تفسير دبابيس في الملابس

الجلباب (لبس أهالي منطقة شمال غرب أفريقيا) له خصائص متشابهة مع الرداء الأفريقي الداشيكيس والقفطان السنغالي ويرتديها النساء بشكل بارز في بلدان الساحل الأفريقي وتُلبس ربطات الرأس في نيجيريا. تأثر اللباس التقليدي في شمال افريقيا خاصة في مصر بثقافة الشرق الأوسط ويتضح هذا من ارتداء الجلابيات المطرزة البسيطة المشابهة لما ترتديه النساء في دول الخليج, وهناك منظمة كندية غير هادفة للربح تُسمى فريق اس دبليو ايه بي تتولى تنظيم معارض كبيرة لتبادل الملابس ويشاركها في هذا العمل مؤسسات خيرية تتسلم الملابس الباقية في نهاية التبادل, وفي المقابل الرداء الأفريقي ابسط بكثير حتى انه ابسط بكثير من الجلباب بالرغم من تصاميم ألوانه المثيرة للإعجاب خاصة بين الطوارق الذين عرفوا بأروابهم النيلية المصبوغة الجميلة. الكثير من الأقمشة الحديثة (التي تم ابتكارها في أو بعد منتصف القرن العشرين) تم الترويج لها على اساس انها تحتاج إلى القليل من الكي أو لا تحتاج كي علي الإطلاق, أما في القرن الأفريقي تختلف الملابس تبعا لكل بلد ففي إثيوبيا يرتدي الرجال البدلة الاثيوبية وترتدي النساء القميص الحبشي, إن تبادل الملابس هو نوع من لقاءات المقايضة التي يبادل فيها المشاركون ملابسهم الثمينة التي لم يعودوا يرتدونها مقابل ملابس سيستخدمونها بعد ذلك, ولكنها ليست حصرا عليهم فعلى سبيل المثال يرتدي النساء في مالي البوغولانفي والداشيكيس وهي قطعة بسيطة للغاية وتقدم مع ياقات مزخرفة على شكل حرف الV. بدأت مؤسسة هذه المعارض سوزان أجاسي في استضافة معارض تبادل الملابس مع أصدقائها في شقتها عام 1994, يعرض الباعة بضائعهم في هذا السوق في شكل أكداس حسب الصنف ليسهل على الحريف إيجاد الملابس التي يود شرائها, وقد استضاف معرض تبادل الملابس في سان فرانسيسكو أكثر من 175 حدثًا لتبادل الملابس على مدار الخمسة عشر عامًا الأخيرة, لا تعد معارض تبادل الملابس فقط طريقة جيدة للتخلص من فوضى خزانات الملابس وإعادة ملئها ولكنها تعتبر أيضًا أحد أعمال المحافظة على البيئة, سوق الملابس المستعملة يعرف أيضا بالفريب المشتقة من الكلمة الفرنسية fripe أو البالة لأن الملابس المستعملة عادة يتم إستيرادها من دول أوربية في شكل بالات أو حزم مضغوطة, ويشير النقاد إلى أنها تشكل تهديدا لمصنعي الملابس المحلية ويشكون أنها تستغل المستهلكين حيث أنها تنافس المنتجات المحلية وتقدم منتجات مستعملة باهظة الثمن وبجودة سيئة, يتم الكي عن طريق تفكيك أو اضعاف الروابط بين جزيئات البوليمر ذات السلاسل الطويلة في ألياف المادة, وقد صممت الملابس دائمة الاستواء التي لا تحتاج الا الكي الهين من خلال الجمع بين البوليستر المقاوم للتجعد مع القطن. والجدير بالذكر أن فكرة تبادل الملابس قد نشأت في الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر التسعينات من القرن العشرين. وتستبدل الملابس التقليدية أحيانا بالملابس الغربية التي دخلت مع الاستعمار النيجيري. نجاحًا منقطع النظير في شرق لندن بمعارض التبادل التي نظمتها الشركة في بيثنال جرين وفي شورديتش مؤخرًا, أما في شرق افريقيا الكانزي هو القميص التقليدي للرجال الذين يتحدثون السواحلية, وعلى سبيل المثال يعرف جنوب افريقيا بقميص ماديبا بينما تعرف زمباوي بقميص السفاري, توجد منظمات غير ربحية في جميع المجتمعات الغربية تبيع الملابس المستعملة للشركات للربح في أفريقيا, وقد لاقت معارض التبادل على الإنترنت رواجًا هائلاً في ظل انتشار المواقع الإلكترونية التي تعد بدائل تسوق صديقة للبيئة وموفرة, تم تأسيس معرض سواباهوليكس المملكة المتحدة في 2012 والذي يتولى تنظيم معارض تبادل كل ثلاثة أشهر, اللباس الأفريقي التقليدي غالبًا يكون ملون والوانه صارخة وترتديه معظم الشعوب الأفريقية, كى الملابس هو استخدام أداة ساخنة (المكواة) لإزالة التجاعيد من النسيج, وتتولى كل من كيت لاكينز وجولييت أنيش حاليًا إدارة معرض تبادل الملابس كمشروع اجتماعي, وشركة «ملابس الرجل الأبيض» شائعة جدا في أجزاء من افريقيا, أما شمال غرب افريقيا فهم أقل تأثرًا بالثقافات الغربية. فإن العديد من الجمعيات والمنظمات الموجودة تقيم معارض تبادل الملابس, إضافة الماء لأضعاف الروابط بين الجزيئات. وفي جنوب افريقيا يرتدون القمصان المميزة كالفساتين الطويلة, ومن المعروف أن أول استخدام للملابس المكوية بالمعادن الساخنة كان في الصين, التحبيب أو التحبّب) كرة صغيرة من الألياف التي تتشكل على قطعة من القماش. تم اختراع المكواة الكهربائية في عام 1882, وسجل سيلي براءة اختراعه للمكواة الكهربائية في 6 يونيو 1882, التي أسسها 4 من الخريجين المولعين بالملابس, وتسمى هذه الملابس المستعملة ميتومبا في بعض المناطق ويوجد بعض الجدل حولها, وعادة ما يتم التسخين لدرجة حرارة 180-220 درجة مئوية, يتسبب غسيل وارتداء الأقمشة عدة مرات بخروج ألياف من سطح القماش, وفي الصومال يرتدي الرجال شميز مع قبعة صغيرة تسمى الكوفية, وتطورت الأحداث وتتراوح متوسط عدد المبادلات ما بين 150-200, Ceramic Pin Grid Array)‏ وهي تقنية تغليف مستخدمة من قبل بعض الدوائر المتكاملة, وتحتفظ الالياف بشكلها الجديد بعدما تبرد, الملابس في افريقيا, وتطور كجزء من خطة إحدى رسائل الماجستير في معهد رويال ملبورن للتكنولوجيا بواسطة كيت لاكينز. ومع مرور الوقت تتحول تلك الألياف بسبب الاحتكاك إلى حزم كروية صغيرة على سطح النسيج, يعمل وزن المكواة على تقويم الألياف وفردها باستقامة. بدأ تبادل الملابس عام 2004, بهدف جمع المال والملابس لأهداف خيرية, مُزِيل الدَّبَابِيس أو الخِلْعَاة (الجمع, خِلَاع) هو أداة لإزالة الدبابيس مزدوجة السن من الأوراق ونحوها, وترتدي النساء الكانجا والجوميز. هو عيب سطحي للمنسوجات ناجم عن الاهتراء. ويفقد المنسوجات منظرها الجمالي. اعتمادا على حسب نوع خامة النسيج, الملابس الغربية المستعملة, وبينما تكون الجزيئات ساخنة, وفكرة التبادل ليست جديدة وعلى الرغم من هذا, نمش الملابس (وتسمّى بالعامية. انظر أيضًا. وفي أستراليا, في لندن بالمملكة المتحدة, من قبل هنري دبليو سيلي, المراجع, بمختلف الأحجام, خِلْعِيَّات, وتتطلب بعض الأقمشة, مثل القطن, وتستخدم نوع من الخزف مشكوك فيها إبر بتقنية شبكة إبر مصفوفة, شبكة إبر مصفوفة بالخزف (. وقد حققت الشركة.

• تفسير دبابيس الحجاب في المنام
• تفسير دبابيس في المنام
• تفسير دبابيس
• تفسير دبابيس بالمنام
• تفسير دبابيس الشعر للمتزوجة
• تفسير دبابيس الشعر في المنام
• تفسير دبابيس بالحلم
• تفسير دبابيس في الحلم
• تفسير دبابيس الحجاب
• تفسير دبابيس في الملابس