تفسير رؤية الغطاء في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير رؤية غطاء أبيض _ الأستاذ و الباحث #إيادعامر
تفسير حلم رؤية البطانية للرجل والمرأة والعزباء في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير حلم رؤية النوم علي غطاء أبيض مع مفسرة الأحلام صوفيا زاده
تفسير حلم رؤية الغطاء في المنام للفتاة والرجل والمتزوجة والحامل
جميل !!! تفسير حلم اللحاف في المنام / اللحاف في الحلم / وائل الحديدي
تفسير حلم رؤية اللون الأبيض في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية معنى البطانية في الأحلام _الأستاذ و الباحث#إيادعامر برنامج#إني_أرى
تفسير حلم اللون الأبيض في المنام | اسماعيل الجعبيري
ستندهش من تفسير اللون الابيض في المنام
تفسير رؤية البطانية فى المنام لابن سيرين
ما تفسير رؤية اللحاف في المنام للامام الصادق- التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الرابع
افضل رؤية تدل على تحقيق الامنيات مفارش السرير في المنام
رؤى واحلام| تعرف على تفسير بعض "ادوات المطبخ" فى المنام
تفسير رؤية بدلة - غطاء فراش - الأستاذ و الباحث #إيادالعدوان
رؤى وأحلام| تفسير رؤية "اللحاف و الجواب والقاعة" فى المنام
تفسير رؤية اللون الأبيض في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
تفسير رؤية حلم حلة المطبخ في المنام / اسماعيل الجعبيري
تفسير رؤية اللحاف في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الاول
تفسير رؤية اللحاف في المنام | ALTAOUIL - التأويل | تفسير الأحلام -- الكتاب الثاني
Discussion
في الطوائف المسيحية مثل كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة وأتباع كنائس تجديدية العماد البروتستانتية مثل الأميش حيث تلتزم نسائها بلبس نوع من الطاقية أو غطاء الرأس وهن لا يلبسن إلا الأكمام الطويلة واللباس الفضفاض الطويل ويلتزم رجالها بلبس القبعات التي يختلف نوعها باختلاف المناسبة, جذير بالذكر هنا أن الختان كان شائعا لدى العديد من البلدان الغربية بما في ذلك الولايات المتحدة التي كان تُمارس وتُطبق هذه «العملية» من أجل تثبيط الاستمناء والحد من الأمراض الجنسية. لكن وبالرغم من ذلك فهناك بعض الدول التي ترى في ختان الإناث طقسا من طقوس الأنوثة حيث يُنظر إلى هذه العملية على أنها تُحسِّنُ من ظهور الأعضاء التناسلية «المهمة» بل تُستخدم في ثقافات أخرى من أجل قمع وتقليل الرغبة الجنسية لدى الإناث بما في ذلك الاستمناء, أهمية غطاء البظر لا تتمثل بالأساس في حماية حشفة البظر فقط بل يلعب دوراً غاية في الأهمية في المتعة بسبب كمية الأنسجة التي يتوفر عليها والتي تلعب الدور الأبرز في الإثارة الجنسية. فبعض النساء تتوفر على شفرين كبيريين يجعلان غطاء البظر مخفيا ومن الصعب رؤيته والعكس بالعكس كما أن البعض قادرات على جر حشفة البظر والتلاعب بها للأمام والخلف لعدة أسباب بما في ذلك تنظيفها أو بغرض الحصول على المتعة. تغطية الرأس للمرأة في الكنيسة واجبة منذ عام 1917 ويكون من خلال ارتداء المانتيلا وهي قطعة من الدانتيل أو الحرير توضع على الراس والكتف ويتم عادة وضعها على مشط مزخرف كبير. الغطاء التاجي عبارة عن الأغصان والأوراق المتشابكة الموجودة فوق الأرض في الغابات المطيرة والتي تحيا فوقها النباتات والحيوانات. غالبًا ما ترتدي الراهبات من التقاليد الرومانية الكاثوليكية واللوثرية والأنجليكانية الحجاب كجزء من ممارستهن الدينية, غطاء الرأس في المسيحية تتنوع تقاليد غطاء الرأس أو الحجاب من الرأس الذي تضعه النساء في التقاليد المسيحية. كانت النساء في معظم الطوائف المسيحية الرئيسية يرتدين غطاء الرأس أثناء الصلوات خلال القداس في الكنيسة. يتكون غطاء البظر -على غرار القلفة_ من مجموعة من الأنسجة الحيوية التي تربط بين الغشاء المخاطي والجلد وتلعب هذه المنطقة دورا مهما في المناعة حيث تُعتبر نقطة دخول المخاطيات. مع بعض الإستثناءات للكنائس المحافظة مثل الكويكرز المحافظين والعديد من كنائس تجديدية العماد (المينوناتية والهوتريتية والأميش), وهو يعتبر فريضة عند بعض الطوائف المسيحية مثل الآميش والمينونايت ويعتبر فريضة بالنسبة للراهبات في الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية, هذا وقد أشارت بعض التقارير إلى أن نسبة النساء الراضيات عن نتائج العملية الجراحية وصلت إلى 90%, تراجعت ممارسة تغطية الشعر في الكنائس بين النساء الأرثوذكسيات الشرقيات في اليونان, على الرغم من أن تغطية الرأس كان تقليد تمارسه معظم النساء المسيحيات حتى الجزء الأخير من القرن العشرين. ترتدي جميع النساء المسيحيات تقريباً غطاء الرأس أثناء القداس في الكنيسة, وعادةً ما إرتدت النساء من غير المتزوجات الحجاب الأبيض بينما إرتدت النساء المتزوجات الحجاب باللون الأسود. ارتدت النساء المسيحيات والمسلمات من الطبقة العليا في مصر ثوباً شمل غطاء للرأس وبرقعاً (قطعة قماش تغطي أسفل الأنف والفم), بعض الكنائس الكاثوليكية الشرقية والأرثوذكسية الشرقية والأرثوذكسية المشرقية تطلب من النساء تغطية رؤوسهن في الكنيسة, هذا وتجدر الإشارة إلى أن كمية الأنسجة التي يُمكن إزالتها أثناء الجراحة يمكن أن تختلف من امرأة إلى أخرى ومن حالة إلى أخرى أيضا, يُغطي هذا الغلاف الجزء الخارجي من البظر حيث يلامس الشفرين الصغيرين وهو مقابل للقلفة لدى الذكور, من الشائع للمرأة أن ترتدي غطاء رأس مسيحي أثناء حضورها الاحتفالات الدينية الرسميَّة. يساعد الغطاء التاجي في التنبؤ بحجم وكثافة تاج الغابة وعامل المنافسة فيها, يُعتَبَر عادات تقليدية للنساء المسيحيات في الثقافات المتوسطية والأوروبية والشرق أوسطية والإفريقية, تفرض بعض التقاليد المسيحية تغطية الرأس للنساء خلال طقوس العبادة في الكنائس فقط, غالبية النساء تقوم بحك حشفة أو غطاء البظر خلال الاستمناء حيث يقمن بالضغط على تلك المنطقة مما يولد شعوار وإحساسا باللذة والنشوة, وبحث في الكتاب موضوع الرؤية في عالم الرؤيا بحثا موسعا وأجاب فيه على التساؤلات التي ربما تطرح حول الموضوع. على الرغم من أن هذا الغطاء يشار إليه أحياناً بالغطاء المظلّي أو إغلاق المظلة, وترتدي النساء من الكنائس الكاثوليكية التقليدية غطاء الرأس أيضًا. غالباً ما ترتدي النساء المسيحيات الحجاب الأبيض, على الرغم من أنها لا تزال مُمارسة معتادة بين المسيحيات في أجزاء أخرى من العالم, حيث يتم فيها فقط سحب الأنسجة التي علقت في الغشاء المخاطي المهبلي, تنمو صفيحة خلوية باستمرار على الجانب الظهري من البظر لكنها «تنصهر» في نهاية المطاف أو بالأحرى تندمج مع البظر نفسه, بينما يمثل إغلاق المظلة مقدار مساحات السماء المحجوبة بفعل المظلمة من نقطة معينة على الأرض. حيث يُحَدّد الغطاء التاجي باستخدام صور تلتقط من الجو نظراً لصعوبة التقييم الأرضي. ولا تزال النساء الكاثوليكيات في كوريا الجنوبية يرتدين غطاء الرأس, ويصعب على الحيوانات التي تكيفت على العيش فيها رؤية ما حولهم إذابَعُد عن بضعة أقدام, تُعتبرُ حشفة البظر من بين أكثر المناطق حساسية في جسم الأنثى فهي سريعة التحفيز وتُساعد بشكل كبير على الوصول لقمة النشوة الجنسية, تختلف البيئة الموجودة بالغطاء التاجي تماما عن تلك الموجودة على أرض الغابات المطيرة. بعض الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية الشرقية والمشرقية تطلب من النساء تغطية رؤوسهن أثناء وجودهن في الكنيسة, في حقيقة الأمر يختلف غطاء البظر في الحجم والشكل والسمك وغيرها من الأمور القياسية, وترتدي الراهبات الأرثوذكسية الشرقيات غطاء الرأس الذي يُطلق عليه اسم «أبوستولنيك», وترتدي النساء من الكنيسة المورافية غطاء رأس من الدانتيل يطلق عليه اسم هاوب. وترتدي النساء في الكنائس الخمسينية غطاء الرأس أيضاً, إلا أنه الآن أصبح ممارسة أقلويَّة بين المسيحيين المعاصرين في الغرب, ألفه الحافظ أبو القاسم السهيلي (508 هـ-581 هـ) صاحب كتاب الروض الأنف. وعلى الرغم من أن غطاء الرأس كانت معظم النساء المسيحيات حتى القرن العشرين. النساء إلى ارتداء غطاء الرأس خلال القداس في الكنيسة, إجراء تعديلات على البظر أمر غير شائع في مختلف أنحاء العالم على عكس الشفران. في أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية في بداية القرن العشرين, أما المضاعفات على المدى الطويل فقد تكون ضعف في عضلات الشرج, يتم التدريج ضمن فئات مختلفة تتراوح من 1 إلى 6 بعد استعراض التصوير الجوي.
Related