تفسير ترميش العين اليسرى

كما كانت تسمى قديما بعين سلطان نسبة لـ الأمير سلطان بن الأمير مصطفى الحرفوش من حكام بعلبك والمتوفي عام 1255 هجرية ومن أقواله المعروفة العين عيني والفاكهة فاكهتي والرأس رأسي نسبة للضيع اللبنانية المشار اليها والتي كانت من ضمن أملاكه الخاصة ومن الأشعار التي توثق تاريخ ولادة ابنه الوحيد الأمير محمد عام 1243هـ, الأحداث التي مرت في اليوم السابق لها قدرة أو كفاءة أكبر على الاستدعاء من الذاكرة بشكل أكثر وضوحاً في اليوم التالي مما يدل على أنه يتم تنشيط مناطق الذاكرة في المخ أثناء نوم حركة العين غير السريعة في مرحلة الموجة البطيئة بدلا من كونها كامنة كما كان يُعتقد مسبقاً, ويُعتقد أن هذه العملية من إعادة تنشيط الذاكرة والمطلقة لمتواليات من شأنها أن تعزز تدريجياً اتصالات ضعيفة مبدئياً ما بين مواقع القشرة المخية الحديثة مما يسمح بتنشيط المعلومات الأصلية في القشرة بشكل مستقل عن الحصين, يمكن للمرء نتيجةً لذلك أن يميل إلىالهلوسة - ويرى في الأساس شيئًا لا يتم تلقيه كمدخل خارجيًا بل داخليًا (أي خطأ في التصفية من البيانات الحسية المقسمة من القشرة المخية قد تؤدي إلى رؤية  أو شعور  أو سماع  أو تجربة شيء لا يتفق مع الواقع). وقد أظهرت الأبحاث أيضاً أن الأحلام أثناء نوم حركة العين غير السريعة غالباً ما تحدث خلال ساعات الصباح والتي هي أيضاً الفترة الزمنية ذات معدلات الحدوث الأعلى لنوم حركة العين السريعة, وقد اقترح أتباع الروحانية الثيوصوفيةهيلينا بتروفنا بلافاتسكي  أن العين الثالثة هي في الواقع الغدة الصنوبرية الساكنة جزئياً والتي تكمن بين نصفي الكرة المخّيّيْن في الدماغ, على الرغم من أن تقارير المشاركين في الدراسة عن وضوح الأحلام المكثفة أثناء نوم حركة العين السريعة وزيادة تذكر الأحلام التي تحدث خلال تلك المرحلة والتي تشير إلى أن الأحلام تحدث غالبًا خلال تلك المرحلة. حيث تمثل البيانات من كلتا العينين والذقن وتخطيط الدماغ والساقين والميكروفون والتخطيط الوريبي ونشاط القصبة الترقوية الخشائية وتدفق الهواء في الأنف والفم والجهد الصدري والجهد البطني وتخطيط القلب وقياس التأكسج ووضع الجسم, وقد وُجد من خلال تجارب عديدة أن هناك مستويات منخفضة من نوم المرحلة الثالثة في حوالي (40- 50 %) من المرضى المصابين بالفصام الحاد والمزمن حيث أنهم يعانون عادة من نوم حركة العين غير السريعة غير طبيعي, عزلة وادي العين هي إحدى عزل مديرية حورة ووادي العين في محافظة حضرموت اليمنية ويبلغ تعداد سكانها 10415 نسمة حسب التعداد السكاني في اليمن لعام 2004. وقد وُجد أن المهاد متفردٌ عن المكونات الأخرى في أنه يعالج جميع أشكال البيانات الإدراكية التي يتم ترحيلها من المكونات الدنيا والعليا في الدماغ, وذّكر أن الاختلاف في النشاطية مابين حركة العين السريعة وغير السريعة يُعتقد بأنه ينشأ من الاختلاف في مراحل الذاكرة التي تحدث خلال طريقتيّ النوم, في الروحانية الجديدة العصرية غالباً ما ترمز العين الثالثة لحالة التنوير أو استحضار الصور العقلية ذات الأهمية الروحية أو النفسية العميقة, وقد أظهرت الدراسات باستخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي أن النَّواة الركبية الوحشية ومنطقة V1 للقشرة البصرية يتم تنشيطها أثناء مهام التصوير الذهني, يمكن للمناطق العليا من الدماغ أيضًا إرسال مدخلات بصرية إلى الخلايا العصبية في المناطق السفلى من القشرة البصرية, وقد أظهر هذا الفحص زيادة في معدلات تدفق الدم في الحصين أثناء نوم حركة العين غير السريعة في مرحلة الموجة البطيئة «النوم العميق» بسبب التدريب خلال اليوم السابق.  يمكن تصور القشرة المخية الحديثة كمستودع تخزين متطور للذاكرة يتم فيه تجميع البيانات التي يتم الحصول عليها كمدخل من الأنظمة الحسية عبر القشرة الدماغية, تشير الاختبارات الإدراكية المجراة بعد الاستيقاظ من المرحلة الثالثة إلى أن الأداء العقلي يكون مختل إلى حد ما لفترات تصل إلى (30) دقيقة أو نحو ذلك, تسمى الحالة الافتراضية التي يفتقر فيها الشخص إلى العين الذهنية باسم "aphantasia", أظهرت نتائج فحوص التصوير المقطعي أنه عندما يجلس الأشخاص موضع الدراسة في غرفة متخليين أنفسهم عند بابهم الأمامي يتحركون إما إلى اليسار أو اليمين, لا يعني استخدام عبارة «عين العقل» أن هناك مكانًا واحدًا مركزياً في العقل أو الدماغ حيث يحدث الوعي البصري. وقد افترض الدكتور ريك ستراسمان أن الغدة الصنوبرية التي تحافظ على حساسية الضوء هي المسؤولة عن إنتاج وإطلاق DMT (داي ميثيل تريبتامين), في بعض التقاليد الروحية للديانات الدرامية تشير العين الثالثة إلى أجنا أو شاكرا الحاجب, فيالطاوية والعديد من الطوائف الدينية الصينية التقليدية مثل تشان (زن باللغة اليابانية), وقد تم تخفيضها إلى ثلاث مراحل في التحديث الذي تم عام 2007 من قِبل الأكاديمية الأمريكية لطب النوم, وهذا هو التنشيط الفرعي القشري الذي يؤدي إلى الحلم أثناء مرحلة نوم حركة العين غير السريعة خلال ساعات الصباح. أو العين الداخلية) هي مفهوم باطني وصوفي للعين غير المرئية التأملية التي توفر إدراكًا يتجاوز الرؤية العادية, يتضمن «تدريب العين الثالث» تركيز الانتباه على النقطة بين الحاجبين مع إغلاق العينين, الأولى تكون تسجيل الذاكرة أثناء الاستيقاظ والثانية تتضمن استرجاع الذاكرة أثناء نوم حركة العين غير السريعة. تدّعي الطاوية أن العين الثالثة هي واحدة من مراكز الطاقة الرئيسية للجسم الموجود فيالشاكرا السادسة, في بعض التقاليد مثل الهندوسية يقال أن العين الثالثة تقع حول منتصف الجبين أعلى قليلاً من تقاطع الحاجبين, بينما لم تظهر المجموعة الضابطة «الكنترول» أي زيادة في تدفق الدم حيث أنهم لم يتلقوا التدريب في اليوم السابق. يحدث تنشيط فرعي قشري أثناء نوم حركة العين غير السريعة والذي هو يماثل النوع الذي يحدث أثناء نوم حركة العين السريعة, لدينا القدرة على الرؤية بعين العقل - أن يكون لدينا خبرة إدراكية في غياب المدخلات البصرية. غالبًا ما ترتبط العين الثالثة برؤى دينية والتَبَصّر والقدرة على مراقبةالشاكرات والهالات والعِرافة وتجاربالخروج من الجسد. تم تقسيم نوم حركة العين غير السريعة إلى أربعة مراحل في التقييس الخاص «بركتسشافن وكاليس» عام 1968. وقد زاد تدفق الدم في التلفيف المجاور للحصين بالتزامن مع أداء الفرد في المتاهة ثلاثية الأبعاد.

• تفسير ترميش العين اليسرى
• تفسير ترميش العين اليمنى