دكتور بيشوي ماهر

كما أعير للعمل عضوا بالنيابة العامة في دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة من 1985 وحتى 1987 وقاضيا بمحكمة استئناف دبي خلال الفترة من العام 1992 وحتى عام 1997. فقد أعير البحيري إلى بعض الدول العربية للاستفادة من خبراته في المجال القضائي والقانوني حيث أعير إلى ليبيا للعمل قاضيا من العام 1975 وحتى عام 1977, قبل أن يعين وكيلا للنائب العام في 1986 حتى عام 1973 حيث عين قاضيا بالمحاكم الابتدائية من الفئة (ب) ثم قاضيا من الفئة (أ) في عام 1975, حصل على الإجازة الجامعية الحقوق سنة 1969 م بتقدير جيد من جامعة القاهرة كما حصل على دبلوم الدراسات العليا في الشريعة الإسلامية سنة 1969 بكلية الحقوق بجامعة القاهرة, "نادر" ابن عميد في كلية الطب دخل الكلية ونجح اعتمادا على احترام الناس لأبيه واتخذ من عمله سبيلا للربح السريع والثراء و"الزيناتي" المتأثر بأساتذته وبوعد أبقراط الذي أقسم من خلاله على مساعدة المرضى, انعدام التاهيل والتجهيز المبدئي للمراكز الطبية في الأرياف والرقابة إلى جانب الكثير من المظاهر الاجتماعية التي أثرت الكوميديا, كان عضوًا في المجلس الاستشاري الزراعي في حكومة فلسطين وعضو في مجلس النواب الأردني التاسع والعاشر وعضو مجلس الأعيان الأردني منذ إعلان الضم عام 1948, تبدأ المسرحية بمشهد في محطة القطار يودع فيه "نادر" (سمير غانم) صديقه "الزيناتي خليفة" (جورج سيدهم) المُبتعث للصعيد إثر تخرجهما من كلية الطب ويترك "الزيناتي" ل"نادر" ابن الدكتور المعروف توكيل عن عقار ورثه من والدته, فقد انتدب البحيري للعمل كعضو بإدارة التفتيش القضائي بالنيابة العامة خلال الفترة من عام 1979 وحتى 1981, فنائب لرئيس محكمة النقض عام 1991 وبعدها مباشرة في العام نفسه عين نائبا لرئيس المحكمة الدستورية العليا, المشهد الثاني ينتقل لعيادة الدكتور "نادر" بعد سبع سنوات وعودة "الزيناتي" من الصعيد لتحقيق حلمه في إنشاء مستوصف ليكتشف ان صديقه رهن العقار ليؤسس لعيادته. المسرحية تنتقد وبشكل مباشر انحدار القيم لدى مجتمعات الدول النامية وخصوصا لدى الطبقة المثقفة وتتخذ من التحول الكبير في اخلاقيات ممتهني الطب مثالا, ارتشاء ممرضي العيادات الخاصة وتحكمهم بالمواعيد وانعدام أخلاقياتهم في التعامل مع المرضى, وفي زمن بطريركية البابا يوساب الأول في القرن التاسع أُعيد الجسد إلى وادي النطرون بديره المعروف إلى الآن باسم دير الأنبا بيشوي, ماهر هو شقيق الأميرة فريال إرشيد الزوجة الأولى للأمير محمد بن طلال شقيق ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال وخال الأميرين طلال وغازي, أبحاثه متخصصة في التاريخ الفكري العربي الحديث وتاريخ الحركات السياسية العربية. نال جائزة محمود درويش للابداع عام 2019 وجائزة فلسطين للدراسات الاجتماعية والعلوم الإنسانية للعام 2020, عمل أكاديميًا في وباحثا في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى ومؤسسة الدراسات الفلسطينية في بيروت. وكان عضوًا في البرلمان الأردني ووزيرٍ وعضوٍ في مجلسِ الأعيانِ في الأردن منذ اعلان الضم 1948, تدور احداث المسرحية حول الوسط المهني للأطباء في سنوات الانفتاح الاقتصادي في مصر وتنتقد الظواهر المتعلقة بهذا الوسط, استغلال الدكاترة لحاجة الناس بتعقيد الحالة الصحية لرفع قيمة الاستشارة. ودرجة التخصص (ماجستيرا) في الفقه المقارن سنة 1974 كلية الشريعة جامعة الأزهر, كانت بداية مسيرته الفنية مع يوسف شاهين بفيلم اليوم السادس عام 1986, مُنِحَ موسروبيان لَقَب الفَنان الأرميني المُكرَّم بناءً عَلى قَرار الرَّئيس الأرمني سيرج سركسيان, ثم عين محاميا عاما بالنيابة العامة عام 1982, ماهر كان يشاهد مباراة مصر مع الأوروغواي وتعرض لانفعالات شديدة أدت لإصابته بنزيف في المخ», حيث انتدب لتدريس مادة القانون التجاري في كلية الحقوق بجامعة القاهرة لسنوات عديدة. أما والدته (فريدة فاهوم إرشيد) فشغلت منصب رئيسةَ مجلسِ إدارةِ جمعيّةِ الهلالِ الأحمرِ في الضفّةِ الغربيةِ. ثم عين في العام التالي مساعدا بالنيابة العامة, المَعروف باسمِه المَسرحي «مغر أرمينيا» (أيضاً ماهر أرمينيا) هو مُغَني أرمني, بدأ السلم الوظيفي بتعيينه معاونًا للنيابة العامة في 3 نوفمبر عام 1964, الانتقاء الوطني الأرمني لإيجاد مُشاركتهم في مُسابقة الأغنية الأوروبية. دَعا ميسروبيان للاعتِراف في جمهورية مرتفعات قرة باغ ولَهُ أغنِيَة مُخَصصة لِهذا البلد غير المعترف بها. فذهب الأنبا بيشوي إلى مدينة أنصنا (قرية الشيخ عبادة بالقرب من ملوي حالياً), قديس مصري مسيحي عاش في القرن الرابع الميلادي, ثم رئيسا للنيابة العامة من الفئة (ب) عام 1979, يعتبر الشريف من أهم المؤرخين الفلسطينيين ويحمل درجتي دكتوراة من جامعة باريس الأولى-السوربون. ماهر عصام (5 أكتوبر 1979 - 3 شوال 1439 هـ / 17 يونيو 2018), كما ندب للعمل عضوا بالمكتب الفني لدى محكمة النقض من عام 1983 وحتى 1985. تم نقله إلى العناية المركزة بمستشفى دار الفؤاد ولكنه توفي في فجر يوم 17 يونيو 2018, ماهر فريد محمود إرشيد (1 يناير 1942- 13 يوليو 2015). يدور معظم الحوار بين الشخصتين الرئيسيتين حول مهمة الأطباء ورسالتهم والظروف الواقعية سواء للبلد أو للأطباء انفسهم, حاوَلَ تَمثيل أرمينيا في مُسابقة الأغنِية الأوروبية يوروفيجن 2009 لكنَّه فَشل, فرئيسا للنيابة العامة من الفئة (أ) عام 1980, وشارك بنفس العام مع عادل إمام بفيلم «النمر والأنثى» وتوالت بعد ذلك مشاركته في العديد من الأعمال. وأول قائد لفريق مؤسسي الجامعة العربية الأمريكية وأول رئيس لمجلسي أمنائها وإدارتها, انطلق إلى وادي النطرون ليتتلمذ على يدي الأنبا بموا تلميذ الأنبا مقار, وذكرت بعض المصادر أن الفنان «شريف إدريس» كشف أن عصام أصيب بنزيف في المخ, وشيع جثمانه من مسجد سيدو الكردي في أم اذينه إلى مقابر آل ارشيد في مرصع طريق جرش, ورقى البحيري إلى درجة رئيس محكمة من الفئة (ب) في عام 1977. ماهر البحيري ( من مواليد 17 مارس 1943م-), ثم مستشارا بمحاكم الاستئناف في عام 1984, والأميرة فريال (الزوجة السابقة للأمير محمد بن طلال) والأميرة عبير (زوجة الأمير عزيز سعيد طوسون), ثم عكف على العبادة في خلوة دامت ثلاث سنوات لم يفارق فيها قلايته, كان عضوا في اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني, الرئيس السابق للمحكمة الدستورية العليا المصرية, ثم نُقل جثمانه إلى دير القديس أنبا بيشوي بأنصنا (دير البرشا), وكان يعاني من انفجار في شريان في المخ, وعضو لجنة تحرير "دفاتر مجموعة الأبحاث والدراسات حول المغرب العربي والشرق الأوسط" في باريس.

• دكتور بيشوي غبريال
• دكتور بيشوي نبيل
• دكتور بيشوي
• دكتور بيشوي فارس
• دكتور بيشوي ماهر
• دكتور بيشوي محي
• دكتور بيشوي سمير
• دكتور بيشوي ناجي
• دكتور بيشوي ممدوح
• دكتور بيشوي غبريال عيون