيها قناة مائية, طبع هذا التفسير عدة مرات بالقطع الرحلي وبالطبعة الحجرية منها, كما تتلمذ عند علماء اخرین في عصره من أمثال الشيخ البهائي, تسلّم مفاتيح الضريح أخوه غير الشقيق ميرزا محمد علي, وقد وضع عودي خمّار نقشًا عربيًا على الباب عام 1870م نصّه, اختص القسم الأعظم منه بتاريخ علي بن أبي طالب والحسن والحسين و حوادث واقعة عاشوراء, ورئيس فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب بين 2003 و 2006. ونائب الأمين العام لحزب العدالة والتنمية منذ سنة 2004. واشتغل استاذا بالمعهد ذاته منذ تخرجه إلى غاية سنة 2002, في أوائل عام 1923 تم تسليم المفاتيح إلى شوقي أفندي. بعد انقلاب اليمن 2014م الذي قام به الحوثيون, وكاتب عام لصندوق الأعمال الاجتماعية للبحث الزراعي, وبعد ذلك تابع تكوينه العالي بمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة, على قائمة التراث العالمي في يوليو 2008م, ينتمي الدوّار لمشيخة البهالة التي تضم 5 دواوير, أمر محافظ عكا بعدها بإعادة المفاتيح إلى السلطات, قام الكثير من الباحثين بترجمة الكتاب و شرحه و التعليق عليه, (المستجاد من الإرشاد ) تأليف العلامة الحلي, شغل منصب رئيس تحرير سابق لجريدتي «الإصلاح» و«الراية».

• تفسير عينان نضاختان
• تفسير عينا فيها تسمى سلسبيلا
• تفسير عينا يشرب بها المقربون
• تفسير عينا يشرب بها عباد الله
• تفسير عينان لا تمسهما النار
• تفسير وابيضت عيناه من الحزن
• تفسير فيهما عينان نضاختان
• تفسير وقري عينا
• تفسير فيهما عينان تجريان
• تفسير ابيضت عيناه من الحزن